بليز نبغى تتدبر لنا معنى الاستغفار وكيف طريقة عمله ، لان آكيد مو ترديد كالببغاء بدون وعي واستشعار ، اللي معي يعمل لايك عشان يشوفها ❤❤
@AbuAlonss29742 ай бұрын
انتِ لازم تجتهدين في البحث في القرآن الكريم حتى توصلين إلى النتيجة الواضحة عشان لا نكون مثل السابقين هم يفكرو نيابتاً عنا؟ فكري وتدبري واجتهدي بالبحث ولك كل التوفيق والنجاح في في البحث المبين ❤
@عبيرالرشيدي-ق3ص2 ай бұрын
@@AbuAlonss2974 بالعكس أنا بحثت كثير واستمعت لكثير أشخاص تكلمو عن الاستغفار وبنيت وجهات نظر كثيره بس لسا م وصلت للمعنى الحق ، وطلبي هو مجرد حابه اسمع رائيه فقط لا اكثر ولا اقل وشكرا لك
@amr..a..k2 ай бұрын
الاستغفار هو نتيجة ندم بذنب او اقلاع عنه او الرجوع الى الله كـ المنيب وصياغته من القرءان كثيرة ( رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين) ( رب اغفر لي …. ) ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )
@warahahaddota.21242 ай бұрын
@عبيرالرشيدى-ق٣ص اشكرك جزيلا اختي الكريمه و ان شاء الله ارفع حلقات عن الاستغفار و التسبيح قريبا. تحياتي
@sameer_Al-silwi2 ай бұрын
أختي العزيزة عبير.. **طلب المغفرة من الله لا يكون فقط بالقول والتمتمات كقولنا إستغفر الله أو رب إغفرلي، فالإستغفار في كتاب الله عبارة عن أعمال وأفعال نقوم بها ليغفر الله لنا**. وهذه الأعمال والأفعال نجدها في كتاب الله الحق المبين، الذي بين ووضح لنا كيف يكون الإستغفار، فقد بين الله كيفية الإستغفار في عشرات الآيات، وهذه بعض الآيات التي توضح وتبين كيف ننال مغفرة الله. يقول الله تعالى في سورة نوح (**أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ * يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ)** ويقول الله في سورة التغابن (**فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * إِن تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ)** ويقول الله في سورة الصف (**يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)** ويقول الله في سورة الحديد **(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)** ويقول الله في سورة الأحزاب **(**يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ** وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا)** ويقول الله في سورة النور **(وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)** ويقول الله في سورة الأنفال **(يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)** ويقول الله في سورة آل عمران **(وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ)** ويقول كذلك في سورة آل عمران **(قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)** وكذلك في عشرات الآيات في كتاب بين لنا الله من هم الذين لن يغفر الله لهم يقول الله تعالى في سورة النساء **(إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا)** وكذلك قوله تعالى **(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً)** وكذلك قوله **(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً)** وكذلك في سورة التوبة يقول الله تعالى **(الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)** وكذلك في سورة محمد يقول الله تعالى **(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ)**
@saveurdemira1812Ай бұрын
حلقات مشوقة فعلا
@donadona77612 ай бұрын
بوركت اخي وجزاك الله خير الجزاء
@ALMOHANAD112 ай бұрын
شكرا لك اخي الكريم احمد....
@user-st8gh1pn1Ай бұрын
شكرا جزيلا
@fatimasenhaji62082 ай бұрын
السلام عليكم أطلب من الله عز و جل ان يطول عمركم بالصحة و العافية حتى تبقى مفخرة لهذه الأمة وتترك بصمتك بعلمك و اجتهادك المتواصل
@warahahaddota.21242 ай бұрын
اشكرك جزيلا اختي العزيزه ربنا يبارك فيكي و يسعدك فى الدارين تحياتي و احترامي وتقديري
@KhaledKhaleel-jh5vs2 ай бұрын
بارك الله فيك استاذ أحمد شرح اكثر من رائع
@ammarfox83162 ай бұрын
ربنا قال للملائكه وأمر ابليس لأن قول الله نافظ ولا ينبغي لأين كان ان يعصيه اما الأمر فيعصي ويطاع قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ الانسان يعصي امر الله ألم يأمرنا الله بالتقوى وكثيرا منا غير متقين وكذالك أمرنا ببر الوالدين وكم منا من يعوق والديه فالأمر يطاع ويعصي اما قول الله نافذ ولا مخلوق له القدرة علي عصيانه بارك الله فيك يا ابن النيل . ودائما وراها حدوته .
هذا يشرفني و ان شاء الله ارفع حلقات أكثر. تحياتي و احترامي
@MokhtarMoukhtar-j5k2 ай бұрын
ازول فلاون تحية تقدير واحترام وفقك الله لما فيه الخير للناس
@hakoallag28042 ай бұрын
هل النار والنور مختلفين . وهل الملاءكة خلقت من نور . ارجو منك توضيح اخي احمد بالتوفيق
@karimkm786512 күн бұрын
الملكة مختلفون في من النار مسنون والبشر من الطين وبقية الملكة لا نعلم مما خلقوا فكلنا ملك الله
@hash73732 ай бұрын
جزاك الله خير
@OskdSididi2 ай бұрын
شكرا الك على هذه الجهود سيد احمد ❤
@DinaRadwan-co5pb2 ай бұрын
شكرا
@warahahaddota.21242 ай бұрын
🙏🙏💐
@timelord38702 ай бұрын
استاذ لو سمحت ابحث في موضوع من المتحدث في القران عشان تفهم الايات اكتر وان ابليس ما كان بخاطب الله سبحانه
@amalalagha79552 ай бұрын
شكرا لكم..
