هل التعدد في النكاح ظلم وحرام

[@guesmiridha6238]

عجبني تعليقك على حديث الرسول عليه الصلاة والسلام.: حبب إلي من الدنيا النساء والطيب،.... فمفهوم النساء هي كلمة مفتاح. مع الشكر والتقدير.

[@zainabzona]

معلومة يجب إن نصل على آل النبي ايضا لتكمل الصلاة فَنقول أللهُم صل على مُحمد وعلى آل مُحمد

[@share.theworld]

كلام حكيم ومنطقي شكرًا

[@fadelfadel9015]

بارك الله فيك استاذنا الغالي ❤❤❤🎉🎉🎉

[@12345Userfffff]

استاذ سامر ارجو انك تعمل حلقه مفصله عن الفرق بين النكاح و الزواج و ملك اليمين.

[@AbdoAbdo-it8ll]

عظيم.... بارك الله علمك استادنا الفاضل... 🙏🙏🙏🙏❤❤

[@tabouqaltlachwak2043]

التعدد بالنسبة للرجل متعة و بالنسبة للمرأة و الأبناء بالصراحة ظلم لذلك قال تعالى و لن تعدلوا

[@oskara9843]

@@tabouqaltlachwak2043 المفروض انه الزواج يكون للارامل ومعهم أبناء وبموافقة الزوجه... غير هيك رح بتجاوز الحلال ويبدأ بظلم بنات الناس.. رغم انه حلال لكنه بغيض وقد يظلم نفسه والاخرين وحقا تخف موازينو يوم القيامه.

[@BenBen-dv5wg]

مشكور يا أستاذ سآمر

[@suzanbach4826]

في الدول الحديثة المتحضرة والتي لا تعيش خارج الزمن والتي قوانينها متوافقة مع شرعة حقوق الإنسان الحكومات هي من تدعم المرأة الأرملة ماديا ولا تحتاج ان ترمي بنفسها على رجل متزوج فتتسبب بدمار الزوجة الاولى نفسيا والكراهية بين الأبناء والبنات والعداوات ، تعدد الزوجات جاء في القران في سياق دعم الرجل المتزوج للأرملة لان النظرة الى الأرملة في ذلك الزمن نظرة دونية حيث الرجل العازب او حتى الأرمل او المطلق يرفض الزوج بها فتلجأ إلى القبول برجل متزوج حيث كانوا ينجبون الكثير من الاطفآل وحيث لم تكن النساء تعمل خارج المنزل ولم تكن هناك دور حضانة او حتى دور أيتام ، ومن المنطقي ان نمنع تعدد الزوجات لان الظروف تغيرت والمجتمع لم يعد يحتاج لتعدد الزوجات خاصة ان عدد النساء اصبح مساوي لعدد الرجال بعكس زمن الرسول حيث كانت تكثر الأرامل والسبايا والايتام نتيجة ظروف الحروب وحيث ان المسلمين كانوا اقلية وتعدد الزوجات يزيد من عددهم والان كل شيء تغير اما تطبيق الاية بشكل حرفي وبدون النظر إلى مصلحة البشر المتغيرة وخاصة حقوق المرأة وكرامتها ، تعدد الزوجات يزيد من التكاثر البشري واحتقار النساء وزيادة الفقر والتخلف ويعارض مقاصد القران وهي الرحمة والحق والعدل وتعدد الزوجات يعارض العدل في زمننا ، في الماضي كان المجتمع يحتاجه ومصالح الناس وظروفهم تتغير مع الزمن وتطبيق اي مباح بشكل مطلق وبدون مراعاة تغير الزمن هو تشدد ديني وخاصة ان مجتمعاتنا تعاني من من الفكر الذكوري وقمع المرأة ، لا لتعدد الزوجات ونعم للزواج المدني الذي لا يسمح بالتعدد، اما ان تشترط العروس بالا يتزوج عليها العريس فهو اقتراح لم يحصل ولن يحصل في مجتمعاتنا الذكورية والتي يتحكم بها الذكور على النساء وحيث ان المحاكم الشرعية المجرمة ترفض هذا الشرط وان تزوج الرجل على زوجته لن يستطيع احد منعه ،وما لا يرضاه الرجل على نفسه عليه ان لا يرضاه على غيره

[@Samerislamboli]

الحكم الحلال يبقى قائما ولايصح الغائه أو تحريمه ولكن يمكن منع ممارسته أو تنظيمه، وذكرت أن الحلال يرجع تطبيقه للمجتمع وحريته وقانونه، وليس كل حلال مقبول أو مناسب

[@suzanbach4826]

@@Samerislamboli منع ممارسته هو حل منطقي جدا ومطلوب حتى نساهم في تطوير مجتمعاتنا ونخفف الكم الهائل من الظلم الواقع على النساء حيث المحاكم الشرعية مليئة بقضايا الظلم واحد اسبابها تعدد الزوجات الذي يعارض شرعة حقوق الانسان ومكانة المرأة في الاسرة ونظرة الرجل والمجتمع لها ، لا حد يعلم كم تعاني الزوجة التي تزوج عليها زوجها من الم نفسي وقهر وذل وخاصة انها إذا قررت الانفصال سيقف اهلها ضدها والمجتمع الذكوري المتخلف، ولن تتقدم شعوبنا إلا بالمساواة بين الجميع في الحقوق ، أنا أعرف كثيرا من النساء تركن الإسلام بسبب السماح بتعدد الزوجات !! واعرف نساء أصبن بامراض مستعصية بعد زواج ازواجهن عليهم ، كل مباح يؤدي إلى ظلم من الأفضل منعه وشكرا 👍

[@sameer_Al-silwi]

