This is episode 9 of Habib Ali Jifri's 'Humanity Before Religiosity' TV series filmed in 2017. All 29 episodes have English subtitles and sign language.
Пікірлер: 109
@albahar06907 жыл бұрын
﴿يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون﴾ [المائدة: ٨]
@MohamedIbrahim-wd1uy3 жыл бұрын
يا اخي سبحان الله مش برتاح لما بشوفك بحسك مبتدع
@saadsaady84577 жыл бұрын
الحلقة مركزة جدا واللي فيها مفاجئ لأنه عكس اللي كنا بنسمعه من الاسلاميين دعاة الاخوان والسلفية طول عمرنا بس مقنع واقرب الى العقل والقلب والادلة واضحة
@user-tx4nz7di6p5 жыл бұрын
و بتسمع اي من السلفية؟
@khitamhussein74754 жыл бұрын
اتق الله ولا تسلم عقلك لهذا المعمم المجرم الذي يدلس على عوام الناس إرجع لسورة الممتحنة الآية ٤ وستعرف ان كان الأنبياء تبرؤوا من شرك المشركين فقط ومن دون إظهار العداوة والبغضاء كما يقول هذا المجرم الجفري أم تبرأ الأنبياء منهم أيضا وأظهروا لهم العداوة والبغضاء، وهذا لا يعني يا أخي ان نظلمهم بل ندعوهم إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة كما أخبر تعالى ولكن لا نحبهم ونتبرؤ منهم حتى يؤمنوا أما استدلال هذا المجرم بكلام الإمام أحمد فهو مجتزأ، الإمام أحمد يرد على الروافض الذين يطعنون بالصحابة والرواية عن الإمام أحمد أوردها الإمام الخلال في كتابه السنة
@user-uu3pf2hw9u4 жыл бұрын
عجبناعلى إنسان ليس لديه العقلى الذي يستخدمه هو للحكم ومعرفة الحقائق والدلائل الإلهيه بل يستمع إلى من هب ودب ثم لا يعلم إلى الله أين تكون العاقبة أم اننا نحب الكفار ونكره كفرة فهذا ملا يريدة الله تعالى بدليل قولة تعالى {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}صدق الله العظيم وفي الآياة الثانية يقول تعالى {وماكان ستغفر إبراهيم لأبية إلا عن موعدة وعدة إيه ولم تبين له أنه عدوى لله تبرأ منه }صدق الله العظيم فهذا كلام الله في كتاب الله الذي لا بئتيه الباطل من بين يدية ولامن خلفة و ليس كلام أي إنسان ولتعلم أنك إذا تولية أي إنسان ولو كام إنسان وهو كافر بالله لإأنت منهم بل أشد منهم قال تعالى {ومن يتولهم منكم فإنهو منهم } وأنت لك ذو عقل فحكم بما حكم الله ودع الأباطيل
@alaoalwtwrwf54387 жыл бұрын
قدكانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا براء منكم ومما تعبدون
@user-zn4pp4ck5c4 жыл бұрын
@ابن الاسلام منكم براءة من كفرهم بالله ومن عبادة مايعبدون من الأصنام أما إذا آمن أحد منهم فليسوا بريئون منه أخي العزيز افهم بتمعن فلو اعتمدنا على مافهمت أنت لكانت براءة تامة حتى بعد إيمانهم يظلون بريئون ممن سيسلم فيما بعد فالبراءة منهم بقولك منكم. براءة من كفرهم براءة لا من ذواتهم و براءة من يعبدون افهمت حفظك الله يا حبيب
@user-gm2fh7ri8u4 жыл бұрын
@@user-zn4pp4ck5c ماهذا التدليس والخلط كلامك باطل ومردود ومنكم تشير للقوم
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@alisaad11353 жыл бұрын
@@H.IA9 كلامك غير واضح عندي ممكن الايضاح ؟ هل تقصد أنه لايُتَبَرَّء من الكافر وكفره حتى يُشهِر هو العداوة للدين ؟ أم تقصد أنه يُتَبَرَّأ من الكافر ومن كفره براءة قلبية تامّة وإنما يكون إظهار البراءة مرتبط بمصالح الدين شكراً لك
@H.IA93 жыл бұрын
@@alisaad1135 اثبت الله عن نبيّه في القرآن محبته لعمّه أبا طالب : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} ، فالنبي يكره دينه ويحب شخص عمّه ، فالبراءة موجّهة للكفر دون الكافر بالنسبة للمسالم ، والبراءة الموجّهة لشخص الكافر إن كان مُحارباً مُعاديا.
