لماذ لم يهدي الله الغلام العاق بدلا من قتله؟ في قصة موسى و العبد الصلح

[@Far34y43]

للاسف لم اقتنع بهذا التفسير سيكون الله غير عادل لان فرعون تكون له حجه ويقول يا ربي لماذا لم تقبض روحي وانا صغير كي افوز بالجنه مثل هذا الغلام 🤔

[@Doctor_Raad]

ابوي فرعون لم يكونا صالحين ،واخذ الغلام وهو غلام رحمة من الله له ولابويه.

[@saadal-barati817]

قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا (78) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (79) وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا (81) وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۚ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ۚ ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا (82) أستاذ فرقد ... تحية محبة و احترام لكم لقد وجدت أفكارك متميزة في بعض الفديوهات السابقه و لكني أعتقد أنك لم توفق هذه المره لو انتبهت إلى الآيات .. و إلى اللفظ (أردت ) (أردنا ) (أراد ربك ) ... ربما كان من السهل عليك أن تفهم المعنى الأولى (اردت )كانت بتصرف من العبد الصالح نفسه الثانية (اردنا) كانت تعني العبد الصالح و موسى نفسه... لأنه في شريعة موسى كان الذي يعق والديه يقتل ... و بهذا هو طبق الشريعة القائمة في ذلك الوقت الثالثه (أراد ربك) هذا كان بأمر من الله الفكرة الثانيه ...إن كلمة غلام ممكن تعني الشاب الذي عمرة يقرب من العشرين سنه .. و في هذه السن يمكن للغلام أن يكون قد عمل من العقوق ما استحق به القتل في شريعة موسى عليه السلام موضوع العبد الصالح هل هو بشر أم غير ذلك لا يوجد دليل على كلامك ...و هذا لا يغير شيئا موضوع دخول الأطفال الذين هم قبل التكليف إلى الفردوس ...أتمنى أن تأتي بالدليل موضوع عدم التدخل في إرادة البشر ... هذا من سنن الله سبحانه و تعالى ...لكن طريقة تقديمك لم تكن بالمستوى المعتاد منك ختاما لك كل الاحترام و التقدير و الثناء #من اليمن

[@saadal-barati817]

.

[@habiba4402]

و ما فعلته عن امري

[@neemodalaa6997]

كلنا على رجاء الرحمة بمعرفة الإيمان بربنا الله العظيم تبارك اسمه 🙏🏻❤️

[@MajhoulRai]

لقد لقيت عندك مرادي على السؤال الذي أرقني كثيرا شكرا لك مستواك راقي وممتاز سيدي الكريم

[@oneminutepaper5048]

... الا تتسائل عزيزي المؤمن عندما تقرأ هذه الخرافة... لماذا أرسل اله القران ابناً عاقاً لأبوين مؤمنين... ثم أرسل من يصحح أخطائه بدق عنق ذلك الطفل الذي قام بتربيته مؤمنان... والسؤال الاهم للمسلمين هو متى تفرغ موسى ليذهب مع الخضر على ظهر السفينه... فموسى قضى نصف عمره مع فرعون... والنصف الاخر تائها في صحراء سيناء...

[@صناعةالتغيير-ك7ح]

من يحمل في قلبه حب الله يرى العجب هذا اكيد والدليل قصص العارفين والمحبين عبر العصور ومن كل الاديان فالله ينظر للحب في قلبك وهذا أكبر دليل وجود القديسين والاولياء بجميع الاديان فكلهم حملو هذا الحب الحافظ

[@InversionesBarakatFP]

إن الله سبحانه و تعالى يفعل ما يشاء

[@wahdwadh7180]

كل ما اختاره الله لنا فهو خير هذا هو اليقين الذي اقن به

[@sambysure7553]

