Пікірлер
@ranakalaleeb5624
@ranakalaleeb5624 13 сағат бұрын
صحيح تماما
@ranakalaleeb5624
@ranakalaleeb5624 13 сағат бұрын
ماشاء الله
@ranakalaleeb5624
@ranakalaleeb5624 14 сағат бұрын
امين
@ranakalaleeb5624
@ranakalaleeb5624 14 сағат бұрын
رائع
@samawalkarkoutly5794
@samawalkarkoutly5794 2 күн бұрын
آمين. بارك الله فيك أخي الحبيب.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Күн бұрын
أكرمك الله أخي
@AlaaGedan
@AlaaGedan 3 күн бұрын
بداية موفقة🌸
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Күн бұрын
اللهم آمين، شكرا جزيلا
@elhamboughenim9187
@elhamboughenim9187 3 күн бұрын
Ma sch Allah
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Күн бұрын
Ahlan wa Sahlan
@dinemalia8366
@dinemalia8366 6 күн бұрын
بادن الله ساكون واختار مع مصور العزيز خويا
@samawalkarkoutly5794
@samawalkarkoutly5794 15 күн бұрын
ما أروع هذه الحلقة وما أروع محتواها!!! بارك الله فيك أخي وصديقي.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 15 күн бұрын
الحمد لله، شكرا لك أخي الغالي على كلامك الطيب
@hamzaelhashamy
@hamzaelhashamy 16 күн бұрын
فيديو اكثر من رائع
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 16 күн бұрын
جزاك الله خيرا وجعل الله فيه الخير والنفع
@user-bn5sx9hi6l
@user-bn5sx9hi6l 21 күн бұрын
جزاك الله ألف خير أخي موفق
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 20 күн бұрын
وإياكم أخي الغالي وكل عام وأنتم بخير
@FatinaAljabban
@FatinaAljabban 21 күн бұрын
جزاك الله كل الخير
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 20 күн бұрын
وإياكم أختي الكريمة وكل عام وأنتم بخير
@user-qy5nj8ui9f
@user-qy5nj8ui9f 23 күн бұрын
عندك دليل عن أدم و حواء ووجودن ؟؟
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 22 күн бұрын
عليك بالقرآن الكريم والسنة المطهرة فهما مليآن بالأدلة على ذلك وشكرا على المشاركة
@user-qy5nj8ui9f
@user-qy5nj8ui9f 22 күн бұрын
@@MwaffakAlGhorani دليل ملموس وليس كتب لا علاقه لها بدليل ابدا
@leilagermany8994
@leilagermany8994 22 күн бұрын
وأنت ؟! عندك دليل على عدم وجودهما ..؟!! من أبسط الأدلة مثلاً وجودك أنت..! وإن لم تقتنع فكذلك وجود ووالديك قبلك وجديك قبلهما !!!. ولك لو أحببت أن ترجع بشجرة عائلتك إلى أجداد أجدادك .. ! ولو شئت فاستشر مؤرخين لترجع لبضعة أجيال سابقة ثم أظن أن الفكرة ستكون واضحة لك، أم ليس بعد؟!.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 21 күн бұрын
موضوع مرجعية القرآن والسنة بالنسبة لنا كمسلمين منتهي نحاول الان التركيز على أشياء تهم المسلمين في حياتهم لو عندك استفسارات او اسئلة على موضوع الدين وما يتعلق به فهناك العديد من العلماء وحتى القنوات التي اشبعت الموضوع بحثاً وتثبيتاً جزاهم الله خيرا يمكنك الاستعانة بهم والاستفادة من جهودهم يسر الله لك كل الخير
@laaibgiocatore1929
@laaibgiocatore1929 27 күн бұрын
Salam. Htiramti
@leilagermany8994
@leilagermany8994 28 күн бұрын
السّلام عليك ورحمة الله وبركاته. بدايةً، فإنّ لكلّ إنسان ميزانُ احترام وتقييم بقياسات خاصة تشبه وتخبر عمّا جُبِلَتْ وتربَّتْ عليه نفسُه من الأخلاق ومعايير السلوك. وبكل بساطة ومن أكثر الأسباب شيوعاً ربما لعدم احترام الزّوجة لزوجها أنّه وكما للرجل عين بصر وبصيرة مقارنة للنّساء، فالمرأة أيضاً تقارن وتفاضل بين رجل وآخر؛ وكثير من الرّجال - حاشاكَ ومن رحمَ ربّي من الخِيار - وإنما فرديّاً ولا نُعَمِّمْ طبعاً، هم من يستدعونَ عدم احترام زوجاتهم لهم !. وكما الصَّقلُ يكشف المعادن، فالزّواج يكشف أصالة المرء. إنّ المعادِنَ إِنْ صَقَلْتَ عَرفتَها فالماسُ فَحمٌ و العَقِيقُ نبيلُ ! وفي سياق آخر في نفس إطار موضوع الحلقة، فقديماً كان عالم العائلة مرتكزاً أكثر على المنزل والحياة داخله بمجرياتها. أمّا في هذا العصر فقد أصبح العالم خارج المنزل مغناطيس قوي يشد بأطيافه كل أفراد العائلة للعالم خارج جدران البيت وبكل الطرق حتى ولو كان الانسان داخل جدران المنزل؛ فتجدُ الطفل مجذوباً لعالم البلاي ستيشن وvirtual world والشّاب والبنت للسوشيال ميديا بأطيافها وألوانها الزّاهية والقاتمة الإيجابيه أو السلبيه حسب حفظ الله، وأما الوالدين - وبعد رحمه الله - ف: "كلٌّ يعمل على شاكلتِه"!. كذلك أخذ كلٌّ يتطبّع قليلاً او كثيراً وباضطراد - حسب قوه شخصيته - بما يختار من أجواء وعوالم وصحبة. تعقيد هذه الدنيا ومتطلباتها حالياً لا يمكن تشبيهها بالزّمن الخالي فكل خلق لزمان وعليه أن يتلائم معه. لذا فبالنسبة للسبب الرابع الذي ذكرتَه فتطلّعُ المراة الزوجة والأم لتوسيع أدوارها في الحياة برأيي وفي أكثر الأحوال ليس أبدا لسهولة القيام بالمهام المنزلية التقليدية بسبب التقدّم التّقني وما إلى ذلك. فحتى مع التّقدم التّقني فخروج المرأة للعمل وكسب المال لتأمين دخل إضافي للعائلة بات أمرا لزاماً لا اختياراً في أغلب الحالات لصعوبة تأمين مستوى معيشي يضمن لا الرفاهيات فقط بل حتى الكماليات ولتساهمَ مع زوجها وتعينه لتؤمن له ولأولادها أولاً ومن ثم لنفسها حياة كريمة طالما لا يستطيع هو ذلك لوحده، وذلك بدل أن تلومَه وتضربَ له الأمثال بانجازات غيره من الرجال على هذا الصعيد.. محتسبة ذلك كلّه عند الله. فصحيح أنه من ناحية ربّما بات لدى الزوجة المسلمة الغسّالة والجلّاية وما إلى ذلك من أدوات ولكنّ نمط الحياة زاد تعقيده كذلك.. فقديماً كانت تكنس البيت وتطبخ الطعام وتغسل الثّياب وتعلم أولادها في إطار محو الأمية وينتهي الأمر. بالمقارنة ففي زماننا الحديث هذا فمن حق المرأة أن تشعر - على الأقل - بشيء من الرّضا بتذوّق طعم نجاحها في حمل هذه المسؤولية الكبيره غير منتظرة لذلك شكراً من العبد بل ثواباً من خالقها فقط. أمّا أن تشعرَ عندها أن الزّوج ليس له "ميزة" عليها - حسب تعبيرك - وبالتالي تشعر تدريجاً ولاحقاً أن ذلك الزوج لا حاجة لها به ولا أهمية له فتنزل قيمته في نظرها فتقلل من احترامه فهذه ليست إلا حال خيوط علاقة بُنيَتْ أصلاً على المصلحة المادّيّة لا على الوئام والسّكينة... والتّكامل والحب... والتّعاضد والاحترام !. فأن يكون "تميز" الزّوج ينبع فقط من كونه آلة صرّاف نقدي..