@@Samerislamboli القرآن لم يحلل سوى زوجة واحدة وليس أربع كما يقول أغلب علماء الدين، يقول الله تعالى (وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً) أي أن المسلم لايجمع بين زوجتين وإن اراد زوجة ثانية لابد أن يستبدلها بزوجته الأولى مع إبقاء جميع الأشياء التي أعطاها لزوجته الأولى ولا يأخذ منها شيئاً مهما كان يسيراً لأنه إذا أخذ منه شيئاً سيكون ذلك بهتاناً وإثماً مبيناً. وفي سورة النساء التي أستهلت بخطاب الله للناس كافة حيث أخبرهم أنه خلقهم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء، فالرجال عندهم القدرة والنفوذ والسعي في الأرض والإرتجال فيها، بينما النساء هم من يعتمدون على الرجال ليقوموا على أمورهم وشئونهم، وبعدها أمر الله جميع الناس أن يتقوا الله الذي يساءلون به، فقد سألوا الله عن اليتامى (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء اللّهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ شحَكِيمٌ) وكذلك سألوه عن النساء (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا) وبعد هذه الآية التي ذكر الله بها جميع الناس وطلب منهم أن يتقوه وأنه عليهم رقيباً، جاء أمر من الله لجميع الناس بأن يهتموا باليتامى وبالنساء وأن يأتوهم أموالهم التي كتبها الله لهم وأن يقوموا لهم بالقسط ولا يأكلوا أموالهم (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا) وذلك في قوله تعالى (وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا...وإن خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) نكح المرأة: أي أعتمد عليها نكح فلاناً: أي أعتمد عليه في تدبير أموره أنكح فلاناً: أي تولى أموره وقام عليها بلغ النكاح:صار قادراً على الإعتماد على نفسه وتولي أموره في هذه الآيات يأمرنا الله أن نؤتي اليتامى أموالهم ولا نأخذ أموالهم ونضيفها الى أموالنا لأن في ذلك ذنب كبير، وإن خافوا أن لا يقسطوا في اليتامى أي إن خافوا أن لايطبقوا حكم الله الذي أنزله وبينه لهم في كيفية التعامل مع أموال اليتامى وإعطاءهم حقوقهم بالقسط، أي إعطائهم حقهم وزيادة، فحينها على الناس (الذي قال الله أن منهم رجال كثيراً) أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء ويقوموا على شؤونهن واحتياجاتهن هن وأبنائهن اليتامى.

[@sameer_Al-silwi]

يقول الله وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى: أي إن خفتم أن لاتقوموا على أموال اليتامى بالقسط كما أمر الله فعندها أنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. وبعد نزول هذه الآيات آراد قوم النبي توضيح معنى هذه الآية ليفهموها ولهذا طلبوا من النبي أن يفتيهم في هذا الأمر ويوضحه لهم، يقول الله تعالى (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا) عندما طلب قوم النبي من سيدنا محمد أن يفتيهم بما يخص النساء، فقال لهم رسولنا الكريم إن الله يفتيكم فيهن وفي يتامى النساء (أي في الأبناء اليتامى لهؤلاء النساء) فعندما نقول يتامى النساء يختلف عن قولنا النساء اليتيمات، يتامى النساء (يقصد به الأبناء اليتامى لهؤلاء النساء)، أما النساء اليتيمات يقصد به أن النساء أنفسهن يتيمات. فيفتيهم الله في اليتامى اللاتي يرفضون أن يؤتوهن ما كتبه الله لهن، وكذلك يرغبوا أن ينكحوهن،(أي لا يرغبوا في التكفل بهن وتولي أمورهن والقيام عليهن وعلى أمورهن) وكذلك المستضعفين من الولدان أي اليتامى من الولدان الذين لايرغبون في القيام على أمورهم وتلبية إحتياجاتهم، وبعد ذلك يأمرهم الله أن يقوموا لليتامى بالقسط (أي يقسطوا في اليتامى)، وكلمة القسط تعني إعطاءه حقه وزيادة، أما العدل فتعني إعطاءه حقه بالتمام والكمال دون أي زيادة أو نقصان، فإذا زاده عن حقه يكون قد أوفى الكيل والميزان بالقسط، وأن أنقصه عن حقه يكون قد بخسه، يقول الله تعالى (وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ) ويختم الله الآيه بقوله، وما تفعلوا من خير بهؤلاء اليتامى وهذا الخير هو القيام لليتامى بالقسط، فإن الله عليم بهذا الخير الذي قمتم به. وفي الآية التي تليها ما يؤكد أن نكاح النساء يقصد به تولي أمرهن والتكفل بهن والقيام على أمورهن، فيقول الله تعالى (وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا)، فالمرأة التي هي والدة اليتامى إن خافت من بعلها (وكلمة البعل تعني رب الشيء ومالكه ومالك أمره والقائم عليه، ويقال أتخذه بعلاً: أي إتخذه ليقوم على أموره وليحتمي به ويعتمد عليه) فإن خافت هذه المرأه من الشخص القائم عليها وعلى أمورها نشوزاً، والنشوز يعني القرب الشديد والإعراض يعني الإبتعاد عن الشيء، فيقول الله في هذه الحاله فلا جناح على البعل والمرأة أن يصلحا بينهما (أي كل واحد منهما يصلح ذات بينه) لأن الصلح خير. وبعد ذلك يقول الله تعالى (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) في هذه الآيةيخبر الله البعول، أي القائمين على أمور هؤلاء النساء وأولادهن اليتامى بأنهم لن يستطيعوا أن يعدلوا بين النساء ولو حرصوا على ذلك (فالنساء هنا هن الذي قال الله فيهن "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع")، يخبرهم الله أنهم لن يستطيعوا العدل بينهن لأن العدل يقتضي القيام على أمورهن (أمور النساء التي نكحهن) بنفس القدر دون أي زيادة أو نقصان وهذا شيء يصعب تحقيقه حتى لو حرصوا على ذلك فالنفس قد تميل أحياناً للنساء الغنيات أو الجميلات أو التي تمده قرابه بهن، يقول الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا) ولهذا يؤكد الله أن مسألة العدل لن تتحقق لأن النفس تتبع الهوى وبهذا ستميل لفئة من النساء دون الأخريات، ولهذا يعقب الله بقوله (فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة) أي لا يميلوا كل الميل لنساء بعينهن لجمالهن أو لغناهن أو لقرابتهن ويذر بقية النساء كالمعلقة فلا يهتم بهن ولا يقوم على أمورهن وإحتياجاتهن. في الآية التالية يقول الله (وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللّهُ كُلاًّ مِّن سَعَتِهِ وَكَانَ اللّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا)، والتفريق هنا يكون بين النساء وليس بين البعل والمرأة، فلو كانت التفرقة بين البعل والمرأة سيكون الخطاب "وإن تتفرقا" لأن الله في جميع الآيات السابقة يخاطب البعول، ولكن قال الله "وإن يتفرقا" أي أن يتفرقن النساء وبهذا لن يميل القائم على أمور هؤلاء النساء بالميل لإحداهن دون الأخريات لجمالها أو مالها أو قرابته منها. كلمة مثى وثلاث ورباع التي ذكرت في بداية سورة النساء تدل على الكثرة ولا تعني إثنتان أو ثلاث أو أربع، فقد قال الله عن الملائكة أنهم أولوا أجنحة مثنى وثلاث ورباع وهذا دليل على الكثرة لأن أداة الوصل هي الحرف "و" وليست "أو" لتدل على تعدد الخيارات. فعندما أقول رأيت اليوم أحمد و علي ليست هي نفسها رأيت اليوم أحمد أو علي.

