بارك الله فيكم ونفع بكم وجمع بكم صف المسلمين على الحق والهدي بلا غلو ولا هوى
@OmranAboshaar3 ай бұрын
آمين وإياكم
@midoabujenin3 ай бұрын
كل حزب بما لديهم فرحون ، مسلم وكفي علي ملة ابينا إبراهيم
@kimobimo56283 ай бұрын
ما تسمونه صفه هو عندهم اسماء . و لكن معانيها خاصه بالذات . و كل ذلك لكي لا يتعدد القدماء(الصفات) . فالقدم صفه ذات . فيتعدد القدماء و ذلك شرك
@alzinnati42163 ай бұрын
لا أحد ينفي ما جاء في القران والسنة المتواترة كان من الأفضل على المسلمين ان يتركوا الخوض في هذه النصوص هل هي حقيقة أم مجاز هل هي عين الذات أم زائدة عن الذات هل هي صفة ذات او صفة فعل هل تحمل على الظاهر والحقيقة اللغوية مع اعتقاد ان لها كيفية مجهولة ووو إلى آخر الكلام هذه التساؤلات هي التي جعلت المسلمين يختلفون فيما بينهم وكل واحد يريد أن ينتصر لاختياراته الحمد لله نحن نؤمن بهذه النصوص كما وردت ما وراء ذلك علمها عند ربي
@user-gs4ro9fl5y3 ай бұрын
في القرآن والسنة وكذلك في كلام علي ابن أبي طالب مايبين نفي الصفات. وكثير من العلماء من يقولون أن من يتأول لايكفر.
@Shanksz3 ай бұрын
قال ابن عثيمين من نكر الصفات تأولا فانه لا يكفر
@honorider17113 ай бұрын
هل من الاحسن ان نقول هو عالم بذاته ام هي صفة زائدة فان قلنا بالثانية فقد نسبنا النقص لله تعالى عما يصفون او بمعنى ان ذاته سبقت علمه وهو في يوم ما كان جاهلا او ناقص علم اما إن قالنا الله عالم بذاته فهذا هو عين التنزيه لله اما عن خلق القرآن فإن اعتبرنا ان كل ما عدا الله مخلوق وان الحروف والكلمات والمداد والكتاب من مخلوقات الله فلما لا يكون القرآن مخلوق
@MZRandom3 ай бұрын
المعتزلة اقرب لاهل السنة في الصفات من السلفية المجسمة.
@hashim_mohammad19923 ай бұрын
السلام عليكم ورحمة الله اذا امكن ان تفرد مقطع لبيان عبارة 'لازم المذهب ليس بمذهب' و منها أيضا 'لازم القول ليس بقول' مع تبين الضوابط للعبارة
@OmranAboshaar3 ай бұрын
وعليكم السلام ورحمة الله فكرت بذلك فعلا
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@alsuwailem9993 ай бұрын
@@user-mohamme_ahdalلقد كلفت على نفسك كثيرا فقد اختصرها الامام مالك : الاستواء معلوم والايمان به واجب والسؤال عنه بعده
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
@@alsuwailem999 حسنا انت تحتج بقول مالك قل لي ما هو معنى الاستواء المعلوم الذي تعرفه انت ومالك هل للاستواء معنى عند مالك انت تقول هذا ان للاستواء معلوم عند مالك انا اقول لك ما هو هذا المعنى الذي عند مالك
@user-mj2qs8bz7g3 ай бұрын
من لا يكفر الكافر فهو كافر
@-thetruth3 ай бұрын
انتم ايضا تنكرون صفات ثابته وتدعون ان الظاهر مؤول بقاطع عقلي .. وكذلك المعتزلة لديهم قاطع عقلي ...
