No video

Ferroelectric Hafnium Oxide and its applications by Uwe Schroeder, 2019 IEEE-ISAF Plenary

  Рет қаралды 4,313

IEEE-UFFC

IEEE-UFFC

4 жыл бұрын

Ferroelectric Hafnium Oxide and its applications in Non-Volatile Memories, Negative Capacitance Elements and Neuromorphic Networks,
Upcoming symposia and call-for-papers: ieee-uffc.org/...
Sponsor's journal: IEEE Transactions on Ultrasonics, Ferroelectrics, and Frequency Control (T-UFFC)
- T-UFFC Home Page: ieee-uffc.org/... - T-UFFC in IEEE Xplore: ieeexplore.iee...
Sponsor: IEEE Ultrasonics, Ferroelectrics, and Frequency Control Society ieee-uffc.org
Video recorded and uploaded with the authors' consent.
Any opinions expressed by the authors do not necessarily reflect the views of IEEE.

Пікірлер: 3
@Dr.Weed8
@Dr.Weed8 6 ай бұрын
Can tantalum be substituted for hafnium in semiconductor dopants to replace the high k dielectric insulating transistors? I notice Nvidia doesn’t mention using any hafnium in their GPU’s or in DRAM. Has this switch already happened? I don’t know why more people haven’t watched this. Break through scientific news and not even 4K views.
@PravdaSeed
@PravdaSeed Ай бұрын
💚 ThankS 💚 💚🐉🇨🇳🐉💚 👀💚👀 💚
@Majeed.
@Majeed. 3 жыл бұрын
١ بينما تبث كلمة الطبيعة في النفس انطباعًا بالثبات وعدم التغيّر، يظهر الإنسان عمومًا، والإنسان المعاصر بخاصة، كائنًا تاريخيًا ومتغيرًا، تغيّراته متسارعة في زمننا. فهل يمكن القول إن الإنسان ينفرد عن بقية الأحياء بأنه ليس له طبيعة، أو أن كل تصور للطبيعة الإنسانية هو تصور تاريخي، يدين لزمنه أكثر مما يدين لما يُفترض أنها جِبِلّتنا أو تكويننا الثابت؟ وحين ننظر حولنا نرى أن شركاءنا في الحياة من حيوانات ونباتات يبدون مبرمجين على الأفعال والتفاعلات نفسها طوال حياتهم، خلافًا لنا. ليس للسناجب تاريخ، فهي تفعل الأشياء نفسها كل عام في دورة... طبيعية. للسنجاب طبيعة، وإن كنا لا نعرف ماذا يدور في رأس السنجاب، وماذا يعني كون الحيّ سنجابًا. للإنسان تاريخ بالمقابل، ويبدو أن لنا تاريخًا لأنه ليس لنا طبيعة. لكن يبدو القول إنه ليس للإنسان طبيعة واضحَ البطلان. فنحن نتوزع على جنسين، ونتكاثر بالتوالد، ويرضع الصغار منا حليب الأمهات، ويلزمنا عام وأكثر كي نستطيع المشي، نمشي على ساقين مثل الطيور لكن لا نطير مثلها، وإن لم نمت بحادث أو بقتل بعضنا لبعضنا، فنحن نموت موتًا «طبيعيًا» في سن الشيخوخة، ويندر أن يعيش الواحد أو الواحدة منا قرنًا. لكننا نتكلم بعد عامين أو ثلاثة، منفردين عن غيرنا من الحيوانات باللغة. ورغم تعدد لغاتنا فإنه ليس بيننا من هم بلا لغة، ويمكن لمتكلم أي لغة أن يتكاثر بالتزاوج من متكلمة أي لغة أخرى، ما يعني أننا بيولوجيًا متماثلون، أي لنا «طبيعة» واحدة. وهذا مهم ضد «العنصريين» من بني البشر. فهم ينكرون الوحدة الطبيعية للبشر، أي وحدة العنصر البشري، بل يقررون كثرة العناصر البشرية وتراتبها كمعطيات ثابتة، أي طبيعية. الواقع أن مفهوم الطبيعة الذي يمكن أن يُستند إليه لدحض الدعاوى العنصرية، يمكن الاستناد إليه كذلك للدفاع عنها. ثم أن الإنسان نتاج تطوّري لحياة على كوكب الأرض عمرها نحو أربعة مليارات عام، ما يعني أن التميّز المحتمل لطبيعته هو من احتمالات هذه الحياة، عبر عملية «انتخاب طبيعي» يفوز فيها الأفضل تأهيلًا والأقدر على توريث أفضلياته، ويخرج من السباق الأضعف تأهيلًا. وبهذه الصور يكون ما يبدو أنه يخرجنا من الطبيعة من تميّزٍ هو ذاته من معطيات الطبيعية. ٢ يبدو أن تكويننا الحالي ثابت منذ مئات ألوف السنين وأكثر، وأننا مررنا قبل ملايين السنين بمراحل انتصبت خلالها قامتنا واتسعت جماجمنا، وأخذنا نُرمِّز ونصنع الأدوات. ومنذ ألوف السنين يبدو تاريخنا هو تاريخ ما نفعل ونستحدث، وليس تاريخ تطور طبيعي، مثل تطورنا في أزمنة موغلة في القدم. فهل يكون هذا فاصلًا قصيرًا، يفضي بنا إلى شيء بعده؟ وبعد ألوف أو عشرات ألوف السنين، هل يحتمل أن يُنظر إلى قدراتنا اليوم، وفي أساسها اللغة والفكر، كميّزات تطورية طبيعية، أفضت إلى دمار واسع للكوكب، وربما إلى حذف الكائن الذي حاز تلك الميزات واستعادة الكوكب والحياة عليه عافيتهما؟ سنكون عندها احتمالًا من احتمالات الطبيعة، دمر نفسه بنفسه وفقًا لما يمكن أن يُسمّى مبدأ مكر الطبيعية. لا يبدو هذا مستبعدًا كليًا. وقد لا يحدث الأمر بفعل القنبلة النووية، بل ربما القنبلة الجينية، التدخل في السجّل الوراثي البشري، أي في «طبيعة» الإنسان على نحو ينتج طبائع مختلفة أو «عناصر»، يقارب الفرق بينها الفرق بيننا وبين الشمبانزي مثلًا، وقد يمتنع التزاوج والتكاثر عند الوصول إلى هذه العتبة. بعبارة أخرى، قد تكون العنصرية الحقيقية أمامنا، سواء عبر تصنيع بشر للخدمة لا يتمردون ولا يعترضون، عبيدًا في طبيعتهم، كأنما هم حيوانات أليفة نافعة، يزيدها نفعًا أنها تتكلم وتعقِل؛ أو عبر إنتاج بشر خارقين يستخدموننا، نحن العاديين، كعبيد لهم، ويرون فينا مزاحمة لهم على الكوكب ولا بأس بقتل مئات الملايين أو المليارات منا، ولعلّهم في هذا يتسلّحون بقوة وقدرات لا قِبَلَ لنا بمواجهتها. ٣ هذا يعيدنا إلى السؤال عن طبيعية الإنسان: ما تكون طبيعة الكائن الحي الذي يبدو قادرًا على تغيير طبيعته؟ هل يبقى مفهوم الطبيعة صالحًا حين يبدو غير ممتنع أن يغيرها مطبوعون مفترضون بها؟ أن يصنعوا طبائع جديدة لأنفسهم أو لغيرهم؟ حين تكون للكائن الحي طبائع بدل طبيعة واحدة؟ أو حين يُحتمَل أن يتميز إلى كائنات، لكلٍّ منها طبيعتها؟ تُحيل تغيُّريّة الإنسان إلى «العقل» كوليد للغة (التكلم مع الغير، والنفس، عن العالم)، وكنتاج تطوري اجتماعي. تطورت هذه القدرة تاريخيًا، وقبل قرون قليلة فحسب طرحت على نفسها إمكانية «السيادة» على الطبيعة و«تملّكها». تحققت تقدمات «سيادية» على مستويات محددة، لكن ثمنها كان باهظًا كما تقدَّم: انقراض شركاء أحياء كثيرين لنا، وتسخُّن الكوكب، وتهديد الحياة عليه، فضلًا عن أشكال تمييز فادحة بين البشر أنفسهم، منها إبادة واسعة النطاق للسكان الأصليين في قارتين على يد المسيطرين الأوروبيين، ومنها عبودية تجارية عابرة للقارات، عانى منها السود أكثر من غيرهم. وهذا في الوقت الذي سُمعت فيه مدركات مثل الإنسان وحقوقه والإنسانية أكثر من أي وقت سبق. فهل يحتمل أننا نتساءل اليوم عن طبيعة الإنسان لأننا نلمس شيئاً غير طبيعي في أنفسنا، مهدِّد للطبيعة التي ننحدر منها؟ ما هو هذا الشيء غير الطبيعي؟ لعله قدرة خاصة لدماغنا وجهازنا العصبي، متشكّلة تطوريًا (توسّع الجمجمة وانتصاب القائمة) واجتماعيًا (عبر اللغة وتشكل جماعات أوسع) على تعقّل الكائنات الأخرى وتعقيلها، و«اعتقال»ـها، بما في ذلك بعض البشر أو كثيرون منهم أو أكثرهم، هي ما نسميها العقل. الإنسان «حيوان ناطق» بمعنى عاقل. ولعل الإنسان الاجتماعي اخترع الثقافات والأديان أو طوّرها من باب «عقل» نفسه بالذات، ومنها بصورة خاصة جهازه العصبي النامي القلق. أنتج الإنسان الاجتماعي هذه العقائد والقواعد، أو «الثقافة»، كي تكون عقلًا خارجيًا له يضبط عقله الداخلي المهتاج، يعطيه عادات وتقاليد، مسالك تكرارية تساعده على أن تكون له طبيعة قارّة، أو تعوضه عن فقدان حيوانيته. ضربٌ من «معتقل» لهذا الكائن الفالت، غير الطبيعي.
U  Schroeder - Impact of depolarization field on the ferroelectric switching behavior in doped HFO2
32:44
Ouch.. 🤕
00:30
Celine & Michiel
Рет қаралды 39 МЛН
Survive 100 Days In Nuclear Bunker, Win $500,000
32:21
MrBeast
Рет қаралды 153 МЛН
Fast and Furious: New Zealand 🚗
00:29
How Ridiculous
Рет қаралды 48 МЛН
Алексей Щербаков разнес ВДВшников
00:47
What *is* a photon?
23:22
Looking Glass Universe
Рет қаралды 189 М.
Neuromorphic computing with emerging memory devices
50:15
The Unreasonable Effectiveness of Atomic Layer Deposition
16:53
Asianometry
Рет қаралды 136 М.
What Is an AI Anyway? | Mustafa Suleyman | TED
22:02
TED
Рет қаралды 1,4 МЛН
Ferroelectrics and Piezoelectrics
8:15
Taylor Sparks
Рет қаралды 12 М.
Almost All About Phase Noise - IEEE IFCS 2021 Tutorial
2:54:18
IEEE-UFFC
Рет қаралды 6 М.
Ouch.. 🤕
00:30
Celine & Michiel
Рет қаралды 39 МЛН