جهد جبار، أنهيت الآن سماعك من قلب العاصمة صنعاء، ولو كنت جواري لقبَّلت رأسك. قرأت كثير من كتب راسل، وحين سمعت هذه الحلقة أعدت ترتيب صورة الرجل وفلسفته في ذهني بشكل رائع. المجد لك
@norsief8972 жыл бұрын
اروع الفلاسفه الفيلسوف الذي يمتلك تفكير جباااار... عقليه فضيعه وقوية...
@nadiahoussni3993Ай бұрын
شكرا بدون حدود سيدي الكبير
@karimsalih14303 жыл бұрын
إلف شكر وتقدير وإحترام لشخصك الكريم أستاذ أحمد الورد
@mazharghawji52567 жыл бұрын
لك كل الشكر والتقدير أستاذ احمد! اهنئك واقدرك على وساعة علمك ونشاطك الكبير. الله يقويك ويطول عمرك. واصل ولَك الشكر.
@3mrsohe10 жыл бұрын
كل الشكر ، ويا ريت ترفع البقية كمان
@riyadhge96933 жыл бұрын
Thanks
@WikiHadra10 жыл бұрын
Great lecture. Thanks for sharing your efforts.
@ramyalani87209 жыл бұрын
شكرًا يا دكتور احمد . مجهودات كبيرة . :)
@ابواحمدشعيب-ظ2ح4 жыл бұрын
من السودان سلام حببتنا في راسل
@يحيىابواحمد-ذ3ش7 жыл бұрын
اتمنا من الاستاذ احمد زايد والقائمين على القناة ان يرفقوا ملف او رابط لملخص لكل حلقة يكتب فيه العناصر الاساسية للموضوع واجابات مختصرة لاهم تساؤلات الحلقة ...مع شكري وتقديري لكم جميعا لما تقدموه من تبسيط للمنطق والفلسفة
عايزين حلقات تبسيط لكل الكتب اللى حضرتك ذكرتها فى المحاضرة ده .....لو سمحت
@samehyahya1087 жыл бұрын
شكرا
@anankhalid11847 жыл бұрын
راسل يذخل العبارات و الكلمات الى الة منطقية تم يشغلها بالرياضيات فيخرج المنتوج مصنع فيضعه في طوابير هذا صح هذا خطأ هذا معلق و العبارة لا ينظر لها من حيت هي جزء من الكل او "وجود" قائمة بداتها بل من حيث هي وقائع اي ما تمارسه من افعال و تاثير مثال" اكل الخبز" و "اكل مال اليثيم " هنا كلمة "اكل " تاخذ وقائع مختلفة في الاولى تاخد معنى "الاكل" و في الثانية معنى "السرقة" و اما الكلمة وجودها ليس مهم حيث ان الوقائع و المعنى الذي تفرزه بنية السياق اللغوي هو المسيطر على الوضع و هذا ما يطرح امامنا مفارقة المعنى و الحقيقة
@ابوبدرسقراط5 жыл бұрын
ملاحظه اولا الشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة علمك الذي استفدنا منها ثانيا شكرا لك على جهودك ثالثا لماذا لم تذكر اسم المترجم والمؤلف السعودي خالد الغنامي واخته الذين بذلوا جهد بالغ رغم كل الضروف والبيئه المحيطه بهم في تأليف كتاب مشكلات الفلسفه
@bmwgermany95696 жыл бұрын
ركزت بالمحاضرة على شيئين هو منطق العلمي التجريبي الاستقرائي الذي يدعو اليه راسل ويحاول اخضاع كل الاشياء الى هذا المنطق و المنطق المثالي الصوري ...ولكني لم افهم ماهو المعنى والحقيقه ؟ الى ماذا تدل هاتان الكلمتين في العنوان المحاضرة
@bmwgermany95696 жыл бұрын
كيف نحمل كتب pdf بماذا تنصحنا ياموقع ؟
@fahdhusseini5husseini2994 жыл бұрын
