شخصيا لا احترم كان لما فعله بالاشتراك مع صحافه المجلات الصفراء بنشر صور مزيفه و فيديوهات مفبركه عن انه مع هادا لحزب الاهتمام مما ادي للعكس و خصوصاً حين تدخل فريقها القانوني و إغلاق مجله الاشاعات و مواقع ذباب إلكتروني وكل هاذا وهوا في علاقه مع بينار و يعيش معها و يبدوا انها كانت موافقه و النتيجه لا هوا نجح حتي في المسلسل الذي اخذه والان تزوجوا إذا لم تستحي افعل ما شيءت