اكتشفت أنه لا يوجد علاج للإدمان " تحفيز قهوة الصباح ☕️ "

@9kllz Ай бұрын

((كل داء له دواء الا الموت )) هناك حل ان نصدق مع الله ونجاهد انفسنا في سبيل الله

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي

@MohamedDahi-ru2sn 28 күн бұрын

﴿ إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾

@livehappily1452 Ай бұрын

انا لي قرابة 13 سنة مدمن ولي اكثر من 3 سنوات وانا بادي برنامج التعافي فشلت اكثر من 730 مرة ولا زلت احاول حتى الوصول للهدف بأذن الله الله يجزاك خير ي استاذ محمد على الاستمرارية وإعطائنا من وقتك الثمين.

@Ok_byee9999 Ай бұрын

كم عمرك

@user-cj5eo1oi6m Ай бұрын

انت تبي الكلام الي ينفعك اترك الجوال في السياره ولا امسك الجوال جوا البيت

@Ahmed-md3md Ай бұрын

استمر مع كل انتكاسة وزلة تتعلم من اخطائها الاهم الاستمرار ع التعافي حتى نهاية الحياة

@YoussefYoussef-bh6by Ай бұрын

انا متلك تماما يا اخي ، تعب نفسي مع الانتكاسات ، لكن مستمرين

@user-vo3wv9gx1z 28 күн бұрын

كم عمرك اخي

@lookgood-jh1we Ай бұрын

الدكتور محمد السرحاني: -العقل الإدماني يموت بعد دفنك بثلاثة أيام بمعنى أنك لو خرجت من قبرك بعد يومين سيبقى عقلك الإدماني يقترح عليك أفكار التعاطي سواء فاب أو غيره،

@MohamedDahi-ru2sn 28 күн бұрын

ده عل اعتبار انهم كشفوا على عقل مدمن بعد الموت كفايه كلام محبط

@lookgood-jh1we 28 күн бұрын

@@MohamedDahi-ru2sn هذه حقيقة موضوعية يجب علينا تقبلها والامر ليس محبط كما تتصور كل يوم تعافي يضعف من قوة وسيطرة هذه الافكار حتى تصل الى 1% الى جانب ان العقل العقلاني سيصبح اكثر قوة وسيطرة .

@salmanalwardi2294 28 күн бұрын

@@MohamedDahi-ru2sn هههههههههههه

@sx-wix 27 күн бұрын

ولله مجهل منك الى القطان ذا سبك

@lookgood-jh1we 27 күн бұрын

@@sx-wix انت واضح زعلان بسبب عنوان الفيديو صدقني انت فاهم العنوان *غلـط*

@qtvpl Ай бұрын

الإدمان عضلة كلما مرنتها أصبحت أقوى و كلما أهملتها خملت

@abdellatifammo8844 Ай бұрын

الله ينصرنا على العقل الإدماني 🤲

@samsung_1994 29 күн бұрын

لالا مش كذا ياغالي .. أنت بس اشتغل عليه بالبرمجة وتحدث مع نفسك داخليا واعمل مقارنة بين الخساير والأرباح أو الإيجابيات والسلبيات. بعدها يصير دماغك العاطفي يعمل بكفاءك مع صديقه الدماغ المنطقي.

@amine8riss943 Ай бұрын

قال تعالى : " و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و الله مع المحسنين " صدق الله العظيم الاية 69 سورة العنكبوت

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-iw9df1so2o Ай бұрын

المؤمن مبتلى و مختبر في الدنيا حتى يلقى الله

@amine8riss943 Ай бұрын

موضوع قيم استاذ محمد ، الله يعطيك الصحة و العافية ، بارك الله فيك .

@Ksa72_ Ай бұрын

بارك الله فيك

@user-hu5ol8qy3z Ай бұрын

شاكرين لك على جهودك

@the_i.g.i100 Ай бұрын

الله يعطيك العافيه يامحمد من افضل قنوات التعافي ❤

@user-jy8zy3if4n Ай бұрын

قال الله تعالى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا)

@zakarieaelmecherfy2653 Ай бұрын

❤✌جزاك الله خير الجزاء أخي محمد

@Lordhussein- Ай бұрын

رغم كل الاثار الانسحابية والتعب النفسي والدمار من كل النواحي انا مستمر في هذا الطريق والان اكمل يوم ٨٥ ، انا لم اقطع كل هذا الرحلة والتعب لأتوقف هنا ، نصيحة لكن سائر في طريق النوفاب ، طريق صعب جدا وافضل طريق لصقل نفسك الحقيقية وتعلم الاخطاء ، ليس لك الا طريقان اما الهاوية والادمان ، او التعافي والقتال ، الطريق الاول مريح يؤدي الى الهاوية والى ضياع العمر ، والثاني صعب متعب يؤدي الى القمة والى استغلال العمر والنجاح ، قاوموا اخواني

@Lordhussein- Ай бұрын

@@user-eg2ev2rm8tنعم

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@b.a.n4431 8 күн бұрын

@@user-tf4db9mz7j شكرآ اخي على كلامك والله اتعبتني العادة العينة

@amineChaouay-kk5ti Ай бұрын

السلام عليكم اخي محمد ، شكرا جزيلا لك على مجهوداتك خصوصا في هذه الفترة العصيبة التي اعاني منها بسبب الإدمان

@mohammad_1993 Ай бұрын

اللهم صل على محمدوال محمد 🌺 {أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}🌸🌷 اللهم يامخلص يونس من بطن الحوت خلصنامن العاده السريه ياارحم الراحمين ياالله🌻🍀

@bb7678 22 күн бұрын

انت في معركة طول حياتك مع العقل الادماني و العقل العقلاني ومن تغذية سينتصر هذي اهم جملة فعلا كل يوم هو معركة تقبلو ان مرضنا مزمن تقبل ضعفك و احرص انك تتجنب الخيالات و الافكار الي تقترح عليك الذهاب للادمان لان الموضوع يبدأ بفكرة اذا استرسلت معها تنهزم اذا قمعتها تنتصر الفكرة جايتك جايتك وعقلك الادماني شغال ما يموت تعلم كيف تتعامل معه 🤍

@setrgey79307 Ай бұрын

ياعم محمد القطان الادمان مس يكون مع الانسان من عند الولادة والي مايصدك يطلب العلم الشرعي ويتبع سنة النبي ويقرء سورة البقرة وشوف شيصير وياك وراح تعرف كلش زين شنو هي حقيقة الادمان

@samsung_1994 29 күн бұрын

هذا سبب من الأسباب .. ولكن لا نحصره على هذا المس فقط. هناك نفس أمارة بالسوء + القرين يقوى بالمعاصي + محفزات خارجية بشكل دائم. أتكلم معاك وأنا مصاب بمس وعلى رقية ولي خبرة في هذا المجال ( الأمراض الروحية ).

@setrgey79307 6 күн бұрын

@@samsung_1994 المحفزات الخارجيه انت مو على رقيه اترك الرقيه وشوف ولامحفز خارجي اخذ الرقيه راح تظهر المحفزات بشكل لايوصف انا لازلت انتكس لكن تخلصت من ضعف الشخصيه والقلق والنساء اصبحت تميل لي بشكل كبير ووجهي منير رغم اني اذنب لكن سرعان ماابادر بالتوبه والطاعات بفضل الله اخي داخلك وخارجك وافكارك وكل شيئ بقدر حتى الفكره الي تفكر بيها مقدره

@user-rf1po7mj7o Ай бұрын

صحيح الاستحقاق بالعمل والاحسان لكن بالاول أن أؤمن انا استحق بدون قيد اوشرط اودليل ❤❤

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

🔫

@ddintgggtoget8855 Ай бұрын

يوجد علاج للأدمان المحافظه على الصلاة في وقتها واشغل فراغ وقتك بالأعمال الصالحه ك قراءة القرأن ك الأستغفار والتسبيح ووكل امرك الى الله سبحانه وتعالي وبالتوفيق للجميع 🙂 @@MohammadAlqattan1

@ahmedfarahat3680 27 күн бұрын

سبحان مغير الاحوال ، ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ ، لقد حدت

@eevca 29 күн бұрын

لا تجلد نفسك لازم تكون محترم وتتعالج دوما كن بني ادم واترك الغرور امام الادمان لازم تتواضع وتستمر بالعلاج وطلب المساعدة وتجنب المنكسات تستمر بمراعاة نفسك للابد الادمان هو الذي يقول لك انت تعافيت خلاص انت تعافيت تعافيت لحظة وصولك للاطمئنان سيجعلك تنتكس المطلوب منك انك ترد عليه وتقول له لا انا ما تعافيت ولا يمكن اتعافى انا مدمن للابد ابعد عني

@hichamnfp90 26 күн бұрын

أبشر استاذ محمد يكفي أنك معروف في السماء ان شاء الله تعالى وبارك الله فيك وفي هذه القناة الطيبة

@healthylifebrain3451 26 күн бұрын

جزاك الله خير استاذ محمد القطان وبارك الله فيك واستمر ونحن نسعى للتعافي بفضل الله ومن ثم من فضلك

@insta-Alawyhasan99 Ай бұрын

صبح صبح يعم الحك 🎉 مشتاقين أستاذ

@user-yy5fl4uy9s Ай бұрын

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعتبر المدمن كالمحكوم عليه بالسراح المؤقت طوال حياته الحذر واجب طوال العمر

