@@sakoura4066 تركيب الخليه لايكات شكل شكل ساره تلعب لعبه كوره ستار الحقيقي اذا ما طلع لي وجهك الحقيقي شد الزقه انت ما رح تخسر قناتكم وكمان راح ما اخلي ولا واحد يبغى لهم شيء او فيك هذا تحدي واذا راجعتي عنه اي منشور كذا ما سويت هذا الشيء
@user-yp4hh8zg9k3 жыл бұрын
مبدعععععععع ❤❤❤😊 يا زينب
@_ryoko34533 жыл бұрын
شكرا علي الحلقة الروعة بحبك يا عمري ☺️💐🧡😘🌺
@اسيلقيمز-د7ه3 жыл бұрын
ماشاء الله القصه مره حلوه (◉‿◉) احبج زينب 😊
@رينرنون3 жыл бұрын
استمري يابطله💖💖💖💖
@تسنيميونس-د2ح3 жыл бұрын
احبك يا احلى ورده بالعالم والك مني لايك 💕💕💕💕💕👍
@Bossi-lt6hs3 жыл бұрын
حلوة اوي يا رودة اليتيوب الله يحفضك انتي و اهلك يا عمري بحبك موووت انا في كل فيديو جديد في قناتك احط لايك و تعليق❤🧡💛💚💙💜
احبك كتيييرر يا احلى زينب استمري💞 انتي عسل🍯 انتي قمر🌚🖤 انتي سكر🍚 انتي كيكيه🍰 انتي فراولة🍓 انتي شكولاتة🍫 انتي كل شي استمري يامبدعة اتمنى تردي علي وتقري تعليقي يانجمة اليوتيوب⭐
@روز-ن3ل3 жыл бұрын
تدور أحداث هذه القصّة فى بيت صغير، يعيش أهله مرارة الغربة، ومنهم فتاةٌ في السّادسة عشر من عمرها، وتدعى روز . كانت روز فتاةً محبوبةً من جميع صديقاتها، لم تعرف العداوة طريقاً إلى حياتها، وعاشت فترة المراهقة فى هدوء. كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهنّ، فواحدة منهنّ تحبّ للمرة الثّالثة، وأخرى تعشق ابن الجيران، وتلك متيّمة بمن هو فى عمر أبيها، ولم تكن تقتنع بالحبّ أبداً، وكانت كلّما قالت لها صديقاتها عن معاناتهنّ مع أحبّائهنّ تضحك!! كانت روز تعيش عصر الإنترنت مولعةً به، فتجلس بالسّاعات أمام جهازها دون كلل أو ملل، بل إنّه كاد أن ينخلع قلبها عندما تمّ فصل خطّ الإنترنت!! كانت تحبّ مواقع العجائب والغرائب، وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها، وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت، وتجد فى ذلك المتعة أكثر من مجرّد محادثتهنّ عبر الهاتف أو على الطبيعة. وفي يوم من الأيام كانت روز تمارس كالعادة هوايتها المفضّلة، وتجوب الإنترنت من موقع لآخر، وفى نفس الوقت تحادث صديقاتها فى المدرسة، عندما أخبرتها إحداهنّ أنّها ستعرّفها على فتاة تعرّفت عليها على الإنترنت. كانت روز ترفض محادثة الشّباب عن طريق الإنترنت لأنّها كانت تعتبره أمراً غير مناسب أخلاقيّاً ودينيّاً، وخيانةً لثقة أهلها بها، فوافقت روز على أن تحادث هذه الفتاة، فقد كانت تحبّ إقامة صداقات مع فتيات من جميع أنحاء العالم. وفعلاً تعرّفت عليها فوجدت فيها الفتاة الخلوقة المتديّنة، ووثقت بها ثقةً عمياء، وكانت تحادثها لساعات وساعات، وتزداد إعجابا بالفتاة، وبسلوكها، وأدبها الجمّ، وأفكارها الرّائعة عن السّياسة والدّين، وكلّ أمور الحياة المختلفة. وفى مرّة من المرّات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت، قالت لها الفتاة:" سأعترف لكِ بشيء، ولكن عديني ألا تكرهيني عندها "، قالت روز على الفور: "كيف تتلفظين بلفظ "كره"وأنتِ تعرفين مقدار معزّتك عندي؟ فأنتِ في مقام أختي". قالت لها الفتاة: "سأقول لكِ الحقيقة؛ أنا شابٌّ فى العشرين من عمري، ولم أكن أقصد خداعك، ولكنّي أعجبت بك جدّاً، ولم أخبرك بالحقيقة لأنّي عرفت أنّك لا تحادثين الشّباب". وهنا لم تعرف روز ما العمل، فقد أحسّت أنّ هناك شيئاً قد تغيّر فيها، وأحسّت أنّ قلبها قد اهتزّ للمرّة الأولى، ولكنّها أيقظت نفسها بقولها: "كيف أحبُّ عن طريق الإنترنت؟ وأنا التي كنت أعارض تلك الطريقة فى الحبّ معارضةً تامّةً؟". فقالت له: "أنا آسفة، أنت مثل أخي فقط". فقال لها: "المهم عندي أنّي أحبّك، وأنتِ اعتبريني مثل أخيك، فهذا أمر يخصّك وحدك". وتمرّ الأيّام ويزداد كلاهما تعلّقاً بالآخر، حتّى أتى يوم مرضت فيه روز مرضاً أقعَدَها أسبوعاً في الفراش، وعندما شُفيت هرعت إلى الإنترنت، لتجد بريدها الإلكتروني مليئاً بالرّسائل، وكلّها رسائل شوق وغرام، وعندما حادثته سألها: "لماذا هجرتني؟"، فقالت له: "كنت مريضةً"، قال لها: " ل تحبينني؟؟"، وهنا ضعفت روز وقالت للمرّة الأولى فى حياتها وقالت: "نعم أحبّك وأفكّر بك كثيراً"، وبدأ الصّراع فى قلب روز وقالت: "لقد خنت ثقة أهلي بي، لقد غدرت بالإنسان الذي ربّاني، ولم آبه للجهد الذي بذله من أجلي". ثمّ قرّرت أن تكتب للشّاب هذه الرّسالة: "يشهد الله أنّي أحببتك، وأنّك أوّل حبّ في حياتي، وأنّي لم أرَ منك إلا كلّ طيّب، ولكنّي أحبّ الله أكثر من أيّ مخلوق، وقد أمر الله ألا يكون هناك أيّ علاقة بين الشّاب والفتاة قبل الزّواج، وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي، ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي، فقرّرت أن أكتب لك هذه الرّسالة الأخيرة، وقد تعتقد أنّي لا أريدك، ولكنّني لازلت أحبّك، وأنا أكتب هذه الكلمات ولكنّ قلبي يتشقّق من الحزن، وليكن أملنا بالله كبيراً، فلو أراد أن يلتمّ شملنا رغم بعد المسافات فسيكون". كتبت روز الرّسالة وأرسلتها له، وهرعت مسرعةً تبكي ألماً ووجعاً، ولكنّها فى نفس الوقت مقتنعةٌ أنّ ما فعلته هو الصّواب بعينه. وتمرّ السّنين وقد أصبحت روز فى العشرين من عمرها، ومازال حبّ الفتى متربّعاً على عرش قلبها بلا منازع، رغم محاولة الكثيرين اختراقه، ولكن دون فائدة، فلم تستطع أن تحبّ غيره. وعادت روز وعائلتها إلى أرض الوطن، وهناك بدأت دراستها في الجامعة، فتخصصت في هندسة الاتصالات، واختارت الجامعةُ وفداً لمعرض الاتصالات، وكانت روز من ضمنه، وأثناء التّجول فى المعرض توقّفوا عند شركة من الشّركات التى تعرض منتجاتها. وعند خروجهم نسيت روز دفتر محاضراتها على الطّاولة التي تعرض عليها الشّركة منتجاتها. أخذ الشّاب الذي كان موظفاً في الشّركة الدفتر ولحق بها، لكنّها ضاعت عن ناظره، فقرّر الاحتفاظ به فربّما ترجع صاحبته للسّؤال عنه، ويجلس الشّاب وبيده الدّفتر والسّاعة تشير للحادية عشرة ليلاً، وقد خلا المعرض من الزبائن، وبينما هو جالس راودته فكرة تصفّح الدّفتر، ليجد عليه اسم بريد إلكتروني. تفاجأ الشّاب وراح يُقلّب صفحاته ليجد اسم روز ، فطار من الفرحة، وراح يركض ويقفز فى أنحاء المعرض. وفي صبيحة اليوم التّالي هرع إلى المعرض أملاً في أن تأتي روز من أجل دفترها، وفعلاً تأتي روز وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحة، فلم يكن يتوقّع أن يخفق قلبه لفتاة فى جمالها. فأعطاها الدّفتر وهو يتأمّل فى ملامحها، وهي مندهشة منه، فشكرته بلسانها ولكنّها فى قرارة نفسها كانت تقول عنه أنّه أخرق لأنّه لم يُبعِد عينيه عن وجهها!! وخرجت روز فلحقها الشّاب إلى بيتها، وراح يسأل الجيران عنها وعن أهلها، وجاء في اليوم التّالي ومعه أهله ليخطبها، وقد وجده أهلُها عريساً مناسباً لابنتهم، فهو طيّب الأخلاق، ومتديّن، وسمعته حسنة، ولكنّ روز رفضته كما رفضت من قبله، لأنّ قلبها لم يدقّ إلا مرةً واحدةً، وخاب أمل أهلها، وأخبروا الشّاب برفض روز له، ولكنّه رفض ردّهم قائلا:" لن أخرج من البيت حتّى أتحدّث إليها ". وأمام رغبة الشّاب وافق الأهل. وجاءت روز وجلست، فقال لها:" مالك ، ألم تعرفيني!"، فقالت له:" ومن أين لي أن أعرفك!؟ "، قال لها:" أنا الذي رفضتِ التّحدث معه حتّى لا تخوني ثقة أهلك بك"، عندها أغمي عليها من هول الصّدمة والفرحة، لتستيقظ وتراه واقفاً أمامها، وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلةً:" أنا موافقة يا أبي، أنا موافقة ".
