حكم الشيعة وتفصيل مهم، يوسف الغفيص

[@Aslma8877]

كلام الشيخ الغفيص حفظه الله صحيح بعدم التساهل بالتكفير

[@صبريعبدالقادر-ض8ل]

تفصيل عجيب لا مكان له في رافضة اليوم بل ولا حتى في الرافضة الأقدمين الذين يلعنون عموم الصحابة ويكفرونهم ويتبرؤون منهم ويتهمون أم المؤمنين ويقولون بتحريف القرآن الكريم ويدعون أن لأئمتهم تصرفاً في الخلق والحساب ويدعون أئمتهم من دون الله.. نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والآخرة

[@JYeio]

تمام أصبت

[@abdallahMohamed-sf9oe]

الكلام الفصل في الشيعة تجده في كتاب منهاج السنة لابن تيمية،، والعلماء بعد ابن تيمية عيال عليه في العلوم كلها

[@zdws7480]

لا اعلم هل هؤلاء يقصدون التدليس على الناس ام ماذا ! ولو اخسنا الظن بمثل هذا الكلام فنقول انهم مثل المسجّل يقرأون كتب السلف وينزلون نفس الفتوى على قوم بعد الف سنة ! روافض زماننا جميعهم بلا استثناء وهذا الكلام لمن يعرفهم ويعيش بينهم انهم يشركون بالله في الدعاء ويستغيثون بالاموات وينذرون لصاخب القبر ويقذفون عائشة .

[@سعدالالمطري]