@MohamedDahi-ru2sn 28 күн бұрын

العبد فى دار اختبار طول عمره خلطوا الامور ببعض و صعبتوا التوبه

@ddintgggtoget8855 Ай бұрын

هناك علاج للأدمان المحافظه على الصلاة في وقتها واشغل فراغ وقتك بالأعمال الصالحه ك قراءة القرأن ك الأستغفار والتسبيح ووكل امرك الى الله سبحانه وتعالي وبالتوفيق للجميع 🙂

@ahmedfarahat3680 27 күн бұрын

و بما انك تكون قريب من الانتكاسة او الزله ، ف تعافيك غير نظيف و هذه حقيقه تعافيك فيه هفوات لذالك تقول انك تكون بعض الاوقات قريب من الانتكاسه ، لكن لا تعمم بما حدث معك علي باقي الخلق لا و تقول انه اكتشاف

@Hitchcock-rz9tl Ай бұрын

موضوع جيد

@hema11s11 Ай бұрын

اللهم ردنا إليك ردا جميلا

@user-pv6yl8gh6t 29 күн бұрын

انت اكثر شخص استفدت منه في حياتي خاصه من ناحية التعافي من الادمان انت شخص ملهم فعلا حببتني في النوفاب والتغيير للافضل وايضا من ناحية الادمان فعلا اي فرصه تاتيك من المادة الادمانية راح تنتكس مباشرة حتى لو لك مدة طويله متعافي افضل حل الالتجاء الى الله والدعاء ومواجهة النفس والصدق مع الله في التغيير

@OusKM 15 күн бұрын

السلام عليكم انا مدمن وقررت اليوم التوقف عن التعاطي نهائيا دعواتكم يا اخوتي يقولون دعوه 40 غريب مستجابه ارجو منكم ان تدعوا لي ان يوفقني ويقدرني ربي تعالى عن الاقلاع والتوقف عن تعاطى هذه السموم وشكرااا

@Aliyar300 Ай бұрын

زين اني اريد أتقدم بالحياة و اعمل و اكتسب الخبرات بالحياة .. و الإدمان يمنعني عن هذا كله بمجرد اقلاعي لأيام و كأن الخير ينزل علي .. استغفر الله

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@Aliyar300 28 күн бұрын

@@user-tf4db9mz7j انا شاكر على الرد و التوضيح و لك مني كثير الاحترام

@lasthope5483 22 күн бұрын

لو سمحت استلذ اعطينا رابط الفيديو الذي تحدث فيه هذا الشخص الامريكي عن تجربته المريرة في التعافي !

@user-ki3tj5wu3p Ай бұрын

هذا مرض متفاقم ماله علاج بالطريقة الي احنا وانا كنت افكر فيها وانا عن نفسي رتبت ظروف حتى لو ابغى انتكس ما اقدر لانه ماله حل الا كذا لانه لو كانت ظروفك و الجوال جنبك ومعتمد ع نفسك انت تكذب ع نفسك والله يهدي ويقوي الجميع

@bashiir121 Ай бұрын

اهم شيئ هو ترك الجوال والانترنت واشغال وقتك بشيئ مفيد حتي لو عمل تطوعي بدون راتب لانه لا يمكن ان تترك التدخين وباكيت السيجارة في جيبك

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@Askme-df3ib Ай бұрын

أنا كنت مدمن تدخين لمدة ١٣ سنة واقلعت من ٨ سنوات الحمدلله ولا أطيق ريحته ولا اجلس مع مدخنين تعافي موجود ولكن لابد من تضحيات ادمان الاباحيه لانه مرتبط بالغريزره جنسيه وتصعيد الدوبامين ومتعه لاتكتفي بالجنس طبيعي

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

انا اقلعت عن ادمان الشيشة بسهولة و لا أشتهيها الآن ، كنت اشيش يوميا لسنوات ، لكن ما كنت تعتقده ادمان لم يكن ادمان كما قال الدوعكي عن السجائر انك تتوهم ادمانك عليها

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-bh8ix8er4b 27 күн бұрын

ر

@boyksa767 25 күн бұрын

@@MohammadAlqattan1غير صحيح ليس توهم ماده النيكوتين اشد ماده ادمانيه للكثرتها ولسرعة ادمانها ولكن ماحصل معك فضل الله عليك اعانك فيها فكم اعرف كبار سن الى يومك ما استطاعوا التوقف فهي نعمه وجب شكرك عليها ومالك فيها الا الاسباب

@user-js5mr9we8i Ай бұрын

كل مدمن اباحيه حفر في قلبه وعقله الادمان و والله انه لا يوجد تعافي كامل 😭😭

@abdoswelam1615 28 күн бұрын

خطأ

@MohamedDahi-ru2sn 28 күн бұрын

يوجد تعافى طبعا والا مكنش ربنا امرنا بالتوبه

@yousefjafar2508 22 күн бұрын

موجود تعافي كامل والله موجود ثم موجود ثم موجود .

@MohamedDahi-ru2sn 21 күн бұрын

@@yousefjafar2508 قولوهوم الله يباركلك

@user-cj5eo1oi6m Ай бұрын

الهاتف العدو الاول لك

@csq1 Ай бұрын

احفظ المحادثة المباشرة

@engabdoo192 Ай бұрын

سلام عليكم دكتور محمد واحشتنى بثاتك للاسف انا مافاضى الايام دى بس الحمدلله انا يعتبر خلاص يتقال عليا مريض متعافى ( مدمن ممتن )

@soheibxzh9027 29 күн бұрын

يا اخوان أنصحكم بفيديو إدمان الإباحية لعبدالله المهيلان وجزاكم الله خيراً

@user-ph3vy4hx8v Ай бұрын

التعافي ماهو معناته انك خلاص للابد ماتسويها بتجيك مرات تطيح فيها لاكن الفرق بين انك متعافي وبين انك مدمن لزليت تقدر تضبط نفسك وتترك كانسان طبيعي سطوة الادمان ماتقدر عليك زي الاكنت مدمن تسويها كل مجاتك الرغبه +انك تبدل العاده بعادات اجابيه زي الرياضه ماهو تجلس بالبيت ٢٤ ساعه وتقول عجست اترك الادمان اطلع تدرب امش استانس بحياتك تقلل من زلاتك لحد مايتشافا ناصيتك وموصلات الدوبامين بعدها راح تكون الصيطره على الدمان سهله بنسبه لك

@user-cj5eo1oi6m Ай бұрын

الجوال برا البيت +لازم تعود نفسك ان تكون راضي عن وضعك الاجتماعي

@user-Malik_aljohne518 Ай бұрын

ككيف الجوال برا البيت؟ من يريد أن يشاهد الاباحيه خارج البيت؟؟؟!!

@waldck-rc1ld Ай бұрын

صباح الخير استاذ محمد عنوان الفيديو امر واقعي وصادق لا يجب ان نعرض نفسنا للاباحية نجرب هل انا متعافي ام لا طبيعي انا مدمن متعافي لاكن إذا عرضت نفسي للاباحية سارجع مدمن كما كنت وهنا مربط الفرس يجب ان نفهم ان المتعافي لا يجب ان يعرض نفسه للمادة الإباحية ليجرب هل هوا متعافي ام لا

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@sx-wix 27 күн бұрын

مدمن متعافي كيف تجي ذي يعني كنك تقول انا بجنة ونار فكر شوي غبا😂

@waldck-rc1ld 27 күн бұрын

@@sx-wix يا جحش افهم الكلام وبعدها علق فتح المخ وخليه يشتغل انتا ضاهر مازلت مدمن الله يعفيك ويشافيك

@user-lx1te1pe5z Ай бұрын

مشكور على جهودك المنواصلة في دراسة مرض الإدمان الذي هو فعلا مرض مزمن تتناقص آثاره بالتضييق عليه كما قلت فأنا أكافح منذ سنين لكني مازلت أنتكس لكن الفترات بين الإنتكاسات أصبحت طويلة و ليست بالشراهة السابقة أو أني أصبحت مدمن نشط أي أني أستطيع القيام بأعمالي المختلفة بالتوازي مع كفاح الإدمان بالنسبة لقناتك ما حدث لها هو نفس ما حدث مع مختلف لاعبي كرة القدم المحترفين العرب في أنديتهم على غرار الجزائري يوسف عطال الذي وجد نفسه في أروقة المحاكم لنفس السبب

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي

@salmanalwardi2294 Ай бұрын

كنت اتابعك لفترة طويلة عندما كنت مدمن للعاده وندمت اني أضعت وقتي بسماعك عندما وجدت العلاج

@Golden.Boy91 Ай бұрын

كيف يا أخي؟

@hema11s11 Ай бұрын

الله يهدينا ويهديك اخى الكريم

@samsung_1994 Ай бұрын

الله يصلحنا ويصلحك، ترى تقدر تقول كلامك بطريقة أجمل وأفضل وأكثر تهذيبًا لأخونا ومعلمنا محمد القطان. أنا بالنسبة لي استفدت منه وأشوف بأنه يقول كلمات لها قوة ومضيئة فهذي لحالها تكفي، ارى بأنه يخاطب العقل بطريقة سلسلة. استاذي محمد القطان بارك الله فيك وفيما أعطاك والله يثبتك ويشرح صدرك، ترى جالس أعمل جدول أتابعك فيه وفي بالي أشوف جميع قناتك.❤❤😊

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

أكبر دليل أنك مازلت متواجد في تعليقات القناة

@salmanalwardi2294 Ай бұрын

والله نسيت الغاء الاشتراك بعد التعافي وطلع لي الفيديو @@MohammadAlqattan1

@salmanalwardi2294 Ай бұрын

كلام غير صحيح انا كنت مدمن للإباحية لحوالي 15 سنة وتعافيت فجأة ولله الحمد في دقائق معدوده، الآن أصبح لي سنه ونصف لم أفكر حتى فيها

@mohamedeid6299 Ай бұрын

وهل يمكن وهل يوجد حل وخطوات سليمة؟ ارجوك أرشدني ودلني عليه

@salmanalwardi2294 Ай бұрын

@@mohamedeid6299 نعم أولاً يجب أن تعلم وتقتنع أن "إدمان" إلاباحية والعادة السرية هو بسبب "مس شيطاني" ليس إلا ، وأنه متى ماخرج منك هذا المس ستتخلص من الإدمان في لحظتها بإذن الله

@salmanalwardi2294 Ай бұрын

@@mohamedeid6299 نعم أولاً يجب أن تعلم و تقتنع أن "إدمان" إلاباحية والعادة السرية هو بسبب "مس شيطاني" ليس إلا ، ومتى ماخرج منك هذا المس فستشفى تماما من لحظتها بإذن الله تعالى

@user-pv6yl8gh6t 29 күн бұрын

انت كلامك غير منطقي كيف مدمن 15 سنة وتتعافى في دقائق معدودة ، وفيه ناس سنوات يجاهدون انفسهم ولم يتعافو الى الان شي غريب !

