18 - ماذا يقول القرآن عن عودة عيسى ؟

[@adnan-alrefaei]

ليصلكم كل جديد للمهندس عدنان الرفاعي يرجى الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس

[@malekbormane9748]

أغلب ما تذهب إليه وافقت به إلا هذه فلا يمكن أن أقبلها ... هناك ما يفند قولك بالقرآن

[@mohamadsadidden381]

أعطنا مايفند قوله من القرآن. وانا اعطيك آية واضحة عن ابن مريم وَإِنَّهُ لَعِلْـمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ . هذه الآية تعطيك دلالة قوية أن المسيح هو من علامات الساعة الكبرى من سورة الزخرف- آية (61)

[@mohamedbakhali3532]

هذه لم يستوعبها حتى معاصرون رغم وضوحها للبعض، فالعقول متفاوية لهذا نتعاون فيما إتفقنا عليه و يعذر بعضنا البعض فيما إختلفنا فيه

[@sltanfon8182]

سلام عليكم دكتور. الله يرضى عليك ويزيدك من علمه ومعرفته.

[@saadalmagribi1624]

بارك الله فيك الأستاذ عدنان الرفاعي اوجزت واقنعت المرجو منك تقديم حلقات عن الحروف المقطعة. جعل الله هذه الأعمال القيمة في ميزان حسناتك

[@neemodalaa6997]

بارك اللَّـه تعالى بك وبعلمك .. يجب علينا أن نهيء أنفسنا لنزول المسيح عليه السلام لأنه عندما ينزل سيحكم بالقرآن المجيد فقط وعندها سيحاربه أتباع الروايات الذين هجروا القرآن الكريم من أجل روايات تاريخهم

[@mohammadaltal1075]

جميل جدا جدا ما شاء الله جزاك الله خير الجزاء ووفقك

[@slimanelmoudden5448]

الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى

[@masoudkhanmaiga]

جزاكم الله خيرا وشكراً.

[@bhdbhd3489]

بارك الله فيك الله يوفقك

[@essadiklahsini3668]

جزاك الله خيرا

[@adelsuliman2826]

وما كتبنا لاحد قبلك الخلد

[@meddaddib8869]

هو سَيموتُ بعدَ نزولِهِ عليهِ السّلام.

[@salemsalem7867]

@@meddaddib8869 حطرتك نسراني؟

[@aknaniyad2857]

وان من اهل الكتاب...تشمل كل واحد من اهل الكتاب ، والذين ماتوا بعد رفعه وقبل نزوله كيف سيؤمنون به وهم موتى؟

[@neemodalaa6997]

الآية الكريمة تشمل جميع أهل الكتاب الذين يتواجدون في الفترة الزمنية : ( قَبْلَ مَوتِه ) أي : أهل الكتاب الحاضرين في زمن نزوله .. واللَّـه تعالى أعلى وأعلم .. في الحقيقة هذه الآية الكريمة فعلاً تشير إلى حدث مستقبليٍ لنزول القرآن الكريم وهو إيمان جميع أهل الكتاب بحقيقة عيسى عليه السَّلام ، وفي رأيي الشخصي أنه حتى وإن اختلفنا في التصديق التام بنزول عيسى فيجب علينا ألا ننكر نزوله بشكلٍ كاملٍ بل نهيء أنفسنا لهذا النزول فإن كان التفسير صحيحاً ونزل عيسى حقاً نتبعه ولا نكون من الذين يكذبونه وإن كنا أخطأنا في التفسير ولن ينزل عيسى فلن ننضر في شيء .. تحياتي واحترامي لك عزيزي

[@meddaddib8869]

وَ إن مِن أهلِ الكِتاب،معناها بعضُهُم وَ ليسَ كُلُّهُم.

