هل مسألة تارك اعمال الجوارح بالكلية خلافية ؟ : الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله

[@ابويوسفالمصري-ق8ح]

حفظ الله الشيخ العلامة صالح اللحيدان

[@رضاكربيطريقي]

رحم الله الشيخ وغفر له وعفا عنه وجعل قبره روضة من رياض الجنة وسائر موتى المسلمين

[@AmmarAmmar-pw2mo]

رحم الله العلامة الشيخ صالح اللحيدان

[@Mohamed-lp5zo]

يعجبني الإمام صالح اللحيدان باستحضاره الأدلة وخاصة في المسائل المثارة هذه

[@غريب-س7ذ]

حفظك ربي

[@othmanemedouane1351]

اللهم ارحم سماحة الشيخ صالح اللحيدان

[@saidmeskini1405]

تحميل كتاب: "أحكام جد مهمة للمسلم والمسلمة" من مكتبة نور

[@qutuf_el3ilm]

جزاك الله خيرا يا شيخ

[@احمدالقماطي-ق1ر]

سبحان الله

[@kuwait1320]

قال الإمام الشافعي: وكان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ممن أدركناهم أن الإيمان قول وعمل ونية، لا يجزئ واحد من الثلاثة بالآخر .

[@shoaibrajpoot9811]

قال أبو محمد على بن احمد بن سعيد بن حزم الظاهري من ضيع الأعمال كلها فهو مؤمن عاص ناقص الإيمان لا يكفر راجع المحلى مسئلة ٧٩

[@mohannadnaser1853]

اي صفحة اخي بارك الله فيك

[@ihsanihsan2656]

ابن حزم في الايمان جهمي

[@أبوعبداللهالمصري-د2خ]

لا يصح أن يخرق إجماع متقدم بكلام أحد المتأخرين وقد حكى الإجماع على ركنية العمل في الإيمان الشافعي والآجري وعد إسحاق بن راهويه وسفيان بن عيينة قول من قال كابن حزم من أقوال المرجئة

[@رضاكربيطريقي]

@@mohannadnaser1853 ابن حزم اعتبرهم العلماء شاذا في الفقه وأنه مرجئ في الإيمان وكلامه مخالف للقرآن والسنة قال الله تبارك وتعالى " وما كان الله ليضيع إيمانكم" أي صلاتكم كما هو ثابت في تفسير الصحابة رضوان الله عليهم حيث نزلت هذه الآية عند تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام فكيف يكون العمل ليس من الإيمان ؟ هل نترك الكتاب والسنة لمن خالفهما؟ بل نتبع الحق ونعظم الحق ومن خالف الحق تركنا قوله كما قرر السلف من الصحابة رضوان الله عليهم ومن تبعهم بإحسان كالتابعبن رحمهم الله

[@ابوعمر-ه2ج3ض]

ترك العمل بالكلية ، يكفر هذا اعتقاد اهل السنة والجماعة و قد أجمعوا عليه

[@kuwait1320]

جنس العمل شرط في الايمان الا ما ورد الدليل على ان تركه كفر .. وهو الصلاة

[@elhadyibrahim36]

لا ليست الصلاة انما هناك شروط صحه لقول لا اله الا الله و نواقض لها مثلها مثل اي ركن له شروط صحه ومبطلات لهذا الركن فالايمان كما أنه قول وإعتقاد وعمل ..فإن الكفر يكون بالقول والاعتقاد والعمل فكفر القول مثل قوله تعالي لقد كفر الذين ..قالوا..إن الله ثالث ثلاثه. وقوله لقد كفر الذين ..قالوا.. ان الله هو المسيح بن مريم ..وقوله تعالي ولقد ..قالوا.. كلمة الكفر بعد ايمانهم وقد اجمع اهل العلم أن من سب الله او سب رسوله او سب دين الله هازلا او جادا كفر اجماعا والسب قول وقال صل الله عليه وسلم من دعا غير الله فقد اشرك والدعاء قول .وغيرها كثير وكفر العمل المخرج من الملة مثل من ذبح لغير الله او نذر لغير الله او قتل نبيا او وطأ كتاب الله عمدا مستهزئا وهو يعرف انه كتاب الله او من سجد لغير الله او من شرع قانونا وضعيا واستبدل به شريعة الله تعالي والزم الناس بذلك القانون ووالي وعادي علي هذا القانون .. وأما كفر الاعتقاد كمن يستحل الخمر والربا والزنا ويعتقد انها حلال ودعا الي ذلك وصنف في ذلك الكتب وان لم يفعلها فهو كافر كفر اكبر وأما قولك الصلاة فقط فهذا فيه نظر وقد ورد عن الصحابة وبعض أئمة القرون الثلاثه اقوال بكفر مانعي الزكاة بالكلية طيلة حياته وكذلك الحج