هناك الكثير من التسائل حول هذه النصوص المكتوبة في المصحف. لا تنتهي بتفسيرك الذي اراه فيه نواقص كثيرة. اولا، ' فخشينا ان يرهقهما طغيانا وكفرا ' ، فهذا يدل انه كان طاغ وكافرا مسبقا، اما الذي ما قد يحدث مستقبلا، فهي ' فخشينا '، و' خشينا ' تعني غير مؤكدة. كما لما قال موسى عليه الصلاة والسلام: ' اتقتل نفسا زكية بغير نفس '، اتعلم ما معنى هذا ؟ اي ان الغلام لا بد ان يكون ناضجا وعاقل، وليس بولد صغير؛ والا كيف يقول موسى: ' نفسا بغير نفس '، أيعاقب الطفل نفسا بنفس اذا قتل حد ؟ بالتاكيد لا، بل يؤدب فحسب، لانه ما زال غير عاقل. ولما قلت: العبد الصالح هو ملاك وليس انسان بشري. من اين اتيت بتفسير من هذا ؟ اسمعت يوما ما حد يقول عن ملاك ' عبد صالح ' ؟؟ الملائكة كلهم مسيرين ولا يعصون الله في شيء، فعبد صالح ليس له اي علاقة بالملائكة.

[@احمداحمد-ذ8و7ك]

هذا من المتشابة الذي ينكشف تفسيره يوم القيامة

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

بسم الله الرحمن الرحيم ( قُل فَلِلّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ فَلَو شآءَ لَهَدَاكُم أَجمَعِينَ ١٤٩ الأنعام ) إن الله تعالى ، لايشاء إلا عن علم ، ولايشاء إلا عن حكمة ، لأن مشيئته هي عن علم وحكمة وإحسانٍ وحق وعدل لصالح الخلق ،، ولأن مشيئته وحكمته مبنية لا على هوى ، ولا على نفع من أحد ، ولأنه عليمٌ وحكيمٌ وعادلٌ ، فلا ينفع أحداً على حساب غيره ويتعب الآخر ويظلمهُ ، عليم بمرادات وأهواء الخلائق قبل خلقهم وإبتلائهم . إن الله تعالى، له كل صفات الكمال والجلال والجمال وهو صَمَدٌ أزليٌ وقبل ان يخلق السماوات والأرض ، والملائكة ، وجميع الكائنات بخمسين ألف سنة ، يعلم بعلمه الأزلي مراد وأهواء كل مخلوق ، قبل خلقهم . وأعطى لكل مخلوق مايستحق لايزيد ولاينقص . وعندما أمر القلم بكتابة مقادير جميع الخلائق في اللوح المحفوظ، ولكل مخلوق له كنيته الخاصةُ والمستقلةُ بِهِ ، فلو أعطى لكل مخلوق مراده وأهواءهُ ، لأخذ من حق غيره لكان هذا ظلماً وتجاوزاً على حساب الآخرين . ولأصبح بعضهم في سعادة ، و الآخرين في شقاء وهذا لايليق بألوهية وربوبية الخالق العظيم العليم الحكيم والعادل والرحيم والمحسن الذي أكرم عباده بفضله ورحمته ، وأعطى جزء من صفاته الحسنى ، للأنسانِ وللجانِ ، لكي يعملوا بهذه الصفات الحميدة ، ليتساندوا ويتعاونوا بإحسانِ ومحبة فيما بينهم بأمنٍ وأمانٍ وسعادةٍ في مسيرة حياتهم الدنيا بهذه الصفات العظيمة والحسنة . ليجتازوا مرحلة الأختبار في الدنيا . ( وَخَلَقَ كُلَّ شَيءٍ فَقَدَّرَهُ تَقدِيراً ) شاء الله تعالى ، أن يُوَفّي كلَّ نفس جزاء أفعالها وأعمالها إن كان خيراً فخيرهُ له من جراء إختيارهِ بحريتهِ أفعالهُ وأعمالهُ . وإن كان شراً فشرهُ هذا ماكسبهُ أيضاً من جراء أفعاله وأعماله بحريتهِ وإختيارهِ ، بعلمِ الله تعالى ، المسبق وقبل خلق السماوات والأرض وإيجاد جميع الكائنات في الوجود قَدّر بقدرته وحكمته لكل مخلوق كيفية إداء مهمته على أكمل وجه ، ( تأديةً تلقائيةً ) لأستمرارية وجودهِ وسلامت بقائهِ ، فهو يعلم في الأزل مايصدر من كل إنسان في الدنيا من حسنات وسيئات ومن معاصي وطاعات وكل سكنة وحركة قبل خلقهم وإبتلائهم . المحسن والمطيع يثاب على قدر إحسانه وطاعته لأنه هو بحريته من أختار الأحسان والأيمان ، بالله تعالى ، بمحض إرادتهِ وحريتهِ ومشيئتهِ ، وإختيارهِ . وعبادته الخالصة الذي يرضي ربه ، وبدوره يحسن لجميع الخلق . فأما العاصي والمسيء يعاقب على قدر إسائته وعصيانه لأمر خالقهِ ، لأنه هو من جلب وأختار لنفسه الكفر والشرك والعصيان وعبد الصنم والوثن وأتبع الطواغيت والشياطين وهوى نفسه . فكان جزاء أعماله وأفعاله الشنيعة وعناده ؟ الشقاء في الدنيا والعذاب في الآخرة ... اللهم علمنا ما ينفعنا وأنفعنا بما علمتنا وزدنا علما ، إنك أنت العليم الحكيم . اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ... اللهم لك الحمد ، ولك الشكر ، ولك الفضل ، بعدد مافي علمك ...

