الدفاع عن أبي حنيفة والصفقة الخاسرة !

[@First-TheTawheed]

من نعم الله علي أن وجدت قناتك ، وددت لو تعلم أين وصل أثر جهودك على أشخاص مراهقين شبان وشابات ورجال ونساء وأسر كبيرة هذا فقط ممن أعرف في محيطي ، والله إني لأدعو لك في مظان إجابة الدعاء

[@youssifadel4561]

+1

[@الحمدلله-س5ن2ح]

جزى الله الشيخ ابو جعفر خير الجزاء

[@الحمدلله-س5ح6ص]

@@عوضفيالله [شرح الجامع] إشكالية الحديث عن أهل الرأي أو الموقف السليم من الأشاعرة مع وضوحه في كلام السلف في عصرنا ينطلق من ثلاث طبقات: الطبقة الأولى: طبقة عندهم إشكال في تقدير العلم: بالضخامة العلمية بالضخامة الإنتاجية بمجرد العلم فتجدهم يقولون نريد أن نتساهل مع فلان لأنه صنف تصانيف كثيرة وخدم الإسلام، في الواقع هذه مصادرة على المطلوب ودور؛ فإن الحكم على خدمته للإسلام ينبغي أن يكون بعد أن ننظر في درجة عقيدته. فإذا كان نشر الكفر في الأمة ثم بعد ذلك نشر فيها أمرًا فاضلاً يتعلق: بعلم الحديث أو الفقه أو الأصول أو اللغة؛ في النهاية هذا ينقض هذا. "ليس العلم بكثرة الرواية والكتب" -البربهاري رحمه الله هؤلاء عندهم فهم خلفي للعلم الشرعي هؤلاء لكي يُعالجوا يُنصحوا برسالة فضل علم السلف على علم الخلف الصنف الثاني.: صنف سياسي، عندهم مجموعة من المشاريع الحزبية السياسية، وهذه المشاريع يتحسسون من وجود خلافات داخلية، وهو لا حرر القدس ولا حافظ على عقيدته وهؤلاء "وهم الفردوس الأرضي" دائما مسيطر على عقولهم، ومسيطر على البحث العلمي عندهم، ويكرس البحث العلمي لمثل هذه الأمور فدائما يقول لك: المصلحة عدم الكلام على هذه الأمور، طيب ما المصلحة ؟ المصلحة السياسية، (الدنيوية) طيب الآن لو فرضنا أن هذا الإنسان هذه العقيدة ستضره في آخرته، أنا أسكت وأداهنه وأتركه في الضلال المبين لأجل أننا نجتمع اجتماعاً لحظيًا في الدنيا ونحقق نصرًا دنيويا؛ ثم هو سيذهب إلى جهنم أو ستفوته درجات في الجنة أو غير ذلك ؟!! وحتى هي ضعف ثقة بالله تبارك وتعالى عند هؤلاء الناس فهم يعتقدون أنك إذا نصرت دين الله وأمرت بالمعروف ونهيت عن المنكر؛ أن الله سيضيعك وأنكم ستفترقون وستضعفون ويأتي وينزل الآية: {ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} ينزلها على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعلى النصيحة المسلمين. وهذا من التلاعب والإلحاد في آيات الله عز وجل. الصنف الثالث: الصنف الإنسانوي مطلقاً. هو عنده مشكلة مع الحكم على الأعيان مطلقًا، لأنه عنده أصل: إحسان الظن بالبشر، وإساءة الظن ببينات الوحي. فهو يتحسس من الحكم على الآخر مطلقاً، وهذه صورة متطورة من الطبقة الثانية. ويضع لك عناوين، تارةً يعنون لها بالعذر بالجهم، وتارة الجنة ليست بيد أحد .. تارةً تارةً .. وهو في واقع الأمر: هو يسيء الظن بالنص وبالبينات الشرعية، ويحسن الظن بالبشر، ويرى أن البشر لا ينبغي أن يُذَّموا بشيء يعتقدونه في الله عز وجل أو في رسله، أو التزاماته الشرعية، ممكن يضع حدًا للالتزام الشرعي: يعني يقول: أهم شيء يؤمن بالله، أو: أهم شيء يكون مسلم، طيب إذا مسلم ويحب العلم الشرعي؟ مية مية، مبتدع، جهمي، كذا، عنده أصول فاسدة: سلامات؟ أهم شيء: يحترمنا ونحترمه، نعيش مع بعض.. ذولي كثير منهم حتى مشروع سياسي لا يوجد لديه. لكن هو هذا تفكيره.. *** هذه الطبقات الثلاثة هي الأساس وراء محاربة البحث العلمي كله على بعضه. وراء النفرة من تدريس كتب السلف المتقدمين. *** حتى أن أحسنهم طريقة: الذي شغلته العقيدة، الي ياكل وشرب منها، لكنه مثلاً يكون مقتنع من هذه الأمور، فيحول البحث العلم إلى حجاج، نجلس ألزمك وتلزمني.. وكذا وكذا .. الحجة بماذا تقوم ؟ إذا الإنسان أعلن اقتناعه، قال والله أنا اقتنعت أن كلامكم صح قال والله الحين قامت عليه الحجة. طيب إذا لم يعلن اقتناعه؟ لا تقوم عليه الحجة كل شيء بالراحة.. تريد الحجة تقوم عليك؟ تقوم ، ما تريدها ؟ ما قامت .

