ياسر الدوسري سورة المائدة الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي

[@fatimaadam8145]

هذه الاية تكررت لي اكثر من مرة في المنام

[@معتصمحسون-ق6خ]

اسأل مفسر

[@تحسينالعطواني-د8ح]

اذهب لتفسير البخاري يقصد بها من

[@اللهمصلِّعلىمحمدوآلمحمد-ط1ت]

يقصد بها علي بن أبي طالب عليه السلام ​@@تحسينالعطواني-د8ح

[@kholoudkk7934]

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

[@الوالوو-غ7ز]

السلام على محمد رسوال الله وابن عمه علي ابن ابي طالب

[@user.mohammed_hassan.]

هلا بشيعة علي

[@الفضاءالله]

ربي اهدينا فيمن اهديت😢❤❤

[@hussainalamara3307]

هاذه الاية نزلت بعد حادثة غدير خم عندما اجتمع الرسول صل الله عليه واله وسلم مع المسلمين آنذاك فرفع يد الامام علي عليه السلام وقال انا مولا لكم ومن كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من وآله وعادي من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله

[@williamisak9056]

هذه الآية نزلت في التاسع و الحادثة المكذوبة كما تزعمون حادثة غدير خم في 19 عشر 😂😂

[@كرشيشأسيا]

أنَّ رَجُلًا، مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: ﴿اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا﴾سورة المائدة: [٣] قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ. الراوي: عمر بن الخطاب: المحدث: البخاري: المصدر: صحيح البخاري: الصفحة أو الرقم: ٤٥ خلاصة حكم المحدث: صحيح: التخريج: أخرجه مسلم: ٣٠١٧ باختلاف يسير. للقرآنِ الكريمِ مَكانتُه المُقدَّسةُ في قُلوبِ كلِّ المسلمينَ، وقدِ اعتَنى الصَّحابةُ الكرامُ رَضيَ اللهُ عنهم بمَعرفةِ كلِّ ما يَتعلَّقُ به، كأسبابِ ومُناسباتِ النُّزولِ وتَوقيتاتِها، مع مَعرفةِ ما فيه مِن أحكامٍ ومَعانٍ. وفي هذا الأثرِ يَروي التابعيُّ طارقُ بنُ شِهابٍ أنَّ رجُلًا مِن اليهودِ جاء إلى أميرِ المؤمنينَ عمرَ رَضيَ اللهُ عنه - وهذا الرجُلُ هو كَعبُ الأحبارِ قَبْل أنْ يُسلِمَ، كما جاء في تَفسيرِ الطَّبريِّ، والأوسَطِ للطَّبرانيِّ وقال لعُمَرَ رَضيَ اللهُ عنه: آيةٌ في كِتابِكم تَقرَؤونها، لو علينا -مَعشرَ اليهودِ نزَلَتْ، لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا، أي: لجعَلْناهُ عِيدًا نَحتفِلُ به؛ تَقديرًا وتَكريمًا لذلك اليومِ، وإشادةً بفضْلِه، قال: أيُّ آيةٍ؟ قال ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ﴾سورة المائدة: [٣] أي: بالنَّصرِ والإظهارِ على الأديانِ كلِّها، «وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي» أي: بالهدايةِ والتَّوفيقِ، وإكمالِ الدِّينِ، وبفتْحِ مكَّةَ، وهدْمِ مَناراتِ الجاهليَّةِ؛ فهي آيةٌ عظيمةٌ جَديرةٌ بأنْ يُحتَفَلَ بيومِ نُزولِها. فقال عمَرُ رَضيَ اللهُ عنه: قد عَرَفْنا ذلك اليومَ والمكانَ الَّذي نزَلَتْ فيه هذه الآيةُ الكريمةُ، فلم تُنبِّهْنا إلى شَيءٍ كنَّا نَجهَلُه؛ فهي قدْ نزَلَتْ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو قائمٌ بعَرَفةَ يومَ جُمعةٍ: فهو يومٌ اجتَمَعَ فيه عِيدانِ: يومُ عَرفةَ، ويومُ الجُمعةِ وقَولُ كَعبِ الأحبارِ: لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا ،،،،، يُريدُ: ولم تَتَّخِذوه أنتُم، يُحاوِلُ نقْضَ كَونِ الآيةِ حقًّا بإهمالِ المسلِمينَ ليومِ نُزولِها، فبَيَّنَ له عُمَرُ أنَّهم احتَفَلوا فيه احتفالينِ، واتَّخَذوه عِيدينِ. وفي الحديثِ: دَلالةٌ على أنَّ الأعيادَ لا تكونُ بالرَّأيِ والاختراعِ، كما يَفعَلُه أهلُ الكِتابينِ مِن قَبلِنا، إنَّما تكونُ بالشَّرعِ والاتِّباعِ. وفيه: أنَّ الإيمانَ يَزيدُ ويَنقُصُ، حيث إنَّ هذا الدِّينَ قدْ كَمَلَ بتَمامِ أعمالِه. كرشيش أسيا⁦🇩🇿

