طيب لو كان السلف الغالب عليهم التأويل علام شنعوا على من كان يسمونهم بالجهمية ؟ منهم من ثبت عنهم الكفريات التجسيمية مثل حماد بن سلمة. هل أحد من هؤلاء قام بالرد عليه ؟ بل العكس قالوا: أحاديث حماد مسمار في عيون الجهمية. وقالو: من طعن في حماد فهو زنديق أو متهم ! نعم نقل عن بعض تأويلات لبعض الأحاديث تخالف مشربهم. والتأويل لا يردونه مطلقًا باعتراف الدارمي ابن سعيد. من الأخبار والآيات التي يرمون تأويلها آيات المعية. يؤولونها لكونها تعارض كون الله على العرش. بل الغالب على الطبقة الثامنة والتاسعة والعاشرة السفه والتجسيم. هل تكلم أحمد بن حنبل يومًا ما بكلمة ضد المشبهة ؟ هل عند أحمد بن حنبل يوجد مشبه في الأمة ؟ جاء الفقيه الحنفي الفاضل محمد بن الشجاع الثلجي وصنف تصنيفًا في الرد على المشبهة. جن جنونهم وكفروه باعتراف المجقق الكوثري. التجسيم وقع في الأمة شئنا أم أبينا وقال به أكابر المحدثين.
@malllll-j3jАй бұрын
سؤالي لحسن السقاف لماذا لا تحكم بكفر معاوية فحسب أصولك فاعل الكبيرة لا يدخل الجنة ومخلد في النار أي تقصد بذلك أنه كافر لماذا لا تصرح بكفره؟؟ لماذا تنافق وتقول فاسق ومجرم ولكن لا تحكم بكفره.
@alzinnati4216Ай бұрын
قال الامام المسند ابو علي الروذباري وقد حدث عنه الحاكم والبيهقي وعدد كثير قال رضي الله عنه: واصحاب الحديث فيما ورد به الكتاب والسنة من امثال هذا- ولم يتكلم احد من الصحابة والتابعين في تاويله على قسمين: ١ منهم من قبله وامن به ولم يؤوله ووكل علمه الى الله ونفى الكيفية والتشبيه عنه ٢ ومنهم من قبله وامن به وحمله على وجه يصح استعماله في اللغة ولا يناقض التوحيد . اه وقد ذكر الامام البيهقي رضي الله عنه الطريقتين في كتاب الاسماء والصفات
@OweysAliАй бұрын
يبدوا انك تذهب الي غير ما يذهب اليه السيد حسن السقاف دام الله ظله واني انصحك ان تترك التعصب والعناد وتتأمل في توجيه السيد للاسرائيليات اللتي رويت عن ابي هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص.
@alzinnati4216Ай бұрын
@@OweysAli لست أنا الذي يذهب إلى هذا بل العلماء قديما وحديثا من السلف والخلف «قال أبو المعالي في كتاب "الرسالة النظامية" اختلفت مسالك العلماء في الظواهر التي وردت في الكتاب والسنة، وامتنع على أهل الحق فحواها فرأى بعضهم تأويلها، والتزم ذلك في القرآن، وما يصح من السنن، وذهب أئمة السلف إلى الانكفاف عن التأويل وإجراء الظواهر على مواردها، وتفويض معانيها إلى الرب - تعالى:: يقول تاج الدين السبكي في كتابه طبقات الشافعية الكبرى: للأشاعرة قولان مشهوران في إثبات الصفات، هل تمر على ظاهرها مع اعتقاد التنزيه، أو تئول؟ والقول بالإمرار مع اعتقاد التنزيه هو المعزو إلى السلف، وهو اختيار الإمام في الرسالة النظامية (يقصد إمام الحرمين أبو المعالي الجويني)، وفي مواضع من كلامه، فرجوعه معناه الرجوع عن التأويل إلى التفويض، ولا إنكار في هذا، ولا في مقابله، فإنها مسألة اجتهادية، أعني مسألة التأويل أو التفويض مع اعتقاد التنزيه. إنما المصيبة الكبرى والداهية الدهياء الإمرار على الظاهر، والاعتقاد أنه المراد، وأنه لا يستحيل على الباري، فذلك قول المجسمة عباد الوثن، الذين في قلوبهم زيغ يحملهم الزيغ على اتباع المتشابه، ابتغاء الفتنة، عليهم لعائن اللَّه تترى واحدة بعد أخرى، ما أجرأهم على الكذب، وأقل فهمهم للحقائق. ويقول الشوكاني في تفسيره سورة طه ( على العرش استوى ) . قال أحمد بن يحيى: قال ثعلب: الاستواء الإقبال على الشيء، وكذا قال الزجاج والفراء. وقيل هو كناية عن الملك والسلطان، والبحث في تحقيق هذا يطول، وقد تقدم البحث عنه في الأعراف. والذي ذهب إليه أبو الحسن الأشعري أنه سبحانه مستو على عرشه بغير حد ولا كيف، وإلى هذا القول سبقه الجماهير من السلف الصالح الذي يروون الصفات كما وردت دون تأويل. ) هناك كلام طويل جدا ربما يحتاج المرء إلى كتاب ضخم في هذا فخلاصة القول هناك قولان أمّا التاويل او الإمرار بدون تفسير يقول الشوكاني ايضا التفسير بتوقيف عن صاحب الشرع، وهذا هو المهيع الواضح والسبيل القويم، بل الجادة التي ما سواها مردوم والطريقة العامرة التي ما عداها معدوم، فمن وجد شيئاً من هذا فغير ملزم أن يقول بملء فيه ويتكلم بما وصل إليه علمه، ومن لم يبلغه شيء من ذلك فليقل لا أدري، أو الله أعلم بمراده، فقد ثبت النهي عن طلب فهم المتشابه ومحاولة الوقوف على علمه مع كونه ألفاظاً عربية وتراكيب مفهومة، وقد جعل الله تتبع ذلك صنيع الذين في قلوبهم زيغ ) تحياتي