لماذا لم يفرض الرسول الجزية على اهل الكتاب و المشركين في المدينة :: د.عدنان ابراهيم

  Рет қаралды 9,341

إقرأ ۞ iRead

إقرأ ۞ iRead

Күн бұрын

Пікірлер: 20
@Charismatic_Nerd
@Charismatic_Nerd 7 жыл бұрын
توضيح رائع.. أفضل ما سمعت حتى الان
@aronvihaan1656
@aronvihaan1656 3 жыл бұрын
A tip : watch movies on flixzone. Me and my gf have been using them for watching loads of movies recently.
@jamesryland7104
@jamesryland7104 3 жыл бұрын
@Aron Vihaan Yup, have been using Flixzone} for since december myself :D
@سلطانالعنزي-ن6ض2م
@سلطانالعنزي-ن6ض2م 3 жыл бұрын
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) الآية لا تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل الظروف ، بل تتحدث عن فئة من أهل الكتاب وعن فئه من المعتدين منهم بل وفي نوع معين من العدوان وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم ، فبالنظر في هذه الآية نجد مايلي : ١_ الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب اولا ،ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم ، اذا هي تفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم . وبالتالي فهي لا تفرض على من لا يقاتلون المسلمين ، وكذلك لا تفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين . ٢_ هؤلاء المقاتلون هم معتدون اصلا وهم البادءون في القتال . فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان ،ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال، يقول الله عز وجل :(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) اذا لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال أن كانوا مسالمين وان حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى . ٣_ فرض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة والعقوبة تكون على جريمة سبقتها وتشير هذه الايه إلى هذه الجريمة وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من أحكام وحشية عدوانية عندهم ووردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه ، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلال على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستعبدونهم .فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة لذلك يفترون عليه لإدعاء أنه يأمرهم بالعدوان والاجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم ثم هؤلاء لا يحرمون هذه الأفعال الأجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرمها الله ورسوله وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم ؛وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم فهذا مفروغ منه فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم ٣١ ، ٢٢ في العهد القديم و٩ في العهد الجديد _ ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعكم إياه . ٤_ أما إذا حاربوكم لسبب آخر ، ليس بأسم الدين ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم ، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا لأن شرط الحرب الديني. التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين _ هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم . هل تطبق الجزية في هذا العصر ؟ لا يبقى تطبيق الجزية في هذا العصر لأن الحروب الدينية زالت وأصبح للعدوان مبررات أخرى ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم بل لم يعودوا أهل كتاب اصلا بل أصبحت اديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم وغالبيتهم ملحدون وهم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه .أما لو عادت الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا وتحققت الشروط التي تذكرها الآية ، فعندها تعود الجزية .
@hash7373
@hash7373 9 жыл бұрын
أكذوبة الجزية مقابل اعتناق الإسلام بقلم عدنان الرفاعي m.facebook.com/adnanrefaei/posts/632656026761564 .. حينما كُتِبَ القتالُ على المؤمنين وهو كُرْهٌ لهم ، لمْ يُكتَبْ عليهم لإكراهِ الناسِ على دخولِ دينِ اللهِ تعالى .. .. فأمرُ الله تعالى للمؤمنين بأن يُقاتِلوا في سبيلِهِ ، لا يعني أبداً فرضَ الدينِ بالقوّة .. إنّما هو بِسَبَبِ مُحاربةِ الآخرين لِلمنهجِ الذي أنزلَه اللهُ تعالى على رسولِه صلّى الله تعالى عليه وسلّم .. أي بسببِ الجنايات التي يرتكبُها أولئك الذين يأمُرُنا اللهُ تعالى بِمُحارَبَتِهِم .. وفي النصِّ القرآنيِّ التالي دليلٌ على ذلك .. (( إنّما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم جزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم (33) إلاّ الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أنَّ الله غفور رحيم )) [ المائدة : 33 - 34 ] .. فالعبارة القرآنيّةُ (( الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً )) ، تشملُ كلَّ الموصوفين بهاتين الصفتين ، سواءٌ كانوا مسلمين ، أو غيرَ مسلمين .. وفي تَكرارِ كلمةِ (( أو )) بين حالات الجزاء في قولِه تعالى : ((أن يقتّلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض )) ، في ذلكَ بيانٌ في اختلافِ الأحكامِ التي يستحقِّهُا هؤلاء كَجَزَاءٍ على جناياتِهِم ، وذلك حسبَ جنايةِ كُلٍّ منهم ... وبالتالي فنحنُ أمامَ جناياتٍ مُتعدّدة ، جزاؤها بدرجاتٍ مختلفة ..... وقولُهُ تعالى .. (( إلاّ الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أنَّ الله غفور رحيم )) ، يُؤكِّدُ لنا أنّنا أمامَ جِناياتٍ غُفْرَانُها يَحتاجُ إلى توبة ، وجزاؤها المُبيَّنُ في هذا النصِّ القرآنيِّ ، لا يَسْقُطُ إلاَّ بتوبةِ الجاني قبلَ أن يُقْدَرَ عليه .. فالله تعالى يقول : (( إلاّ الذين تابوا )) ، ولم يقل : (( إلاَّ الذين آمنوا )) ، ولم يقل : (( إلاَّ الذين أسلموا )) .. فالمسألة مسألة رجوع عن جنايات يرتكبها المعنيّون في المجتمع الذي يعيشون فيه .. .. والآيةُ الكريمةُ التاليةُ تُلقي الضُّوءَ على هذه الحقيقة .. (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) [ التوبة : 29 ] .. في هذه الآيةِ الكريمةِ نرى ورودَ عبارةِ (( الذين أوتوا الكتاب )) ، دون عبارةِ : (( أهل الكتاب )) .. فعبارةُ (( أهل الكتاب )) مُصطلحٌ قرآنيٌّ خاصٌّ بمتّبعي رسالتي موسى وعيسى عليهما السلام .. بينما المصطلحُ القرآنيُّ (( الذين أوتوا الكتاب )) يشملُ أهلَ الكتاب والمسلمين ، وذلك حَسبَ السياقِ القرآنيِّ المُحيطِ بهذه العبارة .. وفي العباراتِ القرآنيّةِ التاليةِ دليلٌ على ذلك .. (( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن المشركين أذى كثيراً )) [ آل عمران : 186 ] (( ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله )) [ النساء : 131 ] (( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم )) [ المائدة : 5 ] (( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء )) [ المائدة : 57 ] .. فورودُ العبارةِ القرآنيّةِ (( من قبلكم )) خلفَ العبارةِ القرآنيّةِ (( الذين أوتوا الكتاب )) ، دليلٌ على أنّنا من الذين أوتوا الكتاب .. والعبارةُ القرآنيّةُ (( من قبلكم )) هي للإشارةِ إلى أهل الكتاب تَمييزاً لهم من جملة المعنيين بالعبارة القرآنية (( الذين أوتوا الكتاب )) ، التي تشمَلُنَا وتشمَلُهُم .. .. إذاً قولُهُ تعالى (( ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب )) ليست خاصّةً بأهلِ الكتابِ كما تذهبُ تفاسيرُنا التاريخية .. والعبارة القرآنيّة .. (( حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) ، تُبينُ لنا الهدفَ الذي من أجلِه يأمُرُنا الله تعالى بمقاتلةِ المعنيين في هذه الآيةِ الكريمة .. وهذا ينفي