[@sameer_Al-silwi]

وإذا كان النكاح بمعنى الزواج، وإذا كانت كلمة مثنى تعني إثنتين وثلاث تعني ثلاثة ورباع تعني أربعة، لماذا لم يقول الله فردى ومثنى وثلاث ورباع، لماذا إذا أراد الشخص أن يقسط في اليتامى يجب أن تكون هذه الزوجة هي الزوجة الثانية ولا تكون الزوجة الأولى!!! وإذا كان النكاح بمعنى الزواج لماذا قال المولى عز وجل "وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاء سَبِيلاً" ، لماذا أكد الله أن لانتزوج ما تزوج أباءنا من النساء ، فهل يمكن للأباء الزواج بغير النساء!!!!! إذا النكاح هو الزواج كان يكفي لنا لكي نفهم ذلك أن يقول الله "وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاء سَبِيلاً" ولماذا قال الله تعالى لسيدنا محمد " فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا" ولم يقول أنكحناكها إذا كان النكاح يعني الزواج. من الآيات السابقة نجد أن النكاح في القرآن لا يعني الزواج وإنما يعني أن يتولى الناس شؤون هؤلاء النساء ويقومون على إحتياجاتهن وأمورهن في حال خافوا أن لا يقسطوا في اليتامى و أن لا يقوموا لليتامى بالقسط. فسورة النساء بدأها الله بكلمة (يا أيها الناس إتقوا ربكم) وهذا الخطاب جاء ليخاطب جميع الناس سواء كانوا مؤمنين أم غير مؤمنين، سواء كانوا من الجنسين الذكر والأنثى، ولهذا الخطاب عام ولا يخاطب الله جنس الذكر حصراً. من المعروف أن كلمة النساء هي كلمة عامة، وهي صفة تدل على مقام مثل كلمة الرجال ولذلك النساء تشمل الجنسين الذكور والإناث وتعني المتأخرين والمتروكين لأي سبب كان، سواء كان بسبب شركهم أو تخلفهم أو فقرهم أو بسبب ضعفهم أو يُتمهم وليست بالضرورة أنها الإناث، وقد تعني الأشخاص المتأخرين فكرياً أو دينياً أو مادياً أو جسدياً ويعتمدون على الرجال في معيشتهم وأمورهم وأمور دنياهم. والرجال كذلك هي صفة مقام وتشمل الجنسين الذكور والإناث فالرجل هو الذي يعتمد على نفسه في كافة أموره ويرتجل في الأرض ليكون شخصاً فعالاً ومؤثراً في المجتمع. ولهذا يقول الله تعالى(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ) يقول الله في الآية التي تتحدث عن النكاح (فإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى) أي إن خاف أي إنسان أن لا يقوم لليتامى بالقسط أو أن لا يقسط في اليتامى، فيمكنه أن ينكح ما طاب له من النساء مثنى وثلاث ورباع (نكحه تعني إعتمد عليه وأنكحه تعني قام على أموره). أي أن يقوم على أمور النساء ويوفر لهن إحتياجاتهن كل بحسب قدرته (مثنى وثلاث ورباع) وكلمة مثنى وثلاث ورباع تدل إلى أن الخيار مفتوح للناس كُلاً بحسب مقدرته، ولكن إن خاف أن لا يعدل (والعدل هنا بين يتامى النساء وليس بين النساء لأن الله أكد أن الشخص لن يستطيع أن يعدل بين النساء ولو حرص على ذلك)، فإن خاف أن لا يعدل بين يتامى النساء فعليه بواحدة (فإذا لم يستطيعوا أن يقسطوا في اليتامى فعليهم أن يقوموا على أمور النساء الذين طبن لهم كل على قدر مقدرته، فإن خافوا أن لايعدلوا في ذلك فعليهم بالقيام بشيء واحد (وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) وهو إما أن يؤتوا اليتامى أموالهم ويؤتوا النساء صدقاتهن نحلة (نحلة تعني من غير أي مقابل) أو (ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا)، أي أن تجدوا لهم وظائف وأعمال يسترزقون منها من ما ملكته أيمانكم، يعني أن يشغلوهم عندهم بأجرة وراتب يعيشوا منه وبذلك يكونوا قد ساعدوا النساء واليتامى في إستمرار حياتهم وتدبير أمورهم وإحتياجاتهم، وبنفس الوقت أنهم لن يعولوا لأنهم لم يقوموا على أمورهم وإحتياجاتهم من أموالهم الخاصة. ولهذا يقول الله (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياماً وأرزقوهم فيها وأكسوهم وقولوا لهم قولاً معروفا) فأمر الله الناس أن لا يؤتوا السفهاء (ضعيف العقل والفكر والذي لايستطيع التصرف في الأمور) أموالهم التي هي قائمة على أمورهم هم أنفسهم، فلا يؤتوها للسفهاء وكذلك لا يؤتوا السفهاء من اليتامى أموالهم التي ورثوها عن والديهم لكي لا يصرفوها ويبددوها إسرافا وبداراً وهباء من دون فائدة، ولكن أمرهم أن يرزقوهم فيها (أي يشغلوهم عندهم ويدفعوا لهم أجور العمل لديهم) ولذلك نسب الله الأموال للناس أنفسهم (أموالكم) وليس لليتامى (أموالهم) وكذلك قال (ارزقوهم فيها) أي شغلوهم في ملك يمينكم(ما تمتلكون من شركات ومصانع ومتاجر...الخ) وفي هذه الأموال التي تمتلكونها ولهذا لم يقل الله (أرزقوهم منها) وقال (أرزقوهم فيها) فملك اليمين تعني ما نمتلك نحن من أموال وشركات ومصانع وتجارة ولا تعني العبيد والإماء، والدليل على ذلك قوله تعالى (ضَرَبَ لَكُم مَّثَلًا مِنْ أَنفُسِكُمْ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاء فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَاء تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) أي أن الله يخبرنا بهذا المثل أن ليس لدينا في ماملكت أيماننا من شركات وعقارات وتجارة من شركاء يتصرفون بها كما نتصرف نحن ونكون نحن وهم سواء في التصرف بها.