[@gemtube190]

العبد للصالح لم يكن ملاكا بدليل . ءاتنا غدائنا... استطعما. فالملائكة لاتاكل. والله اعلي واعلم.

[@ahmadm1102]

الغداء ليس أكلاً...غدا فلا من داره ...الغدو والأصال....

[@gemtube190]

@@ahmadm1102 المذكور في الآية غداء... وليس غدا... 😄

[@Doctor_Raad]

هذا يتنافى مع اسم الله الهادي ،يتناقض مع الدعاء الذي امرنا الله به عند بلوغ أربعين سنة من العمر حين قال "حتى اذا بلغ اربعين سنة........ واصلح لي في ذريتي"

[@medBkDev]

اكثر تدبر اقنعني .. شكرا

[@sabrisabri2043]

ان الايمان بالله يعني الايمان باسماءه وصفاته. الأزلية بازليته لذالك فحكمة الله لا يمكن للعقل ادراكها وقد كان سيدنا موسى عليه السلام نموذج يعكس عجزالقدرة البشرية على إدراك الحكمة وراء أفعال الخالق. لذالك فعدم إدراك الحكمة من أفعال الله هو جزء جوهري في الايمان والله اعلم

[@mo0o7tref]

استاذ ، الله يقول وما تشاؤون الا ان يشاء الله ويقول ولو شاء الله ما فعلوه كيف ارادة الانسان منفصله؟

[@sallycrochetwithjoy2557]

اول مشاهدة و اول تعليق ،لانى كنت لسة بفكر فالموضوع دة و كانك رد من ربنا ليا

[@mehdisissani1535]

ياخي هده حكمة الله في خلقه واية للناس للصبر ولكل شيء سببا والله اعلم سبحانه العدل الحكيم

[@ayamahmoud3439]

اجبت عما أرّقني زمناً طويلاً

[@noureddineennajar4058]

ااسلام عليكم ورحمة اللة وبركاته اذا كان الامر كذالك ان الله لا يتدخل في امور عباده بحيث تبقى الارادة الكاملة لهذا الانسان الضعيف.فكيف ردك على الاية الكريمة ( وهزي اليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا) والاية الكريمة( واوحينا الى ام موسى ان ارضعيه فاذا خفت عليه فالقيه في اليم..) والاية الكريمة(وقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة..)والاية الكريمة ( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين...) الايات متعددة في هذا المدمار ،اين هو الحياد الالهي في هذا الشان؟ التذخل الالهي وارد في ارادة الانسان لكنه تدخل في صالح الانسان والحمد لله . والسلام

[@abdelfettahbousslama9355]

يبدو انك لم تكمل قراءة الفيديو....ولو صبرت على مشاهدته كاملا لعلمت ان صاحبنا المحترم يرى ما تراه من فكرة التدخل الالاهي لصالحنا

[@noureddineennajar4058]

