اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ورسولك النبي الأمي الحبيب المحبوب العالى القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
@nourhoudagoumidi4534 жыл бұрын
بارك الله فيك .
@anahoaana42745 жыл бұрын
لا اله الأ الله محمد رسول الله
@krimouben36077 жыл бұрын
الله
@اسماعيلسيدمو-ب1د7 жыл бұрын
الله الله يسيدي محمد بيلقايد محمد عبد الطيف
@mbaomar638 ай бұрын
من طرف عبدالله آل الشيخ السبت 3 أغسطس 2013 - 8:26 وقلتَ فيهم على شاكلته (أي على شاكلة قصيدة الشعراوي): في جزائر يسقى للعارفين كلهمُ***ومن سكره الكلّ في تواجدِ ومن بكأس الهبريّة يشرب فلا **يخاف الفتور والساقي بلقايد والكل ينظر الى اعتاب ابوابكم**فكاسات الوصال في بابهم تزايدِ ومن ذا في الزمان يجود بمثلكم** فالكرم والوفا في بابكم سائدِ وحبال الوصل قد أحكمت عقدها**فكيف يتيح الحل بقول حاسدِ انا الواقف في أعتاب بابكم وانني**هائم أبحث عن مقاصدي فواحسرتا اذا حيل بيني وبينكمُ**ويا حيف نفسي من فراق بلقايدِ هيهات هيهات لو أن الدهر يرجع**وكيف للدهر على مثلك بعائدِ جننت بحب الشاذلية وصحبتهم**واني صائم في ذاك الحال خالدِ وإن شئتم أشقيت عيشتي**وإن شئت أنعمت في تزايدِ وإن شئتم أشفيت الجرح فنظرة**منكم أرجوها يا آل بلقائدِ ولاتكثروا عليّ اللوم فما أنا ** سننتُ طريق عشقكم بواحدِ قتلت برشق سهامكم ومن**تصبه سهام الهبرية بلقايدِ فلا هو بميت ولا يحيا حياته*** بين حب ونار في ذاك خالدِ لقد أحببت ليلى وعمّ غرامها**فيا ليلُ جودي بوصال بلقايدِ وقد شربنا مرة كأس وصالكمُ**وسيدي الشعراوي في ذاك شاهدي أيا حبّ الهبريّة قد قتلتينني**وكيف العافية وأنت في تزايدِ اخاف الموت وفي النفس حاجة**للقيا حبيب في الهبرية راقدِ فجد بنظرة يا منبع العفو**والكرم على بابكم في متزايدِ ارجو الوصول بحبل من عندكم**فهل من مراسيل لخليفة بلقايد؟ المرجع assafaa.ahlamontada.com/t1811-topic
@mbaomar638 ай бұрын
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله هذه القصيدة قالها سيدى محمد متولى الشعراوى فى شيخه سيدى محمد بلقايد قدس الله سرهما نور الوجود و ريُّ روح الوارد *** هبرية تدنـي الوصـول لعابـد تزهـو بسلسلـة لهـا ذهبيـة *** من شاهدٍ للمصطفى عن شاهـد طَوَّفتُ في شرق البلاد و غربها *** و بحثتُ جهدي عن إمام رائـد أشفي به ظمـأ لغيـب حقيقـة *** و أهيمُ منه في جـلال مشاهـد فهدانيَ الوهـابُ جـلّ جلالـه *** حتى وجدت بتلمسان مقاصـدي و اليوم آخذُ نورها عن شيخنـا *** محيِ الطريـقِ محمـد بلقايـد ذقنا مواجيـد الحقيقـة عنـدهُ *** و به عرجنا في صفاء مصاعـد عن شيخه الهبري درِّ كنـوزه *** فاغنم لآلئـهُ و جـدّ و جاهـد دنـدنْ بمـا لُقِّنتَـه مـن ورده *** بصفاء نفـس متيّـم متواجـد إيّاكَ من لفـتِ الفـؤادِ لغيـره *** و اجعل سبيلكَ واحـداً للواحـد شاهد رسـول الله فيـه فإنّـه *** إرثٌ توُورثَ ما جدا عن ماجـد فإذا وصلتَ به لنور المصطفـى *** فالمصطفـى لله أهـدى قـائـد و هناك تكشِفُ كلّ سرّ غامـض *** و تشاهد الملكوت مشهد راشـد و إذا البصائرُ أينعـتْ ثمراتهـا *** نالتْ بها الأبصارُ كـل شـوارد لا تُلـقِ بـالاً للعـذولِ فـإنّـه *** لا رأي قطُّ لفاقـد فـي واجـدِ لو ذاقَ كانَ أحدّ منـك صبابـةً *** لكنّـه الحرمـان لـجَّ بجاحـد سر في طريقك يا مريد و لا تًعِرْ *** أذناً لصيحـة منكـرٍ و معانـد لا يستوي عند العقولِ مجاهـدٌ *** في الله قـوّامُ الدّجـى بالرّاقـد اللهَ قلِ بحوى الهيـامِ و ذرهـمُ *** يتخبّطـونَ بكـل زورٍ فـاسـد ثابر أخَيَّ علـى تجـارة رابـحٍ *** و اترك لحزبهمُ تجـارة كاسـد اللهُ قصدكَ و الرّسولُ و سيلـةٌ *** و خطاك خلـف محمـد بلقايـد