الفتـح والإمـالة : الفتح يعنى النطق بالصوت مفتوحا مفخما على أصل وضعه في اللغة؛ ومن ثم يسمى "التفخيم"، أما الإمالة فهي الميل بالفتحة نحو الكسرة، والألف نحو الياء لضرب من التجانس ، وذكر العلماء أن الفتح لغة الحجاز، والإمالة لغة تميم وقيس وأسد . ويري الباحث أن هذا لا يمنع من شيوع الإمالة في قبائل غرب الجزيرة وإن لم يكن بالقدر الذي جعل ابن الأنباري يقول: "الإمالة لغة الحجاز ومن جاورهم من بني تميم"، فربما كان هذا القول مبالغا فيه، والدليل على ذلك أن قراءة حفص وهي قراءة حجازية قد آثرت الفتح في كل القرآن ما عدا موضعا واحدا ، أمالت فيه ، وهو كلمة مجراها في قوله تعالى : " بسم الله مجراها ومرساها " هود 41 وسيعرض الباحث لذلك فيما بعد . ـ بين الأصالة والفرعية: اختلف العلماء القدماء والمعاصرون في أي من الفتح والإمالة أصل ، فبينما ذهب معظم القدماء إلى أن الفتح أصل ، والإمالة فرع ؛ واستدلوا على ذلك بأنه يجوز تفخيم كل ممال ، ولا يجوز إمالة كل مفخم ، إضافة إلى أن الإمالة مظهر من مظاهر التخفيف ؛ لأن اللسان يرتفع بالفتح وينحدر بالإمالة ، والإنحدار أخف من الارتفاع ، ذهب بعض المعاصرين إلى أن الإمالة أصل والفتح فرع ؛ لجأت إليه قبائل غرب الجزيرة ؛ بهدف الاقتصاد في المجهود العضلي والتسهيل . ويؤخذ من كلام القدماء أن الكسر أخف من الفتح ؛ حيث إن الإمالة أخف وربما كان هذا الرأي يحتاج إلى النظر ؛ لأن الفتح ـ كما هو معلوم لدي العلماء ـ أخف الحركات ، ومن ثم لا يسلم الباحث برأي القدماء هذا ، كما أنه لم يطمئن إلى الرأي الآخر الذي مؤداه أن الإمالة أصل والفتح تخفيف ؛ لأن الفتح هو اللغة المشهورة ، وهو لغة قريش ، وبه قراءة أهل الحرمين و حفص باستثناء كلامات معدودة . ومن ثم يري الباحث أن كلا منهما أصل في موطنه ، سهل على لسان ناطقه، ولو أن الأمر مجرد تخفيف ؛ للجأوا جميعا إلى التخفيف أيا كان هو ، ولعل هذا ما جعل الباحث يطمئن إلى رأي د. عبد الفتاح شلبى بأصالة الفتح في بعض الحالات وأصالة الإمالة في حالات أخرى . ـ موقف قراءة حفص من هذه الظاهرة : الفتح والإمالة لغتان فاشيتان في اللهجات العربية ، وبهما نزل القرآن ؛ حيث جمع بينهما على مختلف قراءاته، أما لغة الفتح فقد كان لها القسط الأكبر من قراءات القراء، وأما لغة الإمالة فكل القراء أمالوا وإن تفاوتت الإمالة بينهم قلة وكثرة سوي ابن كثير المكي ، وأكثر القراء إمالة قراء الكوفة، ويجدر بالباحث هنا أن يشير إلى رأي إبراهيم أنيس في سبب ذلك؛ إذ يري أن انتشار ظاهرة ا لإمالة في قراءات أهل الكوفة يرجع إلى أن الكوفة كانت مهبط القبائل البدوية التي اشتهرت فيها الإمالة وهذا سبب مقنع، غير أنه يثير تساؤلا: إذا كان هذا هو السبب فلماذا لم تنتشر الإمالة في قراءة حفص وهو كوفي؟! وهذا مما دفع الباحث إلى القول بأن انتشار الإمالة في قراءات أهل الكوفة يرجع ـ في المقام الأول ـ إلى السند المتواتر المعتمد على السماع والمشافهة؛ إذ إن قراء الكوفة إلا حفصا قد تلقوا قراءاتهم عن زر بن حبيش ا لأسدي عن ابن مسعود الهذلي، وقبيلتا أسد وهذيل من القبائل المميلة ، أما حفص فقد تلقي قراءته عن عاصم عن أبى عبد الرحمن السلمي عن على بن أبي طالب، وهؤلاء حجازيو القراءة ومن ثم اشتهرت قراءة حفص بالفتح ـ لغة الحجاز الأولى ـ ولم يمل فيما اشتهر عنه إلا في موضع واحد . ولغة الحجاز مشهور عنها الفتح ، غير أنها تميل قليلا ، ولعل إمالة مجراها في قراءة حفص من ذلك القليل ، فهذه الإمالة للأثر ، وليست بدعا من حفص إنما هي متواترة عن عاصم عن أبي عبد الرحمن عن على بن أبي طالب ، ومن ثم يخالف الباحث الرأي القائل بأن حفصا من عادته مخالفة أصلة في بعض الكلمات ومن تلك الكلمات التي خالف فيها أصله إمالة مجراها . وبالرغم من تأكيد العلماء على أن حفصا لم يمل إلا مجراها فإن د/عبد الفتاح شلبي ينقل لنا عن أبي عمرو الداني في كتابه (الموضح) أن حفصا روى عن عاصم إمالة كلمات كثيرة منها: التوراة وبشري وأناة وأراكم وغيرها. وهذا الأمر يثير تساؤلا: كيف تكثر الإمالة عن حفص وقراءته حجازية، وابن كثير لم يمل إطلاقا وقراءته حجازية؟! من ناحية أخرى فإن الداني المنقول عنه النص ـ في كتاب آخرله هو التيسير ـ يذهب مذهب غيره، فيذكر أن حفصا لم يمل إلا مجراها ؛ ومن ثم فكيف نقبل نصا انفرد به الداني ـ فيما نعلم ـ ونسلم بصحته، وقد أكد العلماء على خلافه، بل خالفه صاحبه في مؤلف آخر؟! وبعد هذا العرض ينتهي الباحث إلى أن الفتح والإمالة لغتان فاشيتان في اللهجات العربية، والفتح لغة قبائل غرب الجزيرة ، قبائل الحجاز ، ثم أضافت إليها الإمالة كلغة ثانية ، والإمالة لغة قبائل شرق الجزيرة ، وبهما نزل القرآن ، وجمع بينهما ؛ ليؤكد احترام كل لغات القبائل ، وأن ثمة توافقا وتداخلا بين قبائل شطري الجزيرة ، خلافا لما زعمه المستشرقون. مقال من كتاب :

[@muslimmuslimov4010]

أحسن الله إليكم شيخنا الكريم و بارك فيكم

[@abqa557]