، لا تشتري له في نفس المسلمة الحرّة الرّاقية إلّا تقدير بسيط ينبغي أن يشعر هو به أولاً لأنه أصلا يقوم بتنفيذ دوره في قول الله تعالى: {...بما أنفقوا من اموالهم}، وهذا أضعف الايمان! وحتى قيامه بهذا فلا "يميّزه" بشيء.. بل وكما عليها هي واجبات لا "تميزها" عليه بشيء..، فهذا جزء يسير من واجباته هو ولا يكسبه أيّ ميزة عليها.. ذلك أنّ الزّواج أصلاً ليس لعبة شدّ حبل.. ومتى أصبح كذلك، إنقطع الوصل وأواصر المودة والرحمة كما كثر مؤخراً. فهل لو مرض مثلاً - لا سمح الله - ولم يعد المعيل للأسرة - بعد فضل الله - هل يفقد أسباب تميزه واحترامه؟ حقيقةً لا يرفع الرجل وقيمته في عين المرأة فيكسب احترامها وقلبها ويُشعرها لا بالحاجة لوجوده في حياتها بل وبعدم إمكانيتها الاستغناء عنه - بعد الله - إلا أن يكون رجلاً حقا بمروءته ونبله وسمو أخلاقه وحكمته وحلمه ورجاحة عقله واتزانه في حديثه وتصرفاته واختياراته وردود افعاله.ينزلها من حياته ونفسه وعقله وفي قلبه المنزلة الراقية الفريدة التي يطمح أن تنزله هي إياها من حياتها ونفسها وعقلها وفي قلبها. هذا كله من شأنه أن يجعله مصدر أمان لها وسند وعز يضيف لحياتها السكينة والزّهو والإشراق والجمال لا مصدر هم وغم وعبءٍ وتشتت وإحباط وانكسار ! . وختاماً وبصراحة، فرغم أنني وَددتُ أن أختصر لكي لا يصعب عليك الرّد على تعليقي كما في الحلقه السابقة.. لضيق وقتك ربما عن ذلك، إلا أنني اضطررتُ للإطالة والإسهاب لطرح الفكرة وما يجول في ذهني بوضوح، فعذراً. دُمْتَ بخير حال.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 27 күн бұрын
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله بك أختي الكريمة على كلامك الراقي المفصل الصريح، وعلى وقتك لكتابة كل ذلك بهذا الاتقان. فما كتبت يصلح ليكون مقالاً جميلاً نستفيد منه جميعاً. عندي بعض الملاحظات سأوردها بنقاط: - هدفي الاساسي من الحلقة التنبيه الى موجة عالمية جديدة شيطانية تشيطن الجنس الاخر جملة، ولها برأيي مآرب أخرى، ولكنها لا تميز بين جنس الرجال أو جنس النساء وسلوك أي منهم، وهذا ما يهمني التنويه اليه، أن سلوك رجل سيء لا يجعل عموم الرجال سيئين. - طبعاً سلوك الإنسان رجلاً كان أم إمرأةً هو محل التقييم، ومن أهم أسباب حبنا لنبينا محمد صلوات الله عليه هو سلوكه وخصاله الراقية. - قد تخرج فعلاً بعض الزوجات / الأمهات للعمل وتحت صعوبة الظروف والاضطرار، وكان الله في العون ولكن كلنا يعلم على حساب من يكون ذلك، فللزوجين أن يقرروا هل الحال فعلاً يستحق ذلك أم لا. - ما يهمني أن أنبه الأزواج الى حقيقة قد نتغافل عنها قصداً أو سهواً وهي أن ثمن خروج المرأة المتزوجة وخاصة الأم للعمل قد يكون أكبر بكثير وفي كثير من الحالات من الفائدة المرجوة، وتقييمه يقع على عاتق الزوجين. - لعله لم يعد مقنعاً للأسف للكثيرين مع الموجة المادية العالمية أن الحال البسيط مادياً مع أم متفرغة تشع حناناً وعناية بكل تفاصيل حياة الأسرة خير من أم مشغولة متوترة منهكة من التوفيق بين متطلبات العمل والأسرة ولو كان الحال مادياً أعلى. - الأمر ليس ضد عمل المرأة ولكن ضد أن يكون على حساب سكينة الأسرة وارتقائها ورقي الأبناء، وبعض الأزواج المقصرين للأسف قد يدفعوا زوجاتهم للعمل طمعاً في مستوى أعلى من مستواهم. - الرزاق هو الله، وما على الزوج إلا أن يبذل جهده ويعمل ما عليه 8-10 ساعات يوميا وأن يعيش هو وأسرته برضا بما قسمه الله لهم... أما زيادة الرزق لا يكون بزيادة ساعات العمل بل بالتطوير والصلة بالله وصلة الأرحام والسعي في حاجة إخوانه والإنفاق... وكم من مال زاد ما زاد الأسر إلا تفككاً وآلاماً. - إن التطور التقني وتسهيل الحياة كان الأصل أن يكون في مصلحة تفريغ الأم أكثر للارتقاء بقدراتها للعناية بأولادها والارتقاء بهم لأعلى المراتب، وليس لتضيع الوقت بالتفاهات وبأفضل الأحوال بالعمل. - الزوج الذي لا يقدّر عمل زوجته في بيته ومع أولاده ويعتبر ذلك الحد الأدنى وأضعف الإيمان ولا يرى ذلك من أعظم الأعمال عليه أن يراجع منظومته القيمية. - الزوجة التي لا تقّدر عمل زوجها وإنفاقه عليها ورعايتها في بيتها مع اولادها وتعتبر ذلك أضعف الإيمان والحد الأدنى ولا تراها من أعظم الأعمال فعليها أن تراجع منظومتها القيمية. - السكينة والوئام والمودة والرحمة والحب والتكامل ووو في البيت نتائج وليست مسلمات ويجب حمايتها بالرضا وصونها من الضياع بالقيام بالواجبات وبالابتعاد عن المعاصي و المقارنات وأمراض القلوب من الكبر والحسد والطمع. طبعا الموضوع يطول ولعلي استطعت أن أوضح النقاط التي طرحت. ويسرني دائماً الاستماع لطروحات الجميع، فهدف القناة أن نصل ببيوتنا المسلمة إن شاء الله لما نستحقه من سكينة وأمان واستقرار لتكون مسهلات ومعينات لنا لدخول جنة عرضها كعرض السموات والأرض أعدت للمتقين نحن وأزواجنا.
