الدرس (25) من شرح ألفية ابن مالك مع التعليق على شرح المكودي بحاشية ابن حمدون رحمهم الله.

[@chaamiilaa]

أكرمكم الله بواسع فضله ورحمته وإحسانه 🎉🎉

[@المدينةالنبوية]

54:30 هذه هي [ذو] في لغة طيّئ التي كنا نحترز عنها في باب الأسماء الستة قد أحيانا الله إلى أن جااااااااااءت.

[@المدينةالنبوية]

53:09 فائدة المشترك من الموصول بالنسبة لِ [من وما] فيه التفصيل للعاقل وغير العاقل، وأما الأربعة الباقية [أل وأي وذا وذو] فتستعمل في العاقل وغير العاقل على السواء.

[@المدينةالنبوية]

1:17:42 قال ابن مالك: وما يقبله المكان إلا مبهما ... نحو الجهات والمقادير وما ... صيغ من فعلٍ؛ كمرمًى مِن رمى .. وشرط كون ذا مقيسا أن يقع .... ظرفا لما في أصله معه اجتمع.

[@المدينةالنبوية]

23:46 التفريق بين علة تنزيل [من] في غير العالِم في قوله تعالى: " والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي أربع" وبين قوله: " ومنهم من يمشي على رجلين" مع أنها في آية واحدة: الجواب: من يمشي على بطنه ومن يمشي على أربع كلهم غير عاقل غير عالم، والذي سوّغ استعمال من هنا هو: دخول كلا الصنفين [الماشي على بطن أو أربع] مع العاقل في عموم سابق فُصِّل ب[من] .. وأما من يمشي على رجلين فاندمج مع العاقل فافترق مُسوّغ [من] عن سابقه في أن غير العاقل المراد هنا اشترك مع العاقل في عموم [من] ..

[@المدينةالنبوية]

31:35 أن تكون [ما] بمعنى الذي؛ كقوله تعالى:" فانكحوا ما طاب لكم " وبعضهم يقول: هي لصفاتِ مَنْ يعقِل. وبعضُهم يقول: لنوعِ مَنْ يعقل، كأنه قيل: النوع الطيب من النساء، وهي عباراتٌ متقاربة، ولذلك لم نَعُدَّها أوجهاً.

[@المدينةالنبوية]

هل هذا المعنى -شيخنا أحسن الله إليكم- هو الفارق المعنوي الدقيق بين حمل [ما] على هذا الوجه وهو [بمعنى الذي] وبين حملها على الوجه الثاني وهو قولهم أن تكون ما نكرة موصوفة بمعنى جنسا للنساء؟!

[@jakkaj3468]

جزاكم الله خيرا قوله تعالى : ومن عنده علم الكتاب فمن ( ايها الشيخ الكريم ) ليس المقصود بها هو الله وانما المراد علماء اهل الكتاب بدليل قوله قبلها """ قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم .... ... """"" ثم قال : "" ومن عنده علم الكتاب"""

[@moussadkhilla]

يصح ان يراد به الله والتقدير وهو الذي عنده علم الكتاب

[@المدينةالنبوية]

43:01 بخلاف أل المعرِّفة أو الزائدة فلا يصح تفسيرها بالموصول.

[@المدينةالنبوية]

49:45 لماذا كانت أل الموصولة اسما مع أن الإعراب لا يظهر عليها بل يظهر على آخر مدخولها؟ الجواب: لما كانت [أل الموصولة مثل أل المعرِّفة الحرف في الصورة والشكل] نقلوا الإعراب منها إلى صلتها على سبيل العارية أو الإعارة والذي سوّغ تلك الإعارة أن الصلة مكملة للموصول.

[@SiLhsen-q8v]

قوله تعالى أن جاءه الاعمى،، ال فيه تحتمل أنها للعهد الخارجي لأنه كناية عن الصحابي المعلوم في الخارج الموصوف بتلك الصفة فهو أشبه بقوله تعالى إذ هما في الغار وقد ذكروا أن اسم التفضيل لا عموم فيه في اسباب النزول

[@moussadkhilla]

الاعمى ليس اسم تفضيل بل هو صفة مشبهة من عمي

[@moussadkhilla]

العهد الحاصل فيه انما هو في الصلة لا في ال فمن شرط الصلة ان تكون معهودة وتوضيحه في الكلام على الصلة

[@SiLhsen-q8v]

@@moussadkhilla صحيح أنه صفة مشبهة وإن جاءت على صورة اسم التفضيل لكن أل فيه للعهد وإلا كانت للجنس أو العموم أو نحو ذلك وذلك غير مقصود بل المقصود الشخص المعلوم في الخارج لأن هذه الصفة واقعة على معين

[@jakkaj3468]

ففي قوله تعالى ( ومن اضل ممن يدعوا من دون الله من لا يستجيب له الى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون ) هل يمكن ان نقول : ان هذا من باب الالتفات المعروف في باب البلاغة . أي الالتفات من المفرد الى الجمع ؛ لبيان ان حكمهم سواء في عدم الاستجابة لهم ونفعهم سواء اي سواء كانوا فرادى او جماعة او سواء كان واحدا او متعددا ....؟

[@moussadkhilla]

هذا ليس التفاتا لأن الأسلوب واحد لم يتغير وهو الغيبة

[@jakkaj3468]

@@moussadkhilla جزاكم الله خيرا ربما هذا لا يصح - والله أعلم - أولا لأن الأصل في العطف أنه يقتضي المغايرة . ثانيا حمله على الله تعالى يحوج الى التقدير بدون حاجة . وما احتاج الى التقدير بدون حاجة . فتركه اولى .. حمله على علماء أهل الكتاب له مستند من القرءان قال تعالى :( قل اريتم ان كان من عند الله وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله فأمن واستكبرتم ان الله لا يهدي القوم الظالمين ) ثم حمله على علماء اهل الكتاب أبلغ في إقامة الحجة على المشركين من كفار مكة وغيرهم في هذا السياق.. والله أعلم أولا واخرا

[@jakkaj3468]

@@moussadkhilla المشهور هو كما تفضلت . ولكن إذا ثبت أن تغيير الأسلوب من التعبير بالمفرد إلى الجمع أو العكس أنه من الالتفات فيصبح وخصوصا على مذهب من لا يشترط تقدم تعبير لفظي بأسلوب ثم يأتي بعده أسلوب ءاخر مغاير له ...والله أعلم

[@HmzOfkir-u1x]

يا أخي أنصحك إن كنت داعية إلى الله بحق أدعو الناس لتوحيد بشرح كتاب التوحيد فشرك في بلاد المغرب منتشر لن يسألك الله عن الألفية وغيرها ولكن سيسألك عن التوحيد حقه سبحانه ​@@moussadkhilla

[@المدينةالنبوية]

​​@@moussadkhilla وعلى نحو قولك قول القاضي أبي محمد في المحرر: وجاءَتِ الكِناياتُ في هَذِهِ الآيَةِ عَنِ الأصْنامِ كَما تَجِيءُ عَمَّنْ يَعْقِلُ، وذَلِكَ أنَّ الكُفّارَ قَدْ أنْزَلُوها مَنزِلَةَ الآلِهَةِ وبِالمَحَلِّ الَّذِي دَوَّنَهُ البَشَرُ، فَخُوطِبُوا عَلى نَحْوِ مُعْتَقَدِهِمْ فِيها، وفي مُصْحَفِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ: "ما لا يَسْتَجِيبُ"