[@OmarBenjumea]

@@meddaddib8869 وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ الااستثناء بإلّا يفنّد قولك ويعني كلّ أهل الكتاب دون استثناء، و "به" تعني الإيمان بحقيقته كبشر ومسيح اليهود المنتظر، وليس الإيمان برسالته

[@WexWex-hg6lx]

مسألة نزول المسيح عليه السلام فيها نص قرآني حسب فهم البعض بعيدا عن الأحاديث ومدى صحتها متنا وسندا.. يعني قوله تعالى عن المسيح عليه السلام: *((وإنه لعلم للساعة فلا تمترن بها))* وقوله عنه أيضا: *((ويكلم الناس في المهد وكهلا ))* حسب فهم البعض للمقصود بالكهولة حين عودته مرة أخرى.. وقوله تعالى: *((إني متوفيك ورافعك.))*. عيسى عليه السلام لم يتعرض لما قيل إنه “صلب” إلا وهو كهل .. الكهولة تبدأ من سن الثلاثين، يعني إذا كان هؤلاء يفهمون اللغة العربية فاللغة العربية تقسم مراحل حياة الإنسان العمرية إلى مرحلة طفولة وهي من سنتين لأربعة، مرحلة تتميز وهي بعد سن الخامسة، مرحلة مراهقة وهي لحين البلوغ مرحلة شباب وهي مرحلة ما بعد الرابع والعشرين، مرحلة رجولة وهي من 24 إلى 30، مرحلة كهولة وهي من 30 فما فوق، مرحلة شيخوخة من 50 فما فوق، وهذه لغة عربية يستطيع أي واحد أن يرجع إلى قواميس اللغة، ويرى كيف تعامل العرب مع كلمة صبي وطفل وصبية وطفلة ومراهق وبالغ وشاب وشايب ورجل وكهل وإلى آخره. سيدنا عيسى حينما ابتعث كان في الثلاثين يعني بأنه بقي سنتين أو أكثر في بني إسرائيل يدعوهم إلى الإعتراف به، وإلى تصحيح مسارهم، وهناك من يرى أنه قضى ست سنوات أو أكثر يعني هو كان كهلاً ويكلم الناس في المهد وكهلاً وقد تكلم في الكهولة. والذين يقرؤون القرآن مجزأ يلتقطون منه مثل ما يلتقطون الشواهد الشعرية، طبعا لن يفهموا، ولكن حينما يقرؤون القرآن الكريم بوحدته البنائية فسيجدون أن سيدنا عيسى قد كلم الناس كهلا، بمعنى أن عيسى -عليه السلام- كان عبارة عن نبوة تصحيحية لبني إسرائيل ورسولا إلى بني إسرائيل. فهذا نص لا يتحمل أي تأويل ولا تفسير، فالذي يكون مخصصًا من قبل الله إلى بني إسرائيل كيف يصبح رسولاً للعالم لولا أن مصلحة النصرانية العالمية ومصلحة التنصير تقتضي تأكيد هذه العقيدة المنحرفة من عقائد المسلمين، لكي تنص على مصلحة الإسلام إلى جانب مصلحة اليهود، فالآن نحن نحارب بهذه العقيدة.. اليهود يرون أنهم سيقيمون “الهيكل” من أجل أن ينزل المسيح، اليهود يعتبرون أن الإبادة للعرب ومعركة هرمجدون إذا ما كان يفهمها هؤلاء إنما هي تمهيد لنزول السيد المسيح، وأن هذا السيد المسيح هم مختلفون عليه سموه المشابه ويعتبرونه يهودي، والنصارى يرون بأنه المسيح “عيسى بن مريم”. وللأسف النصوص الإسلامية الواردة في هذا من بعض الأحاديث هي أيضا إلى صف النصارى في هذا، يعني لو سلمنا فيما يقولون، لماذا يأتي السيد المسيح بعد خاتم النبيين، إلا لإزالة صفة الختامية عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وفتح أبواب المتنبئين. قضية نزول السيد المسيح ليس عليها من القرآن الكريم دليل، والعقائد اليقينية عندنا كلها قد جاء القرآن بها تؤمنون بالله، ملائكته، كتبه، رسله، اليوم الآخر وآيات القدر عندنا حوالي 40 آية وردت في فهم القدر الفهم الصحيح السليم. فهذه هي أركان العقيدة عندنا، وعقيدتنا عقائد قطعية يقينية لا يمكن أن تثبت بالطريقة الظاهرية، وبالتالي عندنا مذهب واحد هو الذي اعتبر أن خبر الآحاد إذا ثبت ولم يعارض القرآن -ووضعوا حوالي 16 شرط قالوا- يقبل في العقائد، وفتحوا علينا الباب الذي أدخل علينا قضية المهدي والسيد المسيح. ثم إن ما ذكره القرآن الكريم عن مسألة سيدنا عيسى عليه السلام لا بد أن يفهم في سياق الوحدة البنائية للقرآن كاملا، فمثلا يقول تعالى: إني متوفيك ورافعك إلي، أولا قضية الرفع.. الرفع لا يعني ما هو متبادر إلى الأذهان في هذه المسألة بالذات من رفعه حيًّا إلى السماء، فالرفع في القرآن جاء بمعنى آخر مثلا في قوله تعالى: يرفع الله الذين آمنوا والذين أوتوا العلم درجات، وقوله تعالى: إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه. إذا نحن أمام مفهوم قرآني اسمه “الرفع” هذا المفهوم القرآني موجود وشائع في معظم السور، ليس فيه ما يشير إلى رفع حسي..