@NOORSMIR2 ай бұрын
المبعث ان نكون الوسيطة وتتحرك وتكون سائل لاتمس احد ولا احد يمسك كون عقلك يحمي وجودك بالفعل الراجح في كل مجتمع وفي كل حضور وان لا ينبعث منك ضرر لاحد فحسابك فرد ليس لك ان توقف حرب هذا قرارهم المبعث لخلق افراد مسلمين بالقران مبعثهم فالوجود قياس بالقسط في افعالهم الموضوع صعب نسال الله السلام والتوفيق اعاننا الله واياكم سبحانه عما يصفون وجزاك الله خير الجزاء من فضله المبين يارب 🙏🏻❤️
@aymanfikry34942 ай бұрын
الله ينور هل ممكن توضح اكتر مفهوم الجان؟
@khachanabil86672 ай бұрын
السلام عليكم من فضلك انصحك بقراءة كتاب اذان الانعام للدكتور علاء الدين بابكر فإنه سيقودك الي أكثر دقة في بداية الخلق شكرا
@SaidCentre-ms8mc13 күн бұрын
الكل يسجد لله تعالى الا ابليس ابا و استكبرا ولدالك لعنه الله تعالى و أخرجه من الجنة سبحانه و تعالى
@sameer_Al-silwi2 ай бұрын
يقول الله تعالى (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا) في هذه الآية يخبرنا الله أن الإنسان في بداية نشأته وفي المراحل الأولى من خلقه لم يكن شيئاً مذكورا ولا يذكر أحداً أفعاله وإنجازاته لأنه كان مثله مثل بقية الدواب والأنعام التي خلقها الله ، فجميعها خُلِقَت من دون وعي أو إدراك أو فهم أو تفكير وذلك لأن الله لم يهب لها وسائل التعلم والإدراك والفهم وهي السمع والبصر والفؤاد. ولهذا يخبرنا المولى عز وجل في كتابه العزيز أن خلق الإنسان قد مر بعدة مراحل أو سلالات أو أطوار حتى أكتمل خلقه وأصبح في أحسن تقويم.. يخبرنا الله أنه خلق الأنسان من (تراب، ماء) وبخلط الماء والتراب معاً يبدأ تكون الطين، وقد أخبرنا الله أن هذا الطين مر بعدة سلالات أو مراحل أو أطوار (سلالة من طين، وقد خلقكم أطوارا)، وهذه السلالات أو الأطوار بدأت بطين لازب ثم صلصال كالفخار ومن ثم صلصال من حمأ مسنون وهكذا حتى أصبح الإنسان طيناً، وبعد ذلك يخبرنا الله أنه بدأ خلق الإنسان الذي سيكون قادراً على تحمل الأمانة من الطين الذي مر بسلالات ومراحل وأطوار حتى وصل إلى أفضل مراحل الخلق وأصبح في أحسن تقويم. وبعد الوصول الى هذه المرحلة في خلق الإنسان وصار الإنسان سوياً وفي أحسن تقويم، حينها أصبح الإنسان يتسم بصفة البشر (حمل البشرى وتبشير الناس)، وأصبح قادراً على تحمل الأمانة وتحمل التكاليف، وأصبحت لديه القدرة على التعلم والتعقل والتدبر والإدراك والتفكر.. وأخبرنا الله أنه بعد ذلك نفخ فيه من روحه ليجعله خليفة في الأرض، وبهذه النفخة جعل الله للإنسان/للبشر السمع والأبصار والأفئدة والتي هي أدوات ووسائل التعقل والتعلم وإدراك الأشياء. ولذلك نجد في كتاب الله أنا البشر قد جاء بعد إكتمال مراحل وأطوار خلق الإنسان، ولهذا لا نجد في كتاب الله أن البشر قد خُلِق من ماء أو من تراب أو من طين لازب أو من سلالة من طين، وإنما نجد أن البشر قد خُلقِوا من شيء واحد وهو الطين، والصلصال من الحمأ المسنون الذي هو أرقى سلالة أو مرحلة أو طور في خلق الإنسان. يقول الله (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ **وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِين**... ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ...** ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ)** ويقول الله تعالى (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي **خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ...فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ)** ولهذا عند ترتيل كتاب الله نجد أن الإنسان يتسم بعدة صفات وهي: الإنس: جاءت من الفعل (أنِسَ) وهو كل ما نستأنس به وبوجوده، ويأنس كل واحد منهم بغيره من الإنس. الجِنْ: جاءت من الفعل (جَنَ) وهم أصحاب القدرة والنفوذ والسلطة والسيطرة والذين يعملون في الخفاء، كالرؤساء والملوك والسلاطين وأصحاب النفوذ ورجال الأعمال والحكام والطواغيت .... وغيرهم. البشر: جاءت من الفعل (بَشَرَ) وهم الذين يبشرون الناس ويأتونهم بالبشرى. ولهذا نجد في كتاب الله أن الرسل من البشر، وكذلك الله يكلم البشر، ويؤتي الكتاب والحكمة والنبوة للبشر، وينزل الكتب على البشر، ويبعث الله البشر مبشرين ومنذرين. الناس: جاءت من الفعل (نَاَسَ)َ وهم المتذبذبين و المضطربين في أفكارهم ولم يستقروا على رأي ثابت. الشياطين: جاءت من الفعل (شَطَنَ) وهم الذين بعدوا عن الحق والصواب وخالفوا منهج الله، وكذلك الذين يعملون جاهدين لإبعاد الإنسان عن الحق ويحثهم على مخالفته. ولهذا في كثير من الآيات نجد أن الله يحذرنا من الشياطين ويخبرنا ويذكرنا بأن الشيطان هو العدو اللدود للإنسان، وهو من يدعوه الى الضلال والإبتعاد عن الحق والفطرة السليمة. فالإنسان خُلِقَ ضعيفاً عجولاً هلوعاً، ولهذا نجد أن النفس تهلع وتميل للشهوات وإستعجال الأشياء، وبسبب ضعف الإنسان وهلعه وإستعجاله إستحوذ عليه الشيطان وأغواه وأنساه ذكر الله وتحكم بالإنسان وسيطر عليه (إن الشيطان للإنسان عدو مبين، وكان الشيطان للإنسان خذولا، إن الشيطان للإنسان عدو مبين، كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر) ولهذا نجد أن كلمة الشيطان ذُكِرت في القرآن 56 مرة، وكذلك كلمة الإنسان ذُكِرت في القرآن 56 مرة.
