توضح هذه النقاط مجموعة من العلامات السلوكية والنفسية التي قد تشير إلى التعلق العاطفي والإدمان العاطفي: 1. الخوف المفرط من الفقدان: الخوف المستمر من فقدان الشخص الآخر أو العلاقة، مما يدفع الشخص للاعتماد العاطفي المفرط. 2. التجاهل لاحتياجاته الشخصية: وضع احتياجات الشخص الآخر فوق احتياجاته الخاصة باستمرار. 3. الانفصال العاطفي عن الواقع: يصبح الشخص مدفوعًا بمشاعر قوية لدرجة أنه يفقد الاتصال بمشاعره وأفكاره الخاصة. 4. التذبذب العاطفي: التقلبات المستمرة في الحالة العاطفية بين الفرح والحزن بناءً على تصرفات الشخص الآخر. 5. السعي المستمر للإثبات: محاولة إثبات الحب أو القيمة الذاتية للطرف الآخر، مما يخلق شعورًا بعدم الاستقرار العاطفي. 6. عدم القدرة على الابتعاد: الخوف من الوحدة أو الرفض يجعل الشخص غير قادر على إنهاء علاقة سامة أو غير صحية. 7. التركيز المستمر على العلاقة: التفكير المستمر في العلاقة على حساب جوانب الحياة الأخرى. 8. الاعتذار المستمر أو التضحية الذاتية: الاعتذار المتكرر أو التضحية المستمرة بالاحتياجات الشخصية لإرضاء الآخر. 9. الشعور بعدم الأمان أو القلق الدائم: القلق المستمر حول استمرارية العلاقة وحب الشخص الآخر. 10. الاعتماد العاطفي: الاعتماد المفرط على الشخص الآخر في اتخاذ القرارات أو مواجهة تحديات الحياة. 11. فقدان الثقة بالنفس: تراجع الثقة بالنفس والشعور بعدم القيمة في حال عدم الحصول على الاهتمام من الآخر. 12. التأثر المفرط بمزاج الآخر: التفاعل العاطفي المفرط مع مشاعر الشخص الآخر، حيث تتأثر الحالة العاطفية للشخص بشكل كبير بتصرفات الآخر. 13. التحليل المفرط لسلوك الآخر: الانشغال المستمر في تحليل تصرفات وكلمات الشخص الآخر، مما يؤدي إلى القلق. 14. التجاهل للأشخاص الآخرين في حياته: التركيز الكامل على الشخص الآخر وتجاهل الأصدقاء أو العائلة أو الأنشطة الأخرى. 15. الشعور بالفراغ عند الانفصال: الشعور بعدم المعنى أو الفراغ عند الانفصال عن الشخص الآخر، مما يعزز الاعتمادية العاطفية. 16. التبرير المستمر لتصرفات الشخص الآخر: تبرير التصرفات السلبية أو المؤذية للشخص الآخر. 17. الاعتماد على الشخص الآخر للشعور بالاستقرار العاطفي: عدم القدرة على الشعور بالاستقرار العاطفي إلا بوجود الشخص الآخر في حياته. 18. التضحية بمشاعره الخاصة: التضحية بمشاعر الشخص الخاصة أو وضع احتياجات الآخر دائمًا في المقام الأول. تُظهر هذه العلامات أن الشخص قد يكون مدمنًا عاطفيًا أو مرتبطًا بشكل مفرط بأشخاص آخرين، مما يؤثر سلبًا على صحته النفسية والعاطفية، وقد يعيق استقلاله في التعامل مع الحياة والعلاقات.