انا حشانية بصح اعوذ بالله بما يصنعون ربي يهدي ماخلق
@user-sl7zc8hx6s4 жыл бұрын
ألم تر٦ان أرسلنا الشياطين على الكافرين تازهم ازا صدق الله العظيم
@user-dx3ok7sl3x2 жыл бұрын
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم ربي يشافيهم ويعافيهم واياهم
@user-sl7zc8hx6s4 жыл бұрын
هذه العادات والتقاليد والبدع السيئة تأتي لما يضعف الإيمان في قلوب الناس وتصبح شوكة المسلمين ضعيفة ولا من ينصحهم الى الطريق المستقيم ولا من يحكم الإسلام بالخلافة الإسلامية الراشدة تأتي هذه الأعمال السيية وتصب في فراغ مايسمى بالإسلام والفراغ المزيف فلقد ابتلي المؤمنون بهذه الطرق الصوفية الظالة المنحرفة على صراط المستقيم من عهد وفاة الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه الى يومنا هذا نسأل الله تعالى العافية والسلامة في أمة الإسلام وأمة محمد صلى الله عليه وسلم الله يهديكم انشاء الله ويهدينا ويهدي بنا يقول الصديق ابا بكر رضي الله خالفوا اليهود والنصارى في كل شي وفي أي مكان واي زمان
@rabahrabah7514 Жыл бұрын
يفعل الجهل بصاحبه ما لا يفعله العدو بعدوه
@user-ed9ox4br2x3 жыл бұрын
جيبولي عمري وينها ابببا قجدقج قجدقج قجقجدق الله لا اله إلا الله سبحانه الحي القيوم القح اكداك
@user-mk1yz8uq6w Жыл бұрын
قال الشيخ محمد البشير الابراهيمي رحمه الله: «يجري كُلُّ هذا، والأشياخ أشياخٌ: يُقَدَّسُ ميِّتُهُم، وتُشَادُ عليه القِبَاب، وتُسَاقُ إليه النُّذُور، ويُتَمَرَّغُ بِأَعتَابِه، ويُكتَحَلُ بتُرابه، وتُلتَمَسُ منه الحاجات، وتَفِيضُ عند قبره التَّوسُّلات والتَضَرُّعات، ويكونُ قبرُه فتنةً بعد الممات كما كان شخصُه فتنةً في الحياة، ثم تتوالد الفتن: فيكون اسمُه فتنة، وأولادُه فتنة، ودارُه فتنة، وإذا هو مجموع فُتُون، تَربُو عَدًّا على ما في «مجموع المتُون» ويُنكِرُ الشَّيخ رحمه الله على هؤلاء الشُّيوخ إِقرَارَهم لمُريدِيهِم على هذا الغُلُوِّ المُهلِك، قائلا: «وأكبرُ جَرحَةٍ دينيَّة فيهم ـ عندي ـ، إِقرارُهم لتلك الأَماديح الشعرية الملحُونة، التي كان يقولها فيهم الشعراء المُتَزَلِّفُون، ويُنشِدُونَها بين أيديهم في محافلهم العامَّة، وفيها ما هو الكُفر ـ أو دُونَه الكُفر ـ مِنْ وَصفِهِم بالتصرُّف في السَّموات والأَرَضين، وقُدرَتِهم على الإِغْنَاء والإِفقار، وإدخالِ الجنَّة والإِنقاذِ من النَّار ـ دَعْ عنك المُبَالغَات التي قد تُغتَفَر ـ، كُلُّ ذلك وهم ساكتون؛ بل يُعجَبُون لذلك ويَطْرَبُون، ويُثِيبون المادِحَ؛ علمًا منهم أنَّ ذلك المديحَ دعايَةٌ مُثمِرةٌ تَجلِبُ الأَتباع، وتُدِرُّ المال. ولو كانوا على شيء من الدِّين، لَمَا رَضُوا أنْ يَسمَعُوا تلك الأَمَادِيح، وهم يعلمون كذِبَها مِنْ أنفُسِهم، ويعلمون أنَّ فيها تضليلاً للعامَّة، وتَغريرًا بعقائدها، وأنَّ تلك الأَمَادِيح المنشورةَ بين النَّاس ـ في وطننا هذا ـ هي سرُّ انتشار الطُّرقيَّة، وتَغَوُّلِها فيه» آثار البشير الابراهيمي ( 1/172-175-176 )