@mervatmahmoud69342 ай бұрын
وبخصوص الملائكة كتمان الملائكة هو حيرتهم فمن هو خليفة الارض وعندما قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء هذا تعجب وليس اعتراض وقد لم يعلموا من هذا الخليفة فالكائنات التي على الأرض كانت تعيش بالغريزة وانت وضحت ان الانسان تطور من بشر إلى انسان وأصبح انسان بعد نفخ الروح فكتمان الملائكة في تعجبهم وليس اعتراض او رفض لهذا المخلوق فهم يأتمرون بأمر الله ولا يعصيونه ابدا
@karimkm786512 күн бұрын
اخي الشجرة هي الشجار الذي حصل بين الملكة ومنهم الجن ومن الجن ابليس ابليس تكبر ورفض السجود للمره الثانيه فكلنا مخلوقات لنا عقول فكلنا ملكة الله وانت مخير بين الطاعة والرفض والايمان والجرم وعمل الصالحات وعمل الشر كلام الاستاذ ممتاز وعليك ان تسمع لكل الباحثين حتى تجمع كثير من العلم لكثير من الفائدة والافكار ، وملاحظة لا يوجد شيء اسمه الاسلام هذا تحريف جعلوا الرسالة دين كما فعلو اليهود والنصاره المفروض هو الاسلم تسلم لله بالايمان به واليوم الاخر والامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع بيتك ومع مهنتك ومع الناس المحتاجة
@salem45242 ай бұрын
السلام عليكم بارك الله في اعمالكم الطيبة/ اخي الله حسب الاية الكريمة: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ [ النساء: 1] اذن اول انسان و ليس بشر( البشر هو الانسان العاقل المكتمل) الله خلقه هو النفس الواحدة الاولى و هي كانت انثى و خلق منها الرجل. خلق ادم من انثى و خلق عيسى من انثى. الانسان الاول انثى وذكر خلقا قبل ملايين السنين. ام ادم وهو من البشر خلقه الله من انثى من اصلها من بني الانسان و علمه الاسماء كلها و يقال ان الاسماء هم جميع الرسل و الانبياء من ذرية ادم و غير ذرية ادم. الذين من غير ذرية ادم من الاميين مثال ابراهيم و محمد. على كافة الانبياء و الرسل افضل الصلاة و السلام. الملائكة قالت عن بني الانسان من الام الاولى انهم قتلة مجرمين ولذلك قالت كيف تخلق مخلوقات جديدة تكون خليفة و هم قتلة. ادم هبط ومن معه بني ادم وهما ادريس و السامري و زوجتيه و اخرون الى الارض قبل 12000 وبدأت النبوة بادريس و نوح وهكذا.
@GratefuL_Soul313Ай бұрын
أعتقد والله أعلم أن قول الملائكة (ونحن نسبح بحمد ونقدس لك) لم يكن حديثا لمقارنة أحوال بل كان بيان حال تعظيم الله وتقديسه وتنزيهه عن أن يولي مفسدا ويوكل الامر بخلافة الارض لمن هو غير ذا كفاءة وقدرة ع الاصلاح وليس مقارنة بقول أننا نحن خلق مسخر للخدمة والطاعة والتسبيح والتقديس الخالص فعجبا أن توكل مهمة الخلافة لخلق آخر بل لسان حالهم يقول نحن ننزهك ونقدسك عن أن تولي الامر لمفسدين وتوكل المهمة لهم(ونعلم يقينا ان ذلك لا يكون ولن يكون لأن كلامهم بصيغة المضارع ) سؤالهم كان نفس سؤال ابراهيم عن احياء الموتى وع يقينه أن الله يحييهم(مع إختلاف سبب الاستفهام) فهم (اي الملائكة) استفهام وسؤال للاستيضاح وابراهيم مختلف لكني لم أصل بعد لفهم راسخ لسؤاله عدا ماذكر في التفاسير وبيان أهل القرآن المجددين اللهم زدنا علما وأرزقنا فهما اللهم أجعلنا ممن علمت بقلوبهم خيرا فأسمعتهم وأعنا ع حسن الإتباع بعد الإسماع
@MahaZayed-w9g2 ай бұрын
على فكره اعلان الله لخلق الإنسان كان قبل خلقه اصلا بدليل قوله فإذا سويته و نفخت فيه من روحي . اذن هذا المشهد كان اصلا اعلان لما يريد الله أن يفعله
@soonmoon171621 сағат бұрын
شمس المعارف ؟؟؟؟
@zephyrinestarHMK2 ай бұрын
ربنا في القرآن قال ان ابليس كان من الجن يبقى مفيش اصلا فرضية الملايكة
وابليس هو من الجن وليس الجان هناك اختلاف والملائكة من الجن أيضا فمعنى جن الشئ الخفي ورب العزة لم يذكر في القران من اي شئ خلق الملائكة بل الموروث هو من قال إنهم خلق من نور ولا ندري الا خلق ابليس فقط فقد يكون ملك مخلوق بوصف اخر غير باقي الملائكة ولكن الجامع بين ابليس والملائكة ان الانسان لايستطيع ان يراه الا بأمر الله
@karimkm786512 күн бұрын
كل المخلوقات ملكة حتى آدم والبشرية هي مش ميزه ملائكة في القرآن مكتوب مليكة قراءة ورش ، كل مخلوق له صفات خلقي لا يوجد معصوم من الاخطاء الى الامتثال لطاعة الله
@esraaabdulwahab63822 ай бұрын
ابليس اسم وجنسه من الجن اما الشيطان هي صفه
@AliYahia-c8r2 ай бұрын
من يكون هذا ابليس الذي رفض اوامر لله
@nadiamahmoud44962 ай бұрын
رفض اوامر ربه وليس الله الرحمن لا يملكون منه خطابا وهذا تدبرى
@amr..a..k2 ай бұрын
@@nadiamahmoud4496وما معنى الرب !! الرب هو صاحب كل شئ ملكوت السماوات والارض بما فيهن .. الرحمن اسم يخوف الله به عباده وليس بالمفهوم انه من الرحمة الله هو الاله المعبود في السماوات والارض نعم هو الله الواحد الاحد ولكن اسماؤه لها معاني تفهمنا كيف نقدر الله حق قدره
@Ahvisionop2 ай бұрын
إذا كان البشر مخلوق لم يكن مكتملا في النضج الجسدي و الجسماني و كان منحنيا في هيأته و غير مكتملا كذلك في النضج الفكري و العقلاني فكيف يوحي الله لمخلوق ناقص هذا انحراف خطير و إسائة لله و رسله ألم تقرأ آيات الله (قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي...) (و ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو...) (فتمثل لها بشرا سويا...) (و ما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا و هدى للناس...) إذا استعصى عليك الأمر فالأجدر أن تتريث و تعيد التدبر أنت تضل الناس بهذه المفاهيم الخاطئة لقد أخطأ من قبلك كذلك في نفس الأمر الذكتور شحرور رحمه الله و أخشى أن تكون اتبعته في هذا الاستنباط الكل يصيب و يخطيء إذا كان كبار الباحثين في هذا الاختصاص من الكفار و الملاحدة أسقطوا و هدموا