واضيع راءعة. حبدا لو تشرحها بالدارجة او على الاقل بلغة مبسطة حتى نستطيع نحن ربات البيوت ان نفهم جيدا. لان هده المواضيع تهم الناس كافة وليس الطلبة او المختصون فقط . اطال الله عمرك. او ان تعمل حلقات خاصة لعموم الناس لان هده العلوم يجب ان لا تبقى داخل دهاليز الجامعة فقط. مثل ما فعل الدكتور الفايد عندما قرب لنا علم التغدية واصبح العموم يفهم ويطرح اسءلة. شكرا لك .ادا قرات رسالتي واهتممت بها

دروس رائعة حول المدينة والعولمة ننتظر بقية الحلقات فالساحة الاعلامية فارغة من هذا النوع من المحاضرات الغنية والقيمة

مرحبا استاذ لو تفظلتم وتكلمتم عن الجريمة والمجتمع نكن مشكورين لكم

جزاك الله خيرا استاد الكريم

شكرا استاذ

شكرآ

لكم الشكر الجزيييل ذكتور

تقديراتي واحترام عميق لمثل هؤلاء الأساتذة المتميزين

دامولك التألق والنجاح وفقك الله

تحياتي سي جمال فزة، ألا يمكن الحديث عن أنثروبولوجيا تاريخية؟ مثلا اعتماد المادة التاريخية لحقبة معينة كنوع من الإثنوغرافيا.

دام لكم التألق استاذ، نتمنى شرحا لفلسفه نيتشه!

شكرا جزيلا

شكرا دكتور

تحياتي لك أستاذ جمال، الباحث المتميز

كم انت رائع فكريا

شكرا أستاذ

merci pour ce cours

سلام عليكم انا خريجه اداب قسم انثروبولوجيا شعبه عامه أقيم بالامارات هل انا لى وظائف بالمدارس وما هى اخصائى نفسى ام اخصائى اجتماعى ام مدرس اجتماعيات ام شىء اخر رجاءا الرد وشكرا مقدما

شرح ممتاز

شكرا جزيلا على هذه المحاضرات القيمة. مع الأسف لم يتم بث الحلقات اللاحقة.

شكرا أستاذ على هذا الدرس الممتع 🌹

السلام عليكم أستاذي اين يمكن ان أجد كتابك عن سوسيولوجيا التنظيمات

شكرا جزيلا أستاذ

تحياتي أستاذي

جزاك الله خيرا أستاذي

حلقة رائعة أستاذ، تحية خالصة

لكم جزيل الشكر على ما تقدمتم به من توضيحات.

دمت متالقا استاذي العزيز

جودة رائعة

شكرا أستاذي

بالتوفيق سي جمال

موفق أستاذي الكريم.

