هل يكفر المعتزلة لقولهم بنفي الصفات ؟

  Рет қаралды 1,725

عمران أبو شعر Omran Aboshaar

عمران أبو شعر Omran Aboshaar

3 ай бұрын

Пікірлер: 28
@user-ht4wo4rc4q
@user-ht4wo4rc4q 3 ай бұрын
بارك الله فيكم ونفع بكم وجمع بكم صف المسلمين على الحق والهدي بلا غلو ولا هوى
@OmranAboshaar
@OmranAboshaar 3 ай бұрын
آمين وإياكم
@midoabujenin
@midoabujenin 3 ай бұрын
كل حزب بما لديهم فرحون ، مسلم وكفي علي ملة ابينا إبراهيم
@kimobimo5628
@kimobimo5628 3 ай бұрын
ما تسمونه صفه هو عندهم اسماء . و لكن معانيها خاصه بالذات . و كل ذلك لكي لا يتعدد القدماء(الصفات) . فالقدم صفه ذات . فيتعدد القدماء و ذلك شرك
@alzinnati4216
@alzinnati4216 3 ай бұрын
لا أحد ينفي ما جاء في القران والسنة المتواترة كان من الأفضل على المسلمين ان يتركوا الخوض في هذه النصوص هل هي حقيقة أم مجاز هل هي عين الذات أم زائدة عن الذات هل هي صفة ذات او صفة فعل هل تحمل على الظاهر والحقيقة اللغوية مع اعتقاد ان لها كيفية مجهولة ووو إلى آخر الكلام هذه التساؤلات هي التي جعلت المسلمين يختلفون فيما بينهم وكل واحد يريد أن ينتصر لاختياراته الحمد لله نحن نؤمن بهذه النصوص كما وردت ما وراء ذلك علمها عند ربي
@user-gs4ro9fl5y
@user-gs4ro9fl5y 3 ай бұрын
في القرآن والسنة وكذلك في كلام علي ابن أبي طالب مايبين نفي الصفات. وكثير من العلماء من يقولون أن من يتأول لايكفر.
@Shanksz
@Shanksz 3 ай бұрын
قال ابن عثيمين من نكر الصفات تأولا فانه لا يكفر
@honorider1711
@honorider1711 3 ай бұрын
هل من الاحسن ان نقول هو عالم بذاته ام هي صفة زائدة فان قلنا بالثانية فقد نسبنا النقص لله تعالى عما يصفون او بمعنى ان ذاته سبقت علمه وهو في يوم ما كان جاهلا او ناقص علم اما إن قالنا الله عالم بذاته فهذا هو عين التنزيه لله اما عن خلق القرآن فإن اعتبرنا ان كل ما عدا الله مخلوق وان الحروف والكلمات والمداد والكتاب من مخلوقات الله فلما لا يكون القرآن مخلوق
@MZRandom
@MZRandom 3 ай бұрын
المعتزلة اقرب لاهل السنة في الصفات من السلفية المجسمة.
@hashim_mohammad1992
@hashim_mohammad1992 3 ай бұрын
السلام عليكم ورحمة الله اذا امكن ان تفرد مقطع لبيان عبارة 'لازم المذهب ليس بمذهب' و منها أيضا 'لازم القول ليس بقول' مع تبين الضوابط للعبارة
@OmranAboshaar
@OmranAboshaar 3 ай бұрын
وعليكم السلام ورحمة الله فكرت بذلك فعلا
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@alsuwailem999
@alsuwailem999 3 ай бұрын
@@user-mohamme_ahdalلقد كلفت على نفسك كثيرا فقد اختصرها الامام مالك : الاستواء معلوم والايمان به واجب والسؤال عنه بعده
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
@@alsuwailem999 حسنا انت تحتج بقول مالك قل لي ما هو معنى الاستواء المعلوم الذي تعرفه انت ومالك هل للاستواء معنى عند مالك انت تقول هذا ان للاستواء معلوم عند مالك انا اقول لك ما هو هذا المعنى الذي عند مالك
@user-mj2qs8bz7g
@user-mj2qs8bz7g 3 ай бұрын
من لا يكفر الكافر فهو كافر
@-thetruth
@-thetruth 3 ай бұрын
انتم ايضا تنكرون صفات ثابته وتدعون ان الظاهر مؤول بقاطع عقلي .. وكذلك المعتزلة لديهم قاطع عقلي ...
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@user-ft6sw7wy5k
@user-ft6sw7wy5k 3 ай бұрын
لقد كفيتم واراؤكم لا تزيدكم الا خبالا
@user-ho3kj2bx2v
@user-ho3kj2bx2v 3 ай бұрын
لا فرق بين المعتزلة والأشاعرة في الصفات فطبيعي لا يكفرونهم؛ فالأشعرية يتأولون الصفات بسبع صفات، والمعتزلة يتأولون الصفات بصفتين العلم والقدرة، فمذهب الأشعرية هنا هو مذهب المعتزلة من هذه الجهة وهم جمهور الأشاعرة من المؤولة والمفوضة؛ خلافاً لأبي الحسن الأشعري وفضلاء الأشعرية فيثبتون كل صفة مستقلة عن غيرها زائدة عليها وهو مذهب الحنابلة، لأنهم يعتبرون تأويل صفة بصفة تعطيل لأحدهما؛ وهذا نص عليه أبو حنيفة فيما ينسب اليه من الفقه الأكبر.
@houssemzaier
@houssemzaier 3 ай бұрын