الرافضة والشيعة الامامية والطائفة الاسماعيلية ،، ائمتهم وكتبهم تقرر اصوله ديانتهم ،، ثم مصادر التلقي لديهم ، مختلفة عن اهل الاسلام ،، والعجب من الشيخ عدم ذكرها وتمييع القضية وهذا غريب ومستنكر ممن مثله وفي جلالةقفدره وتمكنه!! اعلم يارعاك الله ان دين الرافضة يقوم على اصول بينتها كتبهم وصرج بها علماؤهم ، ومعمميهم ، ودعك من عوامهم المقلدة فهم يتبعون ائمتهم : الاصل الاول : الشرك الواضح والصريح بعبادة القبور والاتربة ، والتبرك بها ،،والنياحة المستمرة الاصل الثاني : اعتقادهم بالعصمة لائمتهم المزعومين الاثنـا عشر بل هم ارفع درجة عندهم من الانبياء والرسل ، بل وعند اكثرهم يعلمون الغيب الاصل الثالث :مصادر التلقي عندهم ليس الكتاب والسنة انما نقولات مكذوبة باسانيد واهيه اكثرها عن الامام جعفر الصادق ، واسانيدهم الواهية ،، الاصل الرابع : التقية وهي الكذب والنفاق الصريح الاصل الخامس: تحريف القرآن اما قولاً او تأويلاً وتفسيراً الاصل السادس: سب الصحابة بل وتكفير اعيانهم واكثرهم ، وهذا اصل من اصولهم ولاداعي من الدخول في تبرير وتفسير اقوالهم والكشف عن نواياهم وصريح قولهم ، فهو عبث ، وقول السلف فيهم واضح وصريح وهم اعلم واعرف ممن بعدهم

[@alsherbe]

أسأل الله أنا يحفظك وينفع بك ويجزيك خير الجزاء عالم محقق

[@Lilly10-x4w]

أعقل ما سمعت في حكمهم، إنه الإنصاف، ﷽ ((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّـهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى‏ أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى‏ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلون))

[@aboal7arith]

اي انصاف .. فيمن يجادل فى تكفير من طعن فى عرض عائشة .. بل هو تعامي عن مقررات الكفر فى كتبهم ومكنون عقيدتهم التي يجهرون بها ليل نهار .. وكيف يقيس هؤلاء علي طوائف المتكلمين الذين حتي لو قالوا بكفر فهو عن تأويل نص او غلط فى فهمه ..

[@3sjaad432]

ليت الشيخ فصل في مسألة الطعن بأم المؤمنين

[@asaltheeb]

بعد بحث لم أجد العبارة التي نسبها لابن تيمية والعبارة غريبة في التعميم لكن ربما فليت من يفيدنا بموضعها من كتب ابن تيمية

[@abdelhaknejmi8485]

بارك الله فيك

[@aboal7arith]

هذا كلام غلط .. وقياس مغلوط .. كيف يقيس من يكذب صريح القرآن ويعتقد نقصه وتحريفه ولا يؤدي الصلاة ويطعن فى عرض عائشة .. ممكن هو كفر محض ..ودين غير دين الاسلام .. كيف يقاس علي من وقع في التأويل فقال قولا كفريا كطوائف المتكلمين ..

[@ao8868]

تأصيل نافع وماتع

[@أبومحمد-ل8ن2ه]

ليس هناك أصرح ولا أوضح من كفر الرافضة وأنا أستغرب ممن ما يزال يشك في كفرهم وهذا والله من أعظم الخطر وأعظم الظلم على العامة ويجب على كل ناصح يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبين للناس كفر هؤلاء الطائفة الخبيثة ويحذر كل الحذر من تمييع الدين فليس هناك أكفر ممن يعتقد أن القرآن ناقص وأن علي رضي الله عنه يعلم الغيب وأنه يقول للشيء كن فيكون .

[@3mry_9]

يا اخانا الحبيب هل فتشت عن جميع قلوبهم؟ نقول قولهم كفري لكن لا نكفرهم جميعا باعيانهم

[@Abdulrahman-sl2op]

انا مع تكفيرهم بالجملة ، والله اعلم

[@badrelainous9261]

اتق الله، ألم تقرأ حديث من كفر فلان فقد باء بها احدها. التكفير اذا لم يصرح به صاحبه فهو غير كافر وهذا له علاقة بإنكار أصل من أصول الإيمان.

[@3mry_9]

من حضرتك؟

[@منوبيالفلسطي]

الجواب فيه إغفال لأمور منها أن الإمامية ليسوا مجرد سبّابة كالرافضة أيام السلف بل انتهى معتقدهم إلى حقيبة مثقلة بأنواع من الكفريات شتى ، كالشرك وغيره كما أن كلام الدكتور مغرق في العموم بعيد عن وقع الشيعة فهو يحدثك عمن سب أبا بكر ويفصل في الداعي إلى السب ولم يتكلم عن تكفيرهم جماهير الصحابة إلا قليلا ،وهذا يتضمن تكذيب القرآن العظيم

[@رجلمنالناس-ذ4ت]

بل تكلم عن ذلك. راجع جوابه.