تماماً مفهومَ الجزيةَ بمعنى دفع الأموالِ بدلاً عن اعتناقِ الدين ، أي بمعنى الخيارِ الآخر لاعتناقِ الإسلام .. .. فاللهُ تعالى لم يقل .. (( قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُؤمنوا أو يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. فالجزيةُ حصراً هي هدفُ القتال ، حيث ينتهي القتال حينما (( يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. .. وبالتالي يكونُ معنى العبارةِ القرآنيّةِ (( حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) .. هُوَ : حتى ينصاعَ أصحابُ تلك الجناياتِ إلى الجزاءِ المُقابلِ لِجِنَاياتِهِم ، وهم أذلاء منصاعون لما حرّمَهُ اللهُ تعالى ورسولُهُ صلّى الله تعالى عليه وسلم .. .. وفي العطف بين العباراتِ القرآنيّةِ المُشيرةِ إلى صفاتِ أصحابِ تلكَ الجنايات .. (( الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ )) بيانٌ إلى أنَّ قتالَ هؤلاء يكون حينما يتّصفون بجميع تلك الصّفات ، ومن هذه الصفات (( وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )) .. وهذا يؤكّدُ أنَّ المسألةَ مسألةُ جناياتٍ وحقوقٍ مُستحقّة ، فأصحابُ الرسالات الأُخرى ليسوا مُلزمين باتّباعِ الخصوصيّاتِ التي حرَّمَها الرسول صلّى الله تعالى عليه وسلّم على المسلمين .. .. فالآيةُ الكريمةُ إذاً تعني أصحابَ الجناياتِ الذين لم ينصاعوا لِلأحكامِ التي ترتبتْ عليهم نتيجةَ جناياتِهِم تلك ، وذلك من المسلمين أو من أهلِ الكتابِ داخلَ الدولةِ الإسلاميةِ الذين لَهُم ما لها وعليهم ما عليها .. وقد بيّنت هذه المسألة بشكلٍ مفصّل في كتاب : المعجزة الكبرى ..
@weldelatlass
@weldelatlass 4 жыл бұрын
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايدينون دين الحق من الذين اوتوا الزكاة حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
@hisamir461
@hisamir461 4 жыл бұрын
وماذا كانت مساهمتهم في بيت المال مقابل الزكاة عند المسلمين. او ان الزكاة مفروضة على الجميع.
@m.sangoof1418
@m.sangoof1418 10 жыл бұрын
ياشيخ جزاك الله خيرا،،، والرسول صل الله عليه وسلم جاء بدين ورسالة وليس دولة
@الدنيادارأمتحان
@الدنيادارأمتحان 11 ай бұрын
مفهوم الجزيه الذي فرضها الله للكفار والمشركين من الديانات الأخرى هي اصلا" رحمة" لهم تقيهم من عذاب أليم يدفعوها وهم صاغرون وتعود لبيت المسلمين يعني فيها منفعه لهم وسبحان الله ارحم الراحمين هذا أبليس وأعوانه يريد أنها الجزيه على الكفار والمشركين من الديانات الأخرى أما بالنسبه للمشاركين من أهل الكتاب المؤمنين بالله ومتمسكين منهم بأنبياء وصالحين وهم مؤمنين بالله أو بالأصح معترفين بالله وبوجوده لكن متمسكين كما ذكرت ويعتبرو مشركين لأنه الصح التمسك بالله سبحانه وتعالى فقط حتى وأن قاتلو الكفار والمشركين حتى يأتو الجزيه قتالنا لهم رحمه ومنفعه لهم لتقيهم من عذاب أليم يدفعوها وهم صاغرون لأستكبارهم عن الله سبحانه وتعالى وعدم احترامهم لله وهو خالقهم وصاحب الشأن والمكانه العظيمه لأجل ذالك دفع الجزيه ولأجل دفع أي اقتتال من جهة المسلمين على الكفار والمشركين ولأجل أختلاق أي قلاقل وفتنه وحمايتهم من المسلمين أو أهل القرءان لأنه جميعهم يقرؤ القرءان ويعرفون أنه الله حث على قتال الكفار والمشركين بسبب عدم أحترامهم لله وخالقهم واستكبارهم هذا العلم الصحيح والتفسير والفق الصحيح لمفهوم الجزيه أما عن اقامه دوله أسلاميه بهذي الأيام صعب جدا" لأنه مافي من له هما لأقامه الدوله الأسلاميه وجميعهم مشغولين بحياه الدنيا ولعده أسباب وحجج شرعيا
@osmanadem8377
@osmanadem8377 9 жыл бұрын
قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ هذه الآية لم تنزل على اليهود أو النصارى إنما مشركين مكة لانها تفصل صفات الذين تقصدهم بالجزية والقرآن عمرو ما وصف الكتابيين بأنهم لا يؤمنون باليوم الآخر .
