Рет қаралды 53,012
شهدت باريس حدثا أثار الرعب في قلوب سكانها في عام 1933، حيث انكشفت جريمة قتل مروعة على يد فيوليت نوزيير، الفتاة الباريسية البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، التي أدانها المجتمع كـ"الوحش ذي التنورة". اتهمت بتسميم والدها، في رحلة تاريخية مليئة بالغموض والتحديات الأخلاقية التي استفزت الرأي العام.
#الشرق_الوثائقية #وثائقيات
إذا فاتك أحد برامجنا فيمكنك متابعته في أي وقت عبر منصة الفيديوهات تحت الطلب:
now.asharq.com...
تابعونا أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
/ asharqdoc
/ asharqdoc
/ asharqdoc
/ asharqdoc