العلم والمعرفة والإدراك | ياسر العديرقاوي

لماذا ظهرت دعوات التنوير أو تحديث وتجديد الخطاب الديني؟ وكيف يصبح العقل سلفياً؟
أسئلة عديدة نطرحها على الأستاذ ياسر العديرقاوي، الباحث السوداني في الدراسات الإسلامية والقرآنية في لقاء مع د.باسم الجمل عبر بودكاست #مجتمع
محاور الحلقة:
00:00 مقدمة
10:46 حصر "المتدين" و"العالم" و"العارف" في شخصية "الشيخ"
20:34 إشكالية أركان الدين.. أكبر انقلاب مفاهيمي
30:32 الحركة التنويرية.. كلٌّ يغني على ليلاه
41:00 هل من فروق بين اللغة واللسان؟
49:58 كيف يكون العقل سلفياً؟
تابعوا منصة مجتمع على:
فيسبوك: / mujtamaorg
إنستجرام : / mujtamaorg
تويتر: / mujtamaorg
تيك توك: / mujtama.org
ويب سايت: www.mujtama.org/

[@mohammadalkrayem5246]

شكرا دكتور باسم الجمل على حوارك الراقي مع المفكر الحنيفي ياسر العديرقاوي الذي اتابعه من سنوات و استفدت منه كثيرا

[@user-ox1pg5xn1d]

لقاء رائع ماتع جدا أرجو من الضيف الاهتمام بمشروع جامعة التنوير

[@kushidris1375]

د.باسم.لدي ملاحظة اللقاء يتحول ل لحظات من interview اليdebate الاسالة التي تطرح لفهم الفكرة اكثر، مطلوبة ولاكن احيانا تطرح على الضيف سؤال يتحدى الفكرة فيرتبك الضيف وتضيع بوصلته الفكرية

[@فؤادالصباحي-ز1ع]

احسنت أستاذ باسم الجمل باستظافة الاستاذ يأسر. هذا تنوع ممتاز للقناة

[@wadhasharif6294]

احييكم وارجو ان لا تنسوا القاعدة الاولى ل(الكتاب والقران ) الكتاب هو الهدف من الرسل الدعوة لما يحييكم اما القران فالذين يعملون فيه لا يحتاجون اللسان العربي من الاساس ولم يعوزهم عندما حسبوا التقويم و قسموا الشهور والفصول ومازالوا يكتشفوا سنن الخلق ليعلم الناس نبأه حينا بعد حين 🎉

[@kaderlebarbue1239]

تردف:العام، السانة، الحول

[@bookskotob862]