[@ZanochaZanocha]

تعدد الزوجات في وقتنا هذا لا معنى له الا قهر وإحتقار لزوجة الاولة وتباهي من ذكور على الإناثى انو الله سبحانه اعطه الحق في ذلك فقط

[@Samerislamboli]

صديقي الحكم نظري وليس دعوة لتطبيقه ولايناقش الأمر شخصيا وعلى الدولة أن تنظم تطبيقه أو تمنعه

[@huseinabderrahman8711]

شكرا لك على المعرفة الواسعة وسعة الصدر

[@ouelidouelid3075]

بارك الله فيك استاذ سامر إسلامبولي سؤالي ماهو حصة الزوجات في الميراث

[@Samerislamboli]

نصيب الزوجة معروف بالميراث وحصل اختلاف على نصيب الزوجات على أوجه: 1- شركاء في نصيب الزوجة الواحدة يوزع بينهم بالتساوي 2- لانصيب لهم والميراث للزوجة الأولى فقط 3- لكل زوجة نصيب كامل مثل نصيب الاولى وانأ أميل إلى الأول

[@مسترسكر]

كلام جميل ومنطقي

[@Hasssssna]

بارك الله فيك على هذا الطرح المنطقي و الدقيق. لدي تساؤلين اذا سمحت: ماهي دلالة استعمال القسط في الأولاد في الشرط الأول ثم العدل بينهم في الشرط الثاني ؟ ماهي الحِكم الممكن استنباطها من هذا؟ و في موضوع ما ملكت ايمانكم، استشكل علي استيعاب انهم العمال من طبقة دنيا، لاننا بذلك نقول أن الله في كتابه يخاطب طبقة اجتماعية دون طبقة اخرى، و الله منزه عن ذلك. ولا ننسا ان هاته الطبقة تمثل أكثر من نصف المجتمع... و لنقل فرضا بصحة هذا، كيف تنظم هاته الطبقة من الناس أمور الزواج تحديدا و هي غير معنية بالخطاب ولا يوجد أحكام لها ؟ ارجو أن يكون سؤالي واضحا و شكرا على صبركم و افادتي. كذلك الآية حرمت عليكم امهاتكم الى ان يقول و المحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم كتاب الله عليكم و أحل لكم ما وراء ذلك.. ممكن تبسيط القضية؟ بارك الله فيكم و في علمكم

[@Samerislamboli]

القسط المنهي عنه في اليتامى هو فصلهم عن والدتهم أوأكل أموالهم أو ظلمهم في المعاملة العدل المطلوب هو بين اليتامى المختلف أمهاتهم أو مع أولادك صديقي طبقة ملك اليمين لايوجد عندها مشكلة في الزواج فيما بينها / المشكلة تكون عادة بين الطبقات ولذلك أتى النص يخاطب طبقة مالكة قادرة حرة مستقلة اقتصاديا وجعل لهم توجيهات خاصة وتعاليم لحل مشكلتهم نص محارم النكاح يعدد المحارم ووصل إلى قوله( والمحصنات من النساء) بمعنى النساء المتزوجات هن من محارم النكاح مادمن متزوجات. جملة (إلا ما ملكت أيمانكم) لاترجع إلى جملة (والمحصنات من النساء ) ولاتشمل المحارم السابقين بمعنى أن الأم أو الخالة أو الأخت إن كانت من ملك اليمين لايعني إباحة نكاحها!!! وملك اليمين في النص هذا يذكر حكم نكاحهن حلال مادمن خارج دائرة محارم النكاح المذكورين الذي أنتهى بحرمة نكاح المرأة المحصنة بالزواج وهو البرهان على تحريم تعدد المرأة في النكاح بوقت واحد / ويكون ممفهوم ملك اليمين هو النساء اللاتي دخلن في عقد علاقة اجتماعية أو اقتصادية مع الرجل فهن ملتزمات به وهو مسؤول عنهن وصار هو ربهم ومالك لهن وهن ملك يمين له بمعنى ملك العقد الذي تعلق بالحالة المعيشية والتدبير لأمورهن وليس ملكية جسمية ، فهؤلاء يجوز نكاحهن وفق أحكام النكاح

[@Abdulla_Abdali2963]

اختي لابد ان نفرق بين القسط والعدل لان القسط ليس العدل ولكنه عدم الظلم بانقاص الحق بالميل عنه.. قوله تعالى (وَلَا تَقْرَبُوا۟ مَالَ ٱلْيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُۥ وَأَوْفُوا۟ ٱلْكَيْلَ وَٱلْمِيزَانَ بِٱلْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَٱعْدِلُوا۟ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ وَبِعَهْدِ ٱللَّهِ أَوْفُوا۟ ذَٰلِكُمْ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) سوره الانعام 152 فتدبري بارك الله بك

[@Hasssssna]

@@Samerislamboli شكرا جزيل الشكر عل الاجابة الوافرة... تحياتي لك استاذ

[@Hasssssna]

@@Abdulla_Abdali2963 شكرا على اضافتك.. معلوم أن القسط ليس العدل و سؤالي كان حول لم كان القسط في الشرط الأول ثم العدل في الشرط الثاني من الآية، و الاستاذ سامر قد أجابني و وصلت الفكرة.. أما عن التدبر فنحن دائما و أبدا نتدبر و البحث و الدراسة مستمرين ان شاء الله

[@saidlaila2688]

اغلب الرجال يتزوجون للمتعة ويهمل لاطفال والله يميز الخبيث والطيب

[@saidlaila2688]

الا ماقد سلف اى قبل ان تنزل هذه ااسورة

[@medrarrabah7155]

السلام عليكم ، هل حرف الواو يعني ( أو ) في مثنى و ثلاث و رباع...علما أن الخطاب موجه إلى الجميع ( فأنكحوا ما طاب لكم) و شكرا.

[@Samerislamboli]

الواو غير أو ودلالة الواو هنا استنافية وليست عطفا

[@medrarrabah7155]

@@Samerislamboli بارك الله فيك يا أستاذ. بالمناسبة الآية أتت شرطية و هذا وارد بقوة في معظم التنزيل ، حبذا لو تخصص حلقة على مختلف أنواع الجمل الشرطية الواردة في المصحف.

[@Samerislamboli]

النص شرطي في هذا الحدث من خلال تعلق النكاح من أم اليتامى وليس شرطا في التعدد من غير أم اليتامى@@medrarrabah7155

[@medrarrabah7155]

@@Samerislamboli موافق معك يا أستاذ.