[@kuwait1320]

@@elhadyibrahim36 جزاك الله خير . المسألة هنا عن ترك جنس العمل وليس النواقض التي ذكرتها . فيقول العلماء ; 1- ترك جنس العمل ; كفر لان الايمان قول وعمل واعتقاد • 2- ترك الصلاة ; كفر لورود الدليل • اما ترك الزكاة او الحج فمعصية يكفر اذا جحد وجوبهما . اما سبب ردة مانعي الزكاة لأنهم اما جحدوها او قاتلوا على منعها وامتنعوا عن الشريعة . واما ما ذكرت من النواقض فصحيحة . والله اعلم

[@elhadyibrahim36]

@@kuwait1320 تسمية اركان الاسلام ان تركها معصية مثلها مثل ارتكاب الكبائر كفعل المحرمات هذه من بدع المرجئة قال عبدالله : حدثنا سويد بن سعيد الهروي قال: سألنا سفيان بن عيينة عن الإرجاء فقال: يقولون الإيمان قول، ونحن نقول الإيمان قول وعمل والمرجئة أوجبوا الجنة لمن شهد أن لا إله إلا الله (مصراً بقلبه على ترك الفرائض) وسموا ترك الفرائض ذنباً بمنزلة ركوب المحارم، وليس بسواء لأن ركوب المحارم من غير استحلال معصية، وترك الفرائض متعمداً من غير جهل ولا عذر هو كفر،. يقول ابن القيم: " يقول ابن القيم: "وكل حقيقة باطِنة لا يقوم صاحبُها بشرائع الإسلام الظاهر لا تنفع، ولو كانتْ ما كانتْ، فلو تمزَّقَ القلب بالمحبَّة والخوف، ولم يتعبَّدْ بالأمر وظاهر الشَّرع، لم يُنجِه ذلك من النار"[13]. تأمل هذا حيدا

[@kuwait1320]

@@elhadyibrahim36 •قال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((ما مِنْ صاحِبِ ذهَبٍ ولا فِضَّةٍ لا يؤدِّي منها حقَّها إلَّا إذا كان يومُ القيامةِ، صُفِّحَتْ له صفائِحُ من نارٍ .. حتَّى يُقضَى بين العبادِ؛ فيُرَى سبيلَه؛ *إمَّا إلى الجنَّة* وإمَّا إلى النَّار... الحديث • كان أصحابُ محمَّدٍ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ لا يرونَ شيئًا من الأعمالِ تركُه كفرٌ ، *غيرَ الصَّلاةِ* . •قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: الْأَعْمَالُ الْأَرْبَعَةُ اخْتَلَفُوا فِي تَكْفِيرِ تَارِكِهَا.. هَذِهِ الْمَبَانِي ففِي تَكْفِيرِ تَارِكِهَا نِزَاعٌ مَشْهُورٌ . .. وَعَنْ أَحْمَد : فِي ذَلِكَ نِزَاعٌ *وَهَذِهِ أَقْوَالٌ مَعْرُوفَةٌ لِلسَّلَفِ* ... اهـــ •وقال ابن مفلح الحنبلي في الفروع: وَلَا يُكَفَّرُ بِتَرْكِ صَوْمٍ وَزَكَاةٍ وَحَجٍّ، •ومثله قول المرداوي :أَنَّهُ لَا يَكْفُرُ بِتَرْكِ شَيْءٍ من الْعِبَادَاتِ تَهَاوُنًا غَيْرُهَا وهو صَحِيحٌ وهو الْمَذْهَبُ وَعَلَيْهِ جُمْهُورُ الْأَصْحَابِ. قال في الْفُرُوعِ: اخْتَارَهُ الْأَكْثَرُ ... اهـــ • وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في شرح الزاد: الأركان الخمسة في الإسلام منها ما تركه كفر بالإجماع، مثل شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، فإذا لم يشهد فإنه كافر بإجماع المسلمين، وأما بقية الأركان *ففيها خلاف* .... ولكن الصحيح أنه لا يكفر إلا بترك الصلاة فقط . اهـ فهل يكون جمهور أهل العلم مرجئة ؟!

