شكرا دكتور المشاعر قليل الي بيعطيها اهتمام و يتكلم عليها مع انها هي الي بتحرك الإنسان أما سلبا أو إيجابا
@terayaran1513 Жыл бұрын
كلام روعة وارجوا النظر في إضافة ثلاث فقرات للمعادلة اولها الهدف وثانيها المهارات وقمة المعادلة توفيق الله سبحانه وتعالى
@مريومة233 жыл бұрын
استاذ كيف اتخلص من التخيلات المزعجة ؟
@حسانخليل-خ4ه2 жыл бұрын
ماشاء الله عليك الله يحفظك ويكرمك
@achrafsalamdktouwachwssalk40443 жыл бұрын
شكران جزاكم الله خيرا على جهودك
@aiman.katlan3 жыл бұрын
كل الشكر لدعمكم وتفاعلكم
@naelashraim8688 Жыл бұрын
كلام أكثر من رائع وثمين ، بارك الله فيك دكتور
@titimimi81813 жыл бұрын
جزاك الله كال خير محبة من المغرب🙏👍
@قناةاحبابنا-ط6ح3 жыл бұрын
نورت يادكتور
@محمدعبداللهمفيد3 жыл бұрын
لك جزيل الشكر على هذا البيان دكتورنا العزيز أيمن 😇😀😀
@meriemmimiemily7313 жыл бұрын
انا عندي هاد المشكل بسبب كي كنت صغيرة سمعت مبدأ توقع الاسوأ لكي لا تتفاجئة ب النتيجة 😢
@yassiralhawas9583 жыл бұрын
محاظرة مدهشة وجدا جيدا د وسئل سؤال كيف أركز أريد أن أقوي تركيزي ممكن محاضرة عن التركيز
@قناةاحبابنا-ط6ح3 жыл бұрын
يعطيك العافية
@assifamine5313 жыл бұрын
شرح رائع دكتور شكرا لحضرتك
@FayezII5 ай бұрын
كيف أحصل على المعيار لمعرفة هل الفكرة صحيحة أم خاطئة، هذا أهم سؤالش
@aiman.katlan5 ай бұрын
من خلال المبادئ
@hamdanalatawi13153 жыл бұрын
بارك الله في علمك. وزادك الله من فضله..
@iemanalsaadi49663 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@M-mohab3 жыл бұрын
كل الشكر دكتور
@osamakatlan64373 жыл бұрын
يعطيكم العافية
@nourhmidi5063 жыл бұрын
دكتور مافهمت شو الحل؟ كيف يعني فهم مجادلة الواقع
@Amir1_232 жыл бұрын
أبدعت كالعادة يا دكتور. 🙏
@riyadstayfi87333 жыл бұрын
انا عندي مشكلة في الافكار اتخيل شيء سلبي 😟😟 يصيبني قلق توتر خفقان في القلب 😟😟 تعبت
@sasadz94063 жыл бұрын
انا ايضا تكون فكرة عادية مع أول و عند تفكير فيها كثيرا و بشكل سلبي يصبح لدي خفقان قلب وتوتر ولا استطيع فعل شي غير تفكير فيها
@rawanka97223 жыл бұрын
👍
@محمدعبداللهمفيد3 жыл бұрын
دكتور بارك الله فيك ما هو الضابط للحكم على فكرة ما بكونها صائبة أو خاطئة إذا التبست أداة الترجيح و شكرا 😊
@aiman.katlan3 жыл бұрын
ان الفكرة لا تعتبر ضارة الا إذا قمنا بتصديقها. ان الأفكار بحد ذاتها لا تسبب لنا المعاناة، انما تعلقنا بهذه الأفكار هو الذي يؤلمنا ويسبب لنا المعاناة، وتعلقنا بفكرة معينة لتصبح مسيطرة في ذهننا يعني اننا نصدقها من دون ان نتحقق من صحتها، وهكذا تتحول تلك الأفكار التي نصدقها دون ان نتحقق من صحتها الى معتقدات عميقة في اذهاننا توجه سلوكنا في الحياة دون ان ندري عنها أي شيء. فالمعتقد هو عبارة عن فكرة تعلقنا بها لسنوات طويلة وقمنا بتصديقها على انها حقيقة. إدارة المعتقدات وفن السيطرة عليها: قصة قصيرة: نادر هو اسمه الأول وهو صديق لأحد أصدقائي. هو شاب في الرابعة والعشرين من عمره يعيش مع أسرته في إحدى المدن وقد