@salmanalwardi2294 29 күн бұрын

@@mohamedeid6299 نعم أولاً يجب أن تقتنع أن "إدمان" إلاباحية والعادة السرية سببه "مس شيطاني" ليس إلا ، ومتى ماخرج منك هذا المس فستشفى تماما من لحظتها بإذن الله تعالى

@user-fe3ec6hd5b 19 күн бұрын

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوي الله يسعدك انا موقف عن العاده سنتين ب20 زله كل 48 يوم عمري 31 زواجي بعد 3 شهور هل تعافيت ام لا

@HcvbrhffJjurdbh 19 күн бұрын

انت لست مدمن اخي الكريم المهم هو الابتعاد عن الإدمان خصوصا بشكل يومي أو أسبوعي على العموم تزوج اهم شي ابتعد عن الافلام الاباحيه لأن هي المصيبة الكبرى

@user-fe3ec6hd5b 19 күн бұрын

@@HcvbrhffJjurdbh الله يوفقك ويسعدك ان شاء الله ببعد عنها

@taleenboom3488 Ай бұрын

اتقي الله في كلامك ، هل دفعوا لك صناع الافلام مبلغ كبير من المال لتقول هذا الكلام ماذا ستقول لربك يوم القيامة ؟؟؟؟؟ كلامك كذب وشهادة زور ، انا متعافي من ٦ سنوات وغير متزوج وكل شئ تمام الان

@eevca Ай бұрын

ليش جاي لهاي القناة اذا انت وضعك كما تقول

@amin1917 29 күн бұрын

كونان 😎@@eevca

@user-in9bm9ez5n 28 күн бұрын

اعطينا طريقتك بالله اذا انت متعافي ولاتكعد تصفط كلام

@alialiq825 29 күн бұрын

بالعربي....الإدمان هو الشيطان بذاته....يراقبك كما تراقبه....إلي القبر...الله المستعان.

@dispenza6889 Ай бұрын

معنى انتصار عالشهوه، يعني ان لا توجد شهوه في هذه دنيا، وهذا لا يوجد، إذاً ادمان سينتهي في الجنه، فتن ستبقى، ولكن انت تريد بنص فتن وعتشرب فيس انستا تيك توك، كل هذا وتريد ان تعيش سكينه؟؟ وجود ادمان من عدمه، يعني وجود الشهوه من عدمها، الشهوة والفتن والمغريات موجوده، كيف تتخلص منها بشكل كامل؟؟ حياه لا يمكن أن تصممها كما تريد. تريد أن تزيل شهوة من الحياه؟ لا يمكن.

@MohamedDahi-ru2sn 29 күн бұрын

بقالى شهرين ترك كلامك يا محمد كان هيخلينى انتكس 😂 بس الكلام ده يفرق من تجربة كل شخص انا كل يوم الوعى تبعى بيزيد و نظرتى للاباحيه بتختلف ازاى مفيش تعافى

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@MohamedDahi-ru2sn 28 күн бұрын

@@user-tf4db9mz7j الله يبارك فيك والله كلامك مرتب و ذى مرجعيه دينيه حقيقى استفد ..الاخ محمد صاحب القناه استفدت منو كتير و ما احبطنى انه معلم بالنسبه لى لما اسمع منو كلام محبط اتاثرت و كنت عل وشك الياس بس والله اشعر بعد شهرين ان تاثير الصور الاباحيه قل جدا و بسعى للحب و الزواج

@Ahmed-md3md Ай бұрын

التعافي يأتي بعد تضحيات كثيرة من شهوات وملذات وبعد ذلك يأتيك الشي القليل من فهم التعافي لانه كما تفضلت اخي محمد لايوجد تعافي دائم وخاصة للمدمن الاهم يتعرف ع مفهوم التعافي الحقيقي حتى ينجى بنفسه ويتجنب العواقب ...

@samsung_1994 29 күн бұрын

بالنسبة لي في تعافي حقيقي .. لكن بشروط وتضحيات لأنك بتجاهد نفسك الأمارة والشيطان + الدماغ العاطفي بيذكرك بصور ومشاهد مثيرة وباللذة المصاحب لها وللأسف لن يذكرك بالعواقب والخساير التي تأتي بعد الإنتكاس. فلذلك عقلية المحارب ضرورية + جدول يومي + البعد عن المثيرات سمعيا وبصريا وكتابيا والخيالات كذلك + سد الفراغ + وضع أهداف يومية على المدى القريب والبعيد. وجهة نظر.

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@akmra Ай бұрын

في الامس اول ما شفت عنوان الفيديو فقد انتكست وفقدت الامل 🤦🏼😅

@MohammadAlqattan1 29 күн бұрын

🤣

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@sx-wix 27 күн бұрын

ممتاز سبب الانتكاس القطان ويضحك عليك برضو فرحان يعمي اي الهبل ذا بلوك سريع

@mohammedabdallhayosif Ай бұрын

العنوان مخيف انا ماعايز ادخل في شك لانو مرحلة التعافي حرجه لازم نستمر الاستمرار هو الحل

@user-rf1po7mj7o Ай бұрын

استمر يا بطل وافهم دائماً❤

@mohammedabdallhayosif 28 күн бұрын

الاستمرار هو دليل التعافي والوعي بكل خطوه تخطوها في حياتك علي عكس ايام الإدمان تحس انو مغيب عن الواقع

@AhmadYANEL 26 күн бұрын

السلام عليكم يا أستاذ محمد انا من متابعينك القدماء منذ خمس سنوات و أنا أحاول و أحاول أن أتغلب على هذا الإدمان الشنيع الذي دمر نفسيتي و دمر دماغي كل مرة أسقط فيها أعاود النهوض بنفسي أحارب أسمع فيديوهاتك كل يوم و كانت تأتيني أفكار بأن هذا الإدمان شبه مستحيل القضاء عليه نهائيا بحكم تجربتي و تجربت الزمالات و اليوم تأكدت بأن كلامك صح و أنت أكدت علي فكرتي يمكننا محاصرة الإدمان و التقليل منه بشكل أكبر و أفضل لكن الخطر وارد دائما و أبدا يعني أنا سوف أعيش تحت خطر الإدمان طول حياتي هي معركة طويلة المدى و ليس مجرد تسعين يوم أو سنوات معدودة شكرا لك و أتمنى من الشباب ان يفهمو ما تقصده بين السطور و أن يعتبرو من تجربتك الكبيرة و شجاعتك لأنك أظهرت وجهك أمام الكاميرة و ضحيت بنفسك من أجل إنقاذنا و هذا الشيء لن يقوم به أي أحد انا من متابعينك و أضل أتابعك لحتى آخر يوم في حياتي تحياتي لكم

@faisalwolf2469 28 күн бұрын

السلام عليكم،ادعوك وادعو الإخوان الاطلاع على قناة استاذة داليا راشون لها نظرية جديده في علم النفس والله قناة مباركة وفيه خير كثير تتكلم عن الشخصيه الحديه *شخصية المدمن* الموضوع بختصار شخصية المدمن هي شخصية مبدعه طاقتها عاليه جداً وسبب دخولها في الادمان عدم فهمها لنفسها ياريت تشوف القناة وتنشرها لانه في خير كثير والادمان بحسب كلامها عرض وسببها عدم فهم الشخص لشخصيّته المبدعه أصلا هي تسمي الشخصية الحديه وهي شخصية المدمن شخصية مبدعه.