@Omar_Sharif_Ali7 жыл бұрын
حبيبي علـي الجفري جزاك الله... حفظك الله
@mahimahiou197 жыл бұрын
والله إني أحب هذا الرجل في الله ، إنسان ذو خلق ترى فيه ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم
@user-uu3pf2hw9u4 жыл бұрын
عجبنا على إنسان لديه العقل الذي لا يستخدمه للحكم ومعرفة الحقائق والدلائل الإلهيه بل يستمع إلى من هب ودب ويصدق كلامهم ثم لا يعلم إلى الله أين تكون العاقبة أم أننا نحب الكافر ونكره كفرة لانه إنسان فهذا ملا يريده الله وما لم يقله لا في الكتاب ولا في السنة بل قال تعالى {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}صدق الله العظيم وفي الآياة الثانية يقول تعالى {وماكان ستغفر إبراهيم لأبية إلا عن موعدة وعدة إيه ولم تبين له أنه عدوى لله تبرأ منه }صدق الله العظيم فهذا كلام الله في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه و ليس كلام أي إنسان و لتعلم أن الله قال أسوة حسنة فتبع الأسوة الحسنة ولتعلم أنك إذا تولية أي إنسان ولو كان إنسان وهو كافر بالله أنت منهم قال تعالى {ومن يتولهم منكم فإنهو منهم } وهذا لا يعني اننا متشددياً ومغالين وأننا لا نريد التعيش مع الناس والرحمة ليس هذا مانريده إطلاقاً فنحن أهل سلام وليس الإستسلام وديننا يأمرنا بسلام ونحن أهل لذلك وسنظل اهل لذلك مع كل الناس إلا عدوى الله ورسولة والمؤمنين وإن لم يرفع سلحة بمعنى سنتعمل معه معاملة عدية وسنتعايش معهم المعيشة العدية دون حب ولا ولأ إلى من يرديد ظلم نفسة فل يقدم على ذلك ولحبيب الجفري هو إنسان معتدل يحكم با العقل وبادلائل العقلية والنقلية ولاكن لا نعلم ماذا جرا له ولاكن نسئل من الله الهداية لنا وله ولكل من ظل عن الطريق الصحيح ولعودة إلى الطراط المستقيم والنهج المستقيم
@user-no1lc6xf1j7 жыл бұрын
نور الله قلبك وعقلك وبارك فيك ياحبيبي
@utubeviewer25507 жыл бұрын
شاهدت الحلقة مرتين على التوالي فقط لترسيخ الافكار و المبادئ الرائعة بارك الله فيك و سبحان الله على دقة كلمات القران
@saadsaady84577 жыл бұрын
فعلا الحلقة مركزة جدا واللي فيها مفاجئ لأنه عكس اللي كنا بنسمعه من الاسلاميين ودعاة الاخوان والسلفية طول عمرنا بس مقنع واقرب الى العقل والقلب والادلة واضحة
@kadamecheref71927 жыл бұрын
الله الله يا حبيبنا الحبيب ، هذا هو الطرح و الفهم الصحيح ، نفعنا الله بكم شيخنا
@albahar06907 жыл бұрын
لا فض فوك وبارك الله فيك لنا ولأمة الاسلام كافة 🌹
@mehdiazer460518 күн бұрын
الإنسانية مفهوم غربي و هو سراب
@ShadiMylovesyria4 жыл бұрын