بالبحث العلمي الدقيق نظرية التطور بكل أشكالها (لا أتكلم عن نظرية داروين الهبلة و قردته يعني تطور النوع و تغيره فهذه من المستحيلات) انا أتكلم عن التطور الظاهر ي للخلق فكذلك هذا مستحيل عندما "ظهر" آدم "الخلق" أول مرة كما أراده الله كان متعلما و واعيا قادرا على التواصل و الدليل الآية (و لقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس.....) و إلا كيف فهم و تلقى وسوسة الشيطان و كيف أجاب (ربنا ظلمنا أنفسنا و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين ) و هذه الأحداث تمت قبل حكم الله عليه و قبل أن يخاطب الله ذريته يا بني آدم... حتى يومنا هذا لم نسمع لاحد وفى و بين و تكلم في خلق آدم من خلال آيات القرآن و يضل باب الاجتهاد مفتوح كلامك في خلق آدم تقصير في حق الله شوية تراب و شوية ماء و يننتظر الله حتى يجف و يمر من مرحلة الصلصال و الفخار ثن ينفخ فيه من روحه فيقوم سبحان الله هذا فكر سطحي و ما قدروا الله حق قدره هل قرأت ماذا قال عيسى عليه السلام لقومه (إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكن طيرا بإذن الله) لم يقل إني أصنع أو أهيء لكم من الطين (تراب و ماء) شكلا على هيئة الطير كما يتصور الجميع لقد قال "أخلق" "أخلق" من الطين هي عملية خلق في حد ذاتها المسألة في غاية التعقيد فأعد النظر
@sameer_Al-silwi2 ай бұрын
**يقول الله تعالى (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا)** **في هذه الآية يخبرنا الله أن الإنسان في بداية نشأته وفي المراحل الأولى من خلقه لم يكن شيئاً مذكورا ولا يذكر أحداً أفعاله وإنجازاته لأنه كان مثله مثل بقية الدواب والأنعام التي خلقها الله ، فجميعها خُلِقَت من دون وعي أو إدراك أو فهم أو تفكير وذلك لأن الله لم يهب لها وسائل التعلم والإدراك والفهم وهي السمع والبصر والفؤاد.** **ولهذا يخبرنا المولى عز وجل في كتابه العزيز أن خلق الإنسان قد مر بعدة مراحل أو سلالات أو أطوار حتى أكتمل خلقه وأصبح في أحسن تقويم..** فيخبرنا الله أنه خلق الأنسان من (تراب، ماء) وبخلط الماء والتراب معاً يبدأ تكون الطين، وقد أخبرنا الله أن هذا الطين مر بعدة سلالات أو مراحل أو أطوار (سلالة من طين، وقد خلقكم أطوارا)، وهذه السلالات أو الأطوار بدأت بطين لازب ثم صلصال كالفخار ومن ثم صلصال من حمأ مسنون وهكذا حتى أصبح الإنسان طيناً، وبعد ذلك يخبرنا الله أنه بدأ خلق الإنسان الذي سيكون قادراً على تحمل الأمانة من الطين الذي مر بسلالات ومراحل وأطوار حتى وصل إلى أفضل مراحل الخلق وأصبح في أحسن تقويم. وبعد الوصول الى هذه المرحلة في خلق الإنسان وصار الإنسان سوياً وفي أحسن تقويم، حينها أصبح الإنسان يتسم بصفة البشر (حمل البشرى وتبشير الناس)، وأصبح قادراً على تحمل الأمانة وتحمل التكاليف، وأصبحت لديه القدرة على التعلم والتعقل والتدبر والإدراك والتفكر.. وأخبرنا الله أنه بعد ذلك نفخ فيه من روحه ليجعله خليفة في الأرض، وبهذه النفخة جعل الله للإنسان/للبشر السمع والأبصار والأفئدة والتي هي أدوات ووسائل التعقل والتعلم وإدراك الأشياء. ولذلك نجد في كتاب الله أنا البشر قد جاء بعد إكتمال مراحل وأطوار خلق الإنسان، ولهذا لا نجد في كتاب الله أن البشر قد خُلِق من ماء أو من تراب أو من طين لازب أو من سلالة من طين، وإنما نجد أن البشر قد خُلقِوا من شيء واحد وهو الطين، والصلصال من الحمأ المسنون الذي هو أرقى سلالة أو مرحلة أو طور في خلق الإنسان. يقول الله (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ **وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِين**ٍ...ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ...**ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ)** (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي **خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ...فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ)** ولهذا عند ترتيل كتاب الله نجد أن الإنسان يتسم بعدة صفات وهي: الإنس: جاءت من الفعل (أنِسَ) وهو كل ما نستأنس به وبوجوده، ويأنس كل واحد منهم بغيره من الإنس. الجِنْ: جاءت من الفعل (جَنَ) وهم أصحاب القدرة والنفوذ والسلطة والسيطرة والذين يعملون في الخفاء، كالرؤساء والملوك والسلاطين وأصحاب النفوذ ورجال الأعمال والحكام والطواغيت .... وغيرهم. البشر: جاءت من الفعل (بَشَرَ) وهم الذين يبشرون الناس ويأتونهم بالبشرى. ولهذا نجد في كتاب الله أن الرسل من البشر، وكذلك الله يكلم البشر، ويؤتي الكتاب والحكمة والنبوة للبشر، وينزل الكتب على البشر، ويبعث الله البشر مبشرين ومنذرين. الناس: جاءت من الفعل (نَاَسَ)َ وهم المتذبذبين و المضطربين في أفكارهم ولم يستقروا على رأي ثابت. الشياطين: جاءت من الفعل (شَطَنَ) وهم الذين بعدوا عن الحق والصواب وخالفوا منهج الله، وكذلك الذين يعملون جاهدين لإبعاد الإنسان عن الحق ويحثهم على مخالفته. ولهذا في كثير من الآيات نجد أن الله يحذرنا من الشياطين ويخبرنا ويذكرنا بأن الشيطان هو العدو اللدود للإنسان، وهو من يدعوه الى الضلال والإبتعاد عن الحق والفطرة السليمة. فالإنسان خُلِقَ ضعيفاً عجولاً هلوعاً، ولهذا نجد أن النفس تهلع وتميل للشهوات وإستعجال الأشياء، وبسبب ضعف الإنسان وهلعه وإستعجاله إستحوذ عليه الشيطان وأغواه وأنساه ذكر الله وتحكم بالإنسان وسيطر عليه (إن الشيطان للإنسان عدو مبين، وكان الشيطان للإنسان خذولا، إن الشيطان للإنسان عدو مبين، كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر) ولهذا نجد أن كلمة الشيطان ذُكِرت في القرآن 56 مرة، وكذلك كلمة الإنسان ذُكِرت في القرآن 56 مرة.
