Рет қаралды 40,473
من حفل تخرج كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر قسم " الشريعة \ "
غناء وألحان : د. عبدالرحمن سعيد
كلمات الشاعر والروائي : عماد عيد
emadeidoffic...
توزيع : عادل كرم
هندسة صوتية : م. عبدالله منسي
تنظيم : Planista
planista.eve...
film by : fuji events
__________________________________________________________
صفحات د. عبدالرحمن سعيد ــ social platforms
instagram - انستجرام
_abdelrahma...
فيسبوك - facebook
profile.php?...
___________________________________________________________
كلمات الانشودة ـ LYRICS
بشيرُ الخيرِ جاءَ بكلِّ بَـهْـجٍ
وألقىٰ في أَضَالِعنا السرورا
وجاءَ الفخرُ ذا مِنْ كُلِّ فَـجٍّ
ليُلهِبَ في مَدامِعنا الشعورا
دَعوْنا الله في طَمَعٍ وخوفٍ
لكي يرضىٰ ونصلَ إلى مُنانا
وها نحنُ بفضلِ اللهِ صـرنـا
كـمـا شئنا وذا الـكـونُ يرانـا!
وراحَ الليلُ في إِثْرِ الصِّعابِ
وجاءَ الفجرُ يفتَحُ ألفَ بابِ
لـضـوءٍ كانَ محبوسًا كثيرًا
وصارَ الآنَ حرًّا في انسكابِ!
فيا اللهُ مِنْ فـرحٍ صَبُوحِ
رسمناهُ بـألـوانِ الخـيـالِ!
وصارَ حقيقةً فَوْقَ الطموحِ
وطِيبُ شذاهُ لم يخطر بِبالِx2
وقُـمْ للأزهرِ السامـي وكَبِّرْ
فَمَنْ إلَّاهُ يحمي دينَ ربِّـي!
فـدرَّسـنـا كِتابَ اللهِ دومًـا
ويشهدُ مُصحفيْ وبكلِّ حبِّ!
وعلَّمَني الشريعةَ في أَنَـاةِ
ولولاهُ لَمَا صَـحَّـتْ صلاتي!
وهَـذَّبَـنـي وفَـقَّـهَـنـي بِـفِـقـهٍ
يُعينُ على العبادةِ والحياةِ..
فمِنَّا الداعياتُ إلى إلـٰهـي
ومِنَّا مُحفِّظاتٌ للـصِـغـارِ
فنحنُ بناتُ كُليّةٍ تَسامَتْ
وطَلَّتْ في رداءٍ مِنْ خَضَارِ!
فيا hللهُ مِنْ فـرحٍ صَبُوحِ
رسمناهُ بـألـوانِ الخـيـالِ!
وصارَ حقيقةً فَوْقَ الطموحِ
وطِيبُ شذاهُ لم يخطر بِبالِ
إلى أبـويَّ أهـتـفُ فـي بُكاءِ،
ومِنْ سَعدي أُلَوِّحُ في الهواءِ
فطِفلتُكُمْ تمنَّتْ نَـجْـمَ حُـلْـمٍ
ونـاوَلَـهُ لـهـا ربُّ الـسـمـاءِ!
ويـا أُمِّـي حملتيني لِتِـسْـعٍ
وحَمَلتْني عيونُكِ كُلَّ عمري
فكنتِ رفيقتي ونعيمَ دربي
وخارِطَتي وناصِرَتي وصبري!
ويـا أَبَـتِ.. كَريمتُكَ استمرَّتْ
بفضلكَ في الدروبِ بدونِ يـأسِ
ستبقى يا حبيبي فخرَ روحي،
فحبُّ العمرِ أنتَ وتـاجُ رأسـي
خَفَضتُمْ لي جناحَ الـوُدِّ حبًّا
وأفنـيتُـمْ حياتَـكُـمُ لأجـلـي
وما لي سوى أُصفِّقُ في احترامٍ
لعلّي أبوحُ عنْ فخري لعلّي!
وأنتم يا أساتذتي دليلي
بدربٍ كانَ يملؤهُ الشتاتُ
وكنتم خيرَ آبـاءٍ ودعـمٍ
وهذي حقائقٌ ومُسلَّماتُ!
رفيقةَ رحلتي هاتِ لي حِضنًا،
فـهـذا فلاحنا بَـهْـجٌ زَلـولُ
وذا دمعي على خدِّي يسيلُ
فماذا عـنْ صداقتِنا أقـولُ؟!
ربطتِ على فؤادي وقتَ ضيقي
وكنتِ النورَ في يأسٍ يجولُ!
فأنتِ موطنٌ فيهِ ارتياحي
وأُنسْي بالـبُكـاءِ وبالـمُـزاحِ
ألا هيَّا نُزغردُ في اغتباطٍ
فهذا حـصـادُ أيامِ الكِـفـاحِ!