@leilagermany8994
@leilagermany8994 12 күн бұрын
​​​​​@@MwaffakAlGhorani سلّمك الله وأكرمك. وكل عام وأنتَ وكل صالحٍ من المسلمين يُريد الإصلاح في أرض الله الواسعة بتمام صحّة وعافية وسُرور🤲 وأقدّر لك سرعة إجابتك الوافية المفصّلة، وفي نفس الوقت فعذراً لو تكرّمت لتأخري لظروف وفترة العيد كذلك. أعاده الله علينا جميعاً وعلى أحبائنا والمسلمين أعواماً عديدة مديدة بتمام الصّحّة والعافية وراحة البال لنا جميعاً، وباركَ الله بك أخي الكريم .. على كلامك الطّيّب وتشجيعك🤲فإنّي إن كان كلامي وبفضل الله فيه فعلاً تلك الفائدة فكذلك أجد - لا عن مُجاراةِ مَدح - بل حقاً وإنصافاً أن لا بدّ لي من أن أثني على مافي عبارتك من (تواضع سَمْحٍ) أتمنّى أن يرزقني الله مثله؛ وخاصة أنّك تناقش المواضيع عن اختصاص ودراسة في حين أن ما ذكرتُه انا مجرد أفكاري ورأيي الشخصي. أمّا بخصوص مُلاحظاتك، فأؤيدك بخصوص أولاها عن موجة شيطنة الرجال بالنسبة للنساء والعكس بالعكس وكذلك اؤيدك بخصوص " المآرب الأخرى" !؛ وإن كان كثير من النّساء والرجال - حاشاك ومن رحم ربّي - وعلى حد سواء فعلاً من شياطين الإنس أو إخوان الشياطين على أقل تقدير. وكلَّ ما ذكرتَهُ من ملاحظات، هو حكمة ورَشَدٌ لا تشوبهما شائبة ولذا فثناء حَسَنٌ مُستحق وكلَّ التّقدير عليها كلها عامّة وعلى وجه الخصوص لآخر ملاحظتين أوردتَهما قبل الخاتمة. فزادِكَ اللهُ من فضله وجزاك خيراً. ولعلّ من الحكمة كذلك أن نضيف أنَّ نصيباً كبيراً من خير ومصلحة الأفراد والأسرة والمجتمع الإسلامي المنهج بالذّات يتأتّى بقيام النّساء ببعض الأعمال حصرياً دون الرجال كمهنة الطبيبات والممرضات(لعلاج السيدات) مهما بلغت الصّعوبة والتضحية على الصّعيد الشّخصي والأسري وحتى المجتمعي. وكذلك وكونكَ ذكرتَ في سياق إحدى ملاحظاتك تعبير " أضعف الإيمان " المطابق لتعبيري الذي استخدمته قبلاً صُدفة أو قصداً؛ فأودّ التنويه في حال كان عن تلميح لبق مقصود أنني يبدو لم أنجح في شرح قصدي. فأنا بقولي أضعف الإيمان عن إنفاق الزوج على زوجته وعائلته وسعيه وجهده الذي له عليه عظيم الأجر من الله، ماقصدتُ التّقليل من تقديره ولكن قصدت أن من استحقاق مروءة الرجل أن لا يعتبره " ميزة " ووسيلة "فوقية" على المرأة كما لا يجوز للمرأة ايضاً أن تعتبر مهامها المنزلية كالطبخ وغيره "ميزة" ووسيلة "فوقية" على الرجل يَمُنُّ كلٌّ منهما على الآخر بها.. بل أقلّ الواجب من كلٍّ منهما وخصوصاً لو قُورنَ كلا الواجبين عملياً وتنفيذاً -على ما لذلك من مكانة وفضل وقيمة لا تُنْكَرُ - بالبعد المعنوي لقيام كل منهما بتلك الواجبات ومقارنةً كذلك بالقيمة الأكبر لوجود كل منهما شخصياً دون غيره في حياة الآخر... الأمر الذي ينبغي أن يكون هو غاية ما يريانه "ميزة" بمنظوريهما؛ أي الإنسان بذاته وصفاته... وهو الأهم. قال تعالى: " ولا تنسَوا الفضلَ بينكم "، فهذا الفضل يتعدّى أعمالها المنزلية وسعيه لجني المال على الرغم من أهميتهما والذي وصفتُه " باضعف الإيمان" لما هو أعظم وأكثر مثالية وأسمى ويندرج تحت "المعنويات". واودّ قبل الختام أن أذكر فكرة تتعلق بأول نقطة طرحتَها في فيديو الحلقة وعنونتَها ب "رد الفعل" وذكرتَ فيها أن الزوجة تنتصر لذاتها انتصاراً خاطئاً بأن تنتقم لنفسها من خلال ظلمها وعدم احترامها للزوج لأنها عاشت قبل زواجها في بيئة تعرضت فيها للإهانة والدّونيّة وتربّت على ذلك طويلاً، فبعد زواجها تأخذ الدّور المعاكس وتصبح ظالمة بدل أن تكون مظلومة ! ؛ وأرى أن هذا لا يحدث إلا نادراً لأن من شبَّ على شيء شابَ عليه - غالباً - ومَنْ يهُنْ يسهُلِ الهوانُ عليه.. مالجرحٍ بميّتٍ إيلامُ. من تعوّدتْ هذا الحال ولم تذق طعم العزّة والكرامة فستفقد حساسيتها لما قد يصون كرامتها أو يجرحها ولن تفتقد مالم تتعود عليه وبالتالي لن تجد الحافز الدافع كفايةً لتغيير حالها لاحقاً وخاصة للحال المعاكس تماماً(لظالمة بدل مظلومة). بالمقابل، أجد أن التنشئة في بيئة معاكسة تماماً قد يكون هو مصدراً للمشاكل ولعدم تقدير او عدم احترام وربّما حتّى احتقار الزوجة لزوجها. فمن النّساء من نُشِّئَتْ في الحِلية وفي أجواء مثاليّة ورُقيٍّ ووئام وسمو خُلُقي عائلي بحيث أصبح سقف آمالها عالياً جدّاً بحيث أنّها تتوقّع آملَةً نفس الحال الذي الِفَتْهُ وعندما تجد البيئة الاجتماعية والقاعدة الأخلاقية والسّلوكيّة التي قد تعيشها بعد زواجها من شخص من غير مَشْربِها تصاب وزوجها بصدمة ويبدأ الصِراع ومحاولة التّكيّف التي تختلف في درجة صعوبتها من حالة لأخرى بحسب بعد الهُوّة بين ماضيهما والقواسم المشتركة أو التخالُفات الأخرى - الفكرية مثلاً - بينهما؛ ثم تتسرب الخيبات للأنفس ثم الاستصغار وانعدام الإعجاب أو عدم الاحترام أو الاحتقار فالنّفور أو حتّى قد يصل الامر للبغض والكراهية.. والعياذ بالله. ختاماً، جزاكَ اللهُ خيراً على اهتمامك وبارك لك في اوقاتك وعمرك وسدّد سعيك لكل خير يُرضيه. ودُمْتَ بخير.
@ahmadalghourani
@ahmadalghourani Ай бұрын
الله يجزيك الخير على هذا الجهد الطيب
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
اللهم آمين وبارك الله بك وجزاك عني كل خير
@user-ke7dt3nw3c
@user-ke7dt3nw3c Ай бұрын
بعض سلوكيات الرجال القبيحة هي تخلي المراءة تحتقرهم
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
صحيح بلا شك هناك من الرجال من لديه سلوك قبيح وهذا شيء غير مقبول ولكن ليبقى قلة احترامنا للسلوك وليس للشخص بذاته وليس لكل جنس الرجال. الحديث النبوي لا يفرك مؤمن مؤمنة إذا كره منها خلقاً أحب آخر. بارك لله بكم وشكرا على المشاركة
@emanksaeibi8271
@emanksaeibi8271 Ай бұрын
جزاكم الله خيرا اخي
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
وإياكم
@Unknown17378
@Unknown17378 Ай бұрын
ماشاء الله كلام جميل ودقيق جدا ومفيد بارك الله بك ونفع بك
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
اللهم آمين... اللهم اجعلنا بيوتنا في طاعتك ورضاك وعلى نهجك
@Unknown17378
@Unknown17378 Ай бұрын
جزاك الله خيرا
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
وإياكم
@leilagermany8994
@leilagermany8994 Ай бұрын