@@abdelfettahbousslama9355 اخي الكريم صراحة لم اكمل الفيديو وكان يبدو لي ان السيد فرقد سيمشي على هذا المنوال ،اذا كان الامر كما قلت فاني اطلب المعذرة من الدكتور فرقد وانت اخي لك فاءق الاحترام والتقدير على هذا التنبيه وشكرا والسلام عليكم

[@farestested2023]

اخي المسلم تخيل رجل يأتي من بعيد مصوب مسدسه ليقتلك ..بسبب خلاف بينكما ...وعندما أطلق النار ..لم يصب الشخص المطلوب ..وانما أصاب ناس من المحيطين بالهدف .... هنا تأتي الحكمه الالهيه ...ماذنب هذا المسكين الذي مات ..وليس له علاقة... بكلا الشخصين ..المتعاديين ... الجواب... أن المسلم يجب أن يسلم لحكمه الله تعالى وقدره ..تسليما كاملاً كاملاً كاملاً.. وان له الخيره فيما اقتضاه ..فيما تضنوه شرا وهوخيرا لكم... .وان يعلم أنه مهما اتبع بني آدم اسلوب المنطق والتحليل ...ومن كان يستحق الموت أو لو لم يكن موجودا في تلك اللحظة... وغيرها من الاحتمالات... وان هذا العلم الذي اخفاه من علم الأسباب لو كشف حجابه لبني البشر لعلموا (حسن تدبير الخالق ) ولاكنه اخفاه ليختبر حسن ضن العبد لربه .. العبد هنا موسى عليه السلام. تم رفع الحجاب ل موسى عليه السلام وكان الخظر سبب فقط ...قد يكون غيره الهدف إختبار موسى عليه السلام.. أنه لم يعلمه الله من بحور علومه السبعه الا قليل .. حتى الانبياء والمرسلين.. ف الله تعالى وبركاته يعطي عباده وانبيائه مايستطيع على حمله .. (لايكلف الله نفسا إلا وسعها) هذا والله اعلم ...فإن أصبت فمن الله وتوفيقه...وان اخطات فمن الشيطان ومن نفسي .

[@ابوساراالعيسا]

لكنه هكذا تكتب اخي تعلم اللغة العربية جيدا

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

أخي العزيز إن كنت تريد أن تدرك كل مافي خاطرك من الأسئلة عليك أن تراجع هذه العقيدة هل الأنسان مخير أو مسير ، والتي ابعثها إليك بثلاث مراحل ، أقراها بتمعن وبعون الله تعالى ، سوف تكون في علم ودراية من كل مايخطر في بالك ...

