دعواتي للشّاب والفتاة بكلّ السّعادة والتوفيق لكلّ الخير مما يُرضي الله سبحانه وتعالى.
@MwaffakAlGhorani7 ай бұрын
اللهم يسر لكل شاب وفتاة حياة طيبة في طاعتك
@خيرالخير-ش4ب7 ай бұрын
ا الله ينور بصيرتك
@MwaffakAlGhorani7 ай бұрын
اللهم آمين... بارك الله بكم
@hanandaadouche72628 ай бұрын
جزاك الله كل الخير كلام من الواقع ، وجواب الاسلام على المشاعر والاحاسيس الطبيعية زادك الله نورا 🎉
@hanandaadouche72628 ай бұрын
يبعت أهله ليشوف مبدئيا رأيها ورأي أهلها ويكون واضح بأنه الخطبة طويلة لبين ما يقدر يتخذ الخطوة التالية ..والمفروض يرضى بالنتيجة مهما كانت ، ويعرف أنه من اتخذ طريق التقوى فسيكون اختيار الله تعالى هو الخير
@MwaffakAlGhorani8 ай бұрын
أكرمك الله وبارك لك بكلامك الطيب
@MwaffakAlGhorani8 ай бұрын
جميل جداً يعني عليه التوكل على الله باتخاذ طريق التقوى، وتحديد خطة عمل، والقيام بخطوة عملية لمعرفة القبول من الطرف الآخر... نصائح طيبة لنوري شكر الله لك
@صليحةملياني4 ай бұрын
اخي. لسان. هو. مسك. انسان
@MwaffakAlGhorani4 ай бұрын
اهلا وسهلا بكم
@elhamboughenim91877 ай бұрын
👍
@MwaffakAlGhorani5 ай бұрын
أهلا وسهلا
@هارونستار8 ай бұрын
حلقة رائعة يعطيك ألف عافية
@MwaffakAlGhorani7 ай бұрын
عافاك الله وبارك بك
@leilagermany89947 ай бұрын
السّلام عليك... حيّاكَ الله. طرحك لإرشادات ونصائح تخص الإرتباطات والزواج وفق الشرع الإسلامي بشكل غير مباشر من خلال حالات واقعية، فِطْنَة... وسردك القصصي جاذب. وَعَوْداً للقصة ذاتها ولسؤالك عن إجابة ورأي الحكيم، فهذا- برأيي- لا يمكن تخمينه أبداً لنقص ما يعلمه المشاهد من المعلومات بالمقارنة مع ما اطلع عليه الحكيم والذي ستختلف إجابته باختلاف المعلومات والمعطيات. فمثلاً لا نعلم هل الفتاة تدري بإعجاب الشّاب أم لا، وهل هناك أي تواصل بينهما ولو بأقل درجة ممكنة كتلميح منه لها مثلاً... وهل هي متيقنة أم لا، وهل هناك أي نوع من الحوار بينهما؟ وبالتالي ، فما شكل استجابتها لذلك؟ فإن كانت لا تدري نهائياً، فبلا شك أن عدم مبادرته باي خطوة وبانتظار أن يبني حياته ويؤسس لبيت وحياة معها.. وحسب الاحتمالات والبشر حوالي ٨ مليارات حالياً، ولو أخذنا منهم 10 مليون فقط، فماذا يبقى لهذا المغامر المسكين من فرص معها؟ وإن كان يخشى ضعف ذات اليد بالمقارنة مع غيره.. فكم له من حضور منافس لأقرانه لو بقي شبحاً في الظّل؟ ولعلَّ السؤال الأهم كان -مالم يكن قد لمح لها واعلمها بميله لها بسبب ظروف الاحتكاك لتواجدهما في ذات الجامعة - هل الحكمة تقتضي أن يفاتحها او يلمّح لها سعياً لمعرفة رأيها المبدئي اولاً ولو بشكل غير مباشر كونهما زملاء مع أنه ليس لها سوى صديقات زميلات؛ أم يبدأ بخطوات تقليدية إجتماعياً فيرسل من يطلبها ويخطبها له؟ وتُرى إلى أي "مدى" يهمه عدم فقدها وما عمق تعلقه بها وحرصه على الفوز بها دون غيرها؟ هل هو صادق مع نفسه تماماً؟ أي هل باعثه على التردّد وبحثه عن رأي أصدقائه وجواب الحكيم حُسْنَ إعقال وتدبّر للحكمة بسبب ضعف حالته المادية فحسب، أم لأن الفتاة أعجبته ولكن ليس بالقدر الكافي للمغامرة وقطع الفيافي والقِفار والبحار؟ ألهذا لم يستبعد خيار أن "يُبعد الفكرة حالياً من رأسه ويتابع حياته" - على حسب وصفك - "وإما أن يتقدم لها"؟ الإعجاب اول الخطوات على طريق الحب...ولا حب بلا إعجاب... ولكن عند أي محطّة على هذه الدّرب هو؟ العائق المادي مشكلة قبل الزواج ولكن المشاكل المادية كثيراً ما كانت مشكلة أكبر بكثير بعده؛ ذلك أنّه، وبعد فضل الله، فلا يهيئ الأسباب لجمع شخصين ولشدّ قلب أحدهما للآخر ومن ثمَّ للوفاق بينهما ولاستمرار ارتباطهما إلّا الله سبحانه. وختاماً، رأيي أنّ خير ما يفعله المرء استخارة الله قبل البشر وبهذا اتّباع للنّهج النّبويّ الشّريف وكل الخير، ومن ثمَّ "إسأل حكيماً ولا توصِهِ" ف "الحكمة ضالة المؤمن". سَدّدنا اللهُ جميعاً وسدّد أحباءنا والمسلمين لما فيه خيرنا لديننا ودنيانا وعاقبة امرنا في كلّ شأننا وحسن عاقبتنا في الأمور كلها. دُمتَ بخير حال.
@MwaffakAlGhorani7 ай бұрын
أكرمكم الله وبارك بكم... صحيح هناك الكثير من النقص في المعلومات والتي أريد عبرهذا النقص التأكيد على أهمية أن تكون أنت جاهز فعلا كشاب يفكر بالزواج بغض النظر عن الفتاة التي تريد... وهذا صار موجودا في حلقة أمير لحياتي أم عبد لشهواتي. الأساس أن أكون أنا متوازناً وعندي الحد الأدنى من أسباب النجاح في زواجي، وهذا هو المعول عليه. بارك الله بكم وشكر الله لكم المتابعة والكلام الطيب والمشاركة.