@mouhamdimohamed68812 ай бұрын
Le mot khalifa de la terre ne veut pas dire le dirigeant de cette terre , par contre le mot Khalifa veut dire l'un vient de l'autre , l'explication de la langue du Coran n'est pas celle de la langue arabe Merci
@nadiamahmoud44962 ай бұрын
نعم خليفة يخلف بعضهم بعض مثل داوود وسليمان
@ShareifShareif-y2d2 ай бұрын
صحح معلوماتك إذ قال الله لإبليس { قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَیۡرࣱ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِی مِن نَّارࣲ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِینࣲ } [سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٢] ما معنى هذه الآية إذ أمرتك
@warahahaddota.21242 ай бұрын
صحح علمك و استمع للحلقة كاملة لتجد الحل. سؤالك إن دل يدل على أن حضرتك تأخذ رأس الموضوع ثم تسأل
@eazouz2 ай бұрын
لقد اجتزت المرحله الأولي من الخلق وهو خلق البشر اولاً قال الله سبحانه وتعالي إني خالق بشر من طين وكانت المرحله الأولي وهذه المرحله استمرّت آلاف السنين في الارض وكان يعيش مثل الحيوان وكانت الملائكه تري هذآ المخلوق بدًون أخلاقيات وياكل اللحوم النيئه المرحله الثانيه فإذا سويته أي تم تعديل علي هذا الخلق وكذلك استمرت آلاف السنين وعندما كان جاهزا من استقامه الظهر حيث انه كان يسير علي أربع اليدين والرجلين وعندما كان جاهز لاستخدام حنجرته وقال الله الذي خلقك فسواك فعدلك نفخ فيه الروح وهي المقدره علي التعلم فالروح هي المعرفه فأصبح الان إنسان وعندها جائت مرحله الخلافه قال الملائكه إني جاعل في الارض عندها قالت الملائكه أتجعل هذا المخلوق خليفه ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني اعلم ما لم تعلموا اي أنكم ليس لديكم القدره التي لدي هذا المخلوق وهذا في نص الايه سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا وعندها طلب من آدم اخبارهم بأسمائهم اي ما أسم هذه المخلوقات وعندما اخبرهم وهذا كان بعد نفخ الروح كما اسلفت حيث ان آدم المخلوق البشري الذي اصطفاه الله سبحانه وتعالي من بين المخلوقات البشريه الكثيره التي هي في الارض وللمعلوميه نحن خلقنا في الارض وسنموت في الارض وسنبعث من الارض واقرا 👇 مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَىٰ والحنه التي خلقنا فيها هي علي الارض ولم ننزل من السماء ومعلومه اخري الجنه والنار لم تخلق بعد وسوف تخلق علي انقاض هذه الارض التي نحن عليها واقرا 👇 يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ والحمد لله رب العالمين
@mervatmahmoud69342 ай бұрын
اخي الفاضل اعترض على كون الانسان يحيي ويميت فهذا بأمر إلهي ولكن الانسان قد يكون سبب في أحياء او موت انسان اخر فالله سبحانه وتعالى شأنه قدر الأعمار ولا نستطيع أن نؤجل موت احد فمثلا قد اتبرع بكلية لانسان ليعيش ولكن تفشل العملية لأي سبب فيموت لان الله جل علاه جل أجله في هذا الوقت فكيف إذآ الانسان يحيي ويميت وفي قصة ابراهيم عليه السلام مع الملك الكافر قال له الملك انا احي واميت فسكت ابراهيم ولم يعقب وأتى ببرهان اخر وبعد سأل الله كيف تحي الموتى فقال الله أو لم تؤمن قال بلا ولكن ليطمن قلبي وعذرا لو ان هناك خطأ بالاية وصارت بقية القصة وايضا في قصة العبد الصالح الذي دخل على قرية وهي خاوية على عروشها قال ان يحيي هذه فاماته الله مائة عام ثم احياه وجعله يرى كيف يحي الله الموتى فقصة الحياة الموت ليست بانقاذ شخص من الموت او إعدام شخص بجريمة فكلها اسباب كتبها الله علينا وليس لاحد منا ان يتدخل فيها ولهذا فعندما نقرأ الايات الخاصة بالموت الحياة يذكر الله لفظ الجلاله الله وليس لفظ رب وان كنت معك بأننا لدينا قدرة ربانيه في أمور أخرى بالاختيار الذي أوجده الله للإنسان فيكون رب أسرة رب عمل ولا يسمى رزاق بل هو سبب ليصل رزق الله لمن يرعاهم وذكر الله في ايات وهو خير الرازقين وليس خير الرزاقين تختلف في المعنى فكيف يكون هذا الذي يرزق يكون رزاق ولكن خلقنا الله برحمة لهذا في ايات يقول أرحم الراحمين وايضا الحكمة فيقول وانا احكم الحاكمين هاتين الصفتين يكون للإنسان نصيب منهم ولكن هما لله بالمطلق فالله العليم ولا يقول وهو أعلم العالمين رغم ان الانسان يستطيع أن يعلم ولكنه ليس عنده العلم بل يكتسبه من التعلم ومجرى الحياة
@sultalmamarie93162 ай бұрын
استاذي الفاضل : هناك فرق بين (قول الله) وبين (أمر الله ) وتكليف السجود بالنسبة للملائكة كان ( وإذ قلنا للملائكة ) وقول الله قانون فطر عليه المخلوق بينما تكليف السجود بالنسبة لإبليس كان ( ما منعك ان تسجد إذأمرتك ) و اوامر الله ونواهيه قابلة للطاعة وللعصيان الجدير بالذكر ان قول الله حق واجب التنفيذ كقانون كوني إلاهي فطري كما في الاية( إنما أمره إذا اراد شيئآ أن يقول له كن فيكون ) والآية (ويوم يقول كن فيكون قوله الحق ) ومن ذلك المنطلق نجد أنفسنا أمام خيارين لفهم هل الملائكة مخلوقات مخيرة ام أنها مخلوقات مسيرة وليست مخيرة كالتالي : الخيار الاول أن أبليس لم يكن من نفس جنس الملائكة لان ابليس اعطاه الله حرية طاعة او عصيان الامر بينما الملائكة كان السجود لأدم أحد قوانين الفطرة الالهية في خلقهم . الخيار الثاني أن خلق الملائكة كما خلق الانسان فهناك جزء من خلقنا فطري ليس لنا يد في رفضة مثل التكاثر والموت فهما قول الله وهي قوانين كونية فطرية فطرنا الله عليها بينما هناك جزء من خلقنا مخير ولنا حرية أختيار الرفض او الطاعة مثل المعتقدات الفكرية التي تحدد