[@salemsalem7867]

وادح انك متأسر بانجيل مرقص

[@ddeeb100]

تم

[@ddeeb100]

🌹

[@bessemss4849]

الاخ الدكتور تساؤل = اذا كان عيسى عليه السلام سيعود في هيئته (السابقة كنبي ) ورسول هذا يعني ان محمد صلى الله عليه و سلم ليس خاتم الانبياء و الرسل ما دام فيه نبيا و رسولا سياتي من بعده وشكرا

[@meroking7942]

لقد اغفلت أيتين مهمتين جدا لم تذكرهم اولا ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل مقارنة بأية وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل وايضا اية السلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم أبعث حيا فهناك ايضا أية تخص سيدنا يحيى مثلها تماما والسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا ويحيى ومحمد قد ماتوا فمثلهم عيسى قد مات وايضا أيه كنت شهيدا عليهم مادمت فيهم فلما توفيتنى كنت انت الرقيب عليهم معناها ان عيسى لم يعلم ان قومه قد ألهووه هو وامه الا يوم القيامة عند سؤال الله له والله أعلم ان كنا على صواب

[@mohamadsadidden381]

هذا استنتاج غير دقيق ، فليس هناك أي دليل قرآني أن عيسى بن مريم قد مات . الوفاة ليست بالضرورة هي الموت . هناك وفاة للنفس عند النوم أيضا . ومقارنتك عيسى ب يحيى غير موفقة . لأن عيسى سوف يموت لم ننكر حقيقة أنه سيموت ولكن القرآن قال عنه وَإِنَّهُ لَعِلْـمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ من سورة الزخرف- آية (61) هذه الآية غير التي ذكرها الرفاعي هي دليل واضح أنه من علامات الساعة الكبرى . تحياتي لك.

[@meroking7942]

@@mohamadsadidden381 وانه لعلم للساعه المقصود بها وقت ميلاده ستكون قد اقتربت الساعه لان بعده بفتره قصيره سيأتى خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

[@salemsalem7867]

@@mohamadsadidden381 القرآن علم للساعة وليس عيسى

[@munamimi3827]

وإن من أهل الكتاب الا ليؤمنن به ( الهاء عائدة على الصلب) قبل موته ( عائدة على عيسى) أي ان أهل الكتاب سيؤمنون بوقوع صلب عيسى قبل موته مع انه لم يقع ( الصلب لم يقع قبل الموت) وهذا الواقع لان فعلا أهل الكتاب مؤمنون حاليا بوقوع الصلب اكثر من ايمانهم بعيسى ووصاياه ويعطون حادثة الصلب اهمية أكبر من أي عقيدة أخرى

