اللهم بارك ما رأيتُ أحدا يشرح ويعيد كمثل شيخنا وفّقه الله وزاده علما وسهّله عليه كما يُسهّل علينا هذه المسائل وسهّل له ولوالديه ووالدينا طريق الجنة
@HassaneJadd23 сағат бұрын
آمييين
@HassaneJadd23 сағат бұрын
جزاك الله خير الجزاء الشيخ موسى الدخيلة
@المدينةالنبوية2 күн бұрын
27:57 بداية درسنا وهو مفاهيم محترزات قيود المسألة الأولى المستثناة من قاعدة [لا يُؤتى بالمنفصل مع إمكان المتصل] والقاعدة هي: إذا كان عامل الضمير [الثاني] عاملا في ضمير آخرر مُقدّم عليه أعرف منه وليس مرفوعا فحينها الحكم: جواز الوجهين الوصل والفصل والآن مع مفاهيم محترزات ما تقدم
@المدينةالنبوية2 күн бұрын
28:21 القيد الأخير نبدأ به [ليس مرفوعا] مفهومه: أن يكون مرفوعا والحكم هنا ليس جواز الوجهين بل يجب الوصل وجها واحدا سواء كان العامل ناسخا أو غير ناسخ، اسما أو فعلا وعمل في الضمير الأول الرفع فيجب الوصل في الثاني وجها واحدا
@المدينةالنبوية2 күн бұрын
52:52 اعتذر بدر الدين عن أبيه عند قوله: وقد يبيح الغيب فيه وصلا: فقال: [وصلا] هذا التنكير فيه إشعار بأنه وصل بوجه ما، وليس وصلا مطلقا عند اتحاد الغيبة بل بشرط : هو اختلاف لفظ الضميرين تأنيثا وتذكيرا، وإفرادا وجمعا. فهو تنكير نوعيّ بقيد أو بحالة معينة
@المدينةالنبوية2 күн бұрын
57:54 قول ابن مالك: وقدّم الأخصَّ في اتصال .. يخالفه قولنا: أنت أكرمتَني: حيث هنا تقدّم [تاء المخطاب] وتأخر الأخص والأعرف وهو [ياء المتكلم] والضميران متصلان. إذن ينبغي حمل كلام الناظم على قيد مهم وهو: أن الناظم يتكلم على حالة معينة: أن يكون الضميران منصوبين