سمعت الولاء والبراء من سلفي.. فكرهت هذا وقلت حاشا ان يكون ديننا هكذا.. ان نبغض من احسن الينا من الكفار ونعاملهم بشكل سيء.. فسمعتك ياشيخ علي فاذادا حبي لديننا.. جزاك الله كل خير
@user-gm2fh7ri8u4 жыл бұрын
هل قرأت سورة الممتحنة ام لا
@ouaattoumohamedamine22663 жыл бұрын
هدا مجرد مدلس يقتات من الدين
@user-zb3ov8gh3z3 жыл бұрын
اخي الكريم ، تمعن بقلب صادق هذه الاية من سورة الممتحنة في قصة ابراهيم عليه السلام و الذين معه مع قومهم: قالوا للكافرين: { إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ} {وبدا بيننا و بينكم البغضاء حتى تؤمنوا بالله و حده}
@pp4hbpp7 жыл бұрын
بارك الله فيك ياسيدي ونفع الله بك الأمة
@user-zn4pp4ck5c6 жыл бұрын
بارك الله فيك وفي اشياخنا من امثالكم سيدي وأمد في عمركم
@user-zm9eb5kl1s4 жыл бұрын
جزاكم الله خير
@mohammedalhakami75807 жыл бұрын
الله أكبر الله يحفظك ويبارك فيك ياحبيبنا نفع الله بك امة الاسلام , كلام في قمة الرقي
@user-uu3pf2hw9u4 жыл бұрын
عجبنا على إنسان لديه العقل الذي لا يستخدمه للحكم ومعرفة الحقائق والدلائل الإلهيه بل يستمع إلى من هب ودب ويصدق كلامهم ثم لا يعلم إلى الله أين تكون العاقبة أم أننا نحب الكافر ونكره كفرة لانه إنسان فهذا ملا يريده الله وما لم يقله لا في الكتاب ولا في السنة بل قال تعالى {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}صدق الله العظيم وفي الآياة الثانية يقول تعالى {وماكان ستغفر إبراهيم لأبية إلا عن موعدة وعدة إيه ولم تبين له أنه عدوى لله تبرأ منه }صدق الله العظيم فهذا كلام الله في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه و ليس كلام أي إنسان و لتعلم أن الله قال أسوة حسنة فتبع الأسوة الحسنة ولتعلم أنك إذا تولية أي إنسان ولو كان إنسان وهو كافر بالله أنت منهم قال تعالى {ومن يتولهم منكم فإنهو منهم } وهذا لا يعني اننا متشددياً ومغالين وأننا لا نريد التعيش مع الناس والرحمة ليس هذا مانريده إطلاقاً فنحن أهل سلام وليس الإستسلام وديننا يأمرنا بسلام ونحن أهل لذلك وسنظل اهل لذلك مع كل الناس إلا عدوى الله ورسولة والمؤمنين وإن لم يرفع سلحة بمعنى سنتعمل معه معاملة عدية وسنتعايش معهم المعيشة العدية دون حب ولا ولأ إلى من يرديد ظلم نفسة فل يقدم على ذلك ولحبيب الجفري هو إنسان معتدل يحكم با العقل وبادلائل العقلية والنقلية ولاكن لا نعلم ماذا جرا له ولاكن نسئل من الله الهداية لنا وله ولكل من ظل عن الطريق الصحيح ولعودة إلى الطراط المستقيم والنهج المستقيم
@o5555727707 жыл бұрын
خلاصة الحلقه أن البراء والولاء للافعال وليس للذوات في جميع التعاملات ... وعلى ذاك فقس.