للأسف أنتم و المعتزلة لستم من المسلمين ولكن من المنتسبين للإسلام. أنتم جهمية و الجهمية ليسوا مسلمين. نحن نرجع إلى كلام الله و رسوله و أنتم ترجعون إلى عقولكم الحمد لله أن كتب العلماء و الأئمة موجودة و فيها تبيان .
@Svmuughh
@Svmuughh 3 ай бұрын
والله صدقت الأشاعرة أصبحوا أشد من الجهمية السابقين
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
@@Svmuughh يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فابن تيمية مع هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)، اثبت ان الله له يد يخلق بها وفي نفس الوقت هو كفر بقوله تعالى انه خلق ادم وغيره بكن فيكون و قول الله هنا صريح وواضح ولا يقبل الجدل :إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) فهو كما ترى امن ببعض الكتاب وكفر بالباقي
@Svmuughh
@Svmuughh 3 ай бұрын
@@user-mohamme_ahdal أنت أشعري؟
@user-mohamme_ahdal
@user-mohamme_ahdal 3 ай бұрын
@@Svmuughh سؤال للحشوية اتباع ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل أو موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول الوجه الثاني أن ما ذكرناه من أن الأعيان الذين يتعلق بهم العلم والقدرة هم ‌مخلوقاته، الذين لم يشركه أحد في خلقهم، وهم كلهم محتاجون إليه لا إلى غيره، فما في الوجود إلا نفسه ومخلوقاته، التي لا وجود لها إلا بنفسه، فلم يكن تعلق صفاته بمخلوقاته، بأعظم من تعلق ذاته بهم، وكما أن تعلق ذاته بهم هو من كماله لا من نقصه، فتعلق علمه وقدرته بهم كذلك، ومعلوم أن وجود ذاته دون لوازم ذاته ممتنع باتفاق العقلاء، فيمتنع عند المسلمين وجوده بدون علمه وقدرته. وجماهير المسلمين يقولون: إن إرادته من لوازم ذاته، سواء قالوا: إنها واحدة بالعين أو متعددة. وإذا كانت إرادته من لوازم ذاته، _فيمتنع وجوده بدون وجود مراداته_، التي هي ‌مخلوقاته، فإنه ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن --- من اين هبد ابن تيمية هذه النتيجة : فيمتنع وجوده بدون وجود مراداته_، التي هي ‌مخلوقاته؟ هل كان سبحانه وتعالى قبل خلق الخلق غير موجود هذا هو معنى كلامه وهنا نطرح السؤال الذي يتهرب منه اتباع ابن تيمية من جاء الاول او من هو السابق ذات الله او مخلوقاته هل تعرف فكرة الاقانيم عند اتباع ابن مريم هذه المقولة عند ابن تيمية هي نفسها فكرة الاقانيم و معناها ان الاب والابن وروح القدس وجدوا هكذا بدون مقدمات الاب ولد الابن وانبثق منه روح القدس وكل له دور يؤديه حسب معتقدهم ، وهم قالوا بثالوث ولكن لم يقولوا ان هناك من اوجد الثالوث ، بينما ابن تيمية اوجد الاله بوجود المخلوق وتنبه لكلمة اوجد الاله لكون الذات او الله ممتنع الوجود بدون مخلوقاته وان كان سماها مراداته فلا يهم فهو في الاخير لم يجعل هذه المخلوقات دليل وجود الخالق بل سبب وجود ، فهل المخلوقات هذه هي التي اوجدت واجب الوجود. لا ادري ما هو جواب الحشوي ولكن هل تأويل لكلام ابن تيمية غير ما ظهر لي.
@reyadhalfarhan3028
@reyadhalfarhan3028 3 ай бұрын
الاشاعره والمعتزله كفار لنفيهم صفة العلو والكلام لله
هل يكفر المجسمة ؟
27:25
عمران أبو شعر Omran Aboshaar
Рет қаралды 790
Vivaan  Tanya once again pranked Papa 🤣😇🤣
00:10
seema lamba
Рет қаралды 31 МЛН
The day of the sea 🌊 🤣❤️ #demariki
00:22
Demariki
Рет қаралды 104 МЛН
هل يكفر منكر الإجماع ؟
21:03
عمران أبو شعر Omran Aboshaar
Рет қаралды 265
الردعلي د.راغب السرجاني في موضوع الحج
29:21
التعارض عند الأصوليين ..شرح الورقات للمحلي .
58:37
عمران أبو شعر Omran Aboshaar
Рет қаралды 229
المعتزلة | تاريخهم - أفكارهم - تأثيرهم
1:02:32
بيت الحكمة
Рет қаралды 196 М.
النفيسي: هل خانت إيران الإسلام والمسلمين ؟؟
31:58
الراصد للدراسات والأبحاث
Рет қаралды 207 М.
هذا ما نعيشه اليوم
25:36
Da3wa
Рет қаралды 409 М.
شهادتي على أخطر ما حدث في حج هذا العام
20:14
الدكتور راغب السرجاني
Рет қаралды 154 М.
اتهام الألباني للفقهاء بالإعراض عن القرآن!
19:10
عمران أبو شعر Omran Aboshaar
Рет қаралды 1,4 М.