@AhmedAlmnfi 29 күн бұрын

التعافي الحقيقي 10 سنوات لا تشاهد ابدا

@eevca 28 күн бұрын

لازم ضعف عدد سنوات عمرك يعني انا عمري 20 لازم 20 سنة لقدام ما اشاهد ولا انتكس حتى يصبح عمري 40 سنة وقتها اكون تعافيت

@user-wr8fe5xk4c Ай бұрын

معناته يا استاذ محمد ان المدمن مستحيل يرجع انسان طبيعي فهو ملزمو ان يكون مطبق التعافي في كل جوانب حياته وانه ما يخرق القواعد او يقول انه يريد يعيش نفس حيات الشخص الطبيعي للاسف الله المستعان ان المدمن يرجع انسان طبيعي ضرب من ضروب المستحيل لكن زي ما قلت يحتوي الادمان انا قبل كم من يوم كنت مكمل 12 يوم تعافي لكن كان فيني رغبة للاباحية وللاسف انتكست و طحت في دوامت انتكاسات لا زلت فيها

@uyttruyrre3420 Ай бұрын

كلام سلبي كل انسان على وجه الأرض لديه سلبيات اوعادات يحاول التخلص منها الكمال لله انا على طريق التعافي منذ 4 سنوات وسابقى احاول حتى الممات بلذن الله مازلت اسقط بين حين واخر ورغم ذلك اعتبر نفسي شخص طبيعي يكفيني شرف المحاولة

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي

@yankees_news Ай бұрын

وجهة نظر محترمة لكن ليست حقيقية

@Tornado3439 29 күн бұрын

اقسم بالله انها حقيقية و انا جربت

@yankees_news 29 күн бұрын

@@Tornado3439 انت لم تجرب شيئ انت متعلق وقعت في حب الإذمان رأيت احد تعليقاتك تقول انك جربت كل شيئ لأن تبحث عن مبرر لفشلك الحمد لله تركت الإذمان رغم انني لم اترك الهاتف و لا حاسوب لكنني تركت عقليتي و طريقة تفكيركي القديمة ان كنت تترك الهاتف لأنك خائف من الوقوع ابشرك ستقع في أول فرصة

@abdoswelam1615 28 күн бұрын

غير حقيقية البتة

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-ki4gh8se8o Ай бұрын

يعني شنو اشتراك اسطوري

@user-Malik_aljohne518 Ай бұрын

اخخخخ انا تركت العاده السريه والاباحيه لمده 7 اشهر ورجعت لها قبل سبوع ابغا حل لو سمحتم😢💔 عندما عملت العاده عادي لم اشعر بآضرارها! لماذا فقط خرجت حبوب في وجهي اخذت فتره وراحت اريد نصائح

@Lordhussein- Ай бұрын

احذر ، اخي حصل لي نفسي الموضوع قبل سنة ، وقسما بالله بعدها عدت للادمان وعشت ايام اشبه بالجحيم واختلت فطرتي وخسرت كل شيء في تلك الفترة ، اياك واياك تستسلم قوم اغتسل وصلي ركعتين توبه واترك مره اخرى ، تذكر تاثير المره واحده بعد ٧ اشهر مو قوي اصلا ، وبسرعه تتعافى منه لكن اذا سويتها مره واثنين وثلاثه واستمريت لاسبوع الوضع سيصبح خطير ، على كل حال مهما حدث اتركها وارجع للتعافي واحذرك نصيحة لله لاني والله عشت هذه التجربة ، وانا الان اعاني ضد الاثار الانسحابية التي حدثت بعد تلك الفترة الادمانية

@eevca Ай бұрын

@@Lordhussein-اخي كلامك اشعرني بحزن شديد وكأنك توصف ما حصل لي انا ايضا حدث لي هذا بعد 7 شهور تعافي

@Lordhussein- 29 күн бұрын

@@eevca فعلا شيء محزن وفتره مظلمة جدا في حياتي ، لكن على كل حال ها انا الان تجاوزتها وبعد كم يوم سأصل لليوم ٩٠ ، بالنسبة لي هذه الفترة هي مثل الذكرى المريرة استعملها ك سلاح كل ما افكر العودة للإدمان، وكذلك عرفت شيئا مهما انه لا يوجد طريق سهل في هذا ، فقط خياران اما ان تستسلم وتعود للهاوية والذل ، او انك تقاوم وتحارب وتتعافى رغم الصعوبات الي راح تواجهك ، المهم بعطيك نصيحة في بداية الطريق ، صوم ٣ ايام ، وكثر عبادات وتسبيح ، مجرد ما تأتي اليك فكرة مزعجة شهوانية او ادمانية او اكتئاب تجاهلها تماما واكمل يومك بشكل طبيعي ، العلاج في بداية الفترة هذه هي التجاهل والمقاومة ، وإياك تخدر هذا الشعور بالاغاني او باشياء سريعة لانه سيعود اقوى ، اتركه على حاله وتجاهله ، وباذن الله في هذه طريقة ستصل الى ٣٠ يوم على الاقل .

@Lordhussein- 24 күн бұрын

@@eevca اهلا اخي ، اعتذر تعليقك لم يظهر الا مؤخرا ، على كل حال بالفعل هذا الي حصل لي ، وكان بسبب التشتت وعدم الانضباط والانتباه ، وعلى كل حال الاثر بعد هذه الوضع كان قاسي جدا ، لكن انا الان في طريق التعافي رغم معاناتي الشديدة ، الا اني مستمر وواثق باتخاذي لهذا الطريق الذي سيوصلني للقمة في يوم من الايام ولن اعود مذلول وعابد للشهوات كما كنت سابقا، استيقض اخي واكمل طريقك مهما ساء بك الحال ، اجعل حزنك وخسارتك سلاح ، انا كل ما افكر بالعودة لها اتذكر الي صارلي بذيك الفترة ، والحمدلله الله ينصرنا على شياطين الجن والانس، التحسن مستمر والنصر قريب باذن الله

@HaniRsmi Ай бұрын

لو كنت متزوج وبنيت علاقة جنسية طويلة الامد كنت تعافيت تماما

@HaniRsmi Ай бұрын

الادمان والجنس ما يجوز تفرق بينهم ميه بالميه هم مرتبطين ببعضهم ولا بد

@HaniRsmi Ай бұрын

انت هدمت الادمان وما بنيت لنفسك مخرج كزواج

@HaniRsmi Ай бұрын

اهدم هنا وابني هنا كذا تمشي بتوازن

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

اقوى رجوع للادمان حصل معي كان بعد زواجي بستة أشهر

@HaniRsmi Ай бұрын

اصلا ادمان الاباحيه محاكاة للعلاقات الجنسية الطبيعية وكل من يفصل بينهم ما بيتعافى

@sx-wix 27 күн бұрын

ماشاءالله تقوّل بلبدايه مفي منافع تعافي غير صحيح غير صحيح وبعد نص ساعه تقول تعافي جميل وتكون علاقات ايش الكذب ذا الرغبة الملحه تجيك بسببك انت تسوي هفوات او تطلق بلبصر المشكله فيك انت لتجيب كلام من راسك

@Sliiii 28 күн бұрын

وجهة نظر قد تكون صحيحة اخوي محمد واذا سمحت لي بالاضافة ان الادمان كالدائرة والتعافي من ضمن هذه الدائرة وفي كل مرة تتعافى فيها تمر بالادمان فعليك ان تجعل هذه الدائرة في كل مرور للادمان تعافي وتستمر في هذه الطريقة

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@Sliiii 28 күн бұрын

اولا جزاك الله خير على ماذكرت وتاكد ان وجهة النظر لا تعني إن انا او غيري صح وغير قابلة للنقاس ولكن رحلة التعافي او الحياة بشكل عام تمر بأمور ومحطات تعلمك وتزيد من وعيك فانا اقول ان الداء بجانب الدواء فكل ماتمر بجانب هذا الداء ألا وهو الادمان خذ من الدواء ألا وهو التعافي واستمر هذا المقصود والله يكتب الخير للجميع

@aaaaaaaaaaaaaaa18 Ай бұрын

عنوان قوي وجريئ يا ابو القطان لسا ما حضرت المقطع لكت اخشى عليك يا ابو القطان

@abdallahsaleh9423 27 күн бұрын

استاذ محمد احذف هذا الفيديو بسبيه انتكس كثير من الشباب واصيب الاخر بالإحباط

@user-dh4gq9br2m 27 күн бұрын

و هل هناك شخص لم و لا يشاهد المقاطع الاباحية في عصرنا الحالي إلا القلة القليلة و تلك القلة القليلة أيضا لهم( إدمانتهم) اذا البشر كلهم مدمنين بهذا المفهوم الذي اصبح عليه مفهوم الادمان الحالي و الذي اظنه مفهوم مبالغ فيه حتى مقومات الحياة الاساسية كالاكل أصبح في نظرهم إدمان و الجنس مع الزوجة إدمان... يا أخي الحياة قائمة على الشهوات و الاديان نبهت لذلك و الإسلام يحث المسلم على مجاهدة النفس دائما حتى يلقى الله يعني الشهوة متأصلة في الإنسان