[@mohamadsadidden381]

إن من أهل الكتاب ،يعني ليس كلهم وانما بعضهم . أخي الكريم من هنا جاءت للتبعيض . أي تعني قسم من أهل الكتاب سىيؤمنون به قبل موته

[@jadhajali2804]

عودة عيسى (عليه السلام) بين الإقرار والإنكار l الدكتور عدنان ابراهيم

[@WexWex-hg6lx]

ليس عيسى عليه السلام من هو علم للساعة، لوتتبعتم سورة الزخرف من أولها لتبين لكم أن المراد بمن هو علم للساعة القرآن الكريم" *"وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ"* أما عيسى توفاه المولى عز وجل ولا علم له بما حدث من بعد موته *"فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم "* ولم يقل عليه السلام فلما رفعتني وأنزلتني وجدتهم غيروا وبدلوا.

[@munamimi3827]

هناك نقطة غائبة في فهمك للاية... فانت تقول ان أهل الكتاب سيؤمنون بحقيقة عيسى قبل موته بعد عودته... ولاية تشمل جميع أهل الكتاب بدون استثناء ولكن كثيرووووون من أهل الكتاب ماتوا فعلا مؤمنين بالصلب وليس بحقيقة عيسى فهل سيتم احياؤهم بعد عودته كي يؤمنوا بحقيقته !!!

[@tayseerhamidy1717]

( وان من اهل الكتاب ) ليس جميع اهل الكتاب ، انما بعضهم او قليل منهم ...

[@Almahadi_Amuntazar]

السلام عليه يوم يموت لأن عودة الروح الي الأرض ثم ترفع موت ثاني لأن الملائكة تاخذ روح عيسي الي السماء بعد أن يقتل عيسي ابليس ...

[@مختارشمار]

محمدرسول.الله.صلوات الله عليه وعلي اله.خاتم.الانبياء.والمرسلين.فصلوات.ربي.عليه.وعلي.اله وصلوات.الله علي.انبياء.الله.وخاتمهم.هوخاتم.الانبياء.والمرسلين

[@WexWex-hg6lx]

👈(وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ) هذا ثناء على القرآن، فالثناء على القرآن استمر متصلًا من أول السورة آخذًا بعضه بحجز بعض متخللًا بالمعترضات والمستطردات ومتخلصًا إلى هذا الثناء الأخير بأن القرآن أعلم الناس بوقوع الساعة. ومعنى تحقيق أن القرآن علم للساعة أنه جاء بالدين الخاتم للشرائع، فلم يبق بعد مجيء القرآن إلا انتظار انتهاء العالم. وإسناد (علم للساعة) إلى ضمير القرآن إسناد مجازي، لأن القرآن سبب العلم بوقوع الساعة، إذ فيه الدلائل المتنوعة على إمكان البعث ووقوعه. وقد ناسب هذا المجاز التفريع في قوله (فلا تمترن بها)، لأن القرآن لم يبقِ لأحد مرية في أن البعث واقع 👈قال تعالى: (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ). اختلف المفسرون في ضمير (موته)؛ فقال البعض: الضمير يعود إلى عيسى، ومعنى الآية: كل أهل الكتاب سيؤمنون بحقيقة عيسى قبل موت عيسى، بعدما ينزل آخر الزمان. وقال آخرون: الضمير يعود إلى الكتابي، فالمعنى: كل كتابي سيؤمن بحقيقة عيسى قبل موته، أي قبل موت الكتابي وهو يحتضر. والنص يحكم ببطلان القول الأول؛ لأنه لو قلنا أن الضمير يعود لعيسى، لأصبح من يؤمنون به هم فقط الأحياء وقت نزوله، لكن الآية تفيد العموم التام (وإن من أهل الكتاب)، أي كل أهل الكتاب. إذًا هذا التفسير لا يصح، والتفسير الصحيح: أن كل أهل الكتاب سيؤمنون بالحقيقة قبل أن يموتوا هم، أثناء احتضارهم. ويؤيد هذا إشارة القرآن أن كل إنسان يعرف حقيقة إيمانه قبيل موته، (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ.. لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ).