[@كرشيشأسيا]

​@@williamisak9056 أنَّ رَجُلًا، مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: ﴿اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا﴾سورة المائدة: [٣] قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ. الراوي: عمر بن الخطاب: المحدث: البخاري: المصدر: صحيح البخاري: الصفحة أو الرقم: ٤٥ خلاصة حكم المحدث: صحيح: التخريج: أخرجه مسلم: ٣٠١٧ باختلاف يسير. للقرآنِ الكريمِ مَكانتُه المُقدَّسةُ في قُلوبِ كلِّ المسلمينَ، وقدِ اعتَنى الصَّحابةُ الكرامُ رَضيَ اللهُ عنهم بمَعرفةِ كلِّ ما يَتعلَّقُ به، كأسبابِ ومُناسباتِ النُّزولِ وتَوقيتاتِها، مع مَعرفةِ ما فيه مِن أحكامٍ ومَعانٍ. وفي هذا الأثرِ يَروي التابعيُّ طارقُ بنُ شِهابٍ أنَّ رجُلًا مِن اليهودِ جاء إلى أميرِ المؤمنينَ عمرَ رَضيَ اللهُ عنه - وهذا الرجُلُ هو كَعبُ الأحبارِ قَبْل أنْ يُسلِمَ، كما جاء في تَفسيرِ الطَّبريِّ، والأوسَطِ للطَّبرانيِّ وقال لعُمَرَ رَضيَ اللهُ عنه: آيةٌ في كِتابِكم تَقرَؤونها، لو علينا -مَعشرَ اليهودِ نزَلَتْ، لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا، أي: لجعَلْناهُ عِيدًا نَحتفِلُ به؛ تَقديرًا وتَكريمًا لذلك اليومِ، وإشادةً بفضْلِه، قال: أيُّ آيةٍ؟ قال ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ﴾سورة المائدة: [٣] أي: بالنَّصرِ والإظهارِ على الأديانِ كلِّها، «وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي» أي: بالهدايةِ والتَّوفيقِ، وإكمالِ الدِّينِ، وبفتْحِ مكَّةَ، وهدْمِ مَناراتِ الجاهليَّةِ؛ فهي آيةٌ عظيمةٌ جَديرةٌ بأنْ يُحتَفَلَ بيومِ نُزولِها. فقال عمَرُ رَضيَ اللهُ عنه: قد عَرَفْنا ذلك اليومَ والمكانَ الَّذي نزَلَتْ فيه هذه الآيةُ الكريمةُ، فلم تُنبِّهْنا إلى شَيءٍ كنَّا نَجهَلُه؛ فهي قدْ نزَلَتْ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو قائمٌ بعَرَفةَ يومَ جُمعةٍ: فهو يومٌ اجتَمَعَ فيه عِيدانِ: يومُ عَرفةَ، ويومُ الجُمعةِ وقَولُ كَعبِ الأحبارِ: لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا ،،،،، يُريدُ: ولم تَتَّخِذوه أنتُم، يُحاوِلُ نقْضَ كَونِ الآيةِ حقًّا بإهمالِ المسلِمينَ ليومِ نُزولِها، فبَيَّنَ له عُمَرُ أنَّهم احتَفَلوا فيه احتفالينِ، واتَّخَذوه عِيدينِ. وفي الحديثِ: دَلالةٌ على أنَّ الأعيادَ لا تكونُ بالرَّأيِ والاختراعِ، كما يَفعَلُه أهلُ الكِتابينِ مِن قَبلِنا، إنَّما تكونُ بالشَّرعِ والاتِّباعِ. وفيه: أنَّ الإيمانَ يَزيدُ ويَنقُصُ، حيث إنَّ هذا الدِّينَ قدْ كَمَلَ بتَمامِ أعمالِه.