سلامُ اللهِ خالِقِنا عليكم... ورحمةُ مَنْ على عرشٍ تعالى، وبَعدُ؛ كانت ثلاث دقائق فقط ولكن حقاً حلقة رائعة غايةً ورسالةً وطرحاً وفكراً وأسلوباً... وحتى لو أنها كانت الحلقة الوحيدة التي وفقك اللهُ تعالى لعملها في صفحتك هذه على اليوتيوب؛ لاستحق الأمر برأيي الجهد والعناء. وأما بخصوص موضوع الحلقة وشخصياً لم يسبق أن مررت بطرحه من آخرين غيرك على وسائل التواصل الاجتماعي، ولربما فعلوا، ولكن أكثر ما شدّني صدق وعمق ورقي الكلمات التي وصفت بها معنى وجود كل فتاة او سيدة يرزق اللهُ تعالى إيّاهُ الرجلَ المسلم في هذه الحياة. أثابك الله على ذلك كله وجزاك خير الجزاء عن النساء جميعاُ وحتى عن كل من قد يستفيد منها توجيهاً أو مراجعة وتصحيحاً لنفسه من الشباب والرّجال. ومن ثَمَّ أودُّ القول أنّه ولولا تحرّيكَ اللباقة والكياسة في الكلام وتنزّلاً، لما صحّ أبداً تسمية تلكَ الفئة من المخلوقات البشريّة بالرّجال! وذلك من قبيل إنصاف من هم رجال حقّاً ممن هم على نقيضهم ويتبنّون مواقفاً كما فعلتَ في هذه الحلقة... وكلُّ من يتبنّى مواقف مشرّفة وكريمة مما يُرضي اللهَ في هذه الحياة. والحقيقة أن التوصيف لفعلهم لا أنهم لا يحترمون المرأة بل "يسيئوون" لها لأنهم لا يحترمون أنفسهم أصلاً، وهذا ليس كيلَ اتّهامات بل أدلّل عليه فيما يأتي، إن شاء الله. فاولاً، الرجولة مبنية على المروءة بكل ماتعنيه من شهامة ورُقِيّ وحِلْم وتواضع لله واعتزاز بلا كِبْرٍ ونُبْلٍ وصدق وامانة ووفاء ونزاهة وتكفّلُ مسؤولية وغَيْرَةٍ بما يُرضي الله وضُرُوبٌ من كريم الخصال والأخلاق وغير ذلك من كلّ خير. و: إذا صلُحَتْ خصالُ المرءِ زانَتْ، ... مقولتَهُ وهَذَّبَتِ الفِعالَ. هؤلاء مجرّدون من كل ما سلف من تلك الخصال الطّيّبة وفاقدُ الشيء لا يُعطيه. وكل هذا الخراب نِتاج توليفة من طبعٍ وتطبّع كما أوردْتَ في الحلقة. فإما تطبّع بسبب نشأة في بيئةٍ غير صالحة وتربية سيئة أو تقليد سلوكيات خاطئة تقليداً لصحبة فاسدة و" المرء على دينِ خليله، فلينظُرْ أحدكم من يخالل". ولكن في المثل الذي ضربته للإشارة إلى ماقد يكون السبب الثالث في إساءة ذلك المخلوق المحسوب على صنف الرّجال خطأً - أي معاناته لتجربة سيئة بسبب سوء سلوك امرأة ما مما جعله يحقد على كل النّساء، فنعم .. كثير منهم يفعل ولكن الكثير يجتاز الأمر بسلامة عاطفياً ونفسياً وفكرياً وأخلاقياً ودينياً كذلك؛ وبالتالي لا يجد المرء مبرراً لهذا التّفاوت في ردة الفعل إلا، ومن بعد فضل الله طبعاً، في الجزء الآخر من التوليفة التي ذكرتها أعلاه، أي " الطّبع". فطبع المرء وشخصيته يشكلان جزءاً كبيراً من الباعث لهكذا شخص على أن يتدنى لذلك المستوى الخُلُقي فيخرج نفسه من قائمة " خياركم" بالتجريح والاستهزاء والطّعن في المرأة بحجة نواقص فيها. وعلى وجه الخصوص فيقال أن النرجسي لديه مزيج مؤذٍ لكل من حوله من الأنانية وضعف الشخصية يشعره بالتهديد الوجودي فيطعن علناً فيمن يراه نِدّاً ومنافساً لاستفزازه وإخراجه عن طوره ودفعه من خلال الانتقاد للدفاع عن نفسه وكل ذلك لتشتيت انتباه النّاس حوله عنه شخصياً تغطية لعيوبه ونقصه هو ذاته؛ أي يتخذ الهجوم دفاعاً. ولأنه أصلاً أناني وبعيد كل البعد عن خُلُق التّضحية وعن العطف والعاطفة والغيريّة فيأتي منطِقَهُ وكلامه على شكل استهزاء وسخرية وغير ذلك مما يدخل - وعلى ألطف وأهذب ما يمكن من وصف وكما في الحديث الشريف - ضمن معنى قول " الزّور ". ختاماً، أعاننا الله جميعاً على ديننا ودنيانا هذه التي باتَ المؤمن يشعر فيها أنه غريب أكثر من أي وقت مضى؛ ووفقنا جميعاً لنكون مفاتيح للخير مغاليق للشر، وجزاكَ خيراً على وقتك واهتمامك وسدّدك دوماً للحكمة والنجاح وما يرضيه مما فيه خيرك وخير المسلمين. دُمْتَ بخير حال.
@hanandaadouche7262
@hanandaadouche7262 Ай бұрын
جميل جدا
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
بارك الله بك سيدتي الفاضلة
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ Ай бұрын
كم تمكث نطفة في جسم الرجل؟ لكن كم يمكث الجنين من النطفة إلى الولادة في جنة الأم؟ ثم كم يبقى لصيقا لرحمتها بعد الولادة؟ لا أحاول من الأسئلة رفع قدر أحدهما على الآخر ولكن أحاول لفت نظرهما ماذا يبقى من قيمة أحدهما إن هو استعلى على الآخر!! لنقف ضد كل نكتة أو طرفة بل سخافة تحاول إضحاك الناس باستهداف قيمة الأنثى أو الرجل وقيمة الزواج وقيمة الأبوة والأمومة بل اي استهداف للقيم. إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
أكرمك الله على هذا الملمح الهام، وهي فعلاً من الكوارث التي تنهش في جسد منظومة الأسرة وللأسف أغلب الناس عنها غافل... وبكل الدعم معك في ايقاف هذه الأمور مهما صغرت
@nasabeeeid9496
@nasabeeeid9496 Ай бұрын
نعم فنحن بحاجة للرجوع الى الاصول شكرا لك
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
بارك الله بكم
@elhamboughenim9187
@elhamboughenim9187 Ай бұрын
Ma sch Allah
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
بارك الله بكم
@soumyamohammed6052
@soumyamohammed6052 Ай бұрын
حلقة جيدة و مهمة احسنت حين تطرقت الى هذه المنظومات التي اصعبها منظومة الاخلاق فهي اساس الحياة برمتها ليس فقط الزواج لانها تقوم على مجاهدة النفس وهذا ما يسعى اليه ؤننا الحنيف مجاهدة النفس فمن استطاع ذلك فقد ربح الدنيا والاخرة
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
بارك الله بك، بلا شك للمنظومة الأخلاقية المكانة الكبيرة في الحياة، فقد كان الأدب هو أول ما يبدأ تعليمه لطلبة العلم، ولا ينتقل لما بعده حتى يتقنه ولو بقي في باب الأدب عشرين عاما
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ Ай бұрын
الله أعلم المنظومات الثلاثة هي هامة وكل منها تؤسس وتجلب الخير للأسرة من طرفها أما الأخطر فهي الثالثة.. المنظومة الأخلاقية.. فهي التي تظهر من خلالها آثار المنظومتين الأوليين بل وتجعل تلك الآثار أكبر وأعمق وهي التي إن فقدت فعلى الأسرة العفاء.. حلقة تدشن أساس الأساس.. أحسنت
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
جميل...بارك الله بك، وجزاك الله خيرا على المشاركة وجعلنا من ذوي الأخلاق العالية
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ Ай бұрын
آمين
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ Ай бұрын
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.. اللهم وفقنا على طريق الإيمان حتى تنفعنا الذكرى.. آمين الحق أبلج والباطل لجلج.. لا نظن أن هذه المعرفة شيء بسيط معروف للكل بالضرورة بل واجب علينا تداوله مع أولادنا حتى يتشربوا فهمه.. جزيت خيرا
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
اللهم آمين... أكرمك الله وأعاننا على رؤية الحق واتباعه
@elhamboughenim9187
@elhamboughenim9187 Ай бұрын
Ma sch Allah
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
أكرمك الله وزادك من كل فضل
@leilagermany8994
@leilagermany8994 Ай бұрын