@sokaatss877 жыл бұрын
جميل جدا
@Ali-xx9sj3 жыл бұрын
وعلى ذاك فقس 🙂
@anasanas-ky5qm6 жыл бұрын
حفظك الله يا شيخ
@user-of7op4ti7f7 жыл бұрын
بارك الله بكم سيدي علي الحفري لوكان رسول الله والصحابة يفهمون الولاء والبراء بفهم المتنطعون. لاما دخل في دين الإسلام إلا القليل. إذ أن الولاء والبراء بفهم المتنطعين هو عداء ومحاربه. فكيف يدخل أي انسان الاسلام بمعاداته ونبذه ومحاربته. ألم يكن عند رسول الله جارية يهودية ريحانه وكان رسول الله يحبها. وبسبب أخلاقه صلى الله عليه وسلم. أسلمت الريحانه. وفرح الرسول بإسلامها
@user-mh5sj9hk7i7 жыл бұрын
الحبيب الحبيب إلى قلوبنا اللهم انفعنا بى علمه
@HAMMOUNIMOHAMMED7 жыл бұрын
روعة كلام الكبار ماشاء الله
@justrandom59717 жыл бұрын
هل يمكن ان يشرح لي احد اذا ما معنى الايات التي تأمر عدم اتخاء اليهود والنصارى اولياء؟ ايعني فقط ذلك دينهم وليس هم
@asmachaib60497 жыл бұрын
بارك الله فيك سيدي الحبيب ونفعنا بعلمك والله الذي لا إله إلا هو إني أحبك في الله
@saleem26963 жыл бұрын
طيب - ياسيدي - هل الحب والمودة بمعنى واحد فإن كان كذلك فما تفسيرُ المودة في قوله تعالى: (لا تجدُ قوماً يُّؤمنونَ باللهِ واليومِ الآخرِ يُوادُّون مَنْ حادَّ اللّهَ ورسولَه) كيف يُمكِنُ أن تُفسَّر مودةُ المسلم للذات التي نصَبتِ العِدَاءَ لله ورسولِه ؛ أم يقال أن ثَمَّة عدم تلازم بين الكفر والذات وأن الذات لا تزال باقية محلا للدعوة إلى الله ورسوله وفي هذه الحال هل يستوي الكافر المعروف بجحوده للدين وغيره ؟!
@dzdz7733 жыл бұрын
هذا صوفي يدعو الى الشرك . اسمع لعلماء السنة ابن عثيمين و ابن باز و الألباني رحمهم الله و الفوزان حفظه الله
@madodado14263 жыл бұрын
التدين يجلب الإنسانية
@hassanalmolawahi79093 жыл бұрын
الولاء والبراء يتطبق ويتجلى وقت الحرب عندما يكون صفان متحاربان صف إيمان وصف كفر فالولاء لأهل الإيمان ولا مجال للمحاباة لأهل الكفر حتى ولو كانوا ذوي قربى كما في سبب نزول آية لاتجد قوما يؤمنون بالله ...... الآية اما في حالة السلم فيعامل المسلم الكافر معاملة إنسانية تتسم بالعدل والإحسان طمعا في إسلامه او كف شره ادفع بالتي هي احسن....الآية وقوله تعالى وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا
@user-nk8gq5tn3e7 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا شيخنا الجليل
@abdifitaxabdullahi48737 жыл бұрын
جزاك الله عنا خيرا يا سيدي
@user-hx2il6po3n2 жыл бұрын
هنيئا لأمريكا وجود بوق من أمثالك فما عرفناك يا شيخ علي إلا بوقا ترفع الصوت الذي وضع فيك
@AhmadBanamah4 жыл бұрын
يقول في ٣:٥٥ قرأنا في السنن والسير ولم نجد مصطلح الولاء والبراء، ولم يعرفه اهل القرون المفضلة. الجفري لا يتحدث عن الخطأ في فهم المصطلحين فقط، بل يدعي أنه لا وجود لهما في القرون المفضلة، ووجود المصطلحين في القرآن مما يعرفه صبيان المسلمين! (براءة من الله ورسوله) (بعضهم أولياء بعض) ولا أدري كيف يثق بعض الناس في أخذ دينهم من أمثال هؤلاء!
@user-he5yv5eg8w7 жыл бұрын
حبيب حبيب يا حبيب أنظروا لنا بنظرة الرحمة والود والوصل ...
@H.IA93 жыл бұрын
إلى بعض الإخوة المتنطّعين في الدين في الأسفل ، ردّاً على استدلالهم بآية : {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ..} [الممتحنة : ٤]. ١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجان معاني الحب والرحمة.