[@redhaali8112]

انجب هش ما عندك دليل مطي

[@ياعليالكرار-ي2ث]

لما قضى رسول الله صلى الله عليه وآله مناسكه في حجة الوداع في السنة العاشرة من الهجره في الثامن عشر من شهر ذي الحجه وهو في طريقه الى المدينه وعند مروره بغدير خم نزلت الايه الكريمه يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ،فكان الأمر الإلاهي بتنصيب الوصي للرسول الكريم صلى الله عليه وآله من قبل الله عز وجل وعندما بلغ بتنصيب الإمام علي عليه السلام مولى للمؤمنين نزلت الايه اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ،فبولاية أمير المؤمنين علي عليه السلام كمل دين الله وتمت نعمته علينا والحمدلله على نعمت الولايه❤ وهذا حق ولاكن أكثر الناس للحق كارهون

[@kdermh-yc7ig]

برك الله فيك

[@saleh-fi4qq]

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ❤

[@mrami]

مل م اسمع هالاية ارتجف من قوتها

[@نوالهادي-س2ث]

الله أكبر

[@ahmedeldahrany9776]

صلوو على رسول الله

[@Qp-mw2qx]

صورة المائدة بسم اللهالرحمن الرحيم اليوم اكملتلكم دينكم. واتممت لكم نعمتي ورضيت لكم السلام دينا

[@علىالتميمي-ج7خ]

هاذة الاية نزلت للامام علي عليه السلام

[@حسينالزهراء]

علي ولي الله.... - عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) : إذا كان يوم القيامة زفت أربعة أيام إلى الله كما تزف العروس إلى خدرها . قيل : ما هذه الأيام ؟ قال : يوم الأضحى ، ويوم الفطر ، ويوم الجمعة ، ويوم الغدير ، وإن يوم الغدير بين الأضحى والفطر والجمعة كالقمر بين الكواكب ، وهو اليوم الذي نجى فيه إبراهيم الخليل من النار ، فصامه شكرا لله ، وهو اليوم الذي أكمل الله به الدين في إقامة النبي ( صلى الله عليه وآله ) عليا أمير المؤمنين علما ، وأبان فضيلته ووصايته ، فصام ذلك اليوم ، وإنه اليوم الكمال ، ويوم مرغمة الشيطان ، ويوم تقبل أعمال الشيعة ومحبي آل محمد . . . وهو يوم تنفيس الكرب ، ويوم تحطيط الوزر ، ويوم الحباء والعطية ، ويوم نشر العلم ، ويوم البشارة ، والعيد الأكبر ، ويوم يستجاب فيه الدعاء ، ويوم الموقف العظيم ، ويوم لبس الثياب ونزع السواد ، ويوم الشرط المشروط ، ويوم نفي الهموم ، ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين . وهو يوم السبقة ، ويوم إكثار الصلاة على محمد وآل محمد ، ويوم الرضا ، ويوم عيد أهل بيت محمد ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم طلب الزيادة ، ويوم استراحة المؤمنين ، ويوم المتاجرة ، ويوم التودد ، ويوم الوصول إلى رحمة الله ، ويوم التزكية ، ويوم ترك الكبائر والذنوب ، ويوم العبادة ، ويوم تفطير الصائمين ، فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما وفئاما - إلى أن عد عشرا . ثم قال : أوتدري ما الفئام ؟ قال : لا . قال : مائة ألف - وهو يوم التهنئة ، يهني بعضكم بعضا ، فإذا لقي المؤمن أخاه يقول : الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة ( عليهم السلام ) ( 10) . 10 ) الإقبال : 2 - 260

[@Ali_25n]

يا علي ابن ابي طالب ❤

[@y1y2t]