[@salemsalem7867]

لم تفهم الآية اولا قبل موته ليس كما قلت (قبل موت الكتابي وهو يحتضر) ... والصح هو قبل موت الكتابي دون احتضار ... يعني (قبل ان يموت) يعني أثناء حياته ثانيا حاول ان تعرف المعنى الصح ل (ليؤمنن به)...ما معنى (به)...السؤال : يؤمن بماذا؟ وأعطيك مساعدة : ليس الايمان هنا ايمان بالحق وانما ايمان بالباطل

[@Knowingtoomuch]

عيسى عليه السلام لن يعود لأن الضمير في الآية التي ذكرتها ليس على عيسى في الموت و لكن على من هم من أهل الكتاب أي أن هناك من أهل الكتاب قبل موته سيؤمن بأن عيسى رسول الله اليهود كانوا ينكرون أنه المسيح عليه السلام و النصارى أعتقدوا أنه ابن الله او أنه هو الله عودة عيسى عليه السلام تتناقض مع القران أن النبي خاتم الأنبياء مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40) أي أنه لا نبي على الأرض بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و حضرتك تعلم أنه لو عاد عيسى عليه السلام فإن عيسى خاتم النبيين أي اخر نبي نزل على البشر و لو كان هناك عودة لعيسى معناها ان اليهود الذين انكروا أن عيسى عليه السلام هو المسيح و أن المسيح سيأتي في اخر الزمان كانوا محقين و هذا غير حقيقي أما الآية التي ذكرتها مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۚ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ ۖ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) تقول فلما توفيتني أي منذ أن توفتني و أنت يا الله الرقيب عليهم و متى توفاه الله إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ إذن الوفاة تمت و تم رفع عيسى عليه السلام قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم و منذ هذا و الله هو الرقيب عليهم و بذلك جميع الآيات سويا تثبت عدم وجود نبي بعد محمد عليه السلام و عودة عيسى تعني أن عيسى خاتم النبيين على الأرض لأنه نبي الله و لا يمكن أن تنكر نبوته و هذا يخالف القرآن

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

أحسنت بما ادليت من الحقائق وخاصة الآية بان محمد خاتم النبيين . عظم الرحمن اجرك واثابك وثبتك على قول الحق .

[@salemsalem7867]

عيسى اكيد مات ولن يعود ولكنك لم تفهم الآية تقول : أي أن هناك من أهل الكتاب قبل موته (سيؤمن بأن عيسى رسول الله) لاحظ أن (قبل موته) ليس معناها (قبل موت الكتابي وهو يحتضر) ... الصح هو قبل موت الكتابي دون احتضار ... يعني (قبل ان يموت) يعني أثناء حياته والآن حاول ان تعرف المعنى الصح ل (ليؤمنن به)...ما معنى (به)...السؤال : يؤمن بماذا؟ وأعطيك مساعدة : ليس الايمان هنا ايمان بالحق وانما ايمان بالباطل

[@mohamadsadidden381]

وإنه لعلم للساعة

[@salemsalem7867]

القرآن علم للساعة وليس عيسى

[@mohamadsadidden381]

اخي الاستاذ الفاضل عدنان الآية 61 من سورة الزخرف-تأتي بدليل اقوى من الآية التي ذكرتها . لماذا ؟ لأنها تتكلم بشكل واضح وصريح بأنه علم للساعة . اي علامة واضحة وكبيرة لقيام الساعة . ثانيا أن الآية التي تستشهد بها تقبل وجها آخر من الفهم . حيث أنه المؤمنين بموت عيسى يقولون لك ، وإن من أهل الكتاب ليؤمنن به ،،،،، بأن بعضا من أهل الكتاب فعلا قد آمنو به قبل وفاته وليس كلهم . لأن من هنا تفيد الجزء وليس الكل .ارجو ان تصحح لي إن كنت قد أخطأت .وشكرا