@user-re3vl8yq3p Ай бұрын

المدمن الحقيقي مر بثلاث مراحل اولها الطبيعه وهي العاده السريه مع الإباحية او الصور او الخيال في مراهقته وهي مرحله ليس فيها ادمان ويتساوي بفعلها مع الشخص الطبيعي ولم توثر علي شخصيته ولو مارسها كثيرا لما تكون موثره لان الدماغ في وقت المراهقه كان طريا ولم يتعود علي هذا الكم الهائل من الدوبامين بعد ذلك اتت المرحله الثانيه وهي الخطره حينما بدا الإدمان الحقيقي وبدا الدماغ يتشكل بطريقه محفزه للجهاز العصبي والأعضاء التناسلية بحيث ان الانتصاب يكون بثواني لانه ليس طبيعي في هذه المرحله التي تغير فيها دماغه وشخصيته وسلوكه حينما كان في المرحله الاولي كانت العاده السريه لو فعلها خمس مرات في اليوم فان انسحاب الدوبامين يكون بعد ساعات قليله ويعود لحالته الطبيعيه بعد ذلك دخل في المرحله الثالثه التي هي المرض الخطير وهو تغلغل هذا الإدمان في كل حياته ويعطيه دوبامين فوق الخيال حيث ان العاده السريه الواحده يحتاج دماغه علي الاقل ثلاث ايام لتعود كيمياء العقل لوضعها الطبيعي فبتشكل الدماغ الجديد والجهاز العصبي الجديد ان صح التعبير محفز دوما ومستثار لا اتفه محفز فلو مارس العاده السريه ستعطيه نشوه بمقدار نشوة الهيروين المدمن قد انغمس في الإدمان ولايعرف اصلا الفرق بينه وبين الشخص الطبيعي بعد ذلك من الهلاك والخسائر يقول المدمن لابد من الاقلاع عن الإباحية اذا اقلع لا اسابيع او اشهر ولم يكتب مذكرات يوميه ينتكس الانتكاسة لاتاتي من جهل بل عن علم ولكن يؤسفني ان اقول لك انه اي محفز يحصل لك وانت وحدك سوف تنتكس هذا المرض لايجدي معه الفراغ والعزله ابدا لابد من الزماله لابد من الاختلاط بالناس دوما اليوم الاول من التعافي مثل اليوم الالف لو انتكست اسبوع بعد الف يوم ستعزز ادمانك من جديد لن يختفي المرض من دماغك لاتحاول ان تكون مثالي ابدا بانك محارب وتستطيع دون زماله دون القضاء علي الفراغ دون التحكم في عواطفك دون ان تختلط بالناس ان تكون متعافي علي الاقل السنة الاولي لابد ان تقضيها ببرامج علاجيه مع كل صباح يكون روتينك هذا الأمر الإدمان اخذ منك سنوات طويله بشكل يومي تقريبا

@Tornado3439 29 күн бұрын

لا الإدمان ليس ادمان عادة و اباحية بل هو مرض نفسي مرتبط بنفس وما حصل لك في الطفولة

@user-re3vl8yq3p 29 күн бұрын

@@Tornado3439 مرض عصبي كيمائي المحتكم به الدوبامين الشخص الغير مدمن لو شاهد إباحية سيكتفي علي الاقل بدقائق لان الدوبامين يفرز عنده بشكل بسيط لايجعله يستمر بالمشاهده اما المدمن فلا حدود لضخ الدوبامين في دماغه فتجده يشاهد لساعات طويله وبشكل يومي ولا يستطيع التوقف

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي

@user-iw9df1so2o Ай бұрын

للأسف واعي محتواهم عن الإدمان سطحي جدا ليس موجها للمدمن

@uyttruyrre3420 Ай бұрын

واعي مفيدة جدا للتعريف بالادمان وبفضلها كثير من المدمنين ادركوا انهم مدمنين والجديد في طريق التعافي لا يمكن ان يفهم ما يقوله الاخ محمد او دكتور عثمان رشاد مثلا

@healthylifebrain3451 26 күн бұрын

ان شاء الله اترك الاباحية والعادة السرية للابد يارب العالمين اعني ع ترك هذه العاده السامه القذره

@aseemalmasri960 28 күн бұрын

محمد قطان يقول ان المدمن يبقى مدمنا واستدل بانه عندما يتعرض للقاذورات يعود اليها مباشرة فهو يبقى مدمنا حسب قوله ولكن محمد قطان نسي شيئا في غاية الاهمية الا وهو متى صار المدمن مدمنا للقاذورات هل يمكن ان يولد الشخص مدمنا ...!! اكيد لا ،طيب ازاي صار مدمن ..! لانه تعرض للقاذورات والا فهو كيف عرفها اصلا ..!! عرفها عن ظهر الغيب..!! طيب جميل نتمنى اتكون الفكرة وصلت طيب الانسان هذا الذي تعرض للقاذورات لاول مرة كان يطلق عليه مدمن او انسان طبيعي !! رح اتقول طبيعي اكيد ..يبقى لا يمكن ان نقول المدمن يبقى مدمنا ونستدل بأنه لما يتعرض للقاذورات يعود . وهنا اريد ان اضيف شيئا كيف اوضح ان المدمن افضل من الطبيعي الطبيعي الذي ذكرناه في المثال الاول تعرض لاول مرة ولذالك كان لا يعلم بإضرار هذه القاذورات بل يمكن اقنعه بعض اصدقاء السوء انها سعادة وراحة . اما المتعافي فقد علم علم اليقين انها دمار وذالك من خلال ماعاناه في هذا القاع المظلم وقد تحمل وبادر وجاهد وقاوم الكثير من المغريات وغيرها فهذا جعله اقوى من الطبيعي بمراحل كثيرة جدااا فلا يوجد شيئ يسمى " المدمن يبقى مدمنا " ولكن يوجد: #المتعافي_افضل_من_الطبيعي

@amin1917 29 күн бұрын

كلام معقول و موزون و مفيد لكل إنسان واقعي و عقلاني الله منحنا العقل الفطري و مع الإدمان إخترب جزء منه و لن يعود كما في السابق الا إذا أراد الله ذلك فحقيقة التعافي هو السيطرة و الإجتناب المستمر لعادتنا السلبية القديمة أنا جدا متصالح مع هاته الحقيقة و بالعكس تبعث الطمأنينة و السكينة شكرا جدا بالإضافة الى ما سبق أنو مشكلة المدمن هوا تركيزه على للإدمان أكثر من الحياة و الواقع لو نتذكر من قبل أن ندمن لمن نعرف او نعي او نتأثر بكل هاته الأثار السلبية و مع تكرار التجربة الإدمانية أصبحنا نركز أكثر بالإدمان لأنه أمر مستحدث و جديد على فطرتنا و بتالي يجب تحمل مسؤوليتنا و أضن هذا الشي يتشاركه معنا حتا المسلمون الجدد لا أضن أنهم تخلصوا من أفكارهم الكفرية السبقية .

@Hasan-rl2pi Ай бұрын

قالها الدوعكي سابقا في بث مباشر....ان لم نتواضع سنذل .....وشكرا محمد قطن لتاكيد هذه الحقيقة ...نحن مدمنين وسنبقى مدمنين لهذا علينا ان ناخذ العلاج بشكل يومي والعلاج هو الزمالة...وبتعاطينا هذا العلاج بشكل يومي سنعيد بناء حياتنا وسنعيد ما خسرناه بسبب الادمان ولا شك ان حياتنا ستتحسن للافضل .

@user-oe7fj5oi8n Ай бұрын

كيف انضم لزماله

@Hasan-rl2pi Ай бұрын

@@user-oe7fj5oi8n اكتب لي رقمك الوتس

@Hasan-rl2pi 27 күн бұрын

@@user-oe7fj5oi8n اكتب لي رقمك الوتس

@Hasan-rl2pi 27 күн бұрын

اكتب لي رقمك

@boyksa767 25 күн бұрын

السلام عليكم محمد تدري من يوم نزلت الفيديو وموضوعك هذا لليوم افكر فيه يوميا واعيد المقطع ؟ اعذرني ولكني سأحدث ضجيج فالكومنت حتى ابين لك بشتى الطرق انك لم تُصب في الموضوع هذا ليس لكي افوز بالرأي ولكن حباً فيك علمتنا الكثير ونبهتنا صار الوقت لرد بعض الجميل ، محمد ماحصلت شي مقنع سوى تأثير شخص انت وثقت به ، لذا عذرا سامحني من هذا صاحب الـ80 مركز ؟؟ ليس استخافاً به لكنه بشر يصيب ويخطئ مثلي ومثلك ليس بأهلا ان يوثر فيك يامحمد ، ماعرفه ولكن ربما حتى انه ليس مسلم ممكن فلو كان غير مسلم هنا المصيبه ، لا يوخذ بكلام من ليس ليه دين ولا مله ولا نبي ينتهج نهجه الا بعد ما تسال وتتبين اكثر من اي شخص اخر . سأدجج كلامي كل واقرأ بعقلك ثم بقلبك . بناخذ الموضوع النقاش على كلمه" ادمان "فقط سواءا على خمر او اباحيه المهم ادمان ، تمعن قولي هذا يبن القطان بعقلك ثم بقلبك ولك الحُكم : اتدري من قال في تعاطي الخمر : وإني كنت من اكثر الناس حُبا لها ؟ هو نفسه الذي دعى الله قال : "اللهم بيّن لنا في الخمر بياناً شافياً" حتى نزل قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) وكان اذا ادن ينادي اللا تقربوا الصلاه وانتم سكارى فقال نفس الرجال : اللهم بين لنا فالخمر بياناً شافيا ، قم نزل قوله تعالى ( فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} . فقال الرجل: "انتهينا انتهينا" بهتين الكلمتين كان منتصر على ادمانه ! فما بعدها ؟ اتعتقد انه لا يزال يرا في نفسه انه مدمن للخمر ؟ ابدا بل عُرف بشدة كرهه لها ! تعلم لماذا تحول كل شي ؟ لان له عكلا صالح ومن الله عليه بتوبه ثم قبول للتوبه ، نعم اتحدث عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه الذي غلب الفرس والروم بعدما كان متعاطي ومعادي لله ولرسولة انظر كيف الله يبدل من حال الى حال . فلا تاخذ تجربه رجل طرق 80 باب لبشر ولم يطرق باب واحد لرب البشر . انت مُختلف عنه انت مسلم ومومن وموحد التوبه الصادقه تمحي ماقبلها وتخرجه من القلب

@lasthope5483 23 күн бұрын

صراحة الاستاذ جانبه الصواب في هذا االمقطع والمشكلة ان الموضوع خطير لانه يتمحور على مسألة جوهرية وهي امكانية التعافي ... اضافة الى المغالطات والتناقضات التي لا حصر لها للأسف