فقد ساقيه في حرب طاحنة لا ذنب له فيها كما حال أغلب الناس، أقعدته اصابته طريح الفراش ثلاث سنوات مليئة بالألم والخوف من المستقبل والمجهول، كانت الأفكار تراوده عن عجزه واستحالة الحياة بدون قدمين فكيف يمكن أن يحقق أحلامه وهو مُقعد لطالما الأصحاء لا يستطيعون فعل ذلك، وكيف له وهو العاجز ان يستطيع. وفى إحدى الأيام وقع في يده كتاب يتحدث عن الايمان والمعجزات، حيث فهم أن الإنسان مهما كانت ظروفه قاسية وصعبة يمكن أن يحقق المعجزات بالتصميم والإرادة والمثابرة والمعرفة، كما أنه فهم بأن الحياة لا يوجد فيها فشل أو مستحيل انما هي عبارة عن تجارب وخبرات، وبإن الإنسان يستطيع طالما هو يريد، وبإن الحياة تُقدم فرصاً عظيمة في كل يوم لمن يمتلك الرغبة والإصرار. اقتنع نادر تمام الاقتناع بهذه الأفكار وتشربها عقله كحقائق لا يمكن أن تكون خاطئة، حيث كانت الأمثلة أمام عينه واضحة عن أشخاص مشابهين لحاله وقد صنعوا المعجزات، والآن حان دوره ليفعلها كما فعلها الآخرون وبمساعدة أهل الخير تم تركيب قدمين معدنيتان، وبدأ بالتدرب على المشي ومن بعدها الركض حتى أصبح يمتلك القدرة على ممارسة الرياضة اليومية وبدون انقطاع وبهمة ونشاط عاليين، وبإيمان وقناعة بدأ مشروعه الأول في صناعة برنامج للكمبيوتر وقد لاقى رواجاً عظيماً وأسس بعدها شركة منطلقاً بها نحو عالم المستقبل وهو مؤمن بفكرة أن الإنسان يستطيع طالما يريد. إننا في الاغلب نفكر بالأيمان على أنه عادة أو تعاليم مخصوصة في الاتجاه الديني، بينما موضوع الأيمان وأن كان يبدو كذلك، إلا أنه يشمل مجالات مختلفة لمواضيع مختلفة وهو يمثل أفكار وأراء وقناعات مختلفة في مجالات مختلفة سنطلق عليها اسم المعتقدات. فالمعتقدات هي أفكار لشدة تكرارها والأيمان بها تصبح لدى الإنسان وكأنها حقائق. إن الأيمان هو عبارة عن مبدأ أو اعتقاد أو عاطفة مرشدة يمكن أن تمد المرء بمعنى للحياة وترشده فيها. فالمعتقدات هي المرشحات المعدة مسبقاً والمنظمة لرؤيتنا للعالم. وهي أشبه بقائد للدماغ، فعندما نؤمن بصورة ملائمة بصحة شيء ما، فإن ذلك بمثابة إشارة الى الدماغ تخبره بكيفية تمثيل ما يحدث، وكما لاحظنا في قصة نادر أنه قد أمن بفكرة ((الإنسان يستطيع عندما يريد)) هذا الأيمان بهذه الفكرة أعطاه قوة عظيمة دافعة أياه الى العمل والإنجاز فالأيمان يساعدنا على إخراج القدرات الكامنة بداخلنا لتتحول الى أفعال ومن ثم الى نتائج نرغبها ونريد الوصول إليها. إن الإيمان بفكرة ما على أنها صحيحة وحقيقية (بغض النظر إن كانت فعلياً كذلك أم لا) فإنها تمثل حالة نفسية أو تمثيل داخلي يحكم السلوك. هذا الأيمان يمكن أن يكون باعثاً على القوة أو باعثاً على الفشل حسب نوع الفكرة المسيطرة في الرأس فمن كان معتقده متوجهاً بعبارات العجز والاستحالة وعدم الإمكانية والظروف فلن يجد أمامه إلا ما يعتقد به متحققاً، ومن كان معتقده متوجهاً بعبارات أنا أستطيع وأنا قادر وأنا أريد وهناك فرص وامكانيات عظيمة فسوف يجد أمامه أيضاً كل ما اعتقد به وأمن به. إن الأيمان هو موضوع اختيار نقوم به بوعي أو عدم وعي، وأنت الأن بإمكانك اختيار المعتقدات التي تساندك