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@user-ft6sw7wy5k3 ай бұрын
لقد كفيتم واراؤكم لا تزيدكم الا خبالا
@user-ho3kj2bx2v3 ай бұрын
لا فرق بين المعتزلة والأشاعرة في الصفات فطبيعي لا يكفرونهم؛ فالأشعرية يتأولون الصفات بسبع صفات، والمعتزلة يتأولون الصفات بصفتين العلم والقدرة، فمذهب الأشعرية هنا هو مذهب المعتزلة من هذه الجهة وهم جمهور الأشاعرة من المؤولة والمفوضة؛ خلافاً لأبي الحسن الأشعري وفضلاء الأشعرية فيثبتون كل صفة مستقلة عن غيرها زائدة عليها وهو مذهب الحنابلة، لأنهم يعتبرون تأويل صفة بصفة تعطيل لأحدهما؛ وهذا نص عليه أبو حنيفة فيما ينسب اليه من الفقه الأكبر.
@houssemzaier3 ай бұрын
للأسف أنتم و المعتزلة لستم من المسلمين ولكن من المنتسبين للإسلام. أنتم جهمية و الجهمية ليسوا مسلمين. نحن نرجع إلى كلام الله و رسوله و أنتم ترجعون إلى عقولكم الحمد لله أن كتب العلماء و الأئمة موجودة و فيها تبيان .
@Svmuughh3 ай бұрын
والله صدقت الأشاعرة أصبحوا أشد من الجهمية السابقين
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
@@Svmuughh يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@Svmuughh3 ай бұрын
@@user-mohamme_ahdal أنت أشعري؟
@user-mohamme_ahdal3 ай бұрын
@@Svmuughh سؤال للحشوية اتباع ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل أو موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول الوجه الثاني أن ما ذكرناه من أن الأعيان الذين يتعلق بهم العلم والقدرة هم مخلوقاته، الذين لم يشركه أحد في خلقهم، وهم كلهم محتاجون إليه لا إلى غيره، فما في الوجود إلا نفسه ومخلوقاته، التي لا وجود لها إلا بنفسه، فلم يكن تعلق صفاته بمخلوقاته، بأعظم من تعلق ذاته بهم، وكما أن تعلق ذاته بهم هو من كماله لا من نقصه، فتعلق علمه وقدرته بهم كذلك، ومعلوم أن وجود ذاته دون لوازم ذاته ممتنع باتفاق العقلاء، فيمتنع عند المسلمين وجوده بدون علمه وقدرته. وجماهير المسلمين يقولون: إن إرادته من لوازم ذاته، سواء قالوا: إنها واحدة بالعين أو متعددة. وإذا كانت إرادته من لوازم ذاته، _فيمتنع وجوده بدون وجود مراداته_، التي هي مخلوقاته، فإنه ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن --- من اين هبد ابن تيمية هذه النتيجة : فيمتنع وجوده بدون وجود مراداته_، التي هي مخلوقاته؟ هل كان سبحانه وتعالى قبل خلق الخلق غير موجود هذا هو معنى كلامه وهنا نطرح السؤال الذي يتهرب منه اتباع ابن تيمية من جاء الاول او من هو السابق ذات الله او مخلوقاته هل تعرف فكرة الاقانيم عند اتباع ابن مريم هذه المقولة عند ابن تيمية هي نفسها فكرة الاقانيم و معناها ان الاب والابن وروح القدس وجدوا هكذا بدون مقدمات الاب ولد الابن وانبثق منه روح القدس وكل له دور يؤديه حسب معتقدهم ، وهم قالوا بثالوث ولكن لم يقولوا ان هناك من اوجد الثالوث ، بينما ابن تيمية اوجد الاله بوجود المخلوق وتنبه لكلمة اوجد الاله لكون الذات او الله ممتنع الوجود بدون مخلوقاته وان كان سماها مراداته فلا يهم فهو في الاخير لم يجعل هذه المخلوقات دليل وجود الخالق بل سبب وجود ، فهل المخلوقات هذه هي التي اوجدت واجب الوجود. لا ادري ما هو جواب الحشوي ولكن هل تأويل لكلام ابن تيمية غير ما ظهر لي.