Рет қаралды 66,930
ذلك بينما الاحاديث الاخرى التي سوف ابينها وهي في الصحاح تشير الى ان هذا حدث في السنة الاخيرة من حياة رسول الله صلى الله عليه واله يعني قبل وفاة الرسول صلى الله عليه واله بأقل من سنة انه وجد اليهود انهم صاموا يوم عاشوراء هذا تناقض هذه الاحاديث التي هي منها في صحيح مسلم وفي صحيح البخاري وهناك في سنن ابي داود عن ابن عباس فاذا رأيت هلال المحرم فاعزز واصبح يوم التاسع صائما قلت هكذا كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال نعم فهذا يناقض الحديث الذي يقول ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صام عاشوراء وانه لو بقى من قابل لصام تاسوعا وهنا الحديث يقول وهو في الجزء الثاني صفحة340 من سنن ابي داود يناقض الحديث في الجزء الثامن في الصفحة 11 في صحيح مسلم ، الامر الاخر ان الرسول صلى الله عليه واله امر بالصوم قبل تشريع صوم رمضان في حين تذكر الاحاديث ان صوم عاشوراء في السنة الاخيرة وفي شهر شعبان في السنة الثانية للهجرة وعندما نراجع اعياد اليهود والتي هي عيد الفصح والفطير بمدة اسبوع من غروب الرابع عشر من نيسان حتى غروب الحادي والعشرين من نيسان ليس له علاقة بمحرم والعيد الاخر في السادس عشر عيد الباكوره والعيد الاخر في اليوم الخمسين من بعد الباكوره عيد الاسابيع والعيد الاخر في الاول من تشرين يحتفلون بعيد اول السنة العبرية والعيد الاخر في العاشر من شهر تشري عيد الكفاره والعيد الاخر في الواحد والعشرين من تشري عيد وصول الشريعة والان عندهم السنة 5766 ولم يشهد اخواننا الفلسطينيون الذين عاشروا