[@elhadyibrahim36]

@@kuwait1320 اخي الكريم الفرق بين الحق والباطل شبهه فمثلا هناك اكثر من دليل من القرآن والسنه والاجماع علي كفر تارك الصلاة .. ومع ذلك حديث واحد مثل خمسُ صلواتٍ كتبهنَّ اللهُ عزَّ وجلَّ على عبادِه ، من حافظ عليهنَّ ولم يُضيِّعْهنَّ استخفافًا بحقِّهنَّ كان له عند اللهِ عهدٌ ألَّا يُعذِّبَه ، ومن لم يأْتِ بهنَّ لم يكُنْ له عند اللهِ عهدٌ إن شاء رحِمه وإن شاء عذَّبه فمثل هذا يعتمد اهل الارجاء ويردون كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم والحديث يتكلم عن الحفاظ علي الصلاة في وقتها والإتيان بشروطها ولم يتكلم عن الترك ولذلك يقول بن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالي فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة وإتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا قال ما اضاعوها بالكليه ولو اضاعوها لكفروا وكذلك اسحاق بن رهاويه رحمه الله قال في نفس الآيه فخلف من بعدهم الي قوله الا من تاب وآمن .. قال لو كانوا مؤمنين بتضييعهم للصلاة ما طلب منهم الايمان انما يطلب منهم العمل كما في بول الا من تاب وعمل عملا صالحا كذلك الحديث الذي ذكرته ما من صاحب فضه الحديث يتكلم علي من يضيع بعض الزكاة وليس مانعا لها بالكليه انما امتنع عن إخراجها حولا ثم اخرج ثم امتنع كما في الصلاة يقول تعالي واذا قاموا الي الصلاة قاموا كسالا فهذا نفاق عملي يعني كفر دون كفر وليس كفرا اكبر ولذلك نريد ان تفرق بين وقوع آدم عليه السلام في النهي من الشجره وبين ترك ابليس ركن وهو السجود فآدم اكل من الشجره وهذا بمثابة شرب الخمر او اكل الميته فلما تاب آدم تاب الله عليه ولم يعاند ولم يصر ولم يستكبر لذلك يقول تعالي ولقد عهدنا إلي آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما اما ابليس ترك سجده وهي ركن له والسجود لآدم ليس بمعني العباده لآدم انما هي طاعة لله تعالي والاتقيادله له تبارك وتعالي فإستكبر وعاند الله علي علم واصر ولم يتوب فكان حكمه الكفر كذلك الاركان الخمس من علم حكمها وترك واحدة منها متعمدا مصرا بعد اقامة الحجة عليه فهو كافر.. كما في قوله تعالي يسألون عن المجرمين ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين . وقال صل الله عليه وسلم العهد الذي بيني وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر..فجعل الحكم عليهم بالكفر لمجرد الترك وليس الجحود ولا الاستحلال ..وقال من حافظ علي الصلاة كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامه ومن لم يحافظ عليه لم تكن له نورا ولا برهانا ولانجاة يوم القيامه وحشر مع هامان وفرعون وقارون وابي بن خلف ..فكيف يكون موحدا ناج يوم القيامه ويحشر مع أئمة الكفر ..وقال عمر رضي الله عنه لا حظ في الاسلام لمن ترك الصلاة وقال تعالي ولله علي الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا .ومن ..كفر..فإن الله غني عن العالمين .وقال عمر رضي الله عنه من ملك الزاد والراحله ولم يحج مات إن شاء يهوديا او نصرانيا