في الدقيقة 8:37 دلالة ان يوحنا هو كاتب لهذا الانجيل
@abdalkowialdabai1 Жыл бұрын
الدليل هو وجود وثيقة في الفاتيكان عثر عليها تؤكد ان يوحنا هو نفسه كاتب الانجيل
@abdalkowialdabai1 Жыл бұрын
اضافة الي اكلمندوس الاسكندري اشار الي ان كاتب الانجيل هو يوحنا
@abdalkowialdabai1 Жыл бұрын
اضافة الي ان هناك دليل هو عند الاشارة الي يوحنا المعمدان كان يشير اليه بااسم يوحنا
@KolElKetab Жыл бұрын
شكرا للإضافة الرب يباركك
@jesuslovesyou13574 жыл бұрын
هل كلمة " الله " تعني اله القمر ؟؟ ولهذا يجب ان نقول الوهيم او يهوة وليس الله لاننا بذلك نشير الى اله غير الهنا الحقيقي؟؟ ارجو الرد لو سمحتم وشكراا
@KolElKetab4 жыл бұрын
كلمه "الله" هي ذاتها كلمه "ايلوهيم" في العبري وكلمه ايلوهيم كلمه جمع مفردها ايل اي الله، وقد جاءت بصيغه الجمع لتعبر عن الوحدانيه والثالوث. الله واحد في جوهره تالوث في اقانيمه.
@jesuslovesyou13574 жыл бұрын
@@KolElKetab شكرا كتير على الشرح والتوضيح الرب يباركم ويحميكم ايها المباركين 🌷 عن جد كان هذا الموضوع محيرني وانتم ساعدوتني
@MeinKanal19833 жыл бұрын
@@KolElKetab سلام المسيح بما أن لدينا اسم إلهنا "ايلوهيم" او "هو" كما عرفنا السيد المسيح عن ذاته فلماذا نستخدم اسم يشير الى آلهة أخرى كلمة الله لا تعني إلهنا بل إله القبائل التي كانت في شبه الجزيرة العربية بتشكركن عالرد و الرب يبارك خدمتكم
@MeinKanal19833 жыл бұрын
@@KolElKetab لدي سؤال آخر بعد اذن حضرتكم كيف وردت كلمة الله في انجيل يوحنا النسخة الأصلية أي باليونانية؟
@krimohafidi91342 жыл бұрын
لا الله الا الله وحده لاشريك له وانا محمد عبده ورسوله
@KolElKetab2 жыл бұрын
أهلا وسهلا بحضرتك هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟
@annannaba72567 ай бұрын
أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله
@fatehdehamchia65864 жыл бұрын
سؤال كيف مات المسيح
@KolElKetab4 жыл бұрын
كيف مات المسيح مات المسيح مصلوبا وهذا هو موضوع الكتاب المقدس كله شخص المسيح وعمل المسيح لكن اعتقد هذا السؤال هو لماذا صلب المسيح؟ فلم يُصلب المسيح لأنه كان ضعيفاً, حاشا, إذ قال لبطرس:" أتظن أني لا استطيع الآن ان اطلب الى ابي فيقدم لي أكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة ؟" (متى 53:26) لم يُصلب المسيح لأن اليهود او الرومان كانوا اصحاب السلطة, فقد قال المسيح لبيلاطس الروماني : "لم يكن لك عليّ سلطان البتة لو لم تكن قد اعطيت من فوق ؛ لذلك الذي أسلمني اليك له خطية أعظم." (يوحنا 11:19) وإذ جاء اليهود ليمسكوا يسوع , قال لهم : "من تطلبون؟" فأجابوه: "يسوع الناصري!" فقال لهم يسوع: "أنا هو" فلما قال لهم إني أنا هو, رجعوا الى الوراء وسقطوا على الارض. (يوحنا4:18-6) بل لقد كانت ارادة الله أن يأتي في المسيح ويتحمّل عقاب خطايا البشر على الصليب, لكي يحرّرهم من الخطيئة ويخلّصهم من الشيطان ومن جهنّم. وقد قال المسيح بفمه الطاهر في يوحنا 15:10و17و18 " أنا أضع نفسي عن الخراف... أنا اضع نفسي لآخذها أيضاً, ليس أحد يأخذها مني, بل أضعها أنا من ذاتي, لي سلطان ان أضعها, ولي سلطان أن آخذها أيضاً... " فالله بيّن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة, مات المسيح لأجلنا (رومية8:5) أي أنّ الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه, غير حاسب لهم خطاياهم (2كورنثوس19:5) هل رأيت محبة الله التي تجلّت في المسيح المصلوب عنك وعني؟ هل رأيت قوة الله التي تجلّت في قيامة المسيح المنتصر على الموت والشيطان؟ هل دخلت محبة الله وقوة الله الى قلبك وروحك وحياتك؟ هل صار يعني لك الصليب والقبر الفارغ أمراً جديداً عظيماً ؟