@khmh28185 жыл бұрын
قال تعالى في سورة الممتحنة:"قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ". فالآية واضحة تبرأ إبراهيم من الكفر(عبادة الأصنام)وتبرأ من الأشخاص(إنا برآء منكم). والبراء من الكافر لا يعني قتله بل يقتل المحارب ونسالم الكافر غير المحارب ونعامله بالبر والقسط.
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@alisaad11353 жыл бұрын
سورة براءة (أو سورة التوبة) ابتدأت بلفظ البراءة وأنتهت بمعناه فقالت في أواخرها " ماكان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم" كيف تفسر هذه الآية وفق هواك يا جفري هل تقول لايجوز الاستغفار لهم حال كفرهم فقط وهم قد ماتوا هذا الكافر أخيك في الإنسانية هل تقبر في مقابره وتتوارث معه وتصلي عليه وتزوجه ابنتك إذا كان خارج حال الكفر ؟ سبحانك هذا بهتان عظيم بمثلك يفرح اليهود والنصارى والهندوس والبوذيون وسيخرج أمثالك الكثير في الفترات القادمة
@user-dh6mu3gy8r6 жыл бұрын
والله انني أبغضك في الله
@khitamhussein74754 жыл бұрын
جزاك الله خيراً
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@kamranasif20044 жыл бұрын
Loss of Arabic language in the Ummah is a major calamity !!!! Wish this man can lead the Ummah of Islam with Hikmah and Balagh.
@georgenabil22063 жыл бұрын
روح يقي فهم الشيخ الشعراوي. و اتمني ان كل المتعصبين اللي بيكرهوا اللي حواليهم بسبب عقائدهم يفهمو الكلام زي حضرتك .
@alisaad11353 жыл бұрын
رقيع صقيع يمرر أكاذيبه وفِراه على ضعاف العقول
@ombasmafarahhassen28645 жыл бұрын
بارك الله فيك يا شيخنا. ما بال شخص نتقبله على معصية فيه ثم تتزايد معاصيه وقد يسرقنا أو يهلكنا؟
@user-iq6vs8kr6z5 жыл бұрын
رويبضة الأمة الضآل المضل فلو كان في زمن الخلفاء لضربت عنقه
@tyyyyt51963 жыл бұрын
ارهأبي
@user-gm2fh7ri8u4 жыл бұрын
تكذب سورة الممتحنة وآيات واحاديث كثيرة في هذا الباب
@user-qj3uy3gd9z Жыл бұрын
،😂😂😂😂😂😂😂😂
@abuz333 жыл бұрын
هذا نصاب يريد أن يوقع الناس في الكفر
@poupaypoupay49567 жыл бұрын
يكفي أنك تريد التبرير للعلمانيين الذين امتلأت قلوبهم ببغض دين الله وهذا أول الطريق الذي عليك أن تطبق فيه الولاء والبراء، أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين
@saadsaady84577 жыл бұрын
ايه الجهل المركب ده؟!! اولا تجكم على النيات والمقاصد وهذا رجم بالغيب ثانيا ما دخل العزة بالولاء والبراء؟!!
