بلغوا عني أن القرضاوي مجرم ومنافق |لفضيلة الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله

Рет қаралды 11,316

Күн бұрын

#يوسف_القرضاوي
#القرضاوي
(نصائح شيخنا يحيى الحجوري حفظه الله)
#درر_الناصح_الأمين
[القرضاوي منافق ومجرم فبلغوا عني]
يا أخي!
القرضاوي مجرم، القرضاوي منافق، بلغوا عني هذا بكل صراحة أنه من المنافقين في هذا العصر القرضاوي، يوسف القرضاوي منافق، ما كأننا يا أخي، ما كأننا يحكمنا كتاب وسنة، بلد أثنى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإيمان والحكمة، وتضيع حكمتنا من أجل تقليد الكفار! أين الحكمة؟ احكمة ووضع الأمور في مواضعها.
حتى العامي تجد عنده من أهل اليمن عندهم حكمة وروية،
ومن الحكمة أيضا السنة الحكمة هي السنة إذا اقترنت بالكتاب، وأهل اليمن أكثر اقتناعا بالسنة وأخذا بها ولله الحمد، وعندهم تعظيم لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.ذ، إلا أن الحزبية خلاص تمسخ أصحابها، فتنسيهم المعلومات، وإذا فعل المصريون شيئا فعلوا شيئا، أولئك ظاهروا وهؤلاء ظاهروا، أولئك يريدون الميدان هؤلاء يريدون الميدان، يعني لو دخل المصريون جحر ضب لدخلوا جحر ضب، جحر ضب، كل ما فعل شيء المصريون يعني سواء المصريون أو غيرهم هؤلاء مقلدة، إخوان المسلمون حق اليمن أذناب للإخوان المسلمين في مصر، أذناب،
أف لهذه العقول عند الإخوان المسلمين الذين يزعمون أنهم دهاة، يا إخوان بلداء، صدق شيخنا رحمه الله قال: مفلسون، والله كنت أتعجب، يقول: مفلسون هؤلاء عندهم سياسة ومع ذلك فعلا مفلسون من حيث يعني العلم ومن كذا، وإذا بهم لا حتى السياسة بلا سياسة، والله السياسة تعبانون فيها جدا، لا يستطيع أحدهم أظنه يسوس عشرة أشخاص إلا إذا كان يدرسهم كتاب فتحي يكن! أو بعض كتب البنا أو ما إلى ذلك أو يحزبهم أو يفتنهم، أما يسوسهم على كتاب الله وعلى العقيدة الصحيحة وعلى العلم النافع أبدا، السياسة الشرعية المرضية لله عز وجل هم منها صفر على الشمال،
يا أخي! القرضاوي مجرم، القرضاوي منافق، بلغوا عني هذا بكل صراحة أنه من المنافقين في هذا العصر القرظا ويوسف القرضاوي منافق. ما كأننا يا أخي ما كاننا يحكمنا كتاب وسنة، بلد أثنى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإيمان والحكمة، وتضيع حكمتنا من أجل تقليد الكفار. أين الحكمة؟ الحكمة وضع الأمور في مواضعها، حتى العامي تجد عنده من أهل اليمن عنده حكمة وروية، ومن الحكمة أيضا السنة، الحكمة السنة إذا اقترنت بالكتاب، وأهل اليمن أكثر اقتناعا بالسنة واخذا بها ولله الحمد، وعندهم تعظيم.
أبو المجد بن محمد