السّلام عليك ورحمة الله.حيّاكَ الله. قال الإمام "ابن القيم" رحمه الله: "لولا التكليف لكان خَلْق الإنسان عبثًا وسُدى، والله يتعالى عن ذلك، وقد نزّه نفسه عنه، كما نزّه نفسه عن العيوب والنقائص، قال تعالى: {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ} ، وقال سبحانَهُ: {أَيَحْسِبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى}. قال الشافعي: لا يؤمر ولا يُنهى. لم يخلقِ الإنسان عبثاً وسُدىً، حاشى ربُّ العالمين، بل لغايةٍ تحدّدَتْ في قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}: الآية 56 من سورة الذاريات بين اللهِ والبشر: علاقة ربوبية وعبادة ..ومعناها لزوم واجب عبادة المخلوق للخالق وفق مخطط ومنهج شرعَ دينٍ لا يُقبلُ من المرءِ دينٌ غيره؛ دين الإسلام الذي رسم للبشر خطوطاً إرشاديّة تحديديّة للعلاقات فيما بينهم.فبيْنَ الوالدين والأولاد تنشئة ورعاية...وطاعة وبر. وبين الرجل والمراة : الزواج بأبعاده وأحكامه وقواعده -كما بيَّنْتَ في فيديوهاتكَ سابقاً مراراً، سدّد اللهُ سعيكَ وجهدكَ وجزاكَ خيراً - وأما (الغاية)من الزّواج والتي وككلِّ سلوكيّاتنا في الحياة يجب ان تَرْفُدَ (الغاية) الأساسيّة المُثلى والعليا - : " لِيَعبدون "؛ فقد ورَدَتْ في قوله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} : الآية 21 من سورة الرُّوم. فبالنسبة لكل رجل وامرأة متزوجين لا تتحقق الغاية الكبرى " ليعبدون" إلا بتحقق الغاية الفرعية " لِتَسْكُنُوا ". وبما أنك أشرت إلى مفهوم وجوهر الزواج وفق خط زمني تاريخي فأجدني ألاحظ بين الأمس واليوم إختلافاً شديد التأثير على الزواج إعداداً وواقعاً ومصيراً. فأثر المجتمع اليوم على البعد الثالث "مصير" الزواج مهم على وجه الخصوص وبالتوافق مع هذه الحلقة من السلسلة التي تطرحها عن الزواج الإسلامي. فالمجتمعات قديما وعندما كانت وسائط النقل ووسائط التواصل بدائيه أو أقل حداثة، كان تبادل الحضارات والثقافات أبطأ وكان التأثير والتفاعل بين المجتمعات أقل بكثير من الوقت الحالي وكانت المحافظة على الدين والأعراف والتّقاليد تلقائية ويسيرة، ومن ضمنِها طبعاً كل ما يتعلّق بالزواج الإسلامي، وبالتالي فخصوصية مجتمعاتنا الإسلامية كانت محفوظة بشكل عام بالمقارنة مع التّشوّه الكبير والفساد والتّشتت والخلط " الإندماجي..!" الحالي السّاعي لتذويب كل المعالم في بوتقة العولمة الشّئيمة. مع تقدم التكنولوجيا وانتشار الإنترنت ووسائط التواصل "اللاإجتماعي - في أغلبه - " ومع إمكان إختصار المسافة والزمن والقفز على كل القوانين الشرعية والاجتماعية وحتى القانونية بضغطة على زر، بات بإمكان المرء أن يكون جزءاً من مجتمع في اي مكان في العالم لذلك باتت المجتمات الكبرى والمجتمع الأصغر من كل أسرة بافرادها قلّوا او كثروا عدداً، وعلى أقل وصف تجريحاً، مضطربة ملخبطة وضاااائعة؛ فاقدة للسكينة والسّكن رغم وجود السُّكنى؛ فلكل فرد فكر وميول أو انتقاءات واستجابات لاختيارات أو نأي بالنّفس وانفرادية وصدود عن هذا المجتمع الحديث المعولم وما يطرحه. فسواء في حال مصارعة كل هذا أو السباحة مع التيّار فله صدىً على الفرد من طفولته وال Playstation و Xbox لا تفارقه ولا يفارقها إلى الكومبيوتر ثمّ وبتدرّج مستمر واستدراج إلى أرذل العمر عندما {...لايعلم من بعد علم شيئاً}. الزواج هو ساحة هذه التحديات كلها تبرز عند تربية الاولاد وعلاقات الوالدين بالأولاد وعلاقة الزوج والزوجة وعلاقة كلّاً بالأسرة الممتدّة. عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر». رواه الترمذي (٢٢٦٠) في هكذا زمان أحسب أننا بدأنا نعيشه أو اقتربنا، فلن ينجو إلّا القلّة المُخلَصين المُخلِصين جعلنا الله وأحباءنا والمسلمين جميعاً منهم وأعاننا على ذلك وهو وليُّ التوفيق... ونِعْمَ بالله. دُمْتَ بخير.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
جزاك الله خيراً، بالفعل وكما ذكرت هناك ضغوط متزايدة على الفرد والأسرة وعلى كل ما هو صالح وقريب من الرحمن... وهذه هي الحياة وهذا هو الابتلاء الذي سيستحق الصابرون عليه والراسخون على الحق بعد البحث عنه رغم المشاق الجنة جعلنا الله منهم إن شاء الله شكرالله لك مشاركتك ومعاً إن شاء الله نتعاضد لنرتقي بأنفسنا وبمن حولنا وبكل من يسعى للخير والصلاح فالله لا يضيع عمل عامل منكم
@leilagermany8994
@leilagermany8994 Ай бұрын
ونِعْمَ بالله. إن شاء الله. وتسلم وجزاكَ اللهُ خيراً مثله وسمع دعواتك. صدقتَ. والحقيقة لا يعبأ المسلم بقلّة السّالكين إن كان على درب الاستقامة والحقّ والصّلاح؛ فيكفيه عزّاً وحُظوةً أنّه يقرّبه إلى الرّحمن... ولكن اولاً، هدانا الله فهذا زمن يُصبح الحليمُ فيه حيراناً وكثيراً ما تكون الرؤية ضبابيّة. لذا نسألُ اللهَ أن يُغنِنا برحمته عن كلّ امتحان. وعلى عِظَمِ أجر الصّبر ولكن نسأله العافية ونعوذ به من كلّ عظيم بلاء ونسأله سبحانه ألّا يبتلينا واحباءنا والمسلمين إلّا بخير وأن يجعل هذا لنا خيراً لديننا ودنيانا؛ فله الأمر - سبحانه - وهو خير وأكرم وأرحم من سُئِلَ.
@samawalkarkoutly5794
@samawalkarkoutly5794 Ай бұрын
ما شاء الله. كلام مهم. وفقك الله صديقي ونفع بك ❤
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
بارك الله بك صديقي الغالي... جزاك الله خيرا على المشاركة
@ahmadalghourani
@ahmadalghourani Ай бұрын
الصدق و الأمانة
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani Ай бұрын
اللهم صلي وسلم وبارك على الصادق الأمين
@user-xd1lu2lu1t
@user-xd1lu2lu1t 2 ай бұрын
ا الله ينور بصيرتك
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
اللهم آمين... بارك الله بكم
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
حيّاكَ الله وسدّدَ سعيكَ لما يُرضيه عنك وعنّا وعن متابعيك. في الحديث الشّريف: 《النَّاسُ مَعادِنُ كَمَعادِنِ الفِضَّةِ والذَّهَبِ، خِيارُهُمْ في الجاهِلِيَّةِ خِيارُهُمْ في الإسْلامِ إذا فَقُهُوا، والأرْواحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَما تَعارَفَ مِنْها ائْتَلَفَ، وما تَناكَرَ مِنْها اخْتَلف》. والفتاة العزيزة لا تحترم ولا تقدّر إلّا الشّابّ العزيز وبالعكس؛ وهذه استحقاقات لكل منهما امام نفسه اولاً يدقق عليها ويتأكد منها... قبل أن يفعل الآخر ذلك...ليستطيع كلٌّ احترام ذاته ويصل بالتالي للرضى والسكينة الداخليين. وأرى أنّ عزّة المرأة المسلمة السّويّة المتوازنة - بحسب وصفك - وتعفّفها ورِفعةِ أخلاقها لا تقل، إن لم تفُق، مثل ذلك من عزّة وتعفّف ورفعة اخلاق الشّاب المسلم السّوي المتوازن؛ والحكم الفَصلُ في تفصيل ذلك ودرجاته، لرب العالمين العالم علم اليقين بما قد يتشابه من أمور تخفى على البشر. قال تعالى: {... فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ} الآية: (32) من سورة النّجم. وأوافقك أن الهدف الأساسي والأنبل لكل امرئٍ مسلم ولحياته يجب أن يكون نيل رضى الله ومحبّته والسّعي لدخول الجنّة؛ رغم أن لا أحد سيدخلها بعمله إلا أن يتغمّده الله برحمته، ولكن على المسلم السّعي والتماس الأسباب لذلك؛ وبالتّالي محاولة إخضاع وتسيير كل شيء في حياته ونفسه وأقواله وعمله وميوله وأوقاته وعمله وتفكيره وعواطفه واحلامه واهدافه لتسهيل وموافقة هذه الغاية المُثلى مااستطاع إلى ذلك سبيلاً. واتّباع المنهج الربّاني وشرع الله هو خير سبيل كما أشرتَ مراراً. لذا أجد فكرة الحكيم للشاب غريبة في توقيت ينشد الشّاب فيه نصيحة الحكيم بخصوص نيته الزواج والارتباط بالفتاة ومعيقُهُ إنما ضعف ذات اليد فقط. واضحٌ أن الشّاب عزيز ومثاليّ النّهج... إذاً، فكيف يشير عليه الحكيم بوجوب أن يكون عزيزاً وينتصر على نفسه ويتحكم بأهوائه وميوله ونوازع عاطفته ورغباته أولاً ولا يكون تابعاً لها ولكل صيحة حوله..؟ أليس أصلاً سعي الشاب للزواج هو-ديناً- التطبيق العملي لكل ذلك ونهج السبيل المناقض تماماً للانفلات والتّسيّب واتّباع كل صيحة وميل ودعوة نفس لما لا يُرضي الله؟ فكيف ينصحه أن يتحكم في حياته وألا يكون عبداً لرغباته فيفشل ويخسر ويُذل لانكساره أمامها.. وهو قد قصَدَه أصلاً ليسأله عن رأيه في أن ينتصر على نفسه ويكون عبداً يرضي الله و" يكمل دينه" - كما يقال؟ ! وأجد سؤال الحكيم للشاب عما إن كانت لديه القدرة على قيادة بيته للاستمرار أم أن نفسه أقوى منه وهو ضعيف أمام كذا وكذا.. سؤال يشككه فيه بالزّواج ويثبّطه عنه وفيه خطأ زمني عن خلل ومرض لا يُطلب علاجه قبل أوانه مالم يقع؛ إلا لو افترضنا أن تنبيه الحكيم للشاب بناءاً على اعتراف وتحديد الشاب لأسباب رغبته بالزواج من الفتاة وأنها ليست من السّمو والرُّقي بما يكفي لعقد العزم على انتقائها وتمييزها والارتباط بها دون غيرها.. بل سطحية وسلبية الميل والهوى.. مما يضطر الحكيم لنصحه بشكل غير مباشر بالتّروّي ! وأهواء الناس واختياراتهم تختلف باختلاف تركيبة شخصياتهم وما تحبه أرواحهم وتقدّره. وإذا كانتِ النّفوسُ كِباراً، تعبتْ في مُرادِها الاجسامُ. حتماً على الشّاب وكل مسلم مساءلة نفسه داااائماً قبل أن يسأله اللهُ سبحانه. قال تعالى: { وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ (41)}: سورة النجم؛ ولكن - ولله المَثلُ الأعلى - فكلّاً من الشاب والفتاة مسؤولين، كما أسلفْتُ، كلٌّ امام نفسه عن عزّتِها وعن سعيهما لضمان احترامهما لأنفسهما ومن ثمَّ كلٌّ منهما أمام الآخر إن جمعهما الله في الدنيا. وما التوفيق للفلاح إلّا بالله. ونِعْمَ بالله. دُمْتَ بخير.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
بارك الله بكم وجزاكم الله كل خير على المشاركة. النقطة المهمة في الزواج أنه بلا شك طريق العفة والتوازن، والصالحين يسعون له وفيه حصنهم من مفاتن الحياة وشهواتها، ولكن يجب أن لا ننسى أن التحضير الصحيح من واجبات المسلم بل فرض عليه. كم من أسرة فيها الخلق الطيب لكلا الزوجين انهارت وعانت بسبب عدم فهم كل محاور الزواج واتقان مهاراته. يجب ان نتوقف عن التعامل مع الزواج على أنه تحصيل حاصل على طريق الحياة. الزواج مهمة سامية تتطلب العمل والمعرفة والتعلم المستمر والاخلاص والأخلاق الراقية. الأمر ليس صعباً كم يبدو ولكن يكفي أن أضعه ضمن دائرة اهتمامي وتعلمي المستمر واستيعابي لمتطلباته خلال هذه الرحلة سنلقي الضوء على الكثير من تلك التفاصيل بعون الله.
@hanandaadouche7262
@hanandaadouche7262 2 ай бұрын
الله يوفقك ويعين هالشباب على فهم هدفه في الحياة ومعنى العزة وأن هدف رضاء الله عز وجل هو للنجاح في الدين والدنيا
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
اللهم آمين... جزاك الله خيرا على المشاركة طريق الزواج جميل ولكنه ليس سهلاً. فما أجمل وجود شباب تعيش على بصيرة فتفعل كل شيء على أصوله
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ 2 ай бұрын
الحكيم عدّاه العيب.. ونوري الله يطفي ناره ويوفقه لسماع الحكمة ويعينه على تنفيذ الخطة.. حكي الحكيم الان عكس الهرمونات وعكس عقارب القلب وعكس تيار الشهوة الجارف لكن مركب الحكيم حياخد نوري بسلامة لشاطئ العزة وفي جزيرة التمكين ستكون هناك الحاضنة المناسبة لحب نوري الصحيح والمتين والعزيز. وسيذكر نوري حينها آلامه لحظة سماع حكمة الحكيم وكيف أنه من يضحك أخيرا يضحك كثيرا ويحمد الله على توفيقه.
@samawalkarkoutly5794
@samawalkarkoutly5794 2 ай бұрын
ما شاء الله. جزاك الله خيراً ونفع بك أخي الحبيب. ❤
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
دعواتي للشّاب والفتاة بكلّ السّعادة والتوفيق لكلّ الخير مما يُرضي الله سبحانه وتعالى.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
اللهم يسر لكل شاب وفتاة حياة طيبة في طاعتك
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
السّلام عليك... حيّاكَ الله. طرحك لإرشادات ونصائح تخص الإرتباطات والزواج وفق الشرع الإسلامي بشكل غير مباشر من خلال حالات واقعية، فِطْنَة... وسردك القصصي جاذب. وَعَوْداً للقصة ذاتها ولسؤالك عن إجابة ورأي الحكيم، فهذا- برأيي- لا يمكن تخمينه أبداً لنقص ما يعلمه المشاهد من المعلومات بالمقارنة مع ما اطلع عليه الحكيم والذي ستختلف إجابته باختلاف المعلومات والمعطيات. فمثلاً لا نعلم هل الفتاة تدري بإعجاب الشّاب أم لا، وهل هناك أي تواصل بينهما ولو بأقل درجة ممكنة كتلميح منه لها مثلاً... وهل هي متيقنة أم لا، وهل هناك أي نوع من الحوار بينهما؟ وبالتالي ، فما شكل استجابتها لذلك؟ فإن كانت لا تدري نهائياً، فبلا شك أن عدم مبادرته باي خطوة وبانتظار أن يبني حياته ويؤسس لبيت وحياة معها.. وحسب الاحتمالات والبشر حوالي ٨ مليارات حالياً، ولو أخذنا منهم 10 مليون فقط، فماذا يبقى لهذا المغامر المسكين من فرص معها؟ وإن كان يخشى ضعف ذات اليد بالمقارنة مع غيره.. فكم له من حضور منافس لأقرانه لو بقي شبحاً في الظّل؟ ولعلَّ السؤال الأهم كان -مالم يكن قد لمح لها واعلمها بميله لها بسبب ظروف الاحتكاك لتواجدهما في ذات الجامعة - هل الحكمة تقتضي أن يفاتحها او يلمّح لها سعياً لمعرفة رأيها المبدئي اولاً ولو بشكل غير مباشر كونهما زملاء مع أنه ليس لها سوى صديقات زميلات؛ أم يبدأ بخطوات تقليدية إجتماعياً فيرسل من يطلبها ويخطبها له؟ وتُرى إلى أي "مدى" يهمه عدم فقدها وما عمق تعلقه بها وحرصه على الفوز بها دون غيرها؟ هل هو صادق مع نفسه تماماً؟ أي هل باعثه على التردّد وبحثه عن رأي أصدقائه وجواب الحكيم حُسْنَ إعقال وتدبّر للحكمة بسبب ضعف حالته المادية فحسب، أم لأن الفتاة أعجبته ولكن ليس بالقدر الكافي للمغامرة وقطع الفيافي والقِفار والبحار؟ ألهذا لم يستبعد خيار أن "يُبعد الفكرة حالياً من رأسه ويتابع حياته" - على حسب وصفك - "وإما أن يتقدم لها"؟ الإعجاب اول الخطوات على طريق الحب...ولا حب بلا إعجاب... ولكن عند أي محطّة على هذه الدّرب هو؟ العائق المادي مشكلة قبل الزواج ولكن المشاكل المادية كثيراً ما كانت مشكلة أكبر بكثير بعده؛ ذلك أنّه، وبعد فضل الله، فلا يهيئ الأسباب لجمع شخصين ولشدّ قلب أحدهما للآخر ومن ثمَّ للوفاق بينهما ولاستمرار ارتباطهما إلّا الله سبحانه. وختاماً، رأيي أنّ خير ما يفعله المرء استخارة الله قبل البشر وبهذا اتّباع للنّهج النّبويّ الشّريف وكل الخير، ومن ثمَّ "إسأل حكيماً ولا توصِهِ" ف "الحكمة ضالة المؤمن". سَدّدنا اللهُ جميعاً وسدّد أحباءنا والمسلمين لما فيه خيرنا لديننا ودنيانا وعاقبة امرنا في كلّ شأننا وحسن عاقبتنا في الأمور كلها. دُمتَ بخير حال.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
أكرمكم الله وبارك بكم... صحيح هناك الكثير من النقص في المعلومات والتي أريد عبرهذا النقص التأكيد على أهمية أن تكون أنت جاهز فعلا كشاب يفكر بالزواج بغض النظر عن الفتاة التي تريد... وهذا صار موجودا في حلقة أمير لحياتي أم عبد لشهواتي. الأساس أن أكون أنا متوازناً وعندي الحد الأدنى من أسباب النجاح في زواجي، وهذا هو المعول عليه. بارك الله بكم وشكر الله لكم المتابعة والكلام الطيب والمشاركة.
