Рет қаралды 310
نسمع كثيرا من يقول لا فرق بين الشرك وبقية المكفرات فكما ثبت في السنة عدم تكفير من وقع في بعض المكفرات ولم يكفر فكذلك من وقع في الشرك
فقاعدة التفريق بين المعين و المطلق تشمل من وقع في الشرك وغيره من المكفرات
والذي يفرق لا دليل عنده وعلى هذا كل السلف هكذا يقولون
فكيف الرد على هذه الشبهة التي انتشرت عندنا ؟
الدليل على التفريق بين من فعل الشرك جاهلا وبين من ترك مسألة من مسائل الدين الظاهرة التي تثبت بعد السماع جاهلا
لصاحب الفضيلة الشيخ منصور بن عبدالعزيز السماري حفظه الله