المحال العقلي و المحال الواقعي كلامك عن هذا صحيح و لذلك يكذب الملحد بوقوع النبوة في البشر و بوقوع المعجزات و هكذا لان أغلب عقول الملحدون و المكذبين بدعوة الرسل هم ضعيفة او غير مفعلة عندما نحدثهم عن الأمور الغيبية
@mireillenabil4 ай бұрын
اتش❤❤❤
@befree65962 жыл бұрын
عزيزنا هشام ❤️ شكراً على هذا الطرح الجميل 💚🌸🌹
@user-xm2kp2pc8w2 жыл бұрын
مرحبا هشام شكرا على المجهود الرائ
@ishag52 жыл бұрын
حسمعها المساء
@freemind50802 жыл бұрын
👏🌹✌️🌹👏
@ishag52 жыл бұрын
شكرا اخ هشام على هذا المجهود
@holaman196811 ай бұрын
النار لم يجتمع فيها النقيضين هنا فالنار تحرق ولكنها لا تحرق ابراهيم، فهل النار قادرة على احراق كل شئ واقعيا ؟ اظن العقل الذى لا فائدة منه هو العقل الذى لا يستطيع يبين فى الاطار الذى تم منحه له ويريد ان يتواصل بمع الارض والشمس والجبال وهو ليس مجنون
@user-kw4bm5cv6p2 жыл бұрын
الحبيب الغالي هشام وينك في الكلوب هاوس حتي لو م حتظهر في الكلوب هاوس انا متابع لصفحاتك م تبخل علينا من الجديد
@amineadam66252 жыл бұрын
رائع شكرا على كل ما تقدمه استاد هشام ودائما نطمح للمزيد
@xcqz18772 жыл бұрын
هشام وجوري افضل كبل
@Lucian_of_Samosata Жыл бұрын
انتقاد الاديان ومن ضمنها الاديان الابراهيمية وبيان حقيقة صناعتها البشرية وعرض ما تحتويها من اخطاء كثيرة في مجالات مختلفة وتناقضات جمة وخرافات ضخمة وانتهاكات بشعة وغير ذلك هو جزء أساسي ومهم في التنوير فضلا انه حرية فكرية ومن صلب حقوق الانسان. والفكر الحر الانساني يكتسب حيوية أكثر عبر الديالكتيك والجدل المتبادل فالنقد هو ركن أساسي في التنوير وضرورة لابد منها ومنها يأتي تقديم البدائل الأفضل، فإذا غاب النقد غاب معه تقديم البديل ويظل الانسان والمجتمع مستمر على وضعه التعيس. وأصلا الاديان الابراهيمية هي قائمة بشكل أساسي على نقد الأديان القائمة على التعددية الالهية. والاسلام تشكل من خلال نقد الأديان الابراهيمية الاخرى والأديان التعددية بل والمذاهب الاسلامية تأسست وتشكلت عبر نقد كل مذهب لآخر فالمعتزلة هم ردة فعل على اهل الحديث والاديان الاخرى والاشعرية هم ردة فعل على المعتزلة والوهابية التيمية هم ردة فعل على الأشعرية وهلم جرا. والى وقتنا الحاضر توجد قنوات اسلامية عديدة في اليوتيوب خاصة بنقد المذاهب الاسلامية الاخرى فضلا عن الكتب والدراسات الجامعية والدراسات العليا وخطب المنابر ودروس المساجد وغيرها. أن يقوم طرف معين بحصر حق النقد له ويحرم منها الأطراف الاخرى فتلك إذا قسمة ضيزى. ومعروف أن العالم الاسلامي لا يزال يدور حول الإفكار القروسطوية الدينية والشرنقة الدينية مع صعود الصحوة الدينية ولم يخرج منها وهذا ما حدث في عدة بلدان ومن ضمنها السودان الذي عانى طويلا من الحكم الديني الاسلامي. والمتدين لديه القابلية الاكبر ان يعادي العلمانية وحقوق الانسان والديمقراطية وغيرها من مكتسبات الحضارة الحديثة وذلك استنادا على النصوص الدينية وما تراكم خلال 1400 سنة وغياب الفكر الحر النقدي وهيمنة الدين على المجال العام ونحو ذلك. وبالتالي لن تأتي الدولة العلمانية التقدمية إلا بعد ممارسة نقد جذري للاديان الابراهيمية. ولا يوجد شيء اسمه حريات بهيمية فالسياق الانساني مختلف كثيرا عن السياق الحيواني. فالحيوانات لا تعرف صناعة الخمر الذي تفرد به الانسان خلال مراحل تاريخه المتعاقب وطور من أساليب وتقنيات الانتاج والصناعة . والعملية الجنسية لدى الانسان مختلفة كثيرا عن الحيوان حيث ان الحيوانات تمارسها خلال مواسم التزاوج فقط بينما الانسان تطور ليمارسها لأجل الحب والتجربة والمتعة وغيرها في حالات مختلفة ومع ثورات العلوم طور الانسان وسائل وتقنيات لتنظيم الحمل واثبات النسب وادوية هرمونية وغير ذلك . وهذه هي حريات شخصية من صميم حقوق الانسان وضرورة دائمة والانسان هو حر في أعماله الشخصية اذا مارسها وفق قناعته وارادته واختياره بحيث لا يضر الاخرين. والانسان في عالمنا الاسلامي التعيس المتردي قد يتعرض لعقوبات بدنية همجية من القرون الوسطى لأنه مارس علاقة حب في خارج اطار الزواج. والمثلي يتعرض للاقصاء والتهميش وفقدان المواطنة فضلا عن العقوبات البدنية استنادا على الاحكام الدينية النابعة من القرون الوسطى. وقد يتعرض الشخص للعقوبات البدنية إذا شرب كأس من الخمر. على الرغم في مسألة شرب الخمر على أقل تقدير توجد مذاهب دينية تجوز شرب الخمر والنبيذ. وطبعا توجد في القوانين الانسانية الحديثة تنظيم لشرب الخمر ومتى يكون مناسب ومتى لا يكون مناسب وغير ذلك. هذا فضلا انه تحول الى مسألة اقتصادية مهمة تدر المليارات في السياحة والتصدير وتخفيض البطالة وغيرها. فممارسة النقد التنويري المستمر سوف يحرر العالم الاسلامي من القرون الوسطى البشعة والنظرات الاقصائية والخرافية ويستطيع من خلاله إحداث قطيعة مع الاحكام الدينية وخرافات الاديان والتراث والعبودية للماضي ويجعله اكثر انسانية وعلمية وتحررا وقابل لتقبل حقوق الانسان والعلمانية والحريات وغيرها من مكتسبات الحضارة الحديثة.
@muhammadal-zalet9036 Жыл бұрын
انت مصدق يا ص علوك انك قادر على هذا الكلام و إلا هي مجرد فرحة عارمة بكلام ماركس
@user-mg3dj1ji2zАй бұрын
على فكرة من يعادي الشهوات هم الملحدون...اكثر شيء يعيبه الملحدون ع المتدين انه شخص شهواني ويفكر في اللشات الحسية