العجيب ان عنوان الحلقة بعيد كل البعد عن المقدم والضيف أنظر الى ما قاله الإمام " الشاطبي " حتى تعلم ضحالة هولاء الناس يقول رحمه الله يقول الامام الشاطبي " وَذَلِكَ أَنِّي وَلِلَّهِ الْحَمْدُ لَمْ أَزَلْ مُنْذُ فَتَقَ لِلْفَهْمِ عَقْلِي، وَوُجِّهَ شَطْرَ الْعِلْمِ طَلَبِي أَنْظُرُ فِي عَقْلِيَّاتِهِ وَشَرْعِيَّاتِهِ، وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ، لَمْ أَقْتَصِرْ مِنْهُ عَلَى عِلْمٍ دُونَ عِلْمٍ، وَلَا أَفْرَدْتُ عَنْ أَنْوَاعِهِ نَوْعًا دُونَ آخَرَ، حَسْبَمَا اقْتَضَاهُ الزَّمَانُ وَالْمَكَانُ، وَأَعْطَتْهُ الْمِنَّةُ الْمَخْلُوقَةُ فِي أَصْلِ فِطْرَتِي، بَلْ خُضْتُ فِي لُجَجِهِ خَوْضَ الْمُحْسِنِ لِلسِّبَاحَةِ، وَأَقْدَمْتُ فِي مَيَادِينِهِ إِقْدَامَ الْجَرِيءِ، حَتَّى كِدْتُ أَتْلَفُ فِي بَعْضِ أَعْمَاقِهِ، أَوْ أَنْقَطِعُ فِي رُفْقَتِي الَّتِي بِالْأُنْسِ بِهَا تَجَاسَرْتُ عَلَى مَا قُدِّرَ لِي، غَائِبًا عَنْ مَقَالِ الْقَائِلِ وَعَذْلِ الْعَاذِلِ، وَمُعْرِضًا عَنْ صَدِّ الصَّادِّ وَلَوْمِ اللَّائِمِ، إِلَى أَنْ مَنَّ عَلَيَّ الرَّبُّ الْكَرِيمُ الرَّءُوفُ الرَّحِيمُ، فَشَرَحَ لِي مِنْ مَعَانِي الشَّرِيعَةِ مَا لَمْ يَكُنْ فِي حِسَابِي، وَأَلْقَى فِي نَفْسِي الْقَاصِرَةِ: أَنَّ كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ لَمْ يَتْرُكَا فِي سَبِيلِ الْهِدَايَةِ لِقَائِلٍ مَا يَقُولُ وَلَا أَبْقَيَا لِغَيْرِهِمَا مَجَالًا يُعْتَدُّ فِيهِ، وَأَنَّ الدِّينَ قَدْ كَمُلَ، وَالسَّعَادَةَ الْكُبْرَى فِيمَا وَضَعَ، وَالطِّلْبَةَ فِيمَا شَرَعَ، وَمَا سِوَى ذَلِكَ فَضَلَالٌ وَبُهْتَانٌ وَإِفْكٌ وَخُسْرَانٌ، وَأَنَّ الْعَاقِدَ عَلَيْهِمَا بِكِلْتَا يَدَيْهِ مُسْتَمْسِكٌ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى مُحَصِّلٌ لِكَلِمَتَيِ الْخَيْرِ دُنْيَا وَأُخْرَى، وَمَا سِوَاهُمَا فَأَحْلَامٌ وَخَيَالَاتٌ وَأَوْهَامٌ، وَقَامَ لِي عَلَى صِحَّةِ ذَلِكَ الْبُرْهَانُ الَّذِي لَا شُبْهَةَ تُطْرَقُ حَوْلَ حِمَاهُ، وَلَا تَرْتَمِي نَحْوَ مَرْمَاهُ: {ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ} [يوسف: ٣٨]، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالشُّكْرُ كَثِيرًا كَمَا هُوَ أَهْلُهُ.

[@kushidris1375]

مشكلة هذه المناهج انه لديها نهر يفصلها عن الجمهور لم تستطع عبوره قط يضل حالها حالة الفلسفة، فكر نخبوي وترف فكري ام الجمهور سيظل يستمع الي نفس خطب الجمعة السخيفة ويسمع عن هذه المناهج من السلفيين مشوهة مشيطنة وايضا مشكلة السلطة مع الدين الذي يخرج عن نطاق الطقوس الي منهج فكري لم تنتهي، فالسلطة والجانب الاجتماعي والسياسي من الدين مازالت في صدام، وهو صدام تفوز فيه السلطة وحال "السوشيل ميديا" لم يعد يدعو للتفاؤل لانها في طريقها الي ان تمر بما مرت به الصحافة-الرديو-التلفزة... فالسوشيل ميديا" الحرية فيها تتقلص، وفي نفس الوقت تتحول الي اداة في يد السلطة لتوجيه الرئي العام

[@foulaneibnoufoulane300]

لا نوجد طقوس في الإسلام ، دعها المسيحيين واتبع كلام اللّه واللسان العربي المبين الذي يسمي العبادات مناسك...يا فيلسوف .

[@malekelhebil7875]

لا يا شيخ..يجب التفريق بين الكتاب و القرآن و حينها ستفرق بين الايات المحكمات و المتشابهات

[@naderken]

للأسف الاستاذ ياسر اعتمد على سردية غير علمية ولا دقيقة لتشخيص اسباب تخلف الأمة بانها بسبب الخطاب الوضعي الذي يركز على الجوانب العبادية و الأخروية و تغافل عن المعاني الايمانية و الاخلاقية …و كانه يقول ان مجدد العصر د شحرور هو الشافعي المعاصر للخطاب المحدث الذي يناسب عقل الجمهور …حقيقة طرح غير موفق و إسهاب غير عقلاني