ديكارت ، غالبايو ، بوانكاريه ، كانط ، راسل ، اقليدس ، ريمان ، لوبنتشيفسكي و الرياضيات و الهندسة . الرياضيات علم وجود الأشكال المجردة ، علم واضح بديهي موضوعه المطلق و شكل وجوده مطلق . الاستدلال الرياضي لا يكذب ليس لأنه كما يقول بوانكاريه بعمم بل لأنه مطلق مجرد ابدي موضوعه علم الأشكال فالعدد مثلا بدبهي لأن تعريفه قائم في ذاته بذاته ، فالواحد واحد و الإثنين يعرف نفسه بنفسه 1+1=2 ، راسل زعم انه في كتابه مبادىء الرياضيات مع هوابتهد برهن على ان واحد +واحد يساوي 2 ، على عكس ما يصرح به بوانكاريه ، أن 1+1=2 غير قابلة للبرهنة و سواء صدق برهان راسل او كذب ، فإن بوانكاريه يقول انه فقط محقق ، مسألة التحقق هنا بالنسبة للرياضيات ثانوية عكس ما يدعيه بوانكاريه فالرياضيات موضوعها عام و ليست بحاجة للتعميم و مشكلة الرياضيات ليس في كونها يقينية بل في أنها لا تكذب و دائما صادقة و هذا نابع من موضوع الرياضيات نفسه و من طريقة وجودها كعلم مطلق بديهي ابدي ، قائم بذاته و كشكل دون مضمون ، صدق الرياضيات من طبيعة الرياضيات كعلم و من طبيعة شكل هذا العلم كشكل لا يقبل الكذب ، أخطاء الرياضيات تأتي من العلوم الأخرى و ليس من الرياضيات نفسها، العلوم الطبيعية تصدق عندما تصدق الرياضيات و هذا ما فعله غالبايو، فالشكل المجرد القائم بذاته لا يكذب لأنه لا وجود للمضمون و المضمون هو وحده الذي يكذب او يصدق ، برهان الرباضيات يأتي من ذاته من طبيعة موضوعه الأبدي المطلق ، من كونه علم الوجود المجرد القائم بذاته و هو ليس كما يقول بوانكاريه اصطلاحا و لا هو منطقا كما يقول راسل ، حجته ذاته و برهانه بديهي وواضح لأنه مجرد ، يدركه العقل بذاته دون مضمون يشير إليه ، هو يشير إلى نفسه بنفسه ، لا يرتدي ثياب اضافية ، يتجول بحرية عاري الجسم شفاف صادق واضح صريح ، الحساب كما الجبر كامتداد الحساب كما الهندسة التي تجمع الحساب و الجبر او الهندسة التحليلية التي استقاها ديكارت من مثلثات فيثاغورس ، الوضوح هنا ليس فطرة كما يقول ديكارت و ليس نابعا من إرادة الله كما يزعم ديكارت و1+1=2 ليس لأن الله أراد ذلك بل لأن الرياضيات كذلك ، لا شيء يفسر الرياضيات هي كالثياب تجد لها دائما المقاس المطلوب ، الرياضيات ميزة من مميزات العقل و ميزة من ميزات الخيال الخلاق و الحلم لا يلبس كل خيال ، الرياضيات التي تعتمد البديهيات صادقة واضحة ، البديهة تأتي من تلقاء نفسها كما هي هندسة اقليدس المستوية الحسية حيث مجموع زوايا المثلث قائمتين كما هي هندسة ريمان المحدبة حيث مجموع زوايا المثلث اكثر من قائمتي بينما مجموع زوايا المثلث في هندسة لوبنتشيفسكي المقعرة أقل من قائمتي ، هذه الهندسات تتعاطى مع الأشكال و الأشكال التي تحددها منطلقات البديهة ، العقل لا يبتكر الرياضيات كما يقول بوانكاريه و الإبداع هنا موضوعه الشكل الذي لا يكذب ، العقل لا يبتكر لأن الرياضيات حقائق ينتجها العقل و لا يخلقها، حقائق قائمة بذاتها تتحقق في الخارج و لا يخلقها الخارج ، النقاش حول الاستقراء العام و حول الاستنتاج نقاش مدرسي ، العقل لا يخترع قوانين او معادلات رياضية ، العقل يحقق حقائق أبدية واضحة قائمة بذاتها بديهية تنطبق على الخارج لأنها الإطار الأعم و الأكثر تجردا ، لأنه ما يتماشى مع طبيعة العقل ذاته ، الرياضيات عكس كل العلوم الأخرى لا تسأل و تعطي الجواب ،جوهر و ماهية الاستدلال الرياضي انه جواب محض منتج و برهان قائم عكس العلوم الأخرى حيث يشكل السؤال جوهر العلم ، الجواب هنا في الرياضيات دائم حاضر واضح مطلق مجرد أكثر ما يناسب العقل ثياب الرياضيات او علم العقل او كما قال كانط ان الرياضيات هي حظ البشرية السعيد دون أن يعني ذلك أن كانط على حق فيما ذهب اليه فهو يفصل عالم الحس عن عالم العقل ، ليعود و يوحدهما في فصل واحد ، الكم المنفصل و الكم المتصل عند كانط زمان مطلق و مكان مطلق ، العقل يتفاعل مع الواقع لا بخلقه ، ينتج حقائق يقينية خالدة عن طريق الرياضيات ، الرياضيات كالعدد لا نهائية و مطلقة كالنقطة في الهندسة . 12/12/20
@aboodymahdy5 жыл бұрын
هي الحلقة كده محطوطة في تسلسلها الصحيح؟؟ لإننا كده نطينا من أوائل القرن ال١٩ لأواخر ال٢٠ وفيه ناس كده إختفت!! ياريت أي توضيح علشان مجمعتش معايا 😀
@schaolinkungfu4 жыл бұрын
Why I Am Not a Christian by Bertrand Russell
@fahdhusseini5husseini2994 жыл бұрын
تاريخ الفلسفة الغربية ( برتراند راسل ). يقيم رسل فيثاغورس من وجهة نظر مذهبه الفلسفي و ليس يعرضه بصورة محايدة ، الخطوة الأولى هي التقدم بطريقة محايدة ثم ان النقد لا يجوز أن يحمل أفكارا مسبقة ، فيثاغورس أكبر عبقرية في تاريخ البشرية قديما ، فهو فاق أفلاطون و أفلاطون ذاته قال في نهاية حياته :المثل عدد كما ذكر ارسطو و فيثاغورس فاق أيضا أرسطو نفسه لأنه لم يقل الحقيقة المجردة عقلية و لكن لأنه أعطى هذه صفة للعدد ، فكرة العدد ليست فقط فكرة مجردة هي أيضا فكرة حقيقية ، راسل أحيانا يتحامل على الآخرين و احيانا أخرى يتسرع الحكم من منطلق أنه على حق و أن الاخربين على خطأ، رسل لا تعوزه الدقة تعوزه الموضوعية و حتى صديقه و أستاذه هوايتهد هو عندما يعلن عن نفسه افلاطونيا هو في الحقيقة أقرب إلى فيثاغورس منه إلى أفلاطون و ان لم يقل ذلك صراحة لأن أفلاطون في نهاية الأمر ليس أكثر من نسخة منقحة عن فيثاغورس . عندما نلفظ كلمة ماضي فهذا يعني أن لكلمة ماضي وجود مرادف لكلمة ماضي ، و في حال اذا قلنا جورج واشنطن فعند برمنيدس ان جورج واشنطن كشخص وجد في الماضي و غاب من الوجود ، في الحالتين فالكلمة تدل على شيء و تدل على شخص و ما يتكلم عنه رسل و عما توحي به الكلمة ، فهذا من وظيفة الخيال و الخيال يفرق بين ما هو موجود او ما وجد و بين ما أوحى لنا به خيالنا و ما يوحيه اسم جورج واشنطن دون معرفته لا يندرج تحت عنوان اللغة او الكلمة ، يخلط راسل هنا بين الوهم او الشعور الزائف و الكلام و أكثر ما يظهر الخلط عند رسل عندما يقول ان الكلمة الواحدة لا يستخدمها شخصان و في راسيهما نفس الفكرة ، فكلمة أسد تعني نفس الشيء لمن شاهد او قراء عن الأسد ، حيوان قوي مفترس يعيش في الغابة او والمعنى واحد ملك الغابة او ملك الحيوانات و ان له شكل محدد و تزداد معرفتي بالأسد كلما ازددت معرفة بهذا الحيوان و ليس بكلمة ( حيوان ) أسد و ما توحي به