Рет қаралды 13,235
شفرات الحلاقة العصرية لم تستطع أن تحول دون ممارسة الحلاق الشعبي بمدينة صفرو وبالمغرب بصفة عامة،من ممارستهم مهتنهم والحفاظ على الذاكرة الحية والتراث اللامادي، فهذا الحلاق كان يمثل الحكيم والطبيب ويمارس الحجامة الذي ينزع فائض الدم من قفا الرأس ونزع الاضراس وعملية الختانة فالحلاق الشعبي بمثابة السجل الذي يحفظ ذاكرة المجتمع وبابتسماته وحكاياته التي لا تنتهي يجذب الناس كبارا وصغارا.