رفضنا او طاعتنا لأي امر من الله يخص افعالنا مثل لا تنابزوا بالألقاب ، وكذلك الملائكة لديها اوامر كقول من الله ولديها اوامر تحتمل الطاعة والعصيان بدليل لفظ يعصون ولفظ ما يؤمرون في الاية ( لايعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون ) اما بالنسبة للجان فإنه مخلوق اعطاة الله القدرة على التحول من جنس الى جنس أخر من المخلوقات ويتصف بعد التحول بالاهتزاز والحركة والحياة بعد ان كان ميت وثابت لا يتحرك (وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرآ ) والاهتزاز بعد الموت والثبات يحدث بعد اضافة الماء للكائنات الميتة كما في الاية ( أهتزت وربت ) ومن هذا المنطلق نفهم ان الجان اصلة ماء يفور شديد السخونة (من نار السموم ) ولفظ جان يقابلة لفظ إنسان ولفظ جن يقالة لفظ إنس والله اعلم
@mouhamdimohamed68812 ай бұрын
Votre explication est philosophique , cad n'est pas fondée sur la langue du Coran qui est spécifique
@xmusic1402 ай бұрын
يا اخي اوافق ت دبرك وهومطابق للايات والسياق واريد ان اضيف لك تدبري ومن خلال نا اكتشفه العلم انطلاقا من البحت عن مراحل تطور الانسان عب علم الاركيولوجيا ان البشر اول جنس حدتت له تسوية علي مستوي بنيته الداخلية والخا رحية ودلك استغرق الاف السنين وفي اماكن مختلفة من الارض وكانو عبارة عن مجموعات تختلف عن بعضها فيالشكل والبنية ولون الشعر والاعين ولون البشرة وفي مرحلة من الزمن مجموعة من البشر كانت سباقة الي التطور عكس المجموعات الاخري بحيت تميزت بالمهارة في التعلم وصنع الاسلحة من حجارة واغصان اشجار لصيد وقد سماه العلم بالانسان الماهر بعده وفي مجَموعة اخرى وجد انسان عاقل اد وجد ان مكان الدماغ يختلف عن مكان دماغ الانسان الماهر و هنا حدتت التسوية والعقل رمز اليه الله بانه نفخ فيه من روحه وامر ابليس بان يدخل في نضام ادم الانسان العاقل لكنه رفض واستكبر وكان من الكافرين وابليس هو الانسان الماهر المندفع الذي يعتمد في حياته علي الما اكتسب من مهارة للحفاض علي حياته لكنه كان داذما يتعرض للقتل من طرف الحيوانات المفترسة والكوارت الطبيعية التي لم تجعله يستمر التكاتر لانه لا يستعمل عقله لانه كانت التسوية لم تكتمل بعد وحدت ان سكنا معا في جنة ما علي االارض وتزاوحا معا وعبر عنها ااالقران يا ادم اسكن انت وزوجك الجنة وكلا منها حيت شئتما ولا تقربا هذه الشجرة وتكونا من الضالمين وهده الشجرة يا استاد حسب تدبري هيتلك الجنة التي سكنها ونضرا ان زج ادم هو الانسان الماهر المندفع والانسان العاقل ادم اي اندماج العقل مع المهارة خربو الجنةودمروها باستنزافخيراتها وعبر عنها القران فازلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كان فيه وقانا اهبطو بعضكَ لبعض عدو ولكم في الارض مستقر الي حين وهنا الشيطان رمز لفكر الانسان الذي سكن تلك الحنة الفكر المدمر الدي لايبني ويحافض عليماكانت تحتويه الجنة من خيراتوبدا الانسان مرحلةاخرى اي الاستقرار في الارض والانتشار بها وكان قد حدث اندماج للانسانيين الماهر والعاقلوبقي الانسان العاقل وهو ادم وذريتهلكن الماهر انقرض وبقيت جيناته في الانسان العاقل وهدا اتبته العلم ايضاوعبر عنه القران فتلقي ادم من ربه كلمات فتاب عليه انه هو التواب الرحيم واستمرت هده المرحل الي يومنا هداقال تعالي ففاماةاتينكم منيهديفمن تبع هدايافلا خوف عليهم ولاهم يحزنون سورة البقرة وابليس من الجن يعني ان الانسان الماهر غير معروف بالنسبة للانسان العاقلوكانت له صفات الجن كانت له قوة اكتر من الانسان الذي يستعمل عقله قوته في عقده يفكر يخطط وينفذ لهدا اصبح خليفة وعمر الارض والجانب الابليسي يادا طغي يدمر ويفسد ويسفك الدماد وذرية ادم هو كل شخص يبني ويعمر ويستعمل عقله في الاصلاح اما ذرية ابليس تتمثل في انكار الحق ونشر الفساد اعتذر عن الاطالة فقط اريد مشاركتك تدبري وشكرا
@sameer_Al-silwi2 ай бұрын
**يقول الله تعالى (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا)** **في هذه الآية يخبرنا الله أن الإنسان في بداية نشأته وفي المراحل الأولى من خلقه لم يكن شيئاً مذكورا ولا يذكر أحداً أفعاله وإنجازاته لأنه كان مثله مثل بقية الدواب والأنعام التي خلقها الله ، فجميعها خُلِقَت من دون وعي أو إدراك أو فهم أو تفكير وذلك لأن الله لم يهب لها وسائل التعلم والإدراك والفهم وهي السمع والبصر والفؤاد.** **ولهذا يخبرنا المولى عز وجل في كتابه العزيز أن خلق الإنسان قد مر بعدة مراحل أو سلالات أو أطوار حتى أكتمل خلقه وأصبح في أحسن تقويم..** فيخبرنا الله أنه خلق الأنسان من (تراب، ماء) وبخلط الماء والتراب معاً يبدأ تكون الطين، وقد أخبرنا الله أن هذا الطين مر بعدة سلالات أو مراحل أو أطوار (سلالة من طين، وقد خلقكم أطوارا)، وهذه السلالات أو الأطوار بدأت بطين لازب ثم صلصال كالفخار ومن ثم صلصال من حمأ مسنون وهكذا حتى أصبح الإنسان طيناً، وبعد ذلك يخبرنا الله أنه بدأ خلق الإنسان الذي سيكون قادراً على تحمل الأمانة من الطين الذي مر بسلالات ومراحل وأطوار حتى وصل إلى أفضل مراحل الخلق وأصبح في أحسن تقويم. وبعد الوصول الى هذه المرحلة في خلق الإنسان وصار الإنسان سوياً وفي أحسن تقويم، حينها أصبح الإنسان يتسم بصفة البشر (حمل البشرى وتبشير الناس)، وأصبح قادراً على تحمل الأمانة وتحمل التكاليف، وأصبحت لديه القدرة على التعلم والتعقل والتدبر والإدراك والتفكر.. وأخبرنا الله أنه بعد ذلك نفخ فيه من روحه ليجعله خليفة في الأرض، وبهذه النفخة جعل الله للإنسان/للبشر السمع والأبصار والأفئدة والتي هي أدوات ووسائل التعقل والتعلم وإدراك الأشياء. ولذلك نجد في كتاب الله أنا البشر قد جاء بعد إكتمال مراحل وأطوار خلق الإنسان، ولهذا لا نجد في كتاب الله أن البشر قد خُلِق من ماء أو من تراب أو من طين لازب أو من سلالة من طين، وإنما نجد أن البشر قد خُلقِوا من شيء واحد وهو الطين، والصلصال من الحمأ المسنون الذي هو أرقى سلالة أو مرحلة أو طور في خلق الإنسان. يقول الله (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ **وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِين**ٍ...ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ...**ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ)** (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي **خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ...فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ)** ولهذا عند ترتيل كتاب الله نجد أن الإنسان يتسم بعدة صفات وهي: الإنس: جاءت من الفعل (أنِسَ) وهو كل ما نستأنس به وبوجوده، ويأنس كل واحد منهم بغيره من الإنس. الجِنْ: جاءت من الفعل (جَنَ) وهم أصحاب القدرة والنفوذ والسلطة والسيطرة والذين يعملون في الخفاء، كالرؤساء والملوك والسلاطين وأصحاب النفوذ ورجال الأعمال والحكام والطواغيت .... وغيرهم. البشر: جاءت من الفعل (بَشَرَ) وهم الذين يبشرون الناس ويأتونهم بالبشرى. ولهذا نجد في كتاب الله أن الرسل من البشر، وكذلك الله يكلم البشر، ويؤتي الكتاب والحكمة والنبوة للبشر، وينزل الكتب على البشر، ويبعث الله البشر مبشرين ومنذرين. الناس: جاءت من الفعل (نَاَسَ)َ وهم المتذبذبين و المضطربين في أفكارهم ولم يستقروا على رأي ثابت. الشياطين: جاءت من الفعل (شَطَنَ) وهم الذين بعدوا عن الحق والصواب وخالفوا منهج الله، وكذلك الذين يعملون جاهدين لإبعاد الإنسان عن الحق ويحثهم على مخالفته. ولهذا في كثير من الآيات نجد أن الله يحذرنا من الشياطين ويخبرنا ويذكرنا بأن الشيطان هو العدو اللدود للإنسان، وهو من يدعوه الى الضلال والإبتعاد عن الحق والفطرة السليمة. فالإنسان خُلِقَ ضعيفاً عجولاً هلوعاً، ولهذا نجد أن النفس تهلع وتميل للشهوات وإستعجال الأشياء، وبسبب ضعف الإنسان وهلعه وإستعجاله إستحوذ عليه الشيطان وأغواه وأنساه ذكر الله وتحكم بالإنسان وسيطر عليه (إن الشيطان للإنسان عدو مبين، وكان الشيطان للإنسان خذولا، إن الشيطان للإنسان عدو مبين، كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر) ولهذا نجد أن كلمة الشيطان ذُكِرت في القرآن 56 مرة، وكذلك كلمة الإنسان ذُكِرت في القرآن 56 مرة.
@mouhamdimohamed68812 ай бұрын
Le Djine et l'humain sont différents des anges ,les anges sont des exécutons des ordres , tandis que l'humain et le Djine sont des créations libres de croire ou non , donc le Dine n'a rien avoir avec les anges svp votre explication n'a aucun sens
@nn-lj4dc2 ай бұрын
@@mouhamdimohamed6881 Exactement, c est ca ce que je l ui ai expliquee hier sur mon commentaire en Arab, et je lui ai donnee plusieures preuves ayat koraniya
@nn-lj4dc2 ай бұрын
الجن ليس من الملاءكة.... انتبه اخي لما تقوله الملاءكة يفعلون ما يؤمرون من عند الله سبحانه وتعالى اما الجن و الإنس فهم كلفوا ب عبادة الله سبحانه وتعالى و الله ترك ل المخلوقين حرية الخيار بين اتباع الحق او اتباع الباطل، و كلا المخلوقين لهم الحساب يوم القيامة .... الجن و الإنس سوف يحاسبون يوم القيامة...فريق في النار و فريق في الجنة.. هناك الصالح من الإنس و دون ذلك، و هناك الصالح من الجن و دون ذلك هناك شياطين الجن و هناك شياطين الإنس اما الملاءكة👈👈 فهم ملانكة الملاءكة لا يحاسبون يوم القيامة مثل الجن و الإنس ، فهم سيتلقون المتقين في الجنة....
@warahahaddota.21242 ай бұрын
اشكرك جزيلا اختي الكريمه و لكن ممكن تخرجى من رأسك اولا أن الجن مخلوق آخر. و خلينا فى موقف الملائكة. كل الآيات تؤشر أن إبليس من الملائكة و لكن ذكر أنه جن. فالجن من الملائكة مطلوب منهم العبادة لله اختيارى و لذلك أبى أن يسجد و مافيش ملك يعص اخر الله مع أن إبليس ملك. نعم خلق الله الجن و الإنس ليعبدون من مقام الجن و الإنس اى كل المقامات هذه تعبد الله و للأسف تكفر.تحياتى
@nn-lj4dc2 ай бұрын
@@warahahaddota.2124 الجن فعلا مخلوق اخر، هاته حقيقة اقرها القرآن الكريم لا يحق لي ان انكرها... ثانيا و ركز جيدا و اريد منك جواب بكل حيادية و موضوعية... الشيطان إبليس له ذرية.... له ذربة... له ذرية... كيف يستقيم فهمك مع الآية القرآنية؟ ؟؟؟؟؟؟ لا يمكن ابدا.... (49) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ👈 الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ 👈👈👈👈وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا (50 اخي انت متدبر، احيانا تصب و احيانا تخطا... لكن البرهان من القرآن هو الفيصل انا استدل فهمي ل الحقيقة من ايات قرانية، اتمنى ان تحاججني ايضا بأية قرآنية و ليس بفهمك الخاص شكرا
@nn-lj4dc2 ай бұрын
ارسلت لك اخي البرهان من القرآن الكريم ان الشيطان إبليس له ذرية... له ذرية..... و انتظرت ردك... هل ما زلت عند رايك ام غيرته؟؟؟ نحن نجادل ل إيصال الحقيقة، لا ل إنتصار رأي على رأي اخر... اتمنى ان تعيد النظر في مفهومك لأنه خاطء .... لديك الكثير من المتابعين و بعضهم يتأثر بقناعاتك الشخصية دون بحث.... و لا يجب ان توصل اليهم معلومات غير حقيقية....