كلمة أسد يعرف الخيال أنها ليست نابعة من كلمة أسد بل من رأس الشخص و لكن الجميع يعرف او يعرفون ما تعني كلمة أسد و عندما أقول الإنسان حيوان ناطق افهم الكلمات و لكن جملة حيوان ناطق لا تعني أن الإنسان يأكل و ينام و يموت ، كلمة الإنسان حيوان تعني أنه يملك العقل الذي يميزه عن الحيوان و الصفات الأخرى أوصاف و إضافات من شخص الإنسان و ليس من كلمة أسد هنا ، هنا الفرق بين اللغة التي تدل على وجود و بين ما توحي به الكلمة ، و من أخطاء رسل اعتماده طريق المنهج العلم طريقا وحيدا و حتى الآن لا يوجد اعتراض او على الأقل يمكن ان نتفهم تعصبه غير مبني على أرض صلبة لأنه لا يوجد حتمية خالصة في العلم و أنه يوجد دائما حيزا من عدم الدقة ، لكن ان يقول ان ديموقرايطس أقرب الفلاسفة إلى العلم الحديث ثم يقول رغم أنه لم يعتمد في علمه على اساس سليم ، النتيجة هنا تعاكس المبدأ و التجربة نثبت له أن هناك طرقا أخرى تسمح بما يسمح به العلم و بما لا يسمح به العلم و الدليل النظرية الذرية اليونانية ، فبرمنيدس اصاب عندما نفى الفراغ و قال ما قاله بعده ديكارت المكان الفارغ بلا معنى و رغم خطأه الذي صححه له فيما بعد ليبنتز و صحح كذلك رأي نيوتن فما نراه هنا أن مناهج العلم التي يعتمدها راسل لم تساعد كثيرا نيوتن و ديكارت بينما مناهج لا تعتمد العلم الحديث كمنطق برمنيدس الذي رفض الفراغ و فلسفة هيراقليطس او ديموقرايطس كانت في جوانب أساسية منها أسبق من العلم في إيجاد حلول بواسطة مناهج قد لا تتطابق تماما مع المنهج العلمي و عليه فإن منهج العلم ليس الطريق الوحيد ، فكما يساعد العلم المناهج الأخرى ، المناهج الأخرى تساعده ، لم يعطى راسل بروتاغوروس حقه تماما او اكتفى بنقد افلاطون فلم يحاول تأويل شعار السفسطاءيين ان الإنسان مقياس الاشياء انه يقصد هنا معنى اشمل و ارحب من الانسان الفرد الى الانسانية جمعاء ، اما عن الغائبة و السببية فهو لم يذكر حجة الفلاسفة التسلسل الى ما لا نهاية ، فالعلة حسب منطق الفلاسفة لا يمكن ان لا تنتهي و الا لما كان بمقدورنا طرح السؤال على انفسنا او لما وصل السؤال الينا لنطرحه على انفسنا بسبب التسلسل الذي لا ينتهي و و بالتالي فإن التسلسل لا بد له من نهاية يقف عندها و لم يتوسع إلى ما شاع في الآونة الأخيرة عن تداخل السبب و النتيجة و ما هو سبب هو نتيجة و ما هو نتيجة هو سبب اي ان السؤال عن السبب كالسؤال عن النتيجة سواء بالسواء و من هنا ينتفي السؤال عن سبب اول و سبب ثاني فما هو نتيجة هو نفسه سبب و السبب هو نفسه نتيجة .يقول راسل ان أفلاطون لا يفهم نسبية الكلام ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي أفلاطون يبحث في الشيء عن كماله و عن تمامه ، فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود كما يقول برمنيدس و هو بذلك يزيل أي خدش من اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض ، راسل هنا يتحامل على أفلاطون لأن أفلاطون ليس كما يتهمه على غير حق بأنه لا يفهم كلمات النسبية ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي ، يبحث في الشيء عن كماله فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود ، يريد هنا أفلاطون ان يزيل اي خدش في اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض و هو أي أفلاطون في بحثه لم يجد كمال الشيء في الشيء الذي نتفحصه فالابيض الأبيض لا يوجد بتمامه و بكماله نجد ما يشبه البياض البياض و نجد أقرب لون ابيض إلى البياض البياض التام ، ما نجده اللون القريب إلى لون الأبيض او الشبيه الشبيه بالأبيض و بالبياض البياض ، اذا بقي اللون الأبيض الأبيض غير مجسم و لا مجسد، بقي خارج العالم ، اما ما نلتقي من ألوان البياض في الواقع المتغير فلا تغطي اللون الأبيض الأبيض ، فالابيض لا وجود له بتمامه و كظاله و بالتالي فهو خارج هذا العالم المحسوس المتغير و هنا يمكن أن نوسع البحث فنبحث في المعاني العامة او الكلية اما بالنسبة الى تقسيم افلاطون الى راي و معرفة فهنا راسل على خطاء فالحقيقة لا تتغير عند افلاطون ، الخقيقة ما هو ثابت و ما قال عنه راسل راي و ليس معرفة لأن الحقيقة و المعرفة ابعد من سقوط الثلج ، سقوط الثلج راي و ليس : اظن ان الثلج سيتسافط ، الحقيقة كلية اختزال ما يجمع الجزيئات او الأفراد او ما يتردد في كل فرد و ترك ما يتميز به كل فرد تابع 29/10/20
@scientificinformation55043 ай бұрын
هيوم بركلي جون ستيوارت ميل
@nassimzemla66404 жыл бұрын
ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ،صوتك الغير سلس دليل حكمة الله الغيبة في الشر الدي يخرج منه والنفسية الخبيثة التي تمتلكها والتي أدت بك إلي الإلحاد ،تدبر في صوتك الغير سلس سوف تصل إلي الله الشخصي الدي ترفضه أنت والملاحدةأمثالك
@fahdhusseini5husseini2994 жыл бұрын
برتراند راسل ( تاريخ الفلسفة الغربية ) . راسل يتحامل على أفلاطون لأن أفلاطون ليس كما يتهمه على غير حق ، بأنه لا يفهم كلمات النسبية ، أفلاطون يفهم كلمات النسبية لكنه لا يبحث عن النسبي في الشيء يبحث في الشيء عن كماله ، فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود كما قال برمنيدس ، يريد أفلاطون هنا أن يزيل أي خدش في اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض و هو أي أفلاطون في بحثه لم يجد كمال الشيء في الشيء نفسه الذي نتفحصه فالأبيض الأبيض بمفهوم أفلاطون لا يوجد بتمامه و كماله ، نجد هنا ما يشبه البياض البياض و نجد أقرب لون ابيض إلى البياض البياض بكماله التام ، و ما نجده اللون القريب إلى لون الأبيض او الشبيه بالأبيض ، اذا بقي اللون الأبيض الأبيض غير مجسد و لا مجسم ، بقي خارج العالم ، أما ما نلتقي من ألوان البياض في الواقع المتغير ، فلا يغطي اللون الأبيض الأبيض ، فالابيض لا وجود له بتمامه و كماله و بالتالي فهو خارج هذا العالم المحسوس المتغير و من هنا يمكن ان نتوسع في بحث المعاني العامة او المعاني الكلية ، مفهوم الإنسان يطرحه راسل بشكل تقليدي لأن السؤال الصحيح ليس هل مفهوم الإنسان يوجد في الخارج ؟ السؤال الحقيقي هو هل مفهوم الإنسان يدل على شيء ما في الخارج او لا يدل على شيء في الخارج؟ السؤال التقليدي الذي تبناه راسل : هل مفهوم الإنسان يوجد في الذهن او خارج الذهن ؟ هنا يجب ان يطرح راسل اذا أراد مشكلة النسبية لتسهيل معالجة هذه المشكلة بشكل صحيح ، ما هو موجود في الذهن يدل على ما هو خارج الذهن ، الإنسان كمفهوم كلي يدل على مجموع الأفراد ، الفرد موجود و واقعة جزئية و الإنسان كمفهوم لا يدل على فرد و بنفس الوقت يدل على الأفراد كمجموعة ، هل الصفات المشتركة بين الأفراد حقيقية او وهمية ، توجد فقط في الذهن ، الجواب هنا نسبي ، المشكلة هنا يجب ان نتخلى عن الأجوبة السائدة التقليدية ، يجب ان نتناول المشكلة بما يناسب حل هذه المشكلة و ليس تطبيق ما ينطبق على كل المواضيع الأخرى و لكن على موضوع محدد معين و خاص و بنفس الوقت عام ، الإنسان كمفهوم لا يوجد جزئيا في الواقع و لكن وجود المفهوم الكلي هنا دلالة و ليس وجودا متعينا، فإذا قلت مفهوم الإنسان لا يوجد خارج الذهن صدقت و اذا قلت يوجد على أرض الواقع صدقت ، الأمر هنا نسبي و ينسجم مع طبيعة المشكلة التي تعترضنا ، الإنسان كمفهوم يوجد في الخارج كدلالة لأنه لا يوجد فرد جزئي محدد اسمه إنسان ، فهو يوجد كدلالة في الخارج و لا يوجد كفرد له اسم مثل اسم عمر و الذي يدل على وجود فرد معين ، الإنسان هنا يأخذ دور الدلالة على عمر من حيث أنه عمر و من حيث أنه زيد ، عمر إنسان و زيد انسان لكن زيد ليس عمر و عمر ليس زيدا ، هكذا نطرح و نفهم نسبية الكلمات كما طرحها راسل بشكل خاطيء مببتسر و طرحناه نحن هنا بشكلهاالصحيح و الحقيقي تابع 27/10/20
@bmwgermany95696 жыл бұрын
مداخلات تضيع الاسترسال في الموضوع
@majeedmohammed81237 жыл бұрын
ممل جدا
@رشيدموسوي-ش5ه Жыл бұрын
Glsa Bb se zwina à 6ème ee666yvy67eu et
@fahdhusseini5husseini2994 жыл бұрын
ديكارت ، غالبايو ، بوانكاريه ، كلود برنار ، كانط ، راسل ، اقليدس ، ريمان ، لوبنتشيفسكي و الرياضيات و الهندسة . الرياضيات علم وجود الأشكال المجردة ، علم واضح بديهي موضوعه المطلق و شكل وجوده مطلق . الاستدلال الرياضي لا يكذب ليس لأنه كما يقول بوانكاريه بعمم بل لأنه مطلق مجرد ابدي موضوعه علم الأشكال فالعدد مثلا بدبهي لأن تعريفه قائم في ذاته بذاته ، فالواحد واحد و الإثنين يعرف نفسه بنفسه 1+1=2 ، راسل زعم انه في كتابه مبادىء الرياضيات مع هوابتهد برهن على ان واحد +واحد يساوي 2 ، على عكس ما يصرح به بوانكاريه ، أن 1+1=2 غير قابلة للبرهنة و سواء صدق برهان راسل او كذب ، فإن بوانكاريه يقول انه فقط محقق ، مسألة التحقق هنا بالنسبة للرياضيات ثانوية عكس ما يدعيه بوانكاريه فالرياضيات موضوعها عام و ليست بحاجة للتعميم و مشكلة الرياضيات ليس في كونها يقينية بل في أنها لا تكذب و دائما صادقة و هذا نابع من موضوع الرياضيات نفسه و من طريقة وجودها كعلم مطلق بديهي ابدي ، قائم بذاته و كشكل دون مضمون ، صدق الرياضيات من طبيعة الرياضيات كعلم و من طبيعة شكل هذا العلم كشكل لا يقبل الكذب ، أخطاء الرياضيات تأتي من العلوم الأخرى و ليس