@Jesusmylove65 жыл бұрын
الى ماذا يرمز انجيل يوحنا 🤔
@KolElKetab5 жыл бұрын
إنجيل يوحنا يقدم المسيح ابن الله إنجيل متى يقدم المسيح الملك إنجيل مرقس يقدم المسيح الخادم إنجيل لوقا يقدم المسيح الإنسان الكامل
@Jesusmylove65 жыл бұрын
@@KolElKetab اميييين شكرآ على تعب محبتكم
@johnmicheal49952 жыл бұрын
يوحنا 1 معمودية المسيح ويوحنا 3 لقاءه مع نيقوديموس بيتكلم عن المعمودية ... 25% من انجيل يوحنا ( 5 اصحاحات 13، 14،15،16،17) هما ساعتين يوم خميس العهد بيتكلم عن الافخاريستيا ... حاولوا تقرأوا انجيل يوحنا قبل ما تتكلموا عنه
@KolElKetab2 жыл бұрын
لا علاقة لانجيل يوحنا بالممارسات المادية المسيحية والتي هي المعمودية وكسر الخبز لانه انجيل الحياة الابدية فلا دخل لتلك الممارسات بالحياة الابدية لان الحياة الابدية هي بالايمان وحده فقد لا غير بحسب قول الكتاب الذي يؤمن بالابن له حياة ابدية والذي لا يؤمن بالابن لن يري حياة بل يمكث عليه غضب الله (يو3: 36)
@fatehdehamchia65864 жыл бұрын
الاسلام دين الله والله واحد أحد لا ثاني له وسيدنا عيسى عليه السلام رسول الله وعبده وعندما تكلم في المهد قال (إني عبد الله آتانيا الكتاب ) ولم يقل انا الله اتقوا وعودوا الى دينكم فدين واحد وهو الاسلام
@KolElKetab4 жыл бұрын
الرّب يسوع لم يأتِ لكي يقيّدنا أو يربطنا بأي شيء أو أي طقس أو عادة أو روتين. بل على العكس، فقد جاء الرّب يسوع ليحرّرنا من عبوديّة الشّر والخطيّة، ولكي نعيش إنسانيّتنا بكل معنى الكلمة، ولكي يستطيع الله أن يعمل من خلالنا لإعلان مجده القدّوس. قال الرّب يسوع في يوحنّا 32:8: "وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ". ثم أضاف قائلاً: "فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الاِبْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَاراً" (يوحنّا 36:8). وقال بولس الرسول بوحي من الله "فَاثْبُتُوا إِذاً فِي الْحُرِّيَّةِ الَّتِي قَدْ حَرَّرَنَا الْمَسِيحُ بِهَا، وَلاَ تَرْتَبِكُوا أَيْضاً بِنِيرِ عُبُودِيَّةٍ" (غلاطية 1:5). وهذه الكلمات جاءت في سياق الحديث عن قيود الدين اليهودي، وقد أكّد الرّسول على هذه الحقيقة في غلاطية 13:5: "فَإِنَّكُمْ إِنَّمَا دُعِيتُمْ لِلْحُرِّيَّةِ أَيُّهَا الإِخْوَةُ"، فالله دعانا للحريّة وليس للقيود والطقوس، لذلك علينا أن نتذكّر أن "الرّب فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرّب هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ" (كورنثوس الثانية 17:3). وهكذا، لم يقل الرّب يسوع نهائيّاً بأنّه جاء ليكون لنا دين، أو أن علينا أن نتمسّك بهذا الدّين ونتقيّد بقواعده ومتطلباته وأن ندافع عنه بالسّيف والقوّة والقتل وسفك دماء المعارضين لهذا الدّين. قال الرّب يسوع في الإنجيل بحسب البشير يوحنّا 10:10: "فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ". والحياة الّتي جاء الرّب يسوع ليعطينا إياها والّتي يريد لها أن تظهر فينا ومن خلالنا هي حياته، لأنّه هو "الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ" (يوحنّا 6:14). وقد كتب الرّسول يوحنّا عن تلك الحقيقة قائلاً: "مَنْ لَهُ الاِبْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ" (يوحنّا الأولى 12:5). وقد استخدم بولس الرّسول عبارة "الْمَسِيحُ حَيَاتُنَا" (كولوسي 4:3) ليبين لنا أن المسيحيّة ليست دين، بل هي حياة الرّب يسوع المسيح الظاهرة في كلمات وأقوال وأعمال كل من يقبله ربّاً ومخلِّصاً لحياته.