@user-bf3lq3nx9c Ай бұрын

فعلا الادمان مصيبه لكن كل مرض له علاج ويكفي قوله تعالى وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين وانا متأكد من انك سوف تتراجع عن كلامك لان كلامك ليس نص شرعي

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

😂

@user-bf3lq3nx9c Ай бұрын

إقبل التحدى 😂😂

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

السلام عليكم جميعاً الحقيقة بعد استماعي لكلام الأخ القطان فهذا كلام باطل يخالف صريح القرآن والسنة :- يا أخوان عندي شرح طويل مفصل كيف استنتج الأخ القطان هذا الاستنتاج بعد طول هذه المدة ولكن استنتاجه ناقص وخاطئ لعدة اسباب ظاهرة لكن بعطيكم الحل للإباحية بكل أريحية بدون مقدمات وتفاصيل :- الحل بضرب ظلمة الشهوة وتسلط الشيطان او القرين[ بنور الوحي ] بمعنى أوضح ازالة ظلام الشهوات بنور الوحي وذلك ب :- الصلاة - القرآن - سورة البقرة خاصة

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

ولا تنسوا يا اخوان ان الصحابة قبل الاسلام كانوا اصحاب عادات سيئة وادمان كالخمر والعلاقات المحرمة والعصبية المقيتة وراح كل هذا كله بنور الوحي بالبداية ، وطبقت حل الصحابة وانا المدمن ١٤ سنة يمكن ونجح ولله الحمد

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

فالحل هو يكمن في كيفية بغض هذه الشهوات بعد إيلافها ومحبتها ثم ازالة ظلمات الشيطان وتسلطه عليك وكل ذلك بنور الوحي عدلت صلاتي لانها نور وقرأت القران ولانه نور وشفاء لمًا في الصدور و رقية رقية شرعية وخاصة سورة البقرة عليكم والسلام

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

وصول القطان لهذا الحل بسبب بحثه الحثيث في النتائج من الغرب و (تحقيقه ) لا قراءته من كتب الوحي وكلامه فيه يكاد ينعدم واضح وصريح لذلك النتيجة التي توصل لها صحيحة بناءا على دراسة من كتب الغرب ولو كان عندهم حل ما كان عندهم هم هالمشاكل الغرب يفتقد بنور الوحي وعطش الروح باختصار

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

ونسيت أقول :- شفتم علاج برنامج تعافي وواعي وغيرهم من المنصات من حيث تغيير العادات ؟ هذي مساعدات وليس علاج حقيقي للادمان العلاج الحقيقي :- ورد قراني - صلاة في وقتها والاكثار منها - سورة البقرة كل يوم تاخذ منك ساعة وابشر بالخير

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@boyksa767 Ай бұрын

بعطيكم قصتي بم ان الشيخ محمد القطان قال الحقيقه المره 😂 بس بالاول ارفع لك القبعه يا اسد على الشجاعه قلت الصراحه وهي كانت ضدك مع ذلك قلتها هكذا الانسان العاقل والشهم … عموما قصتي هي كامدمن اباحيه حسيت ان الموضوع فيه شي خفي فيني غير الاباحيه ولكن مع ذلك قررت التعافي والتوقف وكان الموضوع شبه مستحيل والإدمان شديد جداً وكان فيه حاجه لمخي ياخذها من الاباحيه . لذلك داخلي فيه حيرة شديده جداً ماقدرت اثق لا في النوفاب ولا في اي شي فقلت انا بنفسي بأدرس وابحث وبحثت عن كل شي يخص المخ ويخص الاباحيه والهرمونات حتى فعلا تُهت وكلفت نفسي اكثر مما يجب فعليا احترقت نفسيا من كثر مو الموضوع ذا مأرقني توجهت لطبيب نفسي كان كبير سن وقلت له مشكلتي شخصني اكتئاب وصرف لي ادويه ولما اقوله ليه مكتئب مافيه شي بدون سبب ماكان يجاوبني ماقتنعت ولكن مشيت عالادويه وفرررررق وضعي جداً لكن كان حل مؤقت مجرد توقفت عن الادويه ورجعت لوضعي الاول ، رغم فشل التجربه ولكني حسيت اني قربت للجواب الحقيقي سبحان الله في نفسي هاجس وشعور كانه ينبهني وكانه يقول ابحث اكثر وبتعرف السبب وهو اللي ماخلاني اقتنع بشي باختصار الشعور هو كانه شك بداخلي ان فيني مرض هو سبب الاختلال هذا وله حل بس ماكنت ادري عموما بحثت حتى عن الجن والتلبس والمشايخ والاستقامة وكل معلومه تتضارب مع غيرها حتى وصلت الى مفترق الطُرق . هنا ادركت اني بشر ضعيف امرض واجوع ولا املك من نفسي شي ، والله اني قمت اصلي في يوم واسال الله وانا ساجد وابكي انه يكشف مافيني من ضر ، والله يا اخواني جلست فتره ماهي طويله وبين يوم وليله وانا بأعز الخمول والكسل كأنه من حركني من فراشي وقالي توجه للمستشفى الفلاني (توجهت لمركز خيري لمرضى الفصام) وصلت لمرحله يا انا يا السبب هذا حتى لو فصام ماعندي مشكله لكن اكون على بينه ، المهم رحت كلمت الدكتور كان سعودي وشباب شافني وضحك قال انت واضح قافله معك وتبي تعرف مشكلتك 😂 فصام مافيك ولكن واضح فيك اضطراب عُصابي طبعا قالها توقع بس ونصحني اتجه الى مستشفى حكومي نفسي لان مجاناً ولا راح يتلاعبون فيك عشان الفلوس والتأمين وفعلا الدكتور الاول كان همه الفلوس لانه خاص . اخذت بنصيحته وسبحان الله كيف تيسرت اموري وسهل الله امري بشكل اذهلني ووصلني الى من افضل الاستشاريين النفسيين في الرياض ومجاناً ، انا هنا بديت احس بالتوفيق الإلهي والله وكانها اجابة دعائي ، لما خشيت قلت للدكتور بالمشكله وكنت صريح جداً ذكرت الاستمناء والصعوبه في الحياه والى اخره ، بعد عدة جلسات شخصني باضطراب فرط النشاط وتشتت الانتباه ADHD ، وكان الدواء ياخوان شي فضييييع غير اتجاهاتي وطلعت مشكلتي وراثيه والتشخيص كان مقنع تماما حتى الدكتور كان يقول الاعراض كانه يعرفني من اول ماخلقت !!!! يتبع

@boyksa767 Ай бұрын

وفعلا هذا الاضطراب اللي فيني وهو اضطراب عصبي خُلقي يسبب ان جهازك العصبي مايفرز دوبامين بكميه كثيره ويتخلص منه بسرعه ، الدواء كان عباره عن مُثبط استرداد الدوبامين من ثاني اسبوع وانا وضعي 360 درجه متغير حتى اني صرت اقدر استغني عن الاباحيه والاستمناء بمجرد اخذي الدواء ! فا الحمدلله اولا واخيرا على خلاصه لي ونصيحتي لك يامحمد خاصة والمتابعين عامه ، لا تكبرون المشكله قد يكون الاستمناء هو مجرد عرض صحي لمشكله بسيطه ، والشي الثاني حنا رجال فينا طاقه جنسيه جباره اكيد لازم نتزوج يعني يامحمد هل يُعقل انك رجل تلوم نفسك على الرغبه لك بالاستمناء وانت لك سنوات صايم عن الجماع وكابت نفسك ؟ ارفق على نفسك انت منت منافق انت رجل بحاجه للتنفيس والتفريغ لذلك لا تضيعون عمركم على التعافي بس ! ركزوا على تنميه حياتكم اكثر التعافي مجرد تعافي ماراح يخلق رجل جديد فقط كونك وقفت الاستمناء !! فقط بتكون رجل نشيط وقوي ولكن ان لم تستغل طاقتك الجنيسه وتوجهها في اشياء تخدمك وتفرغ طاقتك فيها لاتزعل على نفسك لو استمنيت في يوما لانك راح تستمني قريباً لذا لا تكبرون التعافي وتكرسون حياتكم له . انا كنت مجرد شخص جاهل بنفسه وفعلا العلاج هو سبب الشفاء الحقيقي من بعد فضل الله الشافي المُنعم . سلام عليكم

@eevca 29 күн бұрын

@@boyksa767اخي ممكن تعطيني التليقرام حقك ابغى اتواصل معك ضروري لو سمحت

@MohammadAlqattan1 29 күн бұрын

اخي مرض قلة الانتباه و فرط النشاط أصاب مؤخراً ثلث الشباب رسميا وفق آخر دراسة في اوربا ! و اتوقع انه اكثر من الثلث صار حاليا ! و آخر كل مقالك الرائع طلع الموضوع وراثي ! و العلاج ادوية 🤦🏻‍♂️ اخي لماذا لم تتعلم من تجربة الدواء المؤقتة التي انخدعت فيها أول مرة ! أنا عشت ٢٧ سنة من حياتي من أسعد الناس و أكثرهم حماساً و إيجابية و نشاطاً ! و لما وقعت بالإدمان ظهرت كل هذه الأعراض ! فواضح أن مشكلتي ليست وراثية و ليست لخطأ كيميائي! بالإضافة أني تزوجت و الزواج سبب لي أقوى إدمان على الإباحية في حياتي لدرجة أن شكلي و جسدي تغير و صرت انفعالي و خرب حياتي ! و ذلك بسبب حدوث مشاكل بعد ستة أشهر و تواجد الانترنت في حياتي ! اخي الشهوة الجنسية ليست مشكلة انا قلت هذا الكلام مراراً! لكن لما تكون متزوج و تمارسها بإفراط ! و يكون عندك بنات و مع ذلك تمارسها بإفراط ! هنا تكمن المشكلة ! و هنا عرفت ان المشكلة ليست بالشهوة ! باختصار اخي ربما مشكلتك مختلفة ! و ربما لن يطول بك الامر و ربما لا ! عموما كثيرين يتعافون بسبب طول جهادهم في الموضوع و مللهم منه و ليس بسبب هذا الشيء او ذاك و يتوهمون انه بسببه ! المهم أن غيرك جرب الأدوية من طبيب لآخر فلم ينفع معه ! و هذا شيء طبيعي ! و تجارب المدمنين كلها مسجلة بالكتب و الزمالات و الأرشيفات حول العالم و أكثر طريقة والله أعلم سمعتها من المدمنين نجحت معهم هي الزمالة و الخطوات بعد البحث و التحري