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
حيّاك الله. مع تقديري لرأيك الذي أجده سليماً ولكن بنسبة مئويّة يُقدّرها الله سبحانه لكل اثنين، فمن الممكن أن يكون صحيحاً فقط بعد توفيق الله بين الزوجين، أي في حال كانا كلّاً قرّة عين للآخر. ولكنّ الزّواج قبل كل شيء صفحة أخرى من صفحات امتحان الإنسان في الدّنيا ولأنه ميثاق غليظ بين طرفين تتعلق حقوقهما ببعضهما مما قد يشكل مزيداً من التّحدّي ويصعّب الامتحان وخصوصاً في دنيانا التي ليس فيها شيء من بساطة الماضي بالمقارنة؛ بل باتت امتحاناتها تزداد تعقيداً باضطراد..وبالتالي فهو أحد الطرق المليئة بالمطبّات والذي لا بد لمن يختاره أن يكون لديه شيء من حبّ المغامرة، وهو طريق قد يزيد من صعوبة نيل الجنّة لو قلّ التوافق بينهما وزادت وعورة الطريق وتطلّبت الصّحبة مزيداً من الحلم والصّبر والتضحية وقلّت عوامل الأنس وراحة البال والسّرور.. وعندها فطريق السّفر ذاك قطعة من عذاب ونعوذ بالله من وعثاء السّفر وكآبة المنظر وسوء المُنقلَب. ولكنه بالمقابل- وهذا حال يُطابق ما ذكرتَهُ في الفيديو المُعبّر، وإن شاء اللهُ وشملَ الزوجين بفضله ورحمته، قد يجتازه الزّوجان بسهولة أكبر وبنجاح وسرور وسلامة من مطبّاته فينتهي بهما-برحمة الله- لبر الأمان... الجنّة... لو كانا محظوظين...واللهُ كريم. ونِعْمَ بالله.
@elhamboughenim9187
@elhamboughenim9187 2 ай бұрын
👍
@user-vo6hf9hg3l
@user-vo6hf9hg3l 2 ай бұрын
حلقة رائعة يعطيك ألف عافية
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
عافاك الله وبارك بك
@hanandaadouche7262
@hanandaadouche7262 2 ай бұрын
جزاك الله كل الخير كلام من الواقع ، وجواب الاسلام على المشاعر والاحاسيس الطبيعية زادك الله نورا 🎉
@hanandaadouche7262
@hanandaadouche7262 2 ай бұрын
يبعت أهله ليشوف مبدئيا رأيها ورأي أهلها ويكون واضح بأنه الخطبة طويلة لبين ما يقدر يتخذ الخطوة التالية ..والمفروض يرضى بالنتيجة مهما كانت ، ويعرف أنه من اتخذ طريق التقوى فسيكون اختيار الله تعالى هو الخير
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
أكرمك الله وبارك لك بكلامك الطيب
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
جميل جداً يعني عليه التوكل على الله باتخاذ طريق التقوى، وتحديد خطة عمل، والقيام بخطوة عملية لمعرفة القبول من الطرف الآخر... نصائح طيبة لنوري شكر الله لك
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
السلام عليك ورحمة الله وبركاته. جهد مبارك، إن شاء الله. طرح أنيق وراقِ. أفكار منسّقة ومنتقاة بعناية ومرتبة ومدروسة الاختيار. مضمون نبيل الغاية، إن شاء الله. جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك وحسنات والديك. وبما أنك دعوت المتابعين للتعليق ورحبت بالتساؤلات، فبودي طرح حالة عدد غير قليل من معارفي والتي يحدث فيها عكس ما طرحتَهُ تماماً؛ عندما وفي سبيل عنوان جميل في الآخرة ورغم أن الملفّآت بين كلا الزّوجين مضطربة ومبعثرة بلا إصلاح؛ ورغم أن مصلحة كلّ منهما تتعارض مع الآخر، يضحّي أحدهما بنفسه واستقرار حياته وسعادته وسكينة نفسه ويُبَدّي "مُرغماً" مصلحة الآخر ملتزماً باستمرار الحياة معه. أي أليس حسن مَردِّ الإنسان في آخرته ليس سبيله الحتمي دائماً استقرار الملفات في الدنيا وتسويتها بل كثيراً ما يكون الصّبر، بعد رحمة الله، هو جسر العبور الشائك الوحيد المتاح؟
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
جزاك الله خيرا على الكلام الطيب والدعاء... وأسأل الله أن يعيننا ويثبتنا. يسرني سؤالك الذي هو حقيقة في غاية الأهمية وبصراحة يحتاج لتفصيل لذلك سأطرح هنا بعض النقاط وسيكون هناك وفق الخطة حلقة كاملة عنه لأهميته إن شاء الله... وإليك مايلي: بداية كل إنسان مسؤول عن نفسه وعن اختياراته وسيُسأل وحيداً ويقابل الله وحيداً ويحاسب وحيداً بالآخرة عن كل شيء وهذا ايماننا. من باب مسؤوليتي عن نفسي تأتي مسؤوليتي على ملفات حياتي التي علي ترتيبها الواحدة تلو الأخرى وفق الأولويات، بغض النظر كنت متزوجا أم أعزب. ملفات الزوج (في العربية تطلق كلمة زوج على كلا من الزوج أو الزوجة) غير المستقرة هو مسؤول عنها أمام الله إن كانت ذات تأثير شخصي، وله وزر إضافي إن كانت تؤثر سلباً على زوجه سيحاسب عليه. يجب التفريق بين الملف الصعب والملف المضطرب: الملف الصعب مثل الاصابة بمرض لا قدر الله لا أملك التحكم فيه أو منعه، ولكني صابر ومحتسب واتعالج وفق ما أمرني الله، فهذا يعد ملف مستقر لأنني لا أستطيع ان امنع المرض ولكني استطيع التعامل معه بشكل مناسب، فأنا راضي ومتوازن رغم الألم ورحلة العلاج وآثارها، وهذا دوري ومسؤوليتي فيصبح ملفاً مستقراً صعباً. أما إذا لم أتعالج ولم أصبر ولم أحتسب لا قدر الله فأكون متألما ومستاء فهذا ملف مضطرب وصعب، يعني أسوأ شيء. أما الملف المضطرب فسببه تقصيري وتكاسلي عن العمل عليه، وعلى أن أعمل عليه وأعالجه، وأنقله لملف مستقر. الملف المستقر لا يعني أني سعيد فيه ومرتاح بالضرورة، ولكن المعنى أني وضعت خطة عمل له، مثال: شخص عليه دين مالي بمبلغ معين، ملفه المالي غير مستقر حاليا، ولكنه يصبح مستقرا عندما تكون لديه خطة عمل لسداد الدين على سبيل المثال عبر السنوات الثلاثة القادمة، فهو خلال السنوات الثلاثة رغم أن الملف ما زال مفتوحا ولكنه مستقر فهو مطمئن رغم الدين الذي عليه. وأما عندما يتركه بلا خطة عمل فهذا ملف مضطرب. الزواج التزام وارتباط مقدس يتوجب على كلا الطرفين مساندة وعون ودعم وتذكير ومساعدة الطرف الآخر للارتقاء بملفاته العادية ولمعالجة ملفاته المضطربة والصبر عليه، وفي ذلك الأجر الكبير وهذا ارقى ما في الزواج. والزوج أولى الناس للبذل من أجله. عندما يتخذ أحدنا ذلك القرار تجاه زوجه فهو يقوم بواجبه والتزامه أمام زوجه وأمام الله الذي سيسأله عما قدمه لزوجه أو عما قصر معه فيه. خيار تقديم الدعم للزوج والصبر عليه والتماس الأجر من الله، هو قرار ذلك الزوج ومحط تقدير ذاتي وتقدير الآخرين له. لأن الأسهل أن يتخلى أحد الزوجين عن زوجه حين الصعاب ويختار تركه ولكن الله سيسأله عن تخليه. وحتى الناس من حوله سيفقدون الثقة ضمنياً فيه لأنه تخلى عن مسؤولياته وواجباته. فعندما يتخلى إنسان عن واجبه مع أقرب الناس له غالباً سيتخلى لاحقا عن أي شخص آخر، وهذا يكشف معادن الناس. عندما تتجاوز الضغوط القدرة على التحمل أو ينتقل الأمر إلى أذى نفسي او جسدي، فالأمر مختلف وله الحق في المتابعة والصبر إن شاء او الانسحاب ولكن المهم الوضوح التام لما أقوم فيه ولماذا. الكلام عام إجمالا ولكل حالة خصوصيات تراعى بلا شك. وبالتأكيد كما هو معلوم لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. للأمر ابعاد كثيرة أسأل الله أني وفقت لتسليط الضوء على بعضها... والله المستعان.