@KolElKetab4 жыл бұрын
المسيح هو الله الظاهر في الجسد وهذاما قاله المسيح عن نفسه: «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25) : 1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود: فلقد قال المسيح لليهود: «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59). وهنا قال الرب يسوع عن نفسه بوضوح أنه الله. فهو لم يقل: ”قبل أن يكون إبراهيم، أنا كنت“ كان ذلك سيعني ببساطة أنه جاء للوجود قبل إبراهيم. لكنه استخدم بالحري اسم الجلالة: أنا كائن. فالرب يسوع كان مقيمًا مع الله الآب منذ الأزل. فما من وقت لم يكن فيه الربّ يسوع موجودًا. لذا، صرّح بالقول: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». 2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية فلقد قال لليهود: «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23). إن لهذا التصريح أهمية بالغة، كما أنه يشكِّل أحد أوضح البراهين في الكتاب المقدس على لاهوت الرب يسوع المسيح. فالكتاب المقدس يركّز، في كل مكان فيه، على ضرورة عبادة الله وحده. كما أنه كان محظورًا على الشعب، بموجب الوصايا العشر، أن يكون لديهم أي إله آخر غير الله الحقيقي. والآن، نتعلم أنه ينبغي للجميع أن يكرموا الابن كما يكرمون الآب. إذًا، تبقى الخلاصة الوحيدة التي باستطاعتنا استنتاجها من هذا العدد، ألا وهي أن يسوع المسيح هو الله. 3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: فلقد قال لنيقوديموس أيضًا: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16). والتعبير "ابنه الوحيد" يشير إلى بنوته الأزلية ويحمل نسبة فريدة بينه وبين الآب لا يشاركه فيها أحد والابن الوحيد بنسبته الفريدة هذه للآب هو لذته وموضوع سروره، وعزيز عليه بدرجة تقصر عقولنا المحدودة عن إدراكها، لكن الآب في محبته للخطاة بذله لأجلهم وعمل المسيح على الصليب عمل غير محدود القيمة- فيه الكفاية لكل العالم. 4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“: فلقد قال المسيح لليهود: «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآبواحد» (يوحنا10: 25-30). فالمسيح يقدم تصريحًا آخر يؤكد فيه مساواته لله: «أنا والآب واحد». فإن قدرته تساوي قدرة الله الآب. وبالطبع، هذا يصحّ أيضًا على جميع خصائص الألوهية الأخرى. ذلك لأن الرب يسوع المسيح هو الله، بكل ما في الكلمة من معنى؛ وهو مساوٍ له من جميع الوجوه. 5- قال المسيح إن من رآه فقد رأى الآب، قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس: «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10). إن العبارة «أنا في الآب والآب فيّ» تصف مدى عمق الوحدة بين الآب والابن. إنهما واحد في السجايا والإرادة، على الرغم من كونهما أقنومين متميّزين. إنّما علينا ألاّ نفشل إن فاتنا استيعاب هذا. فما من ذهن بشري سيتمكن أبدًا من استيعاب اللاهوت. من هنا ضرورة التسليم بحقيقة كون الله يعرف أمورًا لا نستطيع نحن أبدًا معرفتها. فلو أدركنا الله تمامًا، لأصبحت عظمتنا على مستوى عظمته. لقد كان الربّ يسوع يملك السلطان للتكلم بالتعاليم ولصنع المعجزات؛ إلاّ أنه جاء إلى العالم بصفته عبد يهوه، وليتكلم ويتصرف من منطلق طاعته الكاملة للآب. كان على التلاميذ أن يؤمنوا بوحدانيته مع الآب، وذلك بالاستناد إلى شهادته لهذه الحقيقة. وإلاّ، كان عليهم أن يؤمنوا، بكل تأكيد، بسبب الأعمال التي صنعها.