[@AbdoStories_1]

بارك الله فيكم شيخنا

[@alikounte3082]

جزاكم الله خيرا

[@First-TheTawheed]

الأخ الفاضل المشرف على صفحة اليوتيوب أرجوا نشر صوتية الشيخ أبي جعفر الأخيرة " صناعة الوهم والإيهام في الإعلام " حيث أننا بحاجتها الآن شكر الله سعيكم

[@سبحاناللهوبحمدهسبحانالله-م6ط7س]

تم النشر، لست المشرف

[@بوصلة.المسلم]

❤❤❤❤

[@علم-ق1س]

جزاك الله خيرا

[@khaleddjamaa8700]

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه

[@atkhoja0400]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم استدرك شيخنا لفظة اغلب في بادئ المقطع حينما تكلم عن ضعف اسانيد الروايات المثنية بخير على امام اهل الراي بلفظة عامة ؟

[@Republ1shing]

أجمع هنا الفوائد (تُحدَّث): مِمَّن ورد فيهم قدح ومدح: - الحسن بن صالح: زاهد + واقع في بدعة السيف - هشام الدستوائي: ثبت في الحديث + قَدَرِي المدافع عن أبي حنيفة هو حقيقةً يرد على البخاري وعلى عبد الله بن أحمد وعلى العقيلي وعلى ابن حبان. ياسر لطفي وقع في أمور تقدح بالعدالة: - ذَكَر أثراً قال أن إسناده كالشمس مع أن فيه راوٍ متروك (هو سليمان بن الربيع، وترجمته في ميزان الاعتدال). - ذَكَر أثراً من كتاب الانتقاء لابن عبد البر حول أن شعبة كان حسن الرأي في أبي حنيفة، وقال أن سنده كالشمس! مع أن شيخ ابن عبد البر أبو يعقوب يوسف بن أحمد ليس له ترجمه، وفي السند أيضاً من يُتَكَلَّم فيه! - ياسر لطفي ذَكَر أثر رَوح بن عبادة أن ابن جريج أتاه خبر وفاة أبي حنيفة فاسترجع وقال أي عِلمٍ ذَهَب، قال أن إسناده كالشمس مع أن (في إسنادها أحمد بن جعفر بن حمدان الطرسوسي وهو مجهول، وشيخه عبد الله بن جابر البزاز قال عنه الحاكم: منكر الحديث). النخعي الحَنَفي له كتاب في الطعن بالشافعي. روى عبد الله في السنة من طريق منصور بن سلمة الخزاعي عن شعبة أنه كان يلعن أبا حنيفة (الأثر صحيح، ومنصور ثقة باتفاق، وقد صرَّح بأنه سمع من شعبة كما في الضعفاء للعقيلي، مع أن السماع ليس شرطاً لأن منصور معاصر لشعبة وإمكان اللقاء موجود). أبو جعفر الخليفي مخاطباً ياسر لطفي: الجرح لا يُشترط للإلزام به اتفاق الناس عليه؛ فأنت إذا كنت تُؤمِن بقاعدة "الجرح المفسَّر مقدَّم على التعديل المُجمَل" فستأخذ بالجرح المفسَّر، خصوصاً إن كان هذا الجرح هو كلام غالب الأئمة، فلا الواقدي ولا جابر الجُعفي ولا مقاتل بن سليمان ولا غيرهم من الضغفاء إلا وُجِدَ من عَدَّلهم، حتى قال الذهبي: ما تفقوا على تكذيب أحد ألا إبليس. تبديع المرجئة ككل = مسألة اتفاقية؛ فلا يجوز أن تقول المرجئة من أهل السنة، لأن يازمك أن تقول الخوارج من أهل السنة (تصير الأمور كوكتيل) ابن تيمية قال أن السلف بدعوا حماد بن أبي سليمان ومن تابعه.

[@sufyanalthawri1257]

يا إخوةَ الأفاضل تتبعتُ الآثر في مدح أبي حنيفة بالأسانيد كلُّها بين موضوع و ضعيف جدا و ضعيف سوى أثرين أولهما قول الأعمش المجمل في أبي حنيفة لما قال شيء من الفقه فقال الأعمش أنتم يا معشر الفقهاء أطباء و نحن الصيد أو كما قال و في السند مع حسنه فيه راو حنفيّ ففي قلبي شيء من حسنه والله و الثاني قول أحمد لم يصح عندنا أن أبا حنيفة كان يقول بخلق القرآن و في الحقيقة هذا ليس مدحا كيف بكم إذا قال أحمد لم يصح عندنا أن ابن سيرين يقول القرآن مخلوق. و قبلما تسرعون و تقولون لأن هذا شيع في زمن المحنة نقول أولا صح عن أحمد نفسه خلاف هذا القول و الثاني غير واحد الأئمة الذين فوق طبقة أحمد أثبتوا على أبي حنيفة القول بخلق القرآن و في تحقيق تحقيق هذه المسألة هو كما ذكره الخطيب أنه كان أبو حنيفة يقول بخلق القرآن ثم استتيب و مما يصح ذلك قول أبي يوسف الصحيح أمه جادل أبا حنيفة ستة أشهر فاتفق أبو حنيفة في النهاية مع أبي يوسف على من قال القرآن مخلوق فهو كافر. فالشاهد كل الآثار السلف في مدحه أصلا لا يصح و الله المستعان. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته جميعا

[@أنا-مؤمن-إن-شاء-الله]

الشيخ يرد على الشيخ ياسر لطفي

[@ahmednassimkabouche1683]

جزاك الله خيرا