[@aminechaibdraa616]

السلام عليكم ،أستاذي أنا أختلف معك في بعض النقاط أولا أنت قلت أن التعدد حلال و الحلال لا يحتاج إلى نص، و لكن يمكن منعه أو تقييده بالقانون وفق المجتمع و لكن أليس هذا تعد على حدود الله هو القائل سبحانه:قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ، و أيضا: يا أيُّها النبيُّ لم تُحَرِّم مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْواجِكَ، إذا كان الحلال حلالا فلا يحق لأحد أن يمنعه هذا رأيي ، و نقطة أخرى قلت فيها أن الحلال يمكن أن يناسبك أو لا يناسبك على الصعيد الشخصي أي ما لا يناسبك يمكن أن يناسب غيرك ، و لكن أستاذي إن عرضنا نقطة التعدد على جميع نساء الأرض فستجد أن هذا لا يناسبهم جميعا و إن كان القليل منهن يقبلن الأمر فإما لأنهن يردن التخلص من أزواجهن لبعض الوقت لقلة الحب أو القسوة من طرفه أو تضحية لأجل أولادها و في كلتى الحالات فإنها تعيش حزينة و غير راضية إذا فسؤالي إذا كان هذا الحلال لا يناسب نصف المجتمع (المرأة) ألا تجد أن هناك خطأ في مفهومه في القرآن ، أنا شخصيا لم أقتنع بأي تفسير لحد الآن و ما زلت في البحث.

[@Samerislamboli]

الحلال الاجتماعي لايطبق إلا مقيدا بنظام المجتمع ويتم منعه أو تقييده وليس تحريمه ، مثل نظام المرور والنظام الإداري عموما وبالنسبة لتشريع الله لاعلاقة له بالتصويت و الأكثرية و الانتخابات هو حكم إلهي صدر من لدن عليم حكيم ، وسكت عن التعدد ولم يحرمه ولم يوجبه وترك ممارسة ذلك وتنظيمه للمجتمع لأن الحاكمية تكون لله في الدين وتكون للمجتمع في تنظيم أموره والله يخاطب كائن عاقل متعلم يفكر ويفهم ويعرف كيف ينظم اموره المعيشية ، فعندما يختار أمرا مناسبا له فهو حر وإن شاء منعه فهو حر

[@huseinabderrahman8711]

بداية جزاك الله خيرا على هذا الشرح الوافي. في حالة كفالة اليتامي التعدد يدخل العقل ولكن في حالة التعدد في الحالات الاخرى والسكوت عنة يعنى ذالك امكانية الاباحة من الجنسين؟

[@Samerislamboli]

تم استثناء النساء من التعدد فيحرم عليهن الإشراك في نكاحهن

[@Malika-gq5rg]

@@Samerislamboli الاصل هو وجود اية تحرم ذلك و ما دام لا يوجد لا يحق لنا ذلك و الا فالتدخين غير محرم له مضر

[@ZanochaZanocha]

يعني القران الكريم اخذ موضوع الايتام من جيها وحدة فقط الذين فقدو ابائهم وكيفية التكافل بهم وماتكلم عن الذين فقدو امهاتهم . ممكن تجوبني من فضلك

[@Samerislamboli]

صديقي فقدان الوالد هوفقد ركن القوة و الحماية مع بقاء ركن المحبة والعطف والعناية (الوالدة)، ولذلك تعلق مفهوم اليتامى بفقدان الوالد ، وهذا لاينفي عن فقدان الوالدة الاهمية واسم الولد لطيم !!! ولكن ببقاء والدهم ركن القوة والحماية والسند ( ماينبغي أن يكون) يستطيع الولد أن يتابح حياته وخاصة إن تزوج الوالد من امرأة صالحة احتضنت الأولاد والدين يشارك المجتمع في التشريع ويطلب منه التدخل دائما

[@ZanochaZanocha]

@@Samerislamboli والله انا اتكلم عن ماعيشته ورايته باام عين في وقتنا هذا ان عند فقدان الولدة أمر كاريثي وضياع للاولد ام عند فقدان الولد ف لأم تحافض عليهم وتحميهم ياكل مااتت من قوة . و الحمد لله والله المستعان

[@Samerislamboli]

صديقي ذكرت في المحاضرة إن التطبيق السيء ليس مبرراً لنفي الحكم ، والصواب رفع مستوى وعي المجتمع ، كما أني ذكرت أن الحلال ليس للإلزام وليس كل حلال مقبول ومناسب

[@mohamedboukhili8405]

واذا كان اليتامى لا اب ولا ام كيف يكون هذا الزواج؟

[@mazenkabbani5996]

السلام عليكم استاذ سامر بالنسبة لموضوع تعدد الزوجات الآية ( إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم.. إلى آخر الآية) أنه إن كنتم في مجتمع يصعب عليكم بسبب الأعراف والتقاليد أن تدخلوا بيوت فيها أرملة وأطفال لتقسطوا للأطفال فانكحوا ما طاب لكم من النساء أما أن كنتم في مجتمع لا تمنع اعرافه وتقاليده دخول الرجل إلى بيت فيه إمرأة وأطفال فمن الممكن إن تقسطوا للأطفال دون حاجة للزواج من أمهم. أرجوا أن أكون قد أصبت في الفهم. وشكرا لك دائما

[@Samerislamboli]

لاعلاقة لفهمك بالنص ، النص يذكر الحض على نكاح أم اليتامى لكفالتهم لمن يقدر ويضبط نفسه من الظلم لليتامي ويصبر على العناية بهم

[@Abdulla_Abdali2963]

اخي الكريم اري والله اعلم لو استحضرنا الايات من رقم 1و3 وايضا 6 و 7 .. لفهمنا قوله تعالي ( وان خفتم الا تقسطوا في اليتامي ) ان حكمها خاص وليس عام تتحدث عن فئه من الناس والتي سبقها الحديث عن اموالهم وتوزيعها عليهم.. اي انها تتحدث عن حاله رجل فقد زوجته توفيت زوجته وتركت من خلفها ارثا فيتم توزيع هذا الارث على ابنائها وبناتها ( اليتامى ) ولا يجب ان نسرق اموالهم فناخذها لانفسنا... اما الايه التي تلي هذه الايات فتتحدث عن فئه من هؤلاء اليتامى نبتليهم بعد وصولهن سن الرشد ندفع لهن باموالهن مما تركت والدتهن... الحديث بكل وضوح يتحدث عن الارث وتقسيمه على اليتامى من طرف الزوج الذي توفيت زوجته .. تحياتي لك

[@mazenkabbani5996]

@@Samerislamboli شكرا للرد ولكن بما أن الله تعالى قال: و إن خفتم ألا نقسطوا في اليتامى... فيمكن أن ننكح ما طاب لنا من النساء، السؤال هنا، إن لم تخف أن لا نقسط في اليتامى أي إن لم يتحقق هذا الشرط فهل ايضا نستطيع أن ننكح ما طاب لنا من النساء؟؟؟

[@Samerislamboli]