[@salemsalem7867]

القرآن علم للساعة وليس عيسى

[@adnanetaiwi2358]

عودة عيسى عليه السلام لا منطقية ولا توافق نص القرآن باشمهندس وتطعن بخاتمية محمد عليه السلام. ليؤمنن به المقصود القرآن إرجع بالآيات للوراء

[@salemsalem7867]

هو فقد عقله من زمان، من ايام ما اتبع رشاد خليفة

[@islambouya384]

عودة المسيح عيسى عقيدة نصرانية أواخر سورة المائدة تنفي عودته

[@محمدوبداهبداه]

لما ذا ورسولا الي بني اسرائيل ونحن امة محمد. نحن لا نفهم لغته

[@rathwan.Alhakimy18-3]

لماذا اتت ايه وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل .....الايه وايه اخرى بنفس السياق عن عيسى عليه السلام ..مالمسيح عيسى ابن مريم الارسول قد خلت من قبله الرسل

[@meroking7942]

لماذا اغفلت أيتين مهمتين جدا لم تذكرهم اولا ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل مقارنة بأية وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل . وأيضا استدلالك باأية والسلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم أبعث حيا فهناك ايضا أية تخص سيدنا يحيى مثلها تماما وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا ويحيى ومحمد قد ماتوا فمثلهم عيسى قد مات وايضا أيه كنت شهيدا عليهم مادمت فيهم فلما توفيتنى كنت انت الرقيب عليهم معناها ان عيسى لم يعلم ان قومه قد ألهووه هو وامه الا يوم القيامة عند سؤال الله له والله أعلم ان كنا على صواب

[@uytrm]

نحن لا نعشق أي فتاة نحن نعشق الارض التي ولدنا فيها. ارضنا مليئة بنساء يلدن الرجال. الكل يريد الحصول على ارادة الله. اليهود ينتظرون مسيح المخلص و المسيحيين ينتظرون عودة المسيح. والمسلمين منهم من يؤيد عودة المسيح و البعض ينكر عودة المسيح. 14 قرن المفسرين المسلمين لم يحققوا ولم يتأكدوا في عودة المسيح عيسى. عليه السلام كيف ومتى؟ المهم: إن المتابعة القضائية غير العدالة من طرف حاخامات اليهود المتطرفين ضد عيسى عليه والحكم عليه بالصلب حتى الموت في زمن الإمبراطورية الرومانية هو سبب خراب العالم ولن ينعم العالم بالعدل والسلام حتى تنعم اورشليم بالعدل والسلام. واذا عاد عيسى عليه السلام فالمؤمنين الحقيقيين يعرفون متى يعود وكيف يعود والمؤمنين الحقيقيين يعرفون أين تكمن ارادة الله عزوجل.

[@محمودالدمشقي-ي3ل]

كلام غير مقنع وأسئلتك سهل الاجابة عليها

[@bbbv7492]

الله يهديك أنا كنت اعتقد انك بتدبر القرآن ولكن كنت مخطىء وشكرا لك

[@aboselaiman]

لن يعود

[@salemsalem7867]

صح

[@WexWex-hg6lx]

ليس عيسى عليه السلام من هو علم للساعة، لوتتبعتم سورة الزخرف من أولها لتبين لكم أن المراد بمن هو علم للساعة القرآن الكريم" *"وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ"* أما عيسى توفاه المولى عز وجل ولا علم له بما حدث من بعد موته *"فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم "* ولم يقل عليه السلام فلما رفعتني وأنزلتني وجدتهم غيروا وبدلوا.