@boyksa767 29 күн бұрын

@@MohammadAlqattan1 الإباحيه تدمر عمل الجهاز العصبي وتضرب الدوبامين بالذات ، لذلك الادمان عليها يصيبك باعراض 90٪ مشابها لاعراض الـ ADHD لذلك انا اُجزم اخ محمد ان نسبه كبيره من المتشخصين بالاضطراب وفق الاحصائيات متشخصين خطأ 😑 واللي فيهم بسبب عادات سيئه ضرت الجهاز العصبي فا انا اتفق معك الاضطراب هذا والاباحيه تقريبا نفس الشيء ولو لا اني شُفت برهان لا قلت ان هذا مجرد كذبه لاستخدام الادويه ، لكن من فضل الله احد رزق الله اختي بابن وطلع علي شكلا وعقلا وطباع ، وصل عمره الان 13 سنه وانا اشوف الاضطراب كيف متغلغل فيه جميع الاعراض باينه تماما من ضعف تركيز ونسيان وملل وما الى اخره !! انا كنت كذلك بالضبط ولكني كنت اجهل مشكلتي ، وفعلا العلاج بجرعات محدده يجعلك كانك تلبس نظاره وترى الحياه مجددا الحمدلله . كل التوفيق

@MohammadAlqattan1 29 күн бұрын

@boyksa767 انا متفق معاك لكن انا اقول ان فرط النشاط سببه الاباحيه بالنسبة للمدمن في الغالب لا العكس

@Golden.Boy91 Ай бұрын

هذا اللايف يهدم وينسف 80% من محتواك السابق .

@user-yv5bn8fo6b Ай бұрын

لا لن يهدم محمد القطان كان يقول نفس الكلام في بداية فيديوهاته في القناة، اعرف قبل خمس سنوات قال الإدمان مرض مزمن الإدمان مرض لاعلاج له وانا شعرت بشويه إحباط لكن قبلت هذه الحقيقة

@Golden.Boy91 Ай бұрын

@@user-yv5bn8fo6b محمد القطان اجتهد ، اصاب في أشياء وجانبه التوفيق في أشياء أخرى كغيره من البشر ، ويشكر كثيرا على مجهوداته. وبحكم انني متابع قديم لمقاطع ولايفات محمد القطان فقد لاحظت تراجعه عن بعض القناعات وتبنيه لقناعات أخرى بعد فترة ،وهو مايجعل المتابع في حيرة من أمره. لهذا أرى هذا الايف يمثل الحقيقة التي على الجميع تقبلها رغم أنها صادمة ، وبحكم انني مدمن ل 14 سنة فاستطيع ان اكد ان الادمان سيلازمك طول حياتك، فمند سنة 2020 وانا احاول التعافي بشكل تام لكن دون جدوى انقطع أربعة أشهر وأعود وانتكس، واعاود الكرة تم الكرة دوما ، ولهذا تقبلت هذا الوضع واعتبره جهادي الأكبر في هذه الحياة.

@MohammadAlqattan1 Ай бұрын

حتى لو نسف ١٠٠٪؜ لا يهم ، الحق أحق أن يتبع

@Golden.Boy91 Ай бұрын

@@MohammadAlqattan1 أحييك على صراحتك ، وهذه هي الحقيقة التي كنت اتحاشى سماعها، وبحكم ادماني لمدة أربعة عشر سنة استطيع الان ان اكد هذا الأمر.

@user-yc8dh1ch5v Ай бұрын

⁠⁠

@user-mu3sx9qw6w Ай бұрын

يا دكتور هل اقدر اتخلص من ادمان الاباحية والهاتف بحوزتي لا يزال في متناول يدي و اذا لازم اتخلص من الهاتف فما هي المدة الكافية والمناسبة لتركه والرجوع اليه هل هي شهر شهرين لان هذا يشق علي وجربت من قبل اطول فترة لي من الهاتف يومين ونص وماذا يجب علي ان افعل فور حدوث الانتكاسة هل انام ولا اضع يدي على خدي وانتظر متى يصحى ضميري ماهي الخطوات المناسبة للخروج من الانتكاسة لان طوال فترات انتكاستي وخروجي من الانتكاسة لا استطيع ان اعرف كيف خرجت غير انه توفيق من الله ثم شعور بإحباط مخزي ولو كان ضميري ميتاً أظنني كنت سأزالُ منتكساً أتمنى الرد لو بفيس ضحك😂

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي

@aminezerrouki6937 Ай бұрын

كلامك محبط جدا

@talalal7rby713 Ай бұрын

هاذي الحقيقة وعلينا نتقبلها ونكون افضل

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

@@talalal7rby713تقبلها أنت فنحن نتقبل الشرع والحمدلله

@user-qs3wh6by2e Ай бұрын

للأسف هذا اسوأ فيديو شفته في جميع فيديوهاتك وكذلك جميع الفيديوهات في القنوات الاخري .يا اخي لاتخلط بين الرغبه الغريزيه الفطريه الطبيعيه وبين تنفيذها فعليا لان كبار الاولياء والصالحين علي مر التاريخ تأتي لهم افكار سيئه ويشتهون المعصيه ولكنهم بالتأكيد لايفعلونها فهم بشر .معني كلامك انه لكي تكون متعافي فلايجب ان تأتيك أصلا الرغبه او الفكره في المعصيه وهذا يستحيل حدوثه أصلا لأننا بشر والمخلوقات الوحيده اللتي لاتفكر بالمعصيه هي الملائكه فقط.للاسف فيديو محبط جدا جدا وسئ للغايه ويرجي حذفه.

@Adel7arp Ай бұрын

هذي الحقيقه ياخي لابد نتقبلها والأستاذ محمد كلامه مقنع جدا ومنطقي وجريئ.

@Lordhussein- Ай бұрын

@@Adel7arpما اتفق معه ، الادمان هو الحب الشديد والقوام على فعل شيء معين ، وهي الاباحية، المتعافي لا يشعر بالحب الشديد لها ولا القوامة والجبر على فعلها ، بهذه النقطة البسيطة ادحض كلامه ، حب الاباحية يبقى موجوده لكن ادمانها يختفي

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

انتبهوا بارك الله فيكم فوالله عنوان الفيديو خاطيء والكلام ومحبط لضعاف الإيمان وقليلي العلم النافع، لكن المستبصر بالقرآن والسنة يعلم تمام العلم أنه ما من مرض إلا له دواء، قال صلى الله عليه وسلم (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) وفي لفظ زاد (علمه من علمه وجهله من جهله) وفي لفظ زاد (إلا الهرم) أي الكبر في السن ليس له شفاء .. فهذا تصريح بالحصر والقصر يفيد أنه لا يوجد أبدا أبدا داء إلا له دواء (فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)ومعنى وبرأ سلم وفي معنى آخر المعافاه، وفي حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر قيل فتفل النبي صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له (وكان يشتكي وجعا فيها) فبرأ كأن لم يكن به وجع( فيه دليل على عودته لأحسن ما كان عليه) وقد وصف الله الإدمان على الشهوات بالمرض والوصف في سورة الأحزاب قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أي مرض الشهوات... والوصف بالعلاج للأمراض كما ذكرنا سابقا في الأحاديث... وقد قال ابن القيم وهذا الحديث (ما أنزل الله داء..) يشمل أدواء القلوب والأبدان والأرواح. انتهى كلامه رحمه الله. وهذا الحديث في مطلع كتاب الداء والدواء لما سأل شاب عن مرض لا يستطيع الإنفكاك عنه فقال: (ما تقول السادة العلماء ، أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته ، وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق ، فما يزداد إلا توقدا وشدة ، فما الحيلة في دفعها ؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلى ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى. فأجابه رحمه الله بقوله (أما بعد : فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء- ثم أكمل باقي الأحاديث-. فسبحان من وفق ذلك العالم للرد بكلام يشفي فيه أمل للمدمن والمنخرط في إدمانه ولم يقنطه، واستدلاله بخير الكلام وهو الرسول العدنان الذي لا ينطق عن الهوى. وأما الان الذي يقرأ في كلام فلان وعلان يشعر له يأس وتعب شديد خصوصا من قولهم كلمة(مدمن متعافي) فوالله ما أحبطها وأيأسها من كلمة وما أكثرها مخالفة لما جاء به المرسلون والوحي الصحيح. والبشرى وعن أدلة الشرع وتجاربي وتجارب الكثير أن كل مرض إذا صدقت الله في توبتك منه وصدقت نفسك في أخذك بأسباب النجاة تتعافى منه بل ويحصل لك مزيد نفع ألا وهو الكره لذلك الذنب كما قال تعالى (وكرَّهَ إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولائكهم الراشدون). ومشكلة إدمان الإباحيات أن المدمن إذا تعافى وتشافى منه كليا بحيث يعود مثل من لم يتقرب له من الأساس، أنه يبقى فيه غرائز جنسية من شهوة وميول للجنس الآخر بطابع الفطرة التي فطر الله الناس عليها، فالخطر هنا ربط هذه الميولات بأنه لم يتخلص من إدمانه، وهذه الميولات حصلت لأكثر الناس صالحين من قبلنا بل وللصحابة رضوان الله عليهم أفلا تحصل لنا؟، وقد ورد في أحاديث عدة أنه إذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأتي أهله... فميزوا بين الشفاء التام، وبين الإغراء الزائد في هذا الزمان، فكثرة المثيرات تجعل الفتنة شديدة، مع المدمن وغيره، وهي أشد على المدمن، بل اشتدت على النبي يوسف عليه السلام قال تعالى (وهما بها لولا أن رأى برهان ربه) وأصح الأقوال أنه حصل له همّ بشري مثل أي بشر، ومن قرأ سير الصحابة وجد منهم من وجد امرأة في أقصى المدينة فعالجها غير أنه لم يجامعها، أصاب منها كل شيء غير الجماع، واشتكى للنبي، ونزلت الآية (إن الحسنات يذهبن السيئات) والحديث معروف... وأشياء أخرى كثيرة تدل على أن الرجل والمرأة يبقيان في جهاد دائم مع فتنة الشهوات والشبهات إلى الممات، لكن شتان بين مجاهد مدمن ومجاهد متعافي، فالثاني أيسر بمليون مرة، وأيسر منهما مجاهد محصن من امرأة مؤمنة، ومن هنا نسأل سؤال هل يحصل الشفاء من الإدمان؟ يتبع...