@fatehdehamchia65864 жыл бұрын
أعطيك سؤال كيف مات اليسوع أي عيسى عليه السلام
@fatehdehamchia65864 жыл бұрын
لو كان المسيح الرب ما مات لأن الله حي لا يموت اتقي الله فانت عربي والقرآن عربي عودوا الى رشدكم عيسى عليه سلام هو عبد الله ورسوله وبشر مثلنا الا هو اصطفاه الله ليكون رسوله
@KolElKetab4 жыл бұрын
كيف مات المسيح مات المسيح مصلوبا وهذا هو موضوع الكتاب المقدس كله شخص المسيح وعمل المسيح لكن اعتقد هذا السؤال هو لماذا صلب المسيح؟ فلم يُصلب المسيح لأنه كان ضعيفاً, حاشا, إذ قال لبطرس:" أتظن أني لا استطيع الآن ان اطلب الى ابي فيقدم لي أكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة ؟" (متى 53:26) لم يُصلب المسيح لأن اليهود او الرومان كانوا اصحاب السلطة, فقد قال المسيح لبيلاطس الروماني : "لم يكن لك عليّ سلطان البتة لو لم تكن قد اعطيت من فوق ؛ لذلك الذي أسلمني اليك له خطية أعظم." (يوحنا 11:19) وإذ جاء اليهود ليمسكوا يسوع , قال لهم : "من تطلبون؟" فأجابوه: "يسوع الناصري!" فقال لهم يسوع: "أنا هو" فلما قال لهم إني أنا هو, رجعوا الى الوراء وسقطوا على الارض. (يوحنا4:18-6) بل لقد كانت ارادة الله أن يأتي في المسيح ويتحمّل عقاب خطايا البشر على الصليب, لكي يحرّرهم من الخطيئة ويخلّصهم من الشيطان ومن جهنّم. وقد قال المسيح بفمه الطاهر في يوحنا 15:10و17و18 " أنا أضع نفسي عن الخراف... أنا اضع نفسي لآخذها أيضاً, ليس أحد يأخذها مني, بل أضعها أنا من ذاتي, لي سلطان ان أضعها, ولي سلطان أن آخذها أيضاً... " فالله بيّن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة, مات المسيح لأجلنا (رومية8:5) أي أنّ الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه, غير حاسب لهم خطاياهم (2كورنثوس19:5) هل رأيت محبة الله التي تجلّت في المسيح المصلوب عنك وعني؟ هل رأيت قوة الله التي تجلّت في قيامة المسيح المنتصر على الموت والشيطان؟ هل دخلت محبة الله وقوة الله الى قلبك وروحك وحياتك؟ هل صار يعني لك الصليب والقبر الفارغ أمراً جديداً عظيماً ؟
@annannaba72567 ай бұрын
أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله خلق الله تعالى الإنسان من طين أي صلصال من تراب ويعود الى التراب عند موته أبينا وأمنا حواء عليهم السلام عباد الله وخليفة الله في الارض خلق ليعبدو الله الواحد الأحد الذي لاشريك له أما بالنسبة لوحدانية الله تعالى (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد)صدق الله العظيم أما بالنسبة عيسى عليه أفضل الصلاة والسلام فهو عبد الله ونبيه ورسوله صل الله عليه وسلم مثل سيدنا محمد صل الله عليه وسلم أو سيدنا نوح ويعقوب وابراهيم وموسى وهارون وعيسى والاسباط و اسماعيل ولوط والياس والاسباط وسليمان وداوود شعيب وهارون وكلهم عباد الله وانبيائه وبعضهم رسل ذو العزم عليهم افضل الصلاة والسلام والقرأن الكريم تكلم على سيدنا عيسى صلى وأمه مريم العدراء الطاهرة الشريفة المحصنة وهي الوحيدة التي ذكرت في القرأن الكريم بالاسم من النساء أجمعين ولها سورة عظيمة في القرأن الكريم أما بالنسبة للمسحيين أقول لهم تأمنون بالثالوث ثلاثة ألهة ثم تقولون انه واحد فكيف واحد +واحد+واحد =واحد استغفر الله أن يكون الرب أو الله ثلاثة أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله صل الله عليه وسلم مثله كمثل عيسى عليه السلام عندا الله الى أي مسيحي يريد الدردشة في نطاق الاحترام مرحبا به لنتناقش في الدين
@KolElKetab7 ай бұрын
اننا نؤمن بالله الواحد الذي لا شريك ولا نظير له، فالكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وهذه بعض الآيات:- - تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. - مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. - يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ! لكننا نطرح سؤالا: ما هي نوع وحدانية الله؟ وقبل الاجابة علي هذا السؤال نطرح سؤالا اخر، قبل خلق السماء والارض والملائكة والبشر ماذا كان يفعل الله؟ هل كان يمارس صفاته، بمعني هل كان يسمع ويتكلم، محب ومحبوب؟ ام كان في حالة السكون؟ فان قلنا انه لم يكن يسمع ويتكلم؟ وابتدا يتكلم ويسمع فيما بعد، فقد طرا تغييرا علي الله، وهذا حاشا لانه لا يتغير، وهو منزه عن التغيير والتطور. وان قلنا انه كان يسمع ويتكلم ومحب ومحبوب في الازل. فمع من كان يتكلم والي من كان يسمع؟ انها معضلة كيف تجيب عليها الوحدانية المطلقة او الوحدانية المجردة؟؟