خلاص عاد بلا جهل الا متا القرآن واضح والدين الحق واضح ليش تمسكون بجهلكم وبكفركم الله سبحانه يقول (ادعوني استجب لكم ) ترحون تدعون علي والحسين وغيرة الله ختم الرسل بمحمد صل الله عليه وسلم والقرآن نزل عليه يعني مستحيل انه ينحرف القرآن الا اذا في رسول بعده شغلو عقولكم اقل شي تسويه اسجد وادع الله انه يدلك عل الحق وانه يهديك لدين الحق

[@Ali_25n]

@@y1y2t علي هوة القرأن الناطق علي هوة الدين الظاهر علي هوة الاجله خلق الكون

[@y1y2t]

@@Ali_25n طيب والي كانو عايشين قبل علي كانو يعبدونه بعد ولا يدعونه ولا كلهم بالنار

[@y1y2t]

@@Ali_25n الإسلام أصله توحيد الله، وتخصيصه بالعبادة، وهذا هو معنى شهادة: أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، هذا أصل الدين وأساس الملة، وهذا هو الركن الأول من أركان الإسلام قبل الصلاة والصيام والزكاة، الركن الأول: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، عن علم وعن عمل وعن صدق وعن إخلاص وعن محبة وعن قبول للحق. فإذا كان يعبد الله وحده صحت صلاته وصيامه وحجه وزكاته. وإذا كان يدعو الأموات ويستغيث بالأموات بطلت أعماله، صار مشركاً نعوذ بالله. فمن يدعو الأموات ويستغيث بهم وينذر لهم ويقول: المدد المدد! يا سيدي فلان! أو يا سيدي فلان! يطلب من الرسول ﷺ أو من المرغني أو من الحسين أو من البدوي أو من الشيخ عبد القادر أو من غيرهم يكون هذا شرك أكبر؛ لأن الله يقول سبحانه: فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] ويقول سبحانه: وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106] يعني: المشركين. ويقول سبحانه: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ۝ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:14] سماه: شرك، سمى دعاءهم إياه شركاً بالله سبحانه وتعالى، وقال : وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] فسماهم كفرة بالدعاء، والمدعو من دون الله يسمى إله، ويسمى نداً، فالذي يدعو مع الله صنماً أو ولياً أو نبياً أو قمراً أو كوكباً أو غير ذلك أو جنياً، يكون قد اتخذه نداً لله وجعله إلهاً مع الله، فهذا العمل شرك أكبر، تبطل معه الصلاة والصوم والزكاة والحج وغير ذلك، قال الله سبحانه في كتابه العظيم: وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الزمر:65] يخاطب نبيه ﷺ وهو معصوم من هذا، لكن ليعلم الأمة أن هذا الأمر عظيم، وقال جل وعلا: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] وقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] فالشرك لا يغفر لمن مات عليه. فالواجب الحذر من هذا الأمر، دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات أو بالأصنام أو الأشجار والأحجار، وطلبهم المدد كل هذا شرك بالله، يبطل الأعمال.

[@Ali_25n]

@@y1y2t من كان مع علي حتما يكون الله معه علي حق و علي قسيم الجنة و النار و خليفة الله في الارض

[@كرشيشأسيا]

