الصراع بين العلم والدين الجزء الثاني - د حسن حماد

[@yehiaelyamani6943]

استرعى انتباهى عدم وجود أية تعليقات وقلة عدد المشاهدات لهذا الموضوع الهام. وقد تعرض الدكتور للعديد من القضايا ذات الأهمية. فقط أؤكد على أهمية الحملة الفرنسية وكيف كشفت تخلف مصر والعالم الاسلامى من جميع الوجوه فى تلك اللحظة التاريخية. وكيف وقف علماء الدين ضد كل ملامح التطور وأهمها المطبعة التى تم تكسيرها على رصيف ميناء ابى قير بدعوى أنها قد تطبع نسخا محرفة من المصحف. وقد عالج محمد على الأمر بحكمته عندما استتب له الأمر فاوكل إلى بعض كبار الشيوخ عملية التحقق من النسخ لقاء مكافآت رصدها لهم! أيضا أضيف أن المشاكل الاقتصادية تزيد من التمسك بالغيبيات والابتعاد عن العلم نتيجة الثقافة السائدة التى ترجع كل مشكلة وكل محنة إلى الابتعاد عن الدين والتفريط فى المقدسات او يتم اعتبار الأمر امتحانا من المولى للعباد ويتم اللجوء إلى كل شئ عدا العلم الحديث.

[@abutalebsalama4868]

شكرا يا دكتور حسن..وأرجو أن يظل صوتك وفكرك وتنويرك يسطع في حياة هذه الأمة كي تتحرر من كل خرافة و وهم.ويصبح العلم وادواته انوار لنا جميعا بعقل متفتح وخاصة اننا في عصر العلم والتكنولوجيا اللامحدود وكفاية كسل والعيش على الأوهام. ولابد من مراجعة حقيقية علمية لتراثنا وتنقيته من الخرافة والخزعبلات..اشكر حضرتك مرة تانية.

[@AhmedShabanresaletnour]

شكرا فيلسوفنا الراقي على هذه المحاضرة الأكثر من رائعة . وخاصة حينما تفضلت بالقول بوجود استعمال ما يسمى بالعقل حين تناول النص القرآني. واسمحلي بالقول : اولا / بوجود التفريق بين ماقيل عن عالم الشهادة والذي يشمل كامل حياتنا الدنيا وعالم الغيب الذي لا يمكن إثباته الا من خلال التيقن من صدق عالم الشهادة . ثانيا / العلم في القرآن هو التحقيق على أرض الواقع مثل العلم الطبيعي تماما بدليل وجود بعض الآيات التي ذكر فيها " ليعلم الله " بمعنى حين التحقيق على أرض الواقع سيعلمه الله . ثالثا / وجوب التفريق بين النظريات العلمية وبين الحقائق العلمية ؛ فالحقائق العلمية ثابتة أمد الدهر اما النظريات هى التي يمكن أن تعدل او حتى يتم تكذيبها لانها نسبية . رابعا / ان مايقال باسم الدين في واقع حياتنا فهو مغلوط عبارة عن تهويمات البشر ولا يمت لدين الله بصفة . لذا أوافق معاليكم تماما في وجوب أعمال ما يسمى بالعقل في النص المؤسس للدين الإسلامي بمنهجية تفصيله العلمية

[@احمدالبغدادي-ي2ل]

لاحول ولا قوة الا بذرات الهيدروجين