@@Abdulla_Abdali2963 صديقي أنا ذكرت في المحاضرة أن هذا النص ليس لإباحة التعددد لأن التعدد حلال بناء على الاصل وذكرت نصا آخر يفيد ذلك وهو( وأن تجمعوا بين الاختين)

[@Abdulla_Abdali2963]

استاذي ومعلمي لا ترادف في القران وانت من علمتني هذا .. فهل مفرده نكاح مثل مفرده زواج وانت تعلم ان النكاح والزواج يدخلان في المتواتر من التراث.. مره اخري ما افهمه من القران بان النكاح عقد بين طرفين ذكر وانثي واما الزواج اي الدخول مع بعضهما البعض .. والله تعالي قال ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء ) استاذي الفاضل لابد انا وانت وغيرنا ان نفرق بين النكاح والزواج في القران .. ونسال انفسنا لماذا التي ننكحها لا ترث شيئا ولا حق لها سوى نصف ما فرضنا لها في عقد النكاح فقط.. وايضا يسقط عنها بقيه احكام الزواج كاملا.. وهذا كبر دليل على كون النكاح ليس بزواج بل هو مرحلة ابتدائيه من الزواج نسميه (بالملكه ) في دول الخليج وفي بعض البلدان ( كتب الكتاب ) تحياتي لك @@Samerislamboli

[@aknaniyad2857]

ألم يجدك يتيما فآوى ووجدك ضالا فهدى.... الضال هو عكس المهتدي ، إذن فاليتيم هو من لا مأوى له وفقدان الوالدين هو أحد حالات اليتم ولا علاقة له بالعمر ..... وآتوا اليتامى أموالهم......وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فإنكحوا.... ألا يدل السياق على أن الخوف من عدم القسط يتعلق باليتيمة التي يُراد نكاحها ؟

[@Samerislamboli]

يوجد فرق بين دلالة اليتم بعموم اللسان فهي لها صور كثيرة تشمل الذكر الكبير وكذلك الأنثى في حال كانوا لاحول لهم ولاقوة ولا سند ( مقطوعين من شجرة) ولكن في القرءان استخدم صورة من مفهوم اليتم تعلق بفقد الأولاد لوالدهم فقط وترك الصور الأخرى لمعالجتها في المجتمع من خلال الثقافة والمؤسسات ولذلك لايصح تعلق النكاح باليتيمة في القرءان لأنها دون سن الرشد

[@aknaniyad2857]

@@Samerislamboli النساء 127 ....وفي يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن..... أكيد هؤلاء لسن طفلات فهن راشدات لأنهن قد بلغن سن النكاح ؟

[@Samerislamboli]

يتامى النساء بمعنى أولاد المرأة الأرملة، وكلمة النكاح تتعلق بأمهم وليس باليتامى

[@aymanfikry3494]

السلام عليكم يا استاذنا هل فى الاخرة سنكون جنسين مثل الدنيا ذكور و اناث ام سنرجع نفس انسانية فقط دون جنس و ذلك بفرض ان الجنس فى الدنيا يتحدد بعد حلول النفس بالجسد

[@Samerislamboli]

النوع يتعلق بالجسم وليس بالنفس والبعث للنفس ويتم خلق أجسام خاصة بها تتوافق مع النظام حينئذ ولايوجد تكاثر ولا توالد

[@soundousbensaci513]

بارك الله فيك يا استاذنا ولكن استوقفك عند مفهوم في آية استبدال الزوجات ففي تدبرك الشخصي هو الطلاق وانا عند الدكتور محمد شحرور رحمة الله عليه فهو لديه راي اخر مخالف لك تمام ان كنت مطلع عليه فرجاإي ان تفيدنا اكثربارك الله فيك❤

[@Samerislamboli]

صديقي إذا اختلف المبنى اختلف المعنى لاشك بذلك الاستبدال غير الطلاق، فليس كل استبدال هو طلاق ، ولكن الطلاق يمكن أن يترتب عليه استبدال بامرأة اخرى بالزواج منها فيكون صفة الاستبدال حصل من خلال الطلاق ويوجد استبدال آخر له علاقة بغير عقد النكاح الدائم وهي بعقد زواج مؤقت وله شروطه وانت قارن بين الآراء والأفهام واتبع ما تراه صوابا

[@soundousbensaci513]

شكرا ❤️ استاذنا الكريم على ردك وايضاحك بارك الله فيك ونفع بك😊

[@majedalsayegh6728]

اليتامى هم الأطفال الذين فقدوا آبائهم. أما النساء اليتامى فهم حبيسات البيوت لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا وامكانية زواجهم غير مضنونة في حال منع التعدد فأحل الله التعدد حتى يتزوجن وينجبن ويتمتعن بالحياة الدنيا وزينتها.... وإلا البديل الانتحار او الانكسار والألم او الانحراف .... الخ

[@Samerislamboli]

لايوجد في القرءان نساء يتامى وإنما يوجد يتامى النساء ويقصد بهم الاولاد الذين فقدوا والدهم.وهم دون سن الرشد والتعدد حلال وخاصة من الأرامل والمطلقات وغيرهم من أصحاب الأوضاع الخاصة والظروف وعلى الدولة أن تضع قانون ينظم هذا التعدد

[@majedalsayegh6728]

@@Samerislamboli نعم قرب اليتامي على النساء حتى يفرق المعني . لكم هذا المقصود النساء المساكين في البيوت مثل الأطفال اليتامي لا أحد يهتم بهم وينفق عليهم كما يتبغى ويؤنس وحشتهم ويحن عليهم فهم كمثل الأطفال ونهاية عمر مأساوي

[@Samerislamboli]

@@majedalsayegh6728 أنت تتكلم عن مشكلة أخرى ينبغي أن يعالجها المجتمع لأنه في مقام الحاكمية ايضا ويشرع

[@oskara9843]

مالفرق بين انكَحوا وانكِحوا.. اعتقد انها موجهه للمثنى والثلاث والرباع

[@Samerislamboli]

أنكحوا يعني أنتم قوموا بمساعدة ودعم والموافقة على نكاح من يريد النكاح وهو بحاجة للدعم من عامة الناس انكحوا فعل أمر يتعلق بالمخاطب نفسه وهو بصيغة الامر ويفيد الحلال

[@oskara9843]

@Samerislamboli تمام... والايه انكِحوا ما طاب لكم يعني انتم قومو بدعم الفئه،،،؟ صحيح هيك أستاذ سامر

[@Samerislamboli]

@@oskara9843 انكحوا طلب فعل للمخاطب أن الامر حلال له أنكحوا المساعدة والدعم للطبقة الضعيفة في النكاح

[@AbdoAbdo-it8ll]

🙏🙏🙏🙏🙏❤

[@mohamedalfatih820]

0:17 🎉🙂❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦

[@mohammedkac2893]

استاذي الفاضل: قلتم ان التعدد مباح في الاصل مطلقا. - فهل الاية تمنع التعدد مع من ليس لهن ايتام. - ثم هل تمنع كذلك نكاح اكثر من أربع نساء.