أنَّ رَجُلًا، مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: ﴿اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا﴾سورة المائدة: [٣] قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ. الراوي: عمر بن الخطاب: المحدث: البخاري: المصدر: صحيح البخاري: الصفحة أو الرقم: ٤٥ خلاصة حكم المحدث: صحيح: التخريج: أخرجه مسلم: ٣٠١٧ باختلاف يسير. للقرآنِ الكريمِ مَكانتُه المُقدَّسةُ في قُلوبِ كلِّ المسلمينَ، وقدِ اعتَنى الصَّحابةُ الكرامُ رَضيَ اللهُ عنهم بمَعرفةِ كلِّ ما يَتعلَّقُ به، كأسبابِ ومُناسباتِ النُّزولِ وتَوقيتاتِها، مع مَعرفةِ ما فيه مِن أحكامٍ ومَعانٍ. وفي هذا الأثرِ يَروي التابعيُّ طارقُ بنُ شِهابٍ أنَّ رجُلًا مِن اليهودِ جاء إلى أميرِ المؤمنينَ عمرَ رَضيَ اللهُ عنه - وهذا الرجُلُ هو كَعبُ الأحبارِ قَبْل أنْ يُسلِمَ، كما جاء في تَفسيرِ الطَّبريِّ، والأوسَطِ للطَّبرانيِّ وقال لعُمَرَ رَضيَ اللهُ عنه: آيةٌ في كِتابِكم تَقرَؤونها، لو علينا -مَعشرَ اليهودِ نزَلَتْ، لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا، أي: لجعَلْناهُ عِيدًا نَحتفِلُ به؛ تَقديرًا وتَكريمًا لذلك اليومِ، وإشادةً بفضْلِه، قال: أيُّ آيةٍ؟ قال ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ﴾سورة المائدة: [٣] أي: بالنَّصرِ والإظهارِ على الأديانِ كلِّها، «وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي» أي: بالهدايةِ والتَّوفيقِ، وإكمالِ الدِّينِ، وبفتْحِ مكَّةَ، وهدْمِ مَناراتِ الجاهليَّةِ؛ فهي آيةٌ عظيمةٌ جَديرةٌ بأنْ يُحتَفَلَ بيومِ نُزولِها. فقال عمَرُ رَضيَ اللهُ عنه: قد عَرَفْنا ذلك اليومَ والمكانَ الَّذي نزَلَتْ فيه هذه الآيةُ الكريمةُ، فلم تُنبِّهْنا إلى شَيءٍ كنَّا نَجهَلُه؛ فهي قدْ نزَلَتْ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو قائمٌ بعَرَفةَ يومَ جُمعةٍ: فهو يومٌ اجتَمَعَ فيه عِيدانِ: يومُ عَرفةَ، ويومُ الجُمعةِ وقَولُ كَعبِ الأحبارِ: لاتَّخَذْنا ذلك اليومَ عِيدًا ،،،،، يُريدُ: ولم تَتَّخِذوه أنتُم، يُحاوِلُ نقْضَ كَونِ الآيةِ حقًّا بإهمالِ المسلِمينَ ليومِ نُزولِها، فبَيَّنَ له عُمَرُ أنَّهم احتَفَلوا فيه احتفالينِ، واتَّخَذوه عِيدينِ. وفي الحديثِ: دَلالةٌ على أنَّ الأعيادَ لا تكونُ بالرَّأيِ والاختراعِ، كما يَفعَلُه أهلُ الكِتابينِ مِن قَبلِنا، إنَّما تكونُ بالشَّرعِ والاتِّباعِ. وفيه: أنَّ الإيمانَ يَزيدُ ويَنقُصُ، حيث إنَّ هذا الدِّينَ قدْ كَمَلَ بتَمامِ أعمالِه. كرشيش أسيا⁦🇩🇿

[@ياعليالكرار-ي2ث]

إنما نزلت الايه الكريمه اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ،في يوم حادثت الغدير عندما نصب رسول الله صلى الله عليه وآله وصيه ووزيره وابن عمه الإمام علي عليه السلام بأمر من الله عز وجل وتلك الحادثه وتفاصيلها موجودة في كتب السنة والشيعة فبولاية الإمام علي عليه السلام كمل دين الله وتمت نعمته علينا ،وهذا حق ولاكن أكثر الناس للحق كارهون

[@داعسالشيعةالمجوس]

​@@ياعليالكرار-ي2ث 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣

[@MrouanRabah]

صدق الله العظيم

[@لونيسعبدالحق-ظ1خ]

هذاي الاية مبكية

[@Onlyallahremindme]

ان الله لايغفر ان يشرك به

[@wakeurseringemadickeseckbo1721]

❤️❤️❤️❤️❤️

[@Onlyallahremindme]

⚔️

[@احمدالعولقي-ض1ص]

هذ خطاب لكم يامغفلين

[@HananeSaim]

ما نسحق وصلة حنان الصايم 11ديسمبير 1986النغبر الوداى وصليبن حنان الصايم وصليين حتان الصايم وصليين بي حنان الصايم وصليين بي في الانترنت عيون المخبرات ما نسحق وصلة حنان الصايم 11دبسمبير 1986

[@اميامي-م2س]

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

[@نوالهادي-س2ث]

الله أكبر

[@Onlyallahremindme]

⚔️