👏

دمت مبدعا

حصة سيولوجية لسانية ثرَّة كعادة الدكتور، المشكل نفسه نجده في عبارة "نهاية التاريخ" عند فوكوياما، ماذا لو لم يكن المقصود في لغة العلم الإنساني نهاية راهنية المنهج أو أدوات المنهج مثل مفهوم "التاريخ" من المنظور الليبرالي، بل المقصود فعلا هو نهاية الظاهرة (توقف تطور المجتمع البشري) كيف نميز بين الأمرين؟ وهل يمكن أن تختفي ظاهرة اجتماعية أو تاريخية (مثل التطور التاريخي) اختفاء مُطلقا بين عشية وضحاها؟ كيف تبزغ وتختفي الظواهر الاجتماعية والتاريخية إذا كان الجواب نعم؟ بالنظر مثلا إلى مفهوم "التاريخ" من الزاوية السوسيولوجية، نفهم مثلا أن يُقال "نهاية التاريخ" كما فهمته الماركسية، بحكم أن تحولات الفئات الاجتماعية لم تعد محكومة بالآليات نفسها التي شرحها ماركس بمنطق ملكية وسائل الإنتاج وتشابهات الوضعية في منظومة الإنتاج بين من يشكلون "طبقة" ومن يشكلون "طبقة نقيضة"، فالمجتمع المعاصر حاليا غير قابل للفهم بمنطوق الطبقة والصراع حول وسائل الإنتاج لأن السلعة نفسها تغيرت جوهريا، وصارت في جزء كبير منها "غير مادية" ووسائل إنتاجها نفسا تبدلت تبدلا عميقا باستدخال التكنولوجيا وأنماط الإنتاج المعاصرة، ومفهوم اغتراب العامل نفسه تبدل جوهريا نحو مفهوم استقلالية المقاول الصغير أو العامل الحر، كما أن الصراع نُقل من مستوى داخلي إلى مستوى الصراع بين القوميات والدول الوطنية. لكن حين يستخدم كاتب ليبرالي مثل فوكوياما هذا المفهوم "نهاية التاريخ"، فهو يعني حرفيا توقف التحولات الاجتماعية، واستقرار الوضع الطبقي البشري بالشكل الحالي حيث تسود مشيئة البرجوازية الصغيرة عبر الديمقراطية العددية (أو هكذا يتوهّم) وليس فقط انتهاء صلاحية وإجرائية مفهوم "التاريخ" من زاوية ما. يتخيل أن مجتمع العلم والثورة الرابعة أدى إلى تساوي الحقوق وفتح مجال الاختيار والصعود الاجتماعي أمام الجميع بسلاح المعرفة والمقاولة، وهو هنا إذا لا يتحدث عن نهاية "مفهوم التاريخ" بمعناه الأداتي أو بوصفه وسيلة، بل التاريخ بوصفه مسرحا للأحداث وتدافع القوى الاجتماعية المتشابكة، بلغة أخرى تصير "نهاية التاريخ" "تاريخا للنهاية" فعلا، يكون القلب اللغوي هنا بمعنى مُغاير عن حديث المنهج والأداة. الشيء نفسه يمكنُ أن يُقال عن مفهوم "نهاية الأسطورة" و"أسطورة النهاية" في مجال الدراسات الميثولوجية- الدينية. يقول فيرنان إن الأسطورة كنمط وجود وتفسير للعالم انتهت: يصح أن نقول "نهاية الأسطورة" و تلاشي"أسطورة النهاية" في المنظور الفلسفي والعلمي الوضعاني للحياة (الدهرية)، فالبشر حاليا يختبرون العالم من منظور ديني أو عقلاني لكن ليس من منظور أسطوري، إذ صارت الأسطورة مجرد موضوع جمالي أو من موضوعات تاريخ العلوم، أما بارث فيقول العكس تماما، لم تنته الأسطورة كنمط حياة ولا كأداة تحليل، بل الأسطورة لازالت مستمرة كنمط عيش في ثنايا المجتمعات المُعاصرة، في أثواب وأقنعة خفيّة، هي فقط غيرت مجالها من الميتافيزيقي إلى المعيش اليومي ...وهنا يؤدي تعارض الرؤية الإدراكية للاختلاف الدلالي والإجرائي في استخدام لغة العلم الإنساني. نحن حين نستعمل القلب اللغوي في مجالات الفلسفة أو العلوم الإنسانية أو التاريخ نكون أمام غموض يذكّرنا بأطروحة فدغنشتاين حول وهم المعرفة الذي تخلقه طبيعة اللغة التي تغطي على المدلول الحقيقي للتجربة، لكن لا نتبين قصدية الباحث إلا بدراسة الهيكل العام لرؤيته، حتى نميّز هل الأمر المقصود تجاوز "أداة تحليلية ما" أو "تغير منظور التحليل لموضوع مختلف" أم "تغير زاوية التحليل" أم "نهاية الظاهرة المُلاحظة"، لأن المصطلحات لا تكتسي دلالاتها في العلم إلا في ضوء الشبكة الكاملة للتحليل.. فاللغة محكومة بالقرائن الحالية (السياقية). وهنا أسأل أستادي: أليس للنموذج الإدراكي والاصطفاف الإيديولوجي في العلوم الإنسانية تأثير على مدلول مصطلحات ولغة العلم الإنساني؟

👍

🤝👍👍👍

جميل. شكرا لك أستاذي.

تحية طيبة أستاذ ،شكرا جزيلا على هذه المداخلات القيِّمة والمهمة جدا ❤

شكرا لك استاذي على تقاسمك هذه المعلومات القيمة نستمتع ونستفيد حقا بمشاهدة حلقاتك

بارك الله اوفيك دكتورنا العزيز سيدي جمال، حلقات علمية ممتعة.

