التصحيح هو (صح) التي تكون في نهاية اللحق، وقد تم شرح اللحق في الدرس الثالث والرابع. والتضبيب هو الدرس القادم بإذن الله. وجزاكم الله كل خير.
@عبدالرحمنالأَمْدِيدِي Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا مولانا
@ahmedmam117 Жыл бұрын
وإياكم شيخ عبد الرحمن.
@زيدنصير-ج4ر Жыл бұрын
🌹🌹🌹🌹🌹
@AlaaAlddin-ns6xr8 ай бұрын
جزاك الله خيرا مفيد كعادتك. ولدي سؤال فضلا هل لكم إشارة في محاضرة عن (طرق النسخ ) في الحاسوب ؟ مثلا تقسيم الشاشة ، أو استخدام شاشتين ،أو هناك طرق تراها مناسبة أكثر؟
@ahmedmam1177 ай бұрын
جزاكم الله خيرا أستاذ علاء، عذرا لتأخر الرد هنا، وقد رددت على حضرتك على الواتس منذ أيام.
@AlaaAlddin-ns6xr7 ай бұрын
@@ahmedmam117 أشكركم سيدي الكريم استمعت للرد كاملا وأفدتم وأجدتم كعادتكم.
@ahmedmam1177 ай бұрын
تسلم الله يكرمك.
@محمدالعدواني-ض6م6 ай бұрын
لدي مخطوط منسوخ بمكة سنة 1277 هجري يوجد بعص الصفحات في الهوامش حرف ( خ ) مبسوطة على السطر ؟ ماذا تعني
@ahmedmam1176 ай бұрын
أرسل النموذج فضلا على مجموعة الأسئلة على التليجرام، ينبغي رؤية هذه النماذج أولا قبل الإجابة. رابط المجموعة: t.me/+rUTsEDlGi6EyZjFk
@SddikaShheedafatima Жыл бұрын
سؤال: إذا كتب الناسخ لحق دون أن يكتب صح، أو أي شيء آخر، فهل يمكن أن نستفيد أنه لحق من خلال القرائن كوحدة القلم والخط أو تقاربه. ثم لو وجدنا جملة كبيرة من النسخ تكتب المشكوك في متن نصها هل يمكن الاكتفاء بها والحكم على النسخة الوحيدة مثلاً بأن ما فيها لحق نسي الناسخ كتابة صح عندها؟ ٣- لو رأينا تصحيحاً لكلمة باللون الأحمر ولكن لوجود تعليقات وحواشي باللون الأحمر حصل الظن بأن التصحيح ليس من الناسخ فهل هذا يكفي لعدم اعتباره من النسخة وعمل الناسخ؟ ٤- إن كانت الكلمة التي بين السطور مكتوبة بخط يشك أنه لنفس الناسخ ألا تكون قرينة على عدم كونها لحق؟ شكراً جزيلاً لكم
@ahmedmam117 Жыл бұрын
1- لا يمكن الاكتفاء بوحدة القلم والخط أو تقاربه في نحو هذا؛ لكون وحدة القلم أو تقارب الخط لا يكون كافيا؛ لكون الناسخ قد يكتب أمورا أخرى غير اللحق وتتوافر فيها هذه الأمور، مثل: بعض الحواشي، أو الاختلافات بين النُّسخ، أو غيرها. مع العلم أنني لم أفهم الكلام من أول: (تكتب المشكوك في متن نصها) إلى آخر السؤال الأول.
@ahmedmam117 Жыл бұрын
3- لا، هذا غير كافٍ؛ المهم أن يكون التصحيح بنفس خط الناسخ، حتى إن كان سماكة القلم مختلفة، ويُعرف ذلك بطريقة كتابته لبعض الحروف بما يميزه عن غيره. أما إن وجدنا أن بعض التصحيحات بخط غير خط الناسخ وبعضها بخطه -وقد قابلني هذا في مخطوط (الشفا) هنا على القناة: فهنا ينبغي أن ينتبه المحقق، وأن يذكر هذا في الدراسة، وأن ينظر كيف سينبه على هذه الإلحاقات التي جزم أنها ليست بخط الناسخ. هذا ما عندي في هذه النقطة، وهذا باختصار, والله أعلم.