@Ahvisionop2 ай бұрын
للأسف تدبر ليس في محله إذا كان الإنسان تطور عن الخلق البشري فما قولك في الآيات (إن الانسان لظلوم كفار ) (إن الإنسان لكفور) (إن الإنسان ليطغى) انتبه الكلمة على إطلاقها و معرفة يعني تشمل كل الإنسان سؤال هل هذه الآيات تسري على الرسل و الانبياء هل تسري على الرسول محمد عليه السلام احذر فأنت تسيء إليه بتدبرك هذا أعد ترتيل الآيات لعلك تبصر فتستدرك الأمر حتى تتضح لك الأمور الإنسان هو "وصف" للنوع المعني بالخلق الذي هو البشر أما ما قلت عن خلق آدم فهو استنباط في غاية البساطة أكاد أقول سطحي جدا لا بد أن يكون لديك دراية و لو نسبيا بالعلوم الكونية في الفيزياء و البيولوجيا الجزيئية فالخلق المبدئي الأولي لآدم البشر ثم خارج الزمكان أصل الحياة لم يكن قط على الأرض و حتى الآن لا يستطيع مخلوق و لا العلم أن يفهم أو يشرح كيف ثم الإنتقال من مرحلة الجزيء (molecule) إلى مرحلة الخلية الحية (cellule) لن أطيل إبليس ليس من الملائكة و لم يكن أبدا منهم و الآيات تبين ذلك
@sameer_Al-silwi2 ай бұрын
**يقول الله تعالى (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا)** **في هذه الآية يخبرنا الله أن الإنسان في بداية نشأته وفي المراحل الأولى من خلقه لم يكن شيئاً مذكورا ولا يذكر أحداً أفعاله وإنجازاته لأنه كان مثله مثل بقية الدواب والأنعام التي خلقها الله ، فجميعها خُلِقَت من دون وعي أو إدراك أو فهم أو تفكير وذلك لأن الله لم يهب لها وسائل التعلم والإدراك والفهم وهي السمع والبصر والفؤاد.** **ولهذا يخبرنا المولى عز وجل في كتابه العزيز أن خلق الإنسان قد مر بعدة مراحل أو سلالات أو أطوار حتى أكتمل خلقه وأصبح في أحسن تقويم..** فيخبرنا الله أنه خلق الأنسان من (تراب، ماء) وبخلط الماء والتراب معاً يبدأ تكون الطين، وقد أخبرنا الله أن هذا الطين مر بعدة سلالات أو مراحل أو أطوار (سلالة من طين، وقد خلقكم أطوارا)، وهذه السلالات أو الأطوار بدأت بطين لازب ثم صلصال كالفخار ومن ثم صلصال من حمأ مسنون وهكذا حتى أصبح الإنسان طيناً، وبعد ذلك يخبرنا الله أنه بدأ خلق الإنسان الذي سيكون قادراً على تحمل الأمانة من الطين الذي مر بسلالات ومراحل وأطوار حتى وصل إلى أفضل مراحل الخلق وأصبح في أحسن تقويم. وبعد الوصول الى هذه المرحلة في خلق الإنسان وصار الإنسان سوياً وفي أحسن تقويم، حينها أصبح الإنسان يتسم بصفة البشر (حمل البشرى وتبشير الناس)، وأصبح قادراً على تحمل الأمانة وتحمل التكاليف، وأصبحت لديه القدرة على التعلم والتعقل والتدبر والإدراك والتفكر.. وأخبرنا الله أنه بعد ذلك نفخ فيه من روحه ليجعله خليفة في الأرض، وبهذه النفخة جعل الله للإنسان/للبشر السمع والأبصار والأفئدة والتي هي أدوات ووسائل التعقل والتعلم وإدراك الأشياء. ولذلك نجد في كتاب الله أنا البشر قد جاء بعد إكتمال مراحل وأطوار خلق الإنسان، ولهذا لا نجد في كتاب الله أن البشر قد خُلِق من ماء أو من تراب أو من طين لازب أو من سلالة من طين، وإنما نجد أن البشر قد خُلقِوا من شيء واحد وهو الطين، والصلصال من الحمأ المسنون الذي هو أرقى سلالة أو مرحلة أو طور في خلق الإنسان. يقول الله (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ **وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِين**ٍ...ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ...**ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ)** (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي **خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ...فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ)** ولهذا عند ترتيل كتاب الله نجد أن الإنسان يتسم بعدة صفات وهي: الإنس: جاءت من الفعل (أنِسَ) وهو كل ما نستأنس به وبوجوده، ويأنس كل واحد منهم بغيره من الإنس. الجِنْ: جاءت من الفعل (جَنَ) وهم أصحاب القدرة والنفوذ والسلطة والسيطرة والذين يعملون في الخفاء، كالرؤساء والملوك والسلاطين وأصحاب النفوذ ورجال الأعمال والحكام والطواغيت .... وغيرهم. البشر: جاءت من الفعل (بَشَرَ) وهم الذين يبشرون الناس ويأتونهم بالبشرى. ولهذا نجد في كتاب الله أن الرسل من البشر، وكذلك الله يكلم البشر، ويؤتي الكتاب والحكمة والنبوة للبشر، وينزل الكتب على البشر، ويبعث الله البشر مبشرين ومنذرين. الناس: جاءت من الفعل (نَاَسَ)َ وهم المتذبذبين و المضطربين في أفكارهم ولم يستقروا على رأي ثابت. الشياطين: جاءت من الفعل (شَطَنَ) وهم الذين بعدوا عن الحق والصواب وخالفوا منهج الله، وكذلك الذين يعملون جاهدين لإبعاد الإنسان عن الحق ويحثهم على مخالفته. ولهذا في كثير من الآيات نجد أن الله يحذرنا من الشياطين ويخبرنا ويذكرنا بأن الشيطان هو العدو اللدود للإنسان، وهو من يدعوه الى الضلال والإبتعاد عن الحق والفطرة السليمة. فالإنسان خُلِقَ ضعيفاً عجولاً هلوعاً، ولهذا نجد أن النفس تهلع وتميل للشهوات وإستعجال الأشياء، وبسبب ضعف الإنسان وهلعه وإستعجاله إستحوذ عليه الشيطان وأغواه وأنساه ذكر الله وتحكم بالإنسان وسيطر عليه (إن الشيطان للإنسان عدو مبين، وكان الشيطان للإنسان خذولا، إن الشيطان للإنسان عدو مبين، كمثل الشيطان إذ قال للإنسان أكفر) ولهذا نجد أن كلمة الشيطان ذُكِرت في القرآن 56 مرة، وكذلك كلمة الإنسان ذُكِرت في القرآن 56 مرة.