[@FawazSaad-n4l]

كلامه اكثره خرابيط ونتايجه هي خاصة بالغفيص واهل السنة براء من غالب كلامه

[@يحيىمحمدالشريحي]

تابعتك فوجدتك مضطربا ولست مؤصلا والحقيقة انه لا ينبغي الاستماع لتقريراتك وعندك تلاعب بالاصول الاتعلم ان الامامية يدعون ان امامهم له صفات الربوبية وانهم يشركون امامهم في الالوهية وان امامهم له كل صفات الله الا ان الفارق ان الله هو الخالق والامام مخلوق فلم لم تتكلم عن هذه الاصول ثم هل الامامية يسبون الصديق لانه منع فاطمة من الميراث ام انهم يرمون الصديق بالنفاق ويكفرونه ويشهدون انه من اهل النار نسأل الله انه يهديك وان تكف عن التلاعب بالاصول وقد استمعت اليك في احدى المناظرات فعلمت انك لم تستظهر كتب شيخ الاسلام ولم تفهم مذهبه لاسيما في مسألة اعذار مرتكب الشرك الاكبر

[@أبوعبدالله-ط1ك2ت]

ليتك نايم

[@Abu_Salman_Somali]

أسكت يا جاهل

[@MohammedModhi]

ماذا يشرح الشيخ هنا؟

[@jamoumouloudia5945]

شرح حديث الإفتراق

[@l_m1y265]

بل نقل الاجماع عى تكفيرهم غير واحد من أهل العلم (( من السلف )) منهم الرازيين العلمين ، و الكرماني ذكر في عقيدته ( التي نقلها عن أحمد بل اتفقت عليها القرون الثلاثة )

[@محمدالشمري-غ4خ2ب]

اذكر المصادر

[@l_m1y265]

@@محمدالشمري-غ4خ2ب عُد لكتاب الخراسانية شرح عقيدة الرازيين ، في بدايته يُقرر ابن أبي حاتم أن هذه عقيدة أهل السنة و الجماعة و جميع الأمصار ، و ثم قال " و الجهمية ( كـ..ـفـ..ـار ) و أن الرافضة رفضوا الإسلام [ يعني كـ..فـ..ـار ] " و اليوم الشيعة جمعوا الرفض و التجهم و كلا الأمرين كـ..ـفـ..ـر ، ثم اذهب لكتاب السنة لحرب الكرماني قال في مقدمة عقيدته " هذا مذهب أئمة العلم و أصحاب الأثر و أهل السنة المعروفين بها ، المقتدى بهم فيها من لدن أصحاب محمد إلى يومنا هذا ، و أدركت من أدركت من علماء أهل العراق و الحجاز و الشام و غيرهم عليها " يعني هذه العقيدة إجماع المسلمين ، ثم قال " و هو مذهب أحمد بن حنبل و إسحاق بن إبراهيم و الحُميدي و سعيد بن منصور " ثم ذكر " و الجهمية - أعداء الله - و هم الذين يزعمون أن القرآن مخلوق ، و أن الله لا يتكلم ولا يُرى ، و لا يُعرف لله مكان ، و هُم [ أي الجهمية ] كـ...ـفـ..ـار زنـ...ـادقـ..ـة أعداء اللله فاحذروهم " و كل هذه العقائد الكفـ..ـرية يقول الشيعة اليوم بها ، ثم ذكر الرافضة فقال " و هم الذين يترأون من أصحاب النبي و يسبونهم و ينتقصونهم ، و ليست الرافضة من الإسلام في شيء " و اليوم الشيعة جمعوا ف=بين التجهم و الرفض

[@alsherbe]

إذن أنت لم تفقه من كلام الشيخ شيئا

[@أبوعبدالله-ط1ك2ت]

وكيف روو عن بعض غلاتهم في الصحيحين وكتب السنن اذا كانوا يرون كل أفرادهم كفارا ؟

[@l_m1y265]

@@أبوعبدالله-ط1ك2ت هم الشيعة المروي عنهم نفس شيعة اليوم ؟ هههههههههههههههههههههههههه ، و أصلًا لا تلازم بين ديانة الشخص و وثاقته في الرواية ، لا إشكال إن رووا عنهم من باب الشواهد