لا إاله إلا أنت سُبحانك إني كنت من الظالمين . - أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم و أتوب إليه لي وللمسلمين الاحياء والميتين - لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير . - سبحان الله و بحمده عدد خلقه ، و رضا نفسه ، و زنة عرشه و مداد كلماته . سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله اللهم صل علئ محمد
@smnm8457 Жыл бұрын
لا اله الا الله
@hawanoor-lg9fi Жыл бұрын
الحمد لله رب العالمين
@mourad947 Жыл бұрын
قال من علّم الناس بذنبه وليس من أعْلَمَ.. أضن لم تركزو لسؤال
@omaraboomar9 жыл бұрын
السؤال: إذا ارتكب الإنسان ذنباً في أول حياته, وقد ستر الله عليه ولم يطلع عليه أحدٌ إلا الله عز وجل, وبعد ذلك رزقه الله التوبة وتاب, هل يجوز له أن يعلم الناس بذلك الذنب الذي ارتكبه في أول حياته أم لا, مع العلم أن بعض الناس يقول: عليك الله أن تعلمني ماذا ارتكبت من ذنوبٍ في حياتك؟ ويقول أيضاً: من علم بذنبه غفر الله له, فهل هذا القول صحيح أم لا؟ الجواب: هذا السؤال تضمن ثلاثة أسئلة في الحقيقة: السؤال الأول: هل يجوز لمن ارتكب ذنباً وستر الله عليه أن يخبر به غيره؟ الجواب: لا يجوز لمن ارتكب ذنباً وتاب منه أن يخبر به غيره؛ لأن هذا من كشف ستر الله عز وجل, وهو من خلاف العافية, وقد جاء في الحديث: ( كلٌ أمتي معافى إلا المجاهرون ) وهم الذين يذنبون فيحدثون الناس بما أذنبوا, نعم لو كان الذنب له حد وعقوبة وأراد الإنسان أن يخبر به ولي الأمر ليطهره من هذا الذنب أو من هذه العقوبة فهذا لا حرج فيه, وإن كان الأولى أن يستتر بستر الله, أما إذا كان الذنب ليس هكذا فلا يجوز للإنسان أن يتحدث به أمام الناس؛ لما في ذلك من ظلم نفسه وفتح باب التهاون به عند غيره. وأما السؤال الثاني: فهو سؤال غيره إياه أن يخبره بما فعل من ذنب: عليك الله أن تخبرني بما فعلت, فهذا لا يجوز للإنسان أن يحرج أحداً بمثل هذا السؤال, وأن يقول: عليك أن تخبرني بكذا, فإن هذا خلاف حسن الإسلام, وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه). وفي هذه الحال لا يجب عليك أن تجيبه حتى وإن سألك بالله عز وجل، فلا يجب عليك أن تجيبه في هذا؛ لما فيه من ضرر عليك, ولما فيه أيضاً من ظلمه إياك, والله سبحانه وتعالى لا يحب الظالمين, ولا يحب الظلم, فهو لا يجوز له أن يسألك هذا السؤال. وأما السؤال الثالث الذي يقول فيه: إنه من أخبر الناس بما عمل من المعاصي فإن الله سبحانه وتعالى يغفر له يوم القيامة؟ فهذا أيضاً ليس بصحيح, وقد سبق أن قلنا: إنه لا يجوز للإنسان أن يخبر غيره بما فعله من المعاصي, وإنما يغفر الله للإنسان إذا تاب إليه ورجع إليه من ذنبه وندم وعزم أن لا يعود في المستقبل, وكانت التوبة في وقتها أي قبل أن يشاهد الإنسان الموت, وقبل أن تطلع الشمس من مغربها.
@ytt36725 жыл бұрын
وهل تقبل توبه من اخبر بالذنب بعد توبته ام لايغفر الله له ؟
@احمدصالح-خ6م6ت4 жыл бұрын
سلام عليكم ورحمه الله وبركاته لو الانسان نشر الفاحشه والافلام اباحيه على تواصل الاجتماعي وانكشف امرة من شخص وخائف خوفا شديدا ماذا يفعل هل يعترف بذنبه ويتوب
@zain_khayat4 жыл бұрын
احمد صالح انا ليس شيخ، لكن نصيحتي لك هي ان تتوب توبة نصوح وكما قال الشيخ تستر على نفسك. واعلم أن الله الغفور الرحيم.
@quran.21893 жыл бұрын
@@ytt3672 اجتنبوا صور رسوم الارواح
@pspgamer5924 жыл бұрын
يعني لايقول ذنبه لأي احد حتى اهله واقاربه
@kij31155 жыл бұрын
يحيى
@harrakaymane Жыл бұрын
ولكن إذا سأل الخاطب لأنّه يرى فيه مصلحة له ؟ كيف للمذنب أن يخبر الطبيب لمصلحة نفسه ولا يخبر الخاطب لمصلحته ؟ ولا يؤمن أحدكم حتّى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه، فهل يجهر ليشافيه الطبيب مما يتسبب في ضره هو ولا يجهر ليعلم الخاطب ما يتسبب في ضره ؟ فالمرأة إذا كانت لها علاقات قبل الزواج ربما فوجئ الزوج بعد الزواج وصدم بأنّه كذب عليه او شمت به الفساق ؟ نسأل الله السلامة من هذه النساء هذا اولى من إخبار الطبيب. فإما أن لا يخبر الطبيب او يخبر الخاطب والطبيب. وهذا عدل