[@Samerislamboli]

ذكرت في المحاضرة الاصل في الافعال الحلال ومن يمنع التعدد مطلقا من غير أم اليتامى فهو ملزم بتقديم البرهان النص وجه وحدد بأن اربعة نساء هو حد أقصى ومن خالفه يكون وقع بالمحظور وليس بالحرام

[@mohammedkac2893]

@@Samerislamboli في نظري لا حد لعدد الزوجات لقوله تعالى : يا أيها النبي قل لأزواجك. الآية تعني التعدد بدون حصر. وحتى مثنى وثلاث ورباع لا تفيد الحصر ولم يقل القرآن اثنان وثلاثة وأربعة ولا ترادف في كتاب الله. ولهذا فإن رباع لا تعني اربعة. قال تعالى في سورة فاطر: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ. فهل للملائكة أربع أجنحة فقط؟ ونظرا لما سبق فإن الأصل ان يعدد الرجل بدون حصر ومع كل النساء. لكن إن وجد في المجتمع يتامى لا يجدون من يعولهم ويقوم بشأنهم فالأولوية لنساء اليتامى كما نصت الآية على ذلك لكنها لا تلغي مطلق التعدد.

[@Abdulla_Abdali2963]

هذا ما كنت اريد ان اوصله للاستاذ سامر شكرا لك انك توافقني .. ولكني اري ان لا حد للتعدد في النكاح وليس الزواج الكامل اي الدخول بالزوجه .. وننتظر الرد من استاذنا الكريم عن معني ايه سوره فاطر 1 @@mohammedkac2893

[@Samerislamboli]

صديقي رددت أكثر من مرة وذكرت ذلك بالاسئلة في المحاضرة الفكرة واضحة

[@zainabzona]

@@mohammedkac2893معلومة يجب إن نصل على آل النبي ايضا لتكمل الصلاة فَنقول أللهُم صل على مُحمد وعلى آل مُحمد

[@inesmel2697]

السلام عليكم

[@سوزانالهنو]

⚘⚘

[@hadymuhtar8714]

اخي الكريم، انا احب مواضيعك جدا ولكن نظري يتعب من الفيديو لانك تتكلم بيديك كثيرا وخاصه انك تغطي وجهك بحركات يديك ويا حبذا لو انزلت يديك حيث لا يغطي وجهك ، ولك جزيل الشكر

[@Samerislamboli]

ههههه ملاحظة في محلها والحركة بيدي نتيجة التفاعل مع الفكرة .... وساحاول أن اخفف من حركة يدي ومع ذلك بإمكانك الاستماع للصوت وتريح نظرك شكرا لك

[@Abdulla_Abdali2963]

سبحان الله وانا مثلك احب ان اري نور وجهه ولا اري نور ايديه 😊

[@Abdulla_Abdali2963]

السلام عليكم استاذ سامر.. ما زلت لا افهم هذا التعدد للزوجات في القران ولماذا قال الله فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع .. وكون ان هناك فرق بين النكاح والزواج في القران فهل هذا يعني ان الذكر يستطيع ان ينكح ما شاء من الاناث ولكن يختار واحده فقط يرتاح لها قلبه ليتزوجها .. بصراحه ان احترت كون انه ايضا مثني وثلاث ورباع لم تاتي في القران كتعداد للعدد ولكن للكميه مثل ان نقول كيلو تفاح وسته تفاحات .. تحياتي لك

[@Samerislamboli]

الفكرة واضحة الخطاب عام للناس وليس لفرد ، فلو قلت لك انكح ما طاب لك من النساء لايعني أن الامر اعتباطي ومفتوح دون ضوابط وإنما يعني اختر من النساء مايصلح لك ويطب في معيشتك وعلاقتك معها. ودلالة مثنى وثلاث ورابع حال وليس عددا وذكرت ذلك في المحاضرة الزوج كلمة عام فالذكر هو زوج الأنثى والعكس صواب وهذا خلقا ، وعندما يتم العقد بينهما يصير اسمه عقد نكاح زوجي، فليس كل زوجين يمارسان فعل النكاح، ولكن قطعا الذي يمارس فعل النكاح هو تفاعل زوجي والكلام عن العلاقة بين الذكر والأنثى بالدلالة المادية وليس بالمعنوية وكلمة نكاح لها دلالة مادية وأخرى معنوية انتبه لهذا الفرق واستحضره دائما لتحدد دلالة كلمة نكح في النص

[@suzanbach4826]

انت قلت ليس كل حلال او مباح مناسب او مقبول اجتماعياً انسانيا حقوقيا وذكرت زواج شابة برجل متقدم في السن وانا معك في هذا ويمكن ايضا ان نطبق نفس القاعدة على تعدد الزوجات المباح ونقول عنه انه معارض لقيم زمننا الحديثة ويتسبب في ظلم وقهر واذلال الزوجة الاولى حيث لا مكان تلجأ اليه ! والدول التي جرمت تعدد الزوجات كتركيا وتونس هي دول تحسن فيها وضع المرأة وهذا يتوافق مع جوهر القران الذي يعارض ويحرم الظلم

[@Abdulla_Abdali2963]

تحيه طيبه استاذ سامر وشكرا علي التعقيب .. ولكني صراحه لم افهم ما كتبته عن ( مثني وثلاث ورباع ) حال وليس عددا.. عندي استفسار لو سمحت اليس لو كان مراد الله تعالي ان يحدد العدد لنا لقال بكل بساطه ( اثنتين او ثلاثه او اربعه ) ومؤكد انه لن يقول ( اثنتين وثلاثه واربعه ) ايضا فعدم وجود التخيير ( او ) يدل على عدم تحديد الكميه من النكاح... وشكرا لك @@Samerislamboli

[@Abdulla_Abdali2963]