قناتك خرافيه مره عجبني قناتك كل يوم كل سنه كل شهر اتفرج لك حتى اول اول ما تصحي من النوم اتفرج لك بروح افطر وكذا اتفرج لك قناتك روعه بالنسبه لي مره هذه اللعبه نلعبها و نفسي نفسي انت تلعبين لعبه روبلوكس نفسك من توصلين 100 الف مشترك و 100,000 لايك
@pinklife_00_3 жыл бұрын
شكرااا كتير
@فَاطمه-ز7ظ1ج3 жыл бұрын
بحبك كتيررررررر❤❤❤❣
@janatgameura60053 жыл бұрын
احبك كي ندخل لفيديو لايك من اولها احبك
@Malak._.963 жыл бұрын
جميل رائع ابداع استمري ❤
@waleedabdelmaksoud16343 жыл бұрын
ممكن تعملي جزء ٤ وإنا احبك احبك احبك احبك احبك
@tanjirooooooooo12323 жыл бұрын
انا احبك ❤❤❤❤🧡🧡🧡💛💛💛💚💚💗💗💗💗💗💖💖💖💝💝💝💝💝💝💞💞💞💞💞💕💕💕💟💟💟💟
@rachaelouahabi72203 жыл бұрын
💝💖💗💓💕💟❤️🧡💛💚
@sofia-jt3kh3 жыл бұрын
بحبك ❤💕😘😘
@aftonstar79493 жыл бұрын
لوفيووههه★😭🖤
@ayadh22113 жыл бұрын
انريد اشوف نزلي فديو و استمري على هيج فديهات و اتمنى ان تقرين تعليقي احبج من العراق
@lamaalhrbi14413 жыл бұрын
يا فراولة ممكن تثبيت 🍉🍓🍓🍇🍒🍎🍭🍰🍧🍬😍🥰😘❤️
@pinklife_00_3 жыл бұрын
💕💕❤️❤️🌹🌹💋💋
@حيدر-ك7ز3 жыл бұрын
ممكن تسوين فديو عن صديقات
@wafiiwafii13743 жыл бұрын
اول مره اسهر هيك واشوف فديو اول ما نزلت بحبك كتييييير كتير يامبدعة 😘😘😍😍💗💗💟💟💕💕💞💞💖💖
@pinklife_00_3 жыл бұрын
❤️❤️❤️❤️
@minamana8630 Жыл бұрын
فديوهتك جميلة وممتع جد انا شتركت وحطات ليك كل يوم اتفرج في حلقتك الممتع بس أحبك يا زينب 💛💛💛💛💛💜💜💜💜💜💜💜💜😍😘💜😍😍😍😍😍
@minamana8630 Жыл бұрын
انا حطت ليكت كل فديوهاتك يا زينب حلو و مفضل عندي زينب الجميلة وحطت ليك و شتركت في القنات كله يا عمري يا زينب جميلة و فديوهاتك حلو و جميلة حبيبتي زينب الجميلة و ممتع أحبك زينب 😍😘💜💜💜💜💜💜💜💜💜
@CF-jv6ib3 жыл бұрын
واو كثيررررر حلو اي نعم بدنا موسم جديد كيف صارت حياتهم بعد الزواج 😊💜