@poupaypoupay49567 жыл бұрын
Saad Saady شكرا أيها الذي تريد تطبيق ما قاله الجفري مع الكافر وتترك أخاك المسلم، على كل حال مناقشته الولاء والبراء كان فيها من التسطيح ما لا يعلمه إلا الله وقد عجبت من أولئك الذين يقولون أنها عميقة الطرح، فقد نفى أن يكون هذا معتقدا وقد لكنه جانب الصواب فالآيات في هذا الباب لا عد لها ولا حصر وكلها تفيد موالاة الله ورسوله والمؤمنين والبراءة من دين الكفار وليس ذواتهم فهذا لا يخالف فيه أحد فالله قال لنبي عن أبي طالب إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء فهذا دليل صريح بالمحبة من رسول الله لمن مات على الكفر فيدل على جواز محبة الكافر الغير مقاتل لأهل الإسلام، وبغض دينه، فلذلك عندما أنكر الجفري الولاء والبراء فعليه أن لا يكذب على الله ورسوله فقد قال تعالى يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء... وقال إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا... وقال ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم ي أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ..... وقول الله في هذا صريح بالعذاب لمن فعل ذلك وفي الوقت ذاته قال تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ويخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ... فدل الدليل الصريح على أن البغض يكون لدينهم فقط وليس لذواتهم. لكن لا يقال أنه لا ولاء ولا براء وآيات البراءة صريحة وآيات الولاء كذلك صريحة وقد أوردتها. لكن الذي لمته على الشيخ هو المعنى الذي يريده إذا كنت قد تتبعت حلقات البرنامج إنه يبرر للعلمانيين فيقول لهم ديننا لا قتال فيه كما يحدث مع داعش، نعم نحن ضد داعش لكن هذا النوع من التسطيح والتبرير لفئة لا تقل إجرامية عن داعش قد عفى عنه الزمن، الدواعش يقولون لنا هل من نقاتلهم نحن اليوم أحباء الله وأوليائه أم أعدائه الذين دمروا العراق وأفغانستان وهما بلدين مسلمين والذين يقعدون للمسلمين كل مرصد فالجواب يجب أن يكون على أصل الجرح، واتمنى للجفري أن يناقش العمق لا السطح حينها فقط يمكننا مواجهة الدواعش وفي الوقت ذاته لا يمكن أن تكون مع العلمانيين ثم تنتظر أن يسمع لك من الطرف الآخر، كما أني أتمنى تخلصك من هذا الإرث التاريخي للتصوف الموسوم بالخذلان للمسلمين دائما في حال الحرب والمقاتلة أو حتى الدفاع عن المستضعفين في العالم، فالإنسان الذي هو أولا يجب أن كل إنسان وليس إنسانا على حساب آخر فداعش كذلك إنسان، ولا يمنع كذلك الأخذ بقوة على يد الظالم في العالم من الإنسانية وهو الغرب المتحكم في رقاب الخلق.
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@alisaad11353 жыл бұрын
آية الممتحنة بينت الأمر ولاحاجة للتلاعب بعقول الضعفاء فقالت "برءاء منكم" (ولم تقل من افعالكم حال كفركم) وجعلت لذلك موعداً فقالت " حتى تؤمنوا بالله وحده" أي حتى تكونوا مسلمين موحدين وليس حتى تتركوا حالة الكفر فمن لم يؤمن بالله وحده إنا برءاء منه وتمام الآية لمن يجهل آية ملة إبراهيم "قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعيدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده" هذا المسخ يحرف دين المسلمين كي ترضى عنه اليهود والنصارى ولن يرضوا كما أخبر الله بل الأقرب إنه يعبر عن دينه (دين الصوفية الهندي) الذي يوافق دين اليهود والنصارى
@tyyyyt51963 жыл бұрын
ارهأبي
@alisaad11353 жыл бұрын
@@tyyyyt5196 اللهم إهدِ عبدك برحمتك وإن شنأني فيك آمين
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@tyyyyt51963 жыл бұрын
@@H.IA9 احسنتم
@user-uo9er6ux7n7 жыл бұрын