@ahmedmam117 Жыл бұрын
4- مجرد الشك لا يكفي؛ وكما قلت: بمقارنة كتابة الناسخ للحروف التي في اللحق الذي شككنا فيه مع نفس الحروف ولكن المكتوبة بصُلب النص -وهذا في غالب كتابته بالمخطوط-: نستطيع بالتأمل معرفة خطه من خط غيره، حتى مع تغير اللون وثخانة الخط أو دقته. ومجرد الشك لا يكفي في هذا؛ لكن إن وُجد الشك: فعلى المحقق التثبت والتتبع لهذا الأمر حتى يصل فيه إلى شيء. العفو لا شكر على واجب.
@SddikaShheedafatima Жыл бұрын
مقصودي من (تكتب المشكوك...) أنه: لو كان هناك كلمة في نسخة ما نشك أنها لحق لعدم كتابة صح بعدها وكتابتها في الهامش الأيمن أو الأيسر وعدم وجود قرينة من نفس النسخة على ذلك، ولكن كان عندنا جملة من النسخ الأخرى لنفس النص قد اتفقت على جعلها داخل المتن، فهل نجعل ما في باقي النسخ قرينة خارجية على كونها لحق في نسختنا؟ لكم الشكر الوافر
@ahmedmam117 Жыл бұрын
ليس الأمر بهذه السهولة: بل ينبغي أن نتأكد أن النُّسخ الأخرى هذه كلها لا تتفرع عن نسخة أم واحدة؛ ولذلك: ينبغي أولا اختيار النُّسخ التي سيقوم عليها التحقيق بطريقة معينة كي لا نقع في تعدد نُسخ كلها نُسخت من أصل واحد؛ فيما يُعرف بتقسيم النُّسخ المخطوطة لكتاب واحد قبل التحقيق إلى (أُسَر)، هذا أولا. ثانيا: ينبغي تتبع طريقة الناسخ: فقد تكون من طريقته أحيانا عدم كتابة(صح) بعد اللحق، ويُعرف هذا بقراءة المخطوط كاملا مرتين أو ثلاثة على الأقل قبل البدء بعملية النسخ. ثالثا: بالنظر إلى السياق، فقد نكتشف أن هذه هي طريقة الناسخ بالنظر إلى السياق في بعض المواضع التي تؤكد لنا أن الكلمة هذه لا يمكن أن تكون إلا لحقا؛ لكن لا ينبغي التسرع. وأخيرا: بالنظر إلى النُّسخ الأخرى. هذه القرائن مجتمعة: نستطيع من خلالها أن نحكم: أن هذه الكلمة لحق بهذا الموضع، وأن الناسخ لم يضع بعدها (صح)؛ سواء كان ذلك: 1-نسيانا منه في موضع أو عدة مواضع، أو أن هذه طريقته -وهذا بغض النظر عن أن هذا لا ينبغي أن يحدث من الناسخ، فنحن نتعامل مع واقع الآن حاصل في النسخة التي أمامنا؛ أما بالنسبة للقواعد: فهذا خطأ فاحش من الناسخ-. 2- أو أنه لا يلتزم بالقواعد ولا يضع (صح) بعد اللحق. وإن حدث عندنا شك: ينبغي أن نبين في قسم الدراسة ما سنفعله مع مثل هذه المواضع: هل سنثبتها بالمتن وننبه، أو سنجعلها بالهامش. وهذا كله من باب احترام العلم، واحترام القراء، واحترام المحقق لنفسه؛ وليعلم أن عمله ليس سهلا كما يظنه البعض. أرجو أن يكون الجواب واضحا وليس فيه إبهام، وإن احتاجت بعض الأمور إلى توضيح؛ فأرجو ترك تعليق بذلك وعدم الإحراج من كثرة السؤال. وجزاكم الله خيرا.