@mr.looter6789
@mr.looter6789 5 жыл бұрын
الايه بتقول مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
@hisamir461
@hisamir461 4 жыл бұрын
@@mr.looter6789 الذين تحالفوا مع كفار قريش من يهود و غيرهم.
@JoOoez
@JoOoez 10 жыл бұрын
طيب لو الجزية شرعت قبل تبوك كما في البخاري, ماذا عن الأحاديث الصحيحة التي تفرق علي أساس الدين؟ "لا يقتل مسلم بكافر" "لا يرث الكافر المسلم ولا المسلم الكافر" "لا يجتمع في جزيرة العرب دينان" "أخرجوا المشركين / اليهود و النصاري من جزيرة العرب" و أخيراً و ليس آخراً, النص القرآني الصريح الذي يأمر بإخراج الجزية من أهل الكتاب و هم "صاغرون". لعبة خسرانة يا عدنان.
@ahmadyousef1605
@ahmadyousef1605 10 жыл бұрын
ياعم انت اصلا لم تشاهد الحلقة
@JoOoez
@JoOoez 10 жыл бұрын
Ahmad Mohammad هي دي حجتك؟ شفتها. إللي بعده.
@ahmadyousef1605
@ahmadyousef1605 10 жыл бұрын
JoOoez ما أنت لو شفتها مكنتش قولت الكلام دة لأن أجابة سؤالك جوة الحلقة
@osmanadem8377
@osmanadem8377 9 жыл бұрын
َاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ هذه الآية هذه لم تنزل على اليهود أو النصارى إنما مشركين مكة لانها تفصل صفات الذين تقصدهم بالجزية والقرآن عمرو ما وصف الكتابيين بأنهم لا يؤمنون باليوم الآخر .
@yazidibrahim8883
@yazidibrahim8883 6 жыл бұрын
Osman Adem لا حول هههههه
@خواطرمواطن-ث4ي
@خواطرمواطن-ث4ي 7 жыл бұрын
عدمان المفاهيم, كذاب ومدلس ومحرف ومضلل , وقناة مكافحة الشبهات كشفت كل ذلك ,, وبالادله القاطعه,, ادع الله الا يأخذ احد باقواله ,لان غايته التضليل
BAYGUYSTAN | 1 СЕРИЯ | bayGUYS
36:55
bayGUYS
Рет қаралды 1,9 МЛН
VIP ACCESS
00:47
Natan por Aí
Рет қаралды 30 МЛН
“Don’t stop the chances.”
00:44
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 62 МЛН
Support each other🤝
00:31
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 81 МЛН
بيت المقدس والشام في النصوص النبوية | أ.محمد فتوح
1:26:59
عبدالله الشريف | حلقة 36 | روح الروح | الموسم الثامن
16:16
عبدالله الشريف Abdullah Elshrif
Рет қаралды 461 М.
د.عدنان إبراهيم | حقيقة الولاء والبراء | خطبة بتاريخ 28/08/2015
1:03:11
الدكتور عدنان ابراهيم l لا معنى لهذا كلّه !؟
1:23:42
Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
Рет қаралды 237 М.
BAYGUYSTAN | 1 СЕРИЯ | bayGUYS
36:55
bayGUYS
Рет қаралды 1,9 МЛН