@leilagermany8994
@leilagermany8994 2 ай бұрын
​​​@@MwaffakAlGhorani آمييييين، وخيراً مثله جزاكَ. وجزاكَ اللهُ خيراً كذلك على إيلائك سؤالي اهتمامك وعنايتك وعلى سرعة إجابتك، الأمر الذي - ولعلّك من السّماحة بحيث تعذرني - لم أتمكن منه لظروف، بحيث وعلى الرّغم من انشغالك الشديد حتماً كما يوحي نهج ومضمون ورسالة صفحتك، أجبت عنه بدقة وتفصيل واستفاضة. جزاك اللهُ خيراً جزيلاً. وفي القادم، إن شاء الله، في حال وجدت تعليقي أو سؤالي يستحق، كما كان الحال هذه المرّة، فإن ارتأيتَ أن تُفرده في حلقة أو تجيب عنه على هامش إحداها، فيكفيني أن تذكر بملاحظة أنك ستفعل هذا، وهكذا تتمكن من استثمار وقتك بالشكل الأفضل. خصوصاً وأنني اتوقّع لك مزيداً من الشّهرة والانتشار والتّفاعل من النّاس، إن شاء الله. كل ماذكرتَه مشكوراً حول الفروق بين أحوال الملفّات أوافقك عليه ولكن هناك أمر ربّما لم أتمكن من إيضاحه في سؤالي الذي أنقله بالنّيابة عن كثير من معارفي أيضاً كما اسلفتُ ويهمُّ النّساء منهنّ بشكل خاص. ماذا لو أن الأمر نسبي وغير واضح تدخل فيه اعتبارات كثيرة وتتعارض فيه مصلحتك الشخصية دنيوياً مع مصلحة الطرف الآخر ربّما؟ فكثيرات منهنّ تهولُهُنَّ النسبيّة في كلمة بأس في الحديث الشّريف عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة ).. ماذا لو أن الملف بينك وبين الطرف الآخر صعب ومضطرب - وعلى وصفك " يعني أسوأ شي - وانت لا تستطيع بحال نقله إلى حالة الاستقرار لأن بعض الأمور لا حلَّ لها كما تعلم ولكنه يعرف ان الآخر وعلى الرغم من معاناته بسبب اضطراب الملف ذاك "فلن يحتمل" ربما إغلاق الملف؟! أحدهما يعلم أن الزجاج المكسور لا يعود لحاله مهما حاولت والآخر يعلم ايضاً بوجود الشروخ ولكن رؤيته مشوشة فلا يرى مدى سوء الحال. الزواج " التزام ورباط مقدّس" كما قلت وهو في ديننا ميثاق غليظ والملفات المضطربة فيه تشكل أذىً نفسيّاً يودي حتماً لضرر في الصّحّة البدنيّة لولا رحمة الله ولكن من يعطيك الضمان بأنك قد أُعذِرْتَ في الآخر ولا تثريب عليك ولو "انسحبت" فلا كِفل عليك وان لكَ رخصةً أقرب ل" وعلى الذينٍ يطيقونه" وبالتالي فلن يكون من تأثير سلبي على عنوانك في الآخرة؟ أليست كلمة "يطيقونه" نسبيّة جدّاً في الزواج؟ هل يغلق الزوج المسلم الملف الصّعب المضطرب الذي لا يُرجى استقراره لان لنفسه عليه حقّ أكبر، أم أرجى له ان يصبر على ذلك الحال السلبي من انعدام السكينة والسّعادة مااستطاع؟ ما البيئة الأنسب عندها طريقاً إلى الجنّة؟ ... ألم يجعل الله بين الزوجين "مودة ورحمة" مهما كان سوء اضطراب الملف الصّعب وأليس " الرّاحمون يرحمهم الرحمن"؟ فكيف لأحد أن يجرؤ فيتملّص من قيد الرحمة ذاك ويقطع تلك الأواصر وأنّى تكون له البيّنة المطلقة - مالم تحدث معجزة ينتظرها أو يرى رؤية حق ربّما - بأنه معذور وانّ الله راضٍ عنه فيقول للآخر : " قد أعذِرْتُ فيك"؟؟؟ ختاماً، أشكر لكَ صبرك وأعتذر عن إطالتي وأرجو من الله أن لا أكون قد أطلت الشرح وان لا أكون أثقلت عليك وكنتُ كمن فسّر الماء بعد الجهد بالماء. يكفي جهدك وما استغرقته رسالتي هذه من وقتك- إن لاحظتها. ورجاءاً وكما أسلفتُ سابقاً، لا تشعر بلزوم إجابتي المباشرة إلا لو أحببت...وإلا فلعل إجابتك تكون في طيّاتِ حلقات قادمة، إن شاء الله. ختاماً جزاكَ الله كلّ خير ووفّقك ونفع بك. دمْتَ بخير وتمام صحّة وعافية.
@zaidaldaker5894
@zaidaldaker5894 2 ай бұрын
ملف فهم النفس فلا ينفع ان يتزوج المرء بنفس مضطربة ملف صحة الجسم فلا ينفع الزواج بضعف الجسد والأهم ملف العلاقة مع الله فلا ينفع الزواج والمرء مفرط مع ربه على ما حيينا سنموت وعلى ما متنا سنبعث فانظروا كيف تريدون ان تبعثوا وبارك الله جهودكم
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
آمين... اللهم أكرمنا بالدنيا والآخرة وجعل حياتنا على طاعته وفي رضاه
@MHDSARIYAHHAFEZ
@MHDSARIYAHHAFEZ 2 ай бұрын
بُعِثتُ لأُتَمِّمَ صالِحَ الأخْلاقِ أخرجه أحمد (8939)، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (273) واللفظ لهما فهل يفرح أحدنا إن كان من أهل التمام؟ وكم سيشقى إن كان لا سمح الله من أهل النقص؟ اللهم اجعلنا من أهل التمام مع أزواجنا وأهلنا و مجتمعنا. حلقة تحمل نصيحة عظيمة وحجر أساس. جزاك الله خيرا. سألت نوري ذات مرة فكان أهم خلقين يرجوهما في نواره الصدق والعزة.
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
اللهم آمين وجعلنا الله نلقاه بأخلاق ترضيه عنا
@zaidaldaker5894
@zaidaldaker5894 2 ай бұрын
كلام جميل بارك الله جهدكم
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
آمين...يسرني تواجدك
@zaidaldaker5894
@zaidaldaker5894 2 ай бұрын
اللهم صلي على محمد
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
صلى الله عليه وسلم يسرني تواجدك صديقي
@elhamboughenim9187
@elhamboughenim9187 2 ай бұрын
Ma sch Allah
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
شكرا للمشاركة
@hanandaadouche7262
@hanandaadouche7262 2 ай бұрын
جزاك الله كل الخير الأخلاق وتطبيقها هو مايحتاجه المسلم في هذه الأيام الاحتواء هو مايحتاجه الزوجان
@MwaffakAlGhorani
@MwaffakAlGhorani 2 ай бұрын
أكرمك الله سيدتي الفاضلة نسعد دائما بتعليقاتكم وتواجدكم