هل قضية اللغة، لا تضعنا في صلب الإشكالات التي تطرحها الفلسفة التحليلية ؟

شكرآ جزيلا استاذي الفاضل

تحية خالصة لك أستاذ

شكرا جزيلا أستاذ

أحسن التحايا أستاذي على المداخلة القيمة والمفيدة

شكرا جزيلا استاذ

أشرتم أستاذي إلى أن الإتجاه البنيوي الوظيفي في الأنطربولوجيا الذي ظهر مع رادكليف براون و إيفانز بريتشارد في السياق البريطاني هو نفسه المقصود بالمدرسة السوسيولوجية كما نظر لها دوركاييم في السياق الفرنسي، غير أن مفهوم البنية ليس هو نفسه في المدرستين الأنطروبولوجيتين البريطانية و الفرنسية حيث نجدها بمعنى مختلف كليا عند ليفي ستروس الفرنسي و هو ما أشرتم إليه، فهل يمكن القول بعد هذا بأن المقاربة الأنطربولوجية عند ليفي ستروس لا علاقة لها بتاتا بالمقاربة السوسيولوجية كما نظر لها دوركاييم ولا وجود لتقاطعات بينهما كما هو الحال بين مقاربة رادكليف براون و دوركاييم ؟ وبالتالي لا يستقيم الجمع بينهما في آن واحد في دراسة موضوع معين؟ ثم إن المدرسة السوسيولوجية شهدت بدورها إتجاهات نظرية مختلفة سواء في زمن دوركاييم أو ما بعده ، حيث هناك مدرسة سوسيولوجيا الفهم و الفاعل الإجتماعي عند ماكس فيبير و مدرسة الفردانية المنهجية و مدرسة شيكاغو و التفاعلية الرمزية، وكلها تعطي أهمية كبيرة للفرد الفاعل و إرادته مقابل البنيات الإجتماعية عند دوركاييم ، فما علاقة هذا الإتجاه السوسيولوجي القاىم على دور الفاعل الإجتماعي بالمنهج الإنطروبولوجي بشكل عام ؟ وكيف يمكن توظيفهما معا في منهج سوسيو- أنطروبولوجي متكامل لدراسة واقعة إجتماعية أو ثقافية معينة داخل المجتمع؟ وشكرا جزيلا

تحية خالصة أستاذي لقد إفتقدنا لمحاضراتكم في الفصل السادس لهذا العام

تحية عالية أستاذي اشتقنا لمحاضراتك من أيام الثانوية المرجعية مكناس ، تمييز دقيق وصائب بين موضوعات ومناهج علمين إنسانيين تزداد راهنيتهما كل يوم. ربما الاختلاف في الموضوع راجع لزاوية النظر للشيء نفسه بإيعاز من ما يقع خارج نطاق العلمين معا، أعني التأثير السياسي الإيديولوجي في نشأة العلمين. الحياة الاجتماعية هي موضوع الأنتربولوجيا والسيوسيولوجيا معا، لكن زاوية النظر الأنتربولوجية كانت تركز على مبدإ البنيوية الأساس : Abstraction محاولة تجريد السلوكيات الجماعية في مفاهيم ضامة شاملة حول المعيش والإنتاج والطقوس، لذلك تم إلصاق بطاقة "الدراسات الثقافية" بالأنتربولوجيا، لأنها كانت تهدف للوصول إلى توصيف أنماط ستاتيكية حول نمط عيش الشعوب ونمط وجودها، ليسهل لاحقا اختراق النمط استعماريا. السوسيولوجيا لا تهتم بضم المشتت ولا بتجريد العيني، إلا لحظيا، لأنه بالرغم من كل ما يقال عن السوسيولوجيا وأدوارها السياسية، إلا أن نشأتها لم تتأثر بالنزعات الاستعمارية والسياسية عموما، لذلك ركزت على النشاط الاجتماعي بغية فهمه بشكل أدق، دون إلصاق بطاقات "ثقافية" للتمييز بين "عقليات الشعوب" و"أنماط عيشها" و"نمطها الإنتاجي" و"سلوكها الاحتفالي ونقيضه" و"طقوس وغايات وسيرورة الزواج"..ونادرا ما كانت السوسيولوجيا تميل نحو الخلوص إلى مقولات ستاتيكية، فبحكم مرونة مناهجها خصوصا "منهج الفهم" كل مقولاتها منذ القرن العشرين إلى الآن تبدلت أو تغيرت من داخل حقل السوسيولوجيا نفسه، في عملية التراكم والتجاوز من داخل النسق وبأدوات العلم نفسه، بيد أن الأنتربولوجيا الآن بمعناها الثقافي انتهت، تفتت أنتربولوجيات تقنية بدون "هاجس إيديولوجي" الأنتربولوجيا الاقتصادية والسياسية و اللسانية والتطبيقية وهناك من تحدث عن أنتربولوجيا الإرادة Keith M.Murphy و Jason Throop .. أظن التمييز مهم في مجال التأريخ للعلم، أما إجرائيا، فالأنتربولوجيا بمعناها الثقافي توقفت عن الإنتاج في حقل المعرفة الإنسانية .