عباس محمود العقاد لم يكن عدوا للمرأة، عشق سارة "مديحة يسري" بجنون وصادق مي زيادة وتبادل معها الرسائل

[@raufrunter9501]

دمعت العيون على حبيبة القلوب مصر يا رب ترجعنا مصر سالمين غانمين وتحية لهذه السيدة العظيمة

[@rawankhaled5672]

ماشاء الله صوت حضرتك مميز وفيه وقار وفخامه ومخارج الالفاظ راءعه تحياتى لحضرتك من مصر

[@hadbbaamro2965]

رحم الله الأستاذ العقاد هو وأمثاله صورة مشرفة لكل العرب والمسلمين

[@ebtisambaghdadi2601]

كان العقاد بحر من العلم والثقافه كلما قرأ الانسان عنه احب ان يعرف اكثر عن حياته وافكاره رحم الله هذا الهرم الكبير

[@zeyad5360]

رحم الله عباس محمود العقاد ممكن اتواصل مع اولاد اخوه عشان عاوز اكتب كتاب عنه

[@yousufabdulbaqi5948]

ست ليلى انتي ايقونة الجمال والثقافة

[@Abdullah_sol0]

هل يوجد تكملة للقاء؟

[@الزعيمالزعيم-ه8ب]

الله يرحم عباس محمد العقاد و المخرج مصطفى العقاد .

[@Jemal-Mauritania]

مخرج🤣 عباس العقاد مخرج؟ كاتب و فيلسوف وليس له علاقة بالإخراج

[@Scho-penhauer]

يظهر انك لا تعرف المخرج ولا الأديب! المخرج هو مصطفى العقاد، أما عباس العقاد فهو عملاق الأدب العربي، ويدرس في المناهج الدراسية في مصر وخارجها. الا ان كان تعليمك أجنبي

[@الزعيمالزعيم-ه8ب]

@@Scho-penhauer شكرا للتوضيح اخي الكريم

[@zeyad5360]

@@Scho-penhauer فعلا مصطفى العقاد هو عمل مسلسل الرسالة و اسد الصحراء

[@a_passions9392]

السلام عليكم ..هذا اللقاء سنة كم ؟

[@raufrunter9501]

سارة هي أليس بنت الصحفي أسعد داغر وهند هي مي زيادة وهنّومة هي مديحة يسري

[@Scho-penhauer]

عملاق الأدب العربي بجدارة، وهرم يضاف الى أهرام مصر الثلاثة. جمع بين الريادة في الشعر والنثر، والنقد والأدب والفكر، والثقافة العربية الإسلامية والثقافة الغربية، وعبقريته في تحقيق ذلك كله عصاميا بالاعتماد على نفسه وقراءاته وبحثه واطلاعه. ثار على السلطة الأدبية في شبابه ممثلة في أمير الشعراء أحمد شوقي، في كتابه الديوان، وشق للشعر طريق الرومانسية بمدرسة الديوان، وثار على السلطة السياسية ممثلة في الملك وسجن سنة لذلك، ولم ينحن حين انحنى الآخرون للدكتاتور المجرم عبد الناصر، ولم ينافق حين استلم الجائزة التقديرية ولم يشكر فخامة الرئيس كما يفعل المنافقون بل شكر الشعب المصري. فكانت نهايته ان يتسول الى بعض رفاقه الأنذال ما يسد به رمقه، وهو الذي ترفع عن استلام مبالغ كبيرة نظير عمله حين ظن أنها تحط من قدره! واللافت للانتباه ان الكتب الأجنبية فيما تبقى من مكتبته عددها ضعف الكتب العربية، ما يعكس مواكبته لأحدث المؤلفات الغربية كما قال عنه أنيس منصور. ومن المؤسف ان العملاق اضطر الى بيع كثير من كتب مكتبته على مدار حياته حين كان يعوزه المال.