من الرياضيات نفسها، العلوم الطبيعية تصدق عندما تصدق الرياضيات و هذا ما فعله غالبايو، فالشكل المجرد القائم بذاته لا يكذب لأنه لا وجود للمضمون و المضمون هو وحده الذي يكذب او يصدق ، برهان الرباضيات يأتي من ذاته من طبيعة موضوعه الأبدي المطلق ، من كونه علم الوجود المجرد القائم بذاته و هو ليس كما يقول بوانكاريه اصطلاحا و لا هو منطقا كما يقول راسل ، حجته ذاته و برهانه بديهي وواضح لأنه مجرد ، يدركه العقل بذاته دون مضمون يشير إليه ، هو يشير إلى نفسه بنفسه ، لا يرتدي ثياب اضافية ، يتجول بحرية عاري الجسم شفاف صادق واضح صريح ، الحساب كما الجبر كامتداد الحساب كما الهندسة التي تجمع الحساب و الجبر او الهندسة التحليلية التي استقاها ديكارت من مثلثات فيثاغورس ، الوضوح هنا ليس فطرة كما يقول ديكارت و ليس نابعا من إرادة الله كما يزعم ديكارت و1+1=2 ليس لأن الله أراد ذلك بل لأن الرياضيات كذلك ، لا شيء يفسر الرياضيات هي كالثياب تجد لها دائما المقاس المطلوب ، الرياضيات ميزة من مميزات العقل و ميزة من ميزات الخيال الخلاق و الحلم لا يلبس كل خيال ، الرياضيات التي تعتمد البديهيات صادقة واضحة ، البديهة تأتي من تلقاء نفسها كما هي هندسة اقليدس المستوية الحسية حيث مجموع زوايا المثلث قائمتين كما هي هندسة ريمان المحدبة حيث مجموع زوايا المثلث اكثر من قائمتي بينما مجموع زوايا المثلث في هندسة لوبنتشيفسكي المقعرة أقل من قائمتي ، هذه الهندسات تتعاطى مع الأشكال و الأشكال التي تحددها منطلقات البديهة ، العقل لا يبتكر الرياضيات كما يقول بوانكاريه و الإبداع هنا موضوعه الشكل الذي لا يكذب ، العقل لا يبتكر لأن الرياضيات حقائق ينتجها العقل و لا يخلقها، حقائق قائمة بذاتها تتحقق في الخارج و لا يخلقها الخارج ، النقاش حول الاستقراء العام و حول الاستنتاج نقاش مدرسي ، العقل لا يخترع قوانين او معادلات رياضية ، العقل يحقق حقائق أبدية واضحة قائمة بذاتها بديهية تنطبق على الخارج لأنها الإطار الأعم و الأكثر تجردا ، لأنه ما يتماشى مع طبيعة العقل ذاته ، الرياضيات عكس كل العلوم الأخرى لا تسأل و تعطي الجواب ،جوهر و ماهية الاستدلال الرياضي انه جواب محض منتج و برهان قائم عكس العلوم الأخرى حيث يشكل السؤال جوهر العلم ، الجواب هنا في الرياضيات دائم حاضر واضح مطلق مجرد أكثر ما يناسب العقل ثياب الرياضيات او علم العقل او كما قال كانط ان الرياضيات هي حظ البشرية السعيد دون أن يعني ذلك أن كانط على حق فيما ذهب اليه فهو يفصل عالم الحس عن عالم العقل ، ليعود و يوحدهما في فصل واحد ، الكم المنفصل و الكم المتصل عند كانط زمان مطلق و مكان مطلق ، العقل يتفاعل مع الواقع لا بخلقه ، ينتج حقائق يقينية خالدة عن طريق الرياضيات ، الرياضيات كالعدد لا نهائية و مطلقة كالنقطة في الهندسة ، الرياضيات لا تخطئ كما اخطىء كلود برنار عندما قال الحياة هي الموت لأن أوليات الرياضيات عدم التناقض و لأن1+1=2 و 1+1لا تساوي واحد .كما عبر كلود برنار . الموت بقتل الحياة و الحياة تقتل الموت .. 12/12/20