وتدعمك أو التي تحد من قدراتك وتجعل حياتك محدودة. إن أكبر سوء فهم عند الناس بخصوص الأيمان هو اعتقادهم بأنه مفهوم فكري جامد أو منعزل عن العمل والفعل والنتائج وهذا المفهوم أبعد ما يكون عن الحقيقة، فالأيمان هو الباب المؤدي الى النجاح والتميز والتفوق. إن الأفراد الذين يحققون المنجزات العظيمة أنما يفعلون ذلك لأيمانهم بالقدرة على تحقيق هذه الإنجازات. إن المعتقدات مداخل تنظيمية نحو الادراك، وهي تمثل اختياراتنا الأساسية لكيفية إدارة الحياة ومن ثم كيف يمكن أن نحيا هذه الحياة بنجاح وانجازات عظيمة تخلد ذكرانا الإنسانية السامية. فهناك معتقدات تدعم نجاحنا وتقدمنا ونمونا في الحياة نحو الأفضل، وهناك معتقدات تدعم فشلنا وتخلفنا وتراجعنا نحو الأسوء. لا يمكن لك ان تتغير نحو الأفضل إذا لم تقم بفهم معتقداتك وإذا لم تقم بتغيير ما هو غير نافع منها، فان التغيير لن يؤتي ثماره لديك. المعتقدات تتحكم في الادراك والادراك يعيد تشكيل السلوك، وعندما تقوم بإعادة كتابة معتقداتك فانت تعيد كتابة الادراك والجينات والسلوك. المعتقدات تصنع الادراك وتؤثر على كافة نواحي الحياة. ان ادراكك يزودك بمعرفة إذا كنت ذو قيمة او بلا قيمة، والمعتقدات هي استنتاجات مشتقة من معلومات و/أو تجارب، والمعتقدات قد تكون واعية او لا واعية. مثلا أحدهم يروي لك قصة ما، قد تكون تاريخية او واقعية فان القصة هنا تمثل معلومات، وبتكرار القصة او ما يشابهها تصبح المعلومات معتقدات. إن المعتقدات هي افتراضاتك الأساسية بخصوص هويتك في هذا العالم
@محمدعبداللهمفيد3 жыл бұрын
@@aiman.katlan جزاك الله كل خير على هذا التوضيح و الشرح المثمر ألف شكر دكتورنا العزيز 😇😇😊😊
@khadidjabacha6163 жыл бұрын
سلام عليكم دكتور...شكرا على هذه الفيديوهات... ياريتك تقولنا ما هو مصدر الأفكار السلبية.... هل هو الشيطان؟انا من مدة قصيرة عانيت من أصوات في راسي وحسبنا من نفسي حتى تطورت إلى أن أصبت بالمس ما خرجت من حالتي حتى أدركت انه شيطان حالتي كانت جد حرجة وخفت اروح إلى طبيب نفسي وخفت من اني ادمن على الأدوية إلى أن وجت فيديو يتكلم عن الوسواس القهري يفسر حالتي.... بدأت بتجاهل تلك الأفكار لكن من حين لآخر تجيني
@Angellluu3 жыл бұрын
كلها وهم انصحك بالتقرب من الله وقراءه القران
@Strongmusic-uk1wr2 жыл бұрын
دكتور مرحبا ممكن تساعدني لو سمحت انا تاديت من شخص قريب علية وسار عندي حقد تجائهو ودائما افكر بان ياريت لم يحصل هكدا لا استطيع تخلص من هدا تفكير سلبي ومن هدا حقد كيف اخرجه من تفكيري واتخلص من هدا حقد ..... ممكن تساعدني دكتور 🙏❤
@nationsman49993 жыл бұрын
دكتور كيف اوقف التخيلات السيئة والتي ليست لي نية فيها، ارهقتني هذه التخيلات المحرمة؟؟؟
@nadiaelnour22283 жыл бұрын
راي المتواضع ا نك تتقبلها و لا تقاومها حتى لا تزداد و تسيطر عليك اكتر تقبلها و اتركها تمر بسلام ستقل تدريجيا
@مريومة233 жыл бұрын
@@nadiaelnour2228 متأكدة الطريقة تنجح؟ مأبي اتورط
@riyadstayfi87333 жыл бұрын
انا عندي مشكلة في الافكار اتخيل شيء سلبي 😟😟 يصيبني قلق توتر خفقان في القلب 😟😟 تعبت