Рет қаралды 117
يمكنكم متابعة الحسابات الآتية:
@فقه العبادات المقارن
@فقه المعاملات المالية المقارن
@تأملات في آيات
@الدكتور الشيخ علاء الدين زعتري
الموقع على الشبكة العالمية (الأنترنت):
www.alzatari.net/
قناة الدكتور الشيخ علاء الدين زعتري على الواتساب:
whatsapp.com/c...
صفحة الفايس بووك:
/ alzatari.net
صفحة (تويتر):
/ alzatarinet
حساب التلغرام:
t.me/alzatari
حساب الأنستغرام:
/ pro.alaaudeen_zatari
صفحة اليوتيوب:
/ @alzatari965
#علاء_الدين_زعتري
#فقه_العبادات_المقارن
#فقه_المعاملات_المالية_المقارن
#تأملات_في_آيات
#جوانب_اقتصادية_من_حياة_خير_البرية
#جوانب_اقتصادية_في_حياة_خير_البرية
#فقه_الحياة
#الأشباه_والنظائر
#طريق_الهدى
رقم الهاتف (الموبايل):
00963944543232
فضيلة الأستاذ الدكتور الشيخ علاء الدين زعتري
الإسلام، الدين، الإيمان، الدين الإسلامي، الشريعة، الشريعة الإسلامية، الدعوة، الدعوة الإسلامية، الدعوة إلى الله، التعريف بالدين، التعريف بالإسلام، الفقه، الفقه الإسلامي، الفقه المقارن، الفقه الإسلامي المقارن، الفتوى، المفتي، القواعد الفقهية، الاقتصاد الإسلامي، القواعد الفقهية، فقه الحياة، طريق الهدى، أمين الفتوى، مدير الإفتاء العام، الإفتاء العام، الْكِتَاب الثَّالِث، الْقَوَاعِدِ الْمُخْتَلَفِ فِيهَا، وَلَا يُطْلَقُ التَّرْجِيحُ، لِاخْتِلَافِهِ فِي الْفَرْعِ، وَهِيَ عِشَرُونِ قَاعِدَةً، الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةَ عَشْرَةَ، هَلْ الْعِبْرَةُ بِالْحَالِ أَوْ بِالْمَآلِ، فِيهِ خِلَافٌ، وَالتَّرْجِيحُ مُخْتَلِفٌ، مَا قَارَبَ الشَّيْءَ، هَلْ يُعْطَى حُكْمَهُ، الْمُشْرِفُ عَلَى الزَّوَالِ، هَلْ يُعْطَى حُكْمَ الزَّائِلِ، الْمُتَوَقَّعُ، هَلْ يُجْعَل كَالْوَاقِعِ، حَلَفَ لَيَأْكُلَنَّ هَذَا الرَّغِيفَ غَدًا، فَأَتْلَفَهُ قَبْلَ الْغَدِ، فَهَلْ يَحْنَثُ فِي الْحَالِ، أَوْ حَتَّى يَجِيءَ الْغَدُ، لَوْ كَانَ الْقَمِيصُ، بِحَيْثُ تَظْهَرُ مِنْهُ الْعَوْرَةُ عِنْدَ الرُّكُوعِ، وَلَا تَظْهَرُ عِنْدَ الْقِيَامِ، فَهَلْ تَنْعَقِدُ صَلَاتُهُ، ثُمَّ إذَا رَكَعَ تَبْطُلُ، لَا تَنْعَقِدُ أَصْلًا، لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنْ مُدَّةِ الْخُفِّ مَا يَسَعُ الصَّلَاةَ، فَأَحْرَمَ بِهَا، صِحَّةُ الِاقْتِدَاءِ بِهِ ثُمَّ مُفَارَقَتُهُ، أَلْقَى عَلَى عَاتِقِهِ ثَوْبًا قَبْلَ الرُّكُوعِ، صَاحِبُ الْمُعِينِ، أبو الحسن الأصبحي، من متأخرى فقهاء اليمن، يَنْبَغِي الْقَطْعُ بِالصِّحَّةِ، صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ، إذْ لَا رُكُوعَ فِيهَا، عَلَيْهِ عَشَرَةُ أَيَّامٍ مِنْ رَمَضَانَ، فَلَمْ يَقْضِهَا حَتَّى بَقِيَ مِنْ شَعْبَانَ خَمْسَةُ أَيَّامٍ، يَجِبُ فِدْيَةُ مَا لَا يَسَعُهُ الْوَقْتُ فِي الْحَالِ، حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَانُ، الرَّافِعِيُّ، حَلَفَ لَيَشْرَبَنَّ مَاءَ هَذَا الْكُوزِ غَدًا، فَانْصَبَّ قَبْلَ الْغَدِ، السُّبْكِيُّ، انْصَبَّ بِنَفْسِهِ، عَدَمُ الْحِنْثِ، لَمْ يَزُلْ عُذْرُهُ إلَّا ذَلِكَ الْوَقْتَ، لَا يَجِبُ عَلَيْهِ شَيْءٌ، أَنْ يَصُبَّ هُوَ الْمَاءَ، يَحْنَثُ، وَفِي وَقْتِ حِنْثِهِ، ابْنُ كَجٍّ، لَا يَحْنَثُ إلَّا عِنْدَ مَجِيءِ الْغَدِ، لَا يَلْزَمُ إلَّا بَعْدَ مَجِيءِ رَمَضَانَ، أَسْلَمَ فِيمَا يَعُمُّ وُجُودُهُ عِنْدَ الْمَحَلِّ، فَانْقَطَعَ قَبْلَ الْحُلُولِ، يَتَنَجَّزُ حُكْمُ الِانْقِطَاعِ، ثُبُوتُ الْخِيَارِ فِي الْحَالِ، يَتَأَخَّرُ إلَى الْمَحَلِّ، نَوَى فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى الْخُرُوجَ مِنْ الصَّلَاةِ فِي الثَّانِيَةِ، عَلَّقَ الْخُرُوجَ بِشَيْءٍ يُحْتَمَلُ حُصُولُهُ فِي الصَّلَاةِ، تَبْطُل فِي الْحَالِ، حَتَّى تُوجَدَ الصِّفَةُ، مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ مُؤَجَّلٌ يَحِلُّ قَبْلَ رُجُوعِهِ، فَهَلْ لَهُ السَّفَرُ، لَا مُطَالَبَةَ فِي الْحَالِ، بِإِذْنِ الدَّائِنِ، يَجِبُ فِي غَيْبَتِهِ، اسْتَأْجَرَ امْرَأَةً، أَشْرَفَتْ عَلَى الْحَيْضِ، لِكَنْسِ الْمَسْجِدِ، ظَنَّ طُرُوءَهُ، احْتِمَالٌ بِالْمَنْعِ، السِّنِّ الْوَجِيعَةِ، زَوَالَ الْأَلَمِ، الْكَنْسَ جَائِزٌ، الْأَصْلُ عَدَمُ طُرُوءِ الْحَيْضِ، هَلْ الْعِبْرَةُ فِي مُكَافَأَةِ الْقِصَاصِ بِحَالِ الْجُرْح، أَوْ الزُّهُوقِ، هَلْ الْعِبْرَةُ فِي الْإِقْرَارِ لِلْوَارِثِ بِكَوْنِهِ وَارِثًا حَالَ الْإِقْرَارِ، أَوْ الْمَوْتِ، الْوَصِيَّةِ، هَلْ الْعِبْرَةُ بِالثُّلُثِ الَّذِي يَتَصَرَّفُ فِيهِ الْمَرِيضُ بِحَالِ الْوَصِيَّةِ أَوْ الْمَوْتِ، نَذَرَ التَّصَدُّقَ بِمَالِهِ، هَلْ الْعِبْرَةُ فِي الصَّلَاةِ الْمَقْضِيَّةِ بِحَالِ الْأَدَاءِ، الْقَضَاءِ، الأصح أن العبرة بوقت القضاء دون الأداء، هَلْ الْعِبْرَةُ فِي تَعْجِيلِ الزَّكَاةِ بِحَالِ الْحَوْلِ أَوْ التَّعْجِيلِ، هَلْ الْعِبْرَةُ فِي الْكَفَّارَةِ الْمُرَتَّبَةِ بِحَالِ الْوُجُوبِ أَوْ الْأَدَاءِ، هَلْ الْعِبْرَة فِي طَلَاقِ السُّنَّةِ، الْبِدْعَةِ، بِحَالِ الْوُقُوعِ أَوْ التَّعْلِيقِ.