الان فقط انتبهت واعذرني استاذي.. اقتباس ما كتبته ( وإنما يعني اختر من النساء مايصلح لك ويطب في معيشتك وعلاقتك معها ) .. استاذي الان وكانك تتفق معي بان هناك فرق بين عقد النكاح والزواج الذي هو الدخله.. كتبت لك سابقا استاذي بان القران فرق بين النكاح والزواج وقوله تعالي ( وان طلقتموهن من قبل ان تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضه فنصف ما فرضتم ) .. اقتباس اخر منك استاذي ( الخطاب عام للناس وليس لفرد ، فلو قلت لك انكح ما طاب لك من النساء لايعني أن الامر اعتباطي ومفتوح دون ضوابط وإنما يعني اختر من النساء مايصلح لك ويطب في معيشتك وعلاقتك معها. ودلالة مثنى وثلاث ورابع حال وليس عددا ) .. وهل وجدت احدا هنا يقول ان الخطاب ليس لفرد بالطبع الخطاب عام .. كتبت بان ( مثني وثلاث ورباع ) ليس بتعداد عدد ولكنه حال هل تقصد انه تعداد كميه مثل ما ذكرت لك سابقا كمثال بن نقول كيلوا تفاح.. او خمس تفاحات .. اقتباس منك ( كلمة نكاح لها دلالة مادية وأخرى معنوية انتبه لهذا الفرق واستحضره دائما لتحدد دلالة كلمة نكح في النص ) اذا ممكن تعطيني الدلاله المعنويه للنكاح في القران اكون مشكورا .. مره اخري استاذي سامر تجد قولك هنا.. وإنما يعني اختر من النساء مايصلح لك ويطب في معيشتك وعلاقتك معها.. انه يتفق مع ما اقول بان النكاح هو عقد او ملكه او كتب كتاب اي زواج ولكنه لايكون كاملا الا بالدخول ( الدخله ) ... اي بمعني اخر بان الذكر يستطيع ان ينكح ما يشاء من كميه الاناث.. ولكنه ان اطمئن لها قلبه واستراحت نفسيته لها تزوجها .. تحياتي لك @@Samerislamboli

[@Samerislamboli]

@@Abdulla_Abdali2963 النكاح ككلمة عامة تتعلق بحالة التفاعل وسمي عقد النكاح بذلك لأنه يقوم ابتداء على حلية فعل النكاح بين الطرفين ولذلك تعدد صور دلالة كلمة النكاح في الاستخدام حسب السياق وعندما أتت كلمة من قبل أن تمسوهن دلت على أن الاصل في النكاح عة التفاعل بين الطرفين فصار النكاح يطلق على التفاعل بداية وصار يطلق على مجرد عقد النكاح والحكم للسياق كلمة الزواج شرحناها لاداعي للإعادة والكلمة لها دلالة مادية واخرى معنوية سواء أستخدمها القرءان أولا فهذا ثابت لسانا ووقعا والقرءان ليس كتابة معجمي ولا كتاب قواعد نحو ومع ذلك أتت كلمة النكاح في القرءان بدلالة معنوية بقول تعالى:{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب50

[@كريمهخميس-ع3ج]

الخطاب في النص للناس جميعا اناث وذكور مؤمنين وغيرهم وليس للزواج اي علاقة بالنص والنكاح هنا من فهمي للنص ضم الايتام الى دائرة اموالك بأن تتكفل مجموعات من يتيمين او ثلاث او اربع حسب قدرتك وسموا هنا بالنساء لانك تنفق عليهم من مالك بينما في البداية قال عنهم ايتام لانك تتكفلهم بمالهم وليس مالك والايات الاولى كلها في السورة تتحدث عن الايتام ولا علاقة للزواج بها ولا تخاطب الذكور فقط

[@siad3233]

أحسنت كلمه نكاح هنا يقصد بها عقد كفاله واما النساء يقصد بها الأيتام والأطفال ذوي الهمم واللقيط وربنا فتح عدد الكفاله مثني وثلاثه وربع وهكذا لان النداء فى بدايه السوره لكل الناس وليس الذكور فقط من الايه ١. الى الايه ٦ هو الحديث عن إليه الكفاله وراعيه الضعاف فى المجتمع ممكن تشاهد الدكتوره مجد خلف تفسيرها أدق

[@Lauraingalls15]

التعدد اهانة للكرامة المراءة.

[@BellaBella-hf7le]

الزواج باربعة في نفس الوقت زنا مشروع

[@Samerislamboli]

لاتعلق دون علم

[@BellaBella-hf7le]

@@Samerislamboli انا بتابع حضرتك حتى اتحرر من الكهنوتين و المور وث، كيف تقلي انا لا اعلم؟هذاك كان ايي لاني مو مقتنعة بالتعدد لانه ظلم ! افدني اذن

[@BellaBella-hf7le]

@@Samerislamboli اذا واحد أراد أن يتزوج فاليطلق ثم يتزو ج

[@Samerislamboli]

ومتى كان عدم القناعة برهان على صواب أو خطا شيء ؟ وهل أنت عرضت فكرة ببراهين أو ادلة حتى اناقشك ؟ القناعة والتصورات والرغبات لا تناقش@@BellaBella-hf7le

[@Samerislamboli]

@@BellaBella-hf7le حاولي أن تفرقي بين دراسة الحكم الشرعي وبين تصوراتك ورغباتك وعدم قناعتك أو عدم رضاك، فلم يقل أحد بوجوب التعدد فهو أمر متروك للناس ولكل واحد ظروفه . التعدد حلال بناء على الاصل القرءاني ( الحرام مقيد بالنص والحلال مطلق) ولايطبق الحلال الاجتماعي إلا مقيدا بنظام المجتمع، وليس كل حلال مقبول

[@adhamhijazi4729]

اخي العزيز سامر، هناك نقطتين اريد ان اشاركك الراي فيها النقطة الاولى ان اية التعدد تشترط ان الرجل بامكانه التعدد في حال ان اراد الزواج بارملة لديها يتامى اما النقطة الثانية فان تجمعوا بين الاختين الا ما قد سلف، فهي ان الاخت اذا كانت حتى ارملة ولديها يتامى فلا يستطيع الرجل ان يتزوج منها

[@Samerislamboli]

هذه ليست آية التعدد هذا نص كفالة اليتامى من خلال نكاح أمهاتهم التعدد ثابت بالأصل ، وطبيعي كفالة اليتامى ونكاح أمهاتهم له شرط وأهلية تحريم الجمع بين الأختين طبيعي أن يشمل الأخت الأرملة والتي عندها يتامى

[@Abdulla_Abdali2963]

رد الاستاذ سامر في محله اخي السائل وما نزلت هذه الايه الا لفئه معينه وهي خاصه وليست عامه

[@JubranZydany]

انت كذاب يا سامر. وقد عرف كذبك وتدليسك

[@Samerislamboli]

أنت حم يا كائن

[@nawshirwanibrahim4962]

السلام عليكم