@user-tf4db9mz7j 28 күн бұрын

والجواب نعم إذا لماذا يظن الكثير أنه يبقى مدمن حتى بعد التعافي! والجواب فيما يلي:- ١) كثرة المغريات التي والله لو ترك الصحيح نفسه لهلك في الإدمان ولو لم يكن مدمن... وهذا يشهد له قول ابن مسعود (إني لأمقت الرجل ليس في أمر دينه ولا دنياه) وكذلك قال ابن عمر (إني أرى الشاب يعجبني فأسأل عنه فيقال بلا مهنة أو عمل فيسقط من نظري) وهذا مأخوذ من أصل القرآن في قوله تعالى (فإذا فرغت فانصب) أي فإذا انتهيت من عمل بإتمامه فانصب لعمل آخر لأن صلاح النفس يكون بذلك، وقوله تعالى (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) أي الموت... فالحقيقة هي أن المرض يزول والجهاد لا يزول، ومن ترك الجهاد عاد للمرض بل ولأمراض غيره أكثر منه فتكا. وأعلم شخصا لم يدخل في الإدمان ركن للكسل والراحة شهر لزعمه أنه يريد تعلم كورس إنجليزية، فوجدته بعد شهر وقد دخل في الإدمان فبصرته قبل الإنخراط فاستبصر والحمدلله.. وهذا حال كل أحد فشتان بين قولنا (لا علاج له) وقولنا (لا تترك الجهاد) ولا أدري كيف لا يسعى من يسرت له أسباب النكاح بالنكاح؟ ... الأخ محمد اخرج من غرفة أنه لا يوجد امرأة تستحق وا وا وا، اسعى بكل جهدك على الزواج وانتقل للإستقرار الحقيقي والسكن النفسي، فلا أكاد أصدق أنه لا توجد من تستحق الزواج عندكم في الكويت أو غيرها، وأحذرك من أمرين أنت وكل من يحاول التعافي. الأمر الأول:- أن يتعافى على أسس فلان وعلان من الغرب، لأن كل من نفعت معه طريقة أصبح ممتن لها، فمن قرأ طريقة شون راسيل وغيره من الغرب وبائت معه بالنجاح أصبح ممتن لشون راسيل وغيره من الغرب، وياحسرة على العباد والله، وقد كان شيخ الإسلام بن تيمية وكذلك صاحبه ابن القيم يكرهان أشد الكره النقل من غير الوحيين وقد قال في ذلك كلام طيب جدا فقال:- ((ولذا تجد من أَكْثَرَ من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه؛ تنقص رغبته في سماع القرآن، حتى ربما كرهه، ومن أكثر من السفر إلى زيارات المشاهد ونحوها؛ لا يبقى لحج البيت الحرام في قلبه من المحبة والتعظيم ما يكون في قلب من وسعته السنة، ومن أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم؛ لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير)). وصدق ورب الكعبة، فإن الكثير خرج من الإدمان بطريق غير شرعي بحت، فأصبح في قلبه تعلق بما كان سببا في نجاته بقدر الله، فأصبح يميل معهم حيث مالوا، فإن قالوا ليس هناك تعافي قال مثلهم، وإن قالوا أمراض لا يرجى شفاءها قال مثلهم، ولو خرج بطريق الشرع لأصبح فخورا لدينه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والذي نفسي بيده، ما زاد الغرب في طرق الشفاء شيئا عن القرآن والسنة لكن أكثر الناس لا يعلمون الأدلة، بل نقص الغرب عن كمال الفوائد، لذلك عندما ينجح أحد بسبب كتاب قرأه فيه (عبث الإرادة) أو قوة الإرادة لا تكفي وقرأ فيه أن ترك الهاتف حلا لكثير من الزلل (وليس الكل) ثم يسمع كلام لأحدهم ممن لم يتعمق بالعلم وظاهره اللحية فقط، يقول (راقب الله ولن تنتكس) ثم يرى أن الثانية لا تعمل والأولى تعمل يظهر له التشكك في أهل الدين وبئس ذاك المصير.... والأولى أن يستفسر الإنسان ممن له دراية وعلم نافع صحيح، مثل العالم الذي أفتى للقاتل بترك مكان عيشه والذهاب لأرض كذا وكذا فإن فيها قوم صالحون....، وأن يراجع أحاديث المصطفى عن ترك الأسباب الموصلة للحرام مثل (إن السعيد لمن جنب الفتن..) أي تجنبها، قال ذلك ثلاثا ثم قال (ولمن ابتلي فصبر) فتجنبك للهاتف مثلا وهو أحد أسباب الفتنة (أو أي كان غيره) يزيد من فرصة تعافيك الضعف، وهذا هو المقدم من الحديث، وأما جلوسك مع الهاتف ومحاولتك هذا من الشق الآخر (ولمن ابتلي فصبر) وكيف لك الصبر وأنت مغموس في الإدمان سنوات؟... فنصيحتي فقط لكم أن تقرأوا عن المرض ممن أجادوا فيه من الغرب من حيث ضرره وآفاته، وأن تقرأوا عن العلاج فقط من الوحيين(القرءان والسنة)، أو ممن اتفق من كلامهم عليهما، وهما والله كافيين شافيين. وأما النصيحة الثانية:- الزواج لمن حصل له شفاء، أو لمن يجاهد شهور ثم تغلبه الشهوة فيقع، وإياكم ومدخل الشيطان من حب تحصيل أيام تعافي كثيرة ليشار إليكم فهذا مذهب خبيث من مذاهبه كقول أحد الصحابة (وأنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا) فرد عليه المصطفى بالحديث المشهور عن أنس... وأزيدكم من البستان زهرة، قال عمر بن الخطاب في معنى التوبة النصوح (أن يترك الذنب فلا يعود له كما لا يعود اللبن إلى الضرع) وهذه توبة غير التوبة الصحيحة، قد شرحها صالح العصيمي اسمعوا كلامه عن معناها، ومن تجربتي والحمدلله وتجربة غيري أنه والله بعد التعافي الصحيح بالأدوية الشرعية والطبعية، تصبح أكثر مناعة ممن لم يتعافى، وممن لم يتعرض، حتى سبحان الله من أصابه الحصبه لا يصاب بها مرة أخرى لوجود مناعة منها، وكذلك أي مرض غير متحور... وسأسعى في نشر هذا التعليق نجاة لمن أصابه اليأس فالحكم على الأشياء ليس من التجارب الشخصية، خلي اكشتفاتك لنفسك... أتذكر كلمة للدعوكي قال الكذبة المشهورة على لسان الناس هي أن (المدمن النشط لازم يفضل طول عمره مدمن نشط) كان يكذب هذه الكذبة دائما وهو الان متعافي ٩ سنين تقريبا... وإضافة تجربتي الشخصية أن كلام محمد والله الذي لا إله غيره خاطيء ١٠٠% من ناحية أن الإدمان لا علاج له... إما أن تصدقوا نبيكم، او تصدقوا كلام غيره... واحذروا من التحريف الذي سيأتي بعد هذا التعليق لشرح الأحاديث بطريقة خاطئه فهي صريحة ومشروحة من العلماء الربانين.. وأرجوا أن أكتب فيما بعد كتيب أضع فيه افات الإدمان وعلاجها من السنة والقرآن يكون نافعا بإذن الله، لكني انتظر اكتمال الاتي في طلب العلم والله المستعان. والحمدلله على نعمة القرآن والسنة وعلى نعمة خير نبي لخير أمة... والسلام على من اتبع الهدى

@user-vk6oy5yd2x 28 күн бұрын

يوجد قناة على التليجرام سمع فيها تسجيل رائع ورد على التناقضات في هذا الفيديو اسمها نلتقي لنرتقي