اتقي الله ولا تخلط الحق بالباطل ---- لا تستغل بغي التنظيم لتخلط الحق بالباطل--- جزء من كلامك صحيح والجزء الثاني تخلط فيه الحق بالباطل كلام احمد ابن حنبل كان عن الخوارج الذين ابتدعوا والولاء والبراء وجعلوه عن الصحابة ولم يجعلوه عن الكفر والكافرين أحمد بن محمد قال: حدثنا أبو طالب قال: سألت أبا عبد الله(احمد بن حنبل) عن البراءة بدعة والولاية بدعة والشهادة بدعة؟ قال: البراءة: أن تبرأ من أحد من أصحاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والولاية: أن تتولى بعضاً وتترك بعضاً. والشهادة: أن تشهد على أحد أنه في النار '
@H.IA93 жыл бұрын
١) الآية واضحة في تبادل العداء : {وبدا بيننا وبينكم العداوةُ والبغضاء} ، ولم يأتِ إبراهيم عليه السلام إلى المشركين ابتداءاً ليُبادلهم هذا العداء ، بل جاء ليدعوهم إلى الإسلام والإخلاص ، ولكن لمّا ناصبوه العداء والبغضاء وبدَت ، كان واجباً طبيعياً أن يُبادلهم ذلك ؛ حفاظاً على العقيدة التي يحملها من الانحسار والذوَبان ، {وما كانَ استغفارُ إبراهيمَ لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن أنه عدوٌّ لله تبرّأ منه} ، فلم يتبرّأ إبراهيم من أبيه إلا بعد أن أشهَر أبوه العداوة لهذا الدين ، فخالف أصل العلاقة الطبيعية بين البشر التي حثَّ عليها الإسلام المبنيّة على الرحمة : {وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين}. ٢) قال الله عن نبيّه : {إنّكَ لا تهدي من أحببت} يعني : أبا طالب ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم يُحبُّ أبا طالب ، ولم يكن هذا الحُبُّ مُحرّماً ، أو ناقضاً لمعنى الولاء الإسلامي الذي جاء به الإسلام وأرساه ، ليدُلّ ذلك على مستوى رعاية الإسلام للمعاني النظريّة عن المسلم وترسيخها. فالكُره إذاً هو كُره عقيدة الكافر وظلمه وعدوانه ، والبراء من قادة الحروب والدماء والعدوان على الناس والأبرياء من المسلمين ، أما "الولاء النّسَبي" أن صحّت العبارة كحب كافر لشخصه أو قرابته أو حسن معاملته أو صداقته ، فذلك نوعٌ من الولاء الفطري الذي أباحه الإسلام ، ولم يقف ضدّه أو يحرّمه ، فالإسلام أمر بصحبه الأبوَيْن المشركيْن بالمعروف ، وأباح الزواج من الكتابيّات ، مع أنَّ الله قال في العلاقة الزوجيّة : {وجعل بينكم مودّةً ورحمة} ، والمودّة هيَ الحُبّ ، وسيتبادل الزوجات معاني الحب والرحمة.
@azize3602 жыл бұрын
فقه المعتوهين و المجانين. إستعراض التدين أمام الناس هو سلوك مرضي نفسي مزمن، يلجأ له من هو ضعيف الشخصية و فاقد للقيمة و فاقد للقدرة على التأثير في المجتمع. يمارس المتدين الاستعراضي بهدا السلوك المريض نوعا من الاستعلاء الوهمي، لإثارة إنتباه المجتمع و لكسب التفوق. إستعراض اللحية و الجلباب الافغاني و السبحة ...و و و قطع الطريق قصد الصلاة في الشارع..... تصوير فيديوهات الصلاة، و إستعراض الحجاب و البرقع و النقاب...... و قراءة القرآن بصوت جد مرتفع ...، قراءة الأناشيد بصوت حنون مرتفع...... كل هده السلوكات المنحرفة هي أمراض مزمنة. إستعراض الاكباش، إستعراض الموائد الرمضانية.....أهدا هو الدين الاسلامي، دين الفقراء ؟؟؟!؟ التدين الإستعراضي، ديانة البطون. المتدين الاستعراضي هو مسخة دميمة، هو شخص يعاني من إظطرابات نفسية مند الصغر... شخص تشبع من فقه المعتوهين و المجانين. هدا النوع من المرضى لا يمكن أن يكونوا خلوقا، لأن الإنسان الخلوق ليس منافق و لأن الخلوق نشأ على فطرة سليمة. إجبار الٱخرين على التدين هو شكل من أشكال السلوكات المرضية النفسية المزمنة. لمادا يصر الصائم على حرمان الٱخرين من الأكل و مغريات الحياة ما دام أن الهدف من الصوم هو تعلم الصبر أمام مغريات الحياة ؟؟؟؟؟ فهل تحقق فعلا الهدف من الصوم ؟؟؟؟ هدف الصوم هو أن يتحكم المسلم في مشاعره، فلمادا لا يستطيع الصائم التحكم في مشاعره أمام المفطرين، و لمادا يعتبر الافطار إنتهاكا لمشاعر المسلمين ؟؟؟؟؟