أنا حزينه ما حضرتش ال LIVE ليه مش بتوصلني الإشعارات مع اني عالمه لفيديوهاتك إشارة كل شي من عندك يوصلني
@HebaLona6 күн бұрын
شكراً
@Doctormohamed16 күн бұрын
راسلني على الانستجرام او الفيسبوك
@Agade76116 күн бұрын
رأيي الشخصي: هناك فرق كبير بين العناد على الخطأ و الثبات على القرار. العناد على الخطأ يعني التمسك برأي أو تصرف غير صحيح رغم وضوح الحقائق أو الأدلة التي تثبت عكسه. هذا النوع من العناد يؤدي إلى التصلب في المواقف، ويمنع الشخص من التعلم أو التعديل على قراراته، مما قد يزيد من تعقيد الأمور. أما الثبات على القرار فيختلف تمامًا. فهو الإصرار على موقف أو قرار بعد تفكير وتقييم جيد، ويعكس قوة الشخصية والقدرة على اتخاذ القرار الصحيح، حتى في مواجهة التحديات أو المعارضة. الثبات على القرار لا يعني التمسك بالرأي بلا تفكير، بل هو إصرار مبني على أسس منطقية وإدراك للموقف. في النهاية، الثبات على القرار هو صفة قوية تعزز من تحقيق الأهداف، بينما العناد على الخطأ قد يعرقل التقدم. الأهم هو أن نكون مرنين و مفتوحين للتعلم، حتى نتمكن من الثبات على قراراتنا بناءً على الحقائق والمواقف المتغيرة. إضافة: من المهم أيضًا أن نلاحظ أن الثبات على القرار لا يعني التمسك بالرأي بشكل أعمى، بل هو القدرة على التقييم الدقيق للوضع والمضي قدمًا في الطريق الذي نراه الأنسب رغم التحديات. في حين أن العناد على الخطأ يؤدي إلى التمسك بالمواقف الخاطئة من دون مراجعة أو تفكير في العواقب. الثبات على القرار يعتمد على الحكمة والتفكير العميق، بينما العناد يمكن أن ينشأ من الأنانية أو الخوف من التغيير. لذا من المهم أن نكون دائمًا واقعيين في قراراتنا، ونتأكد من أننا نثبت عليها بناءً على أساس صحيح وليس على أساس العناد الذي يعطل التقدم.
@Agade76116 күн бұрын
رأيي الشخصي: في العديد من العلاقات الزوجية اليوم، أرى أن الرجال غالبًا ما يكونون مخدوعين. يظن الكثير منهم أن زوجاتهم مخلصات وطائعات، ولكن الحقيقة تكون مغايرة. قد تظهر الزوجة الطاعة والاهتمام في البداية، لكن أحيانًا يكون دافعها المصالح الشخصية وليس الحب والإخلاص الحقيقي. الرجل لا يلاحظ ذلك في البداية، ويعتقد أن العلاقة قائمة على الثقة والحب، لكن مع مرور الوقت، وعندما تتعرض العلاقة لضغوط أو أزمات، يبدأ في اكتشاف الحقيقة ويشعر بالخداع. غالبًا ما يكون الرجل غير منتبه لهذه الأمور. يعيش في حالة من الثقة والاطمئنان، معتقدًا أن زوجته تحبه بصدق، لكن سرعان ما يكتشف أن العلاقة ليست كما كان يظن. تجربة الرجل في هذه الحالات تكون صادمة، حيث يشعر بالخذلان ويبدأ في الشكوك حول مصداقية العلاقة. هذا التوتر النفسي يؤثر على استقراره في بيته وفي حياته المهنية والاجتماعية، ويمنعه من التقدم أو التركيز على النجاح. حسب تجربتي الشخصية، حتى إذا كان الرجل هو المخادع في العلاقة، فإن المرأة المخلصة والمحبة تستطيع أن تغير مجرى الأمور. إذا كانت الزوجة مخلصة، فإن ذلك ينعكس بشكل إيجابي على الرجل في جميع جوانب حياته. عندما تكون الزوجة مخلصة وتحب زوجها بصدق، فإنها توفر له الدعم العاطفي الذي يحتاجه لكي يشعر بالراحة النفسية. هذا يشعره بالاستقرار ويعزز ثقته بنفسه، مما ينعكس بشكل إيجابي على نجاحه في العمل وحياته الاجتماعية. المرأة هي الأساس في العلاقة الزوجية. أعتقد أن دور المرأة لا يمكن الاستغناء عنه. حتى إذا كان الرجل غير جيد أو لم يكن يتصرف بشكل مثالي، فإن المرأة المخلصة القادرة على تقديم الحب والدعم يمكنها أن تغير سلوك زوجها وتساعده على التقدم للأفضل. إذا كانت الزوجة مخلصة وتهتم بزوجها بصدق، فإن ذلك يخلق بيئة من الأمان والراحة التي تساعد الرجل على التفوق في حياته الشخصية والمهنية. العلاقة الزوجية تصبح أكثر توازنًا، ويساهم ذلك في رفعة الرجل في جميع جوانب حياته. ولكن عندما تكون العلاقة مبنية على الخداع أو المصالح، فإنها تؤدي إلى فقدان الثقة، مما يؤثر على الحياة الزوجية بشكل سلبي. الرجل الذي يشعر بالخداع يبدأ في فقدان الراحة النفسية، وهذا يعوق تطوره وتقدمه. التواصل الصريح والشفافية بين الزوجين أمران أساسيان لتجنب هذه المشاكل. إضافة أخيرة: في الحياة الزوجية، من المهم أن نفهم أن العلاقة بين الرجل والمرأة ليست مجرد توافق في المصالح أو تساوي في الأدوار، بل هي مشاركة حقيقية لبناء حياة مشتركة قائمة على الإحساس بالمسؤولية، الاحترام المتبادل، والدعم المتواصل. مهما كان الرجل أو المرأة، فإن النية الطيبة والإخلاص هما الأساسان التي تجعل العلاقة تسير في الاتجاه الصحيح. في النهاية، المرأة المخلصة لا تكون مجرد داعمة في الأوقات السهلة، بل تظهر قوتها الحقيقية في الأوقات الصعبة، وتستطيع أن ترفع معنويات زوجها مهما كانت الظروف. وهذا يخلق جوًا من التعاون والاحترام يجعل العلاقة تزدهر. أعتقد أن الرجال والنساء يتشاركون المسؤولية في بناء علاقة ناجحة، لكن دور المرأة في التأثير على مسار العلاقة يعد أساسيًا، وإذا كانت مخلصة، فهذا ينعكس على استقرار الرجل وعلى نجاح العلاقة ككل. الختام: في العلاقات الزوجية الناجحة، الإخلاص والحب الحقيقي هما الأساسان. إذا غاب الإخلاص، يبدأ الرجل في الشعور بالضياع، وتنعكس ذلك سلبًا على حياته. لكن إذا كانت الزوجة مخلصة وصادقة، حتى إذا كان هناك مشاكل أو تحديات من جانب الرجل، فإنها ستكون دعمًا له في جميع جوانب حياته. المرأة هي الأساس في أي علاقة، وإذا كانت مخلصة وتحترم زوجها، فإن ذلك يساعده على التقدم والنمو، لأنه يشعر بالاستقرار والراحة التي تمنحه القدرة على النجاح في حياته المهنية والشخصية. العلاقة الزوجية الناجحة تتطلب الاحترام المتبادل، الإخلاص، والحب، وهذه القيم هي التي تضمن استقرار العلاقة واستمرارها.