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

هل: الانسان مخير أم مسير نقول وبالله التوفيق السؤال الذي يصدر من معظم المسلمين وغير المسلم هل الأنسان مجبر أم مخير؟ وهل هو حر الأرادة والأختيار أم لا؟ الأنسان في الوجود يعيش في طرقين يجازي أحدهما الآخر ولا تستمر الحياة إلا بهما وهذان ((الطريقان هما )) 1. الطريق الاول : طريق يكون الأنسان مجبر على السير فيه وليس له أي حريه. ولا مشيئة. ولا إرادة. ولا إختيار . 2.الطريق الثاني : طريق يكون الأنسان فيه حر طليق فهو حر ، في مشيئته ، وإرادته ، وإختياره ... ((الطريق الاول)) :- الذي يكون الأنسان مجبر فيه وليس له حرية ، ولا مشيئة ، ولا إرادة ، ولا إختيار له فيه ؟ ... وينقسم الى ثلاث ... ( أ ) الخلق ... ( ب) القضاء ... ( ج ) نواميس الكون وانظمة الوجود ... (( أ )) الخلق : أن الله تعالى، خلق الأنسان في هذه الحياة من غير إرادته وإختياره وأتى به طويل أو قصير القامة ،أسمر أو أبيض، أسود العينين أو أزرق العينين ، أو من ناحية اختلاف الجنس والبيئة واللون والوجود والذهاب عن هذه الحياة ، فليس للأنسان أية إرادة أو إختيار فيها، فهو مجبر وليس مسؤولا عنها ولا يحاسب الأنسان في الطريق الذي يكون فيه مجبرا. قال الله عزه وجل: (وربك يخلق مايشاء ويختار ماكان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون ٦٨ القصص ) فالله تعالى يخلق مايشاء وما كان للأنسان أي أختيار أو إرادة في هذا الأمر ،إذا كان هناك عضو زائد من جسمه أوناقص أو فاقد ؟ أومثل عمل دقات القلب ، أو جهاز الهضمي والعصبي، وعمل الدماغ وجريان الدم في جسمه ،فإنه ليس للأنسان اية أرادة ، أومشيئة، أوإختيار ، ولا يحاسب الأنسان على كل الأمور الخارج عن قدرته وإرادته ... (( ب)).. القضاء .باب مهم جداً وينقسم الى قسمين... ((١)) قضاء الله تعالى، في الأشياء وجميع المخلوقات بمحض إرادته ومشيئته وإختياره. ((٢)) قضاء الله تعالى، في الأشياء من جراء أفعال وأعمال الأنسان ... ((١)) قضاء الله تعالى. في الأشياء وجميع المخلوقات بمحض إرادته، ومشيئته ، وإختياره : القضاء هو إرادة الله تعالى، ومايريد، ويختار ، أن يكون ويقع وليس في الوجود قوة أو سلطان يستطيع أن يمنع أو يرد قضاء الله تعالى، وكان الرسول/ صلى الله عليه وسلم / يقول بدعائه :( اللهم إنا لانسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه) أما البلاء: فهو غير القضاء ممكن دفعه بالرجاء والدعاء وفي ذلك يقول الرسول / صلى الله عليه وسلم/ ( لايغني حذر من القدر.. وإن الدعاء ليدفع بما نزل وما لم ينزل وإن البلاء ينزل فيلقاه الدعاء فيمتلجان الى يوم القيامة) هذا هو الفرق بين القضاء والبلاء. وعلينا ان( نصبر على البلاء، ونشكر في الرخاء ، ونرضى بالقضاء،) وجاء في القرآن الكريم، من الآيات التي تدل على قضاء الله تعالى : (بديع السموات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون ١١٧ البقرة... وقال (هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر والى الله ترجع الأمور ٢١٠ البقرة) القضاء الذي يقع على الأنسان بأرادة الله تعالى وأختياره، بدون قدرة الأنسان وأي قوة على دفعه، كالزلازل، والبراكين، وسقوط الشهب والنيازك، والصواعق والأعاصير، والفيضانات، فيصيب بها من يشاء ويصرفه عمن يشاء، وما شابه ذلك كثير ، ويأجر الذي يصبر ويحتسب فقد وقع أجره على الله تعالى...والذي يقول غضب الطبيعه فلامحال واقع عليه، ويتعذب بها وليس له من الأجر شيء . تابع بقية هل الأنسان مخير أو مسير 👇👇

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

((٢)) قضاء الله تعالى، في الأشياء من جراء أعمال وأفعال الأنسان ... وهو قضاء الله تعالى، مايقع على الانسان من جراء أعماله وأفعاله الخاطئه لعدم إطاعته لأوامر الله تعالى، إن كان بعلم الأنسان أو بغير علمه ؟ ولكن هذه الأعمال والأفعال يعلم به الله تعالى، أزلا وبكل حركات وسكنات جميع المخلوقات قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء ،وقد أمر القلب بكتابتها في اللوح المفوظ، مثلا الأنسان، عندما يقع وينكسر ساقه او يده أو اي عضو آخر، إن كان من جراء إنقلاب سياره أو اي سبب آخر كان منه او عليه وفي اي حادث كان : فهو قضاء الله تعالى، لان الأنسان ليس له القدرة على دفعه عنه أو الخلاص منه ولو من جراء فعله أو فعل انسان آخر، أي عندما أنقلبت السياره إن كان في ليل أونهار وهو منتبه ويقض وسرعته محدود ضمن ضوابط قانونية . في مثل هذه الأمور لايحاسب ؟ إلا إذا كان هذا الفعل بدوافع هواء أو بأستهتار/ مثلا سرعته الشديدة في القيادة، أو في حالة شرب الخمر لا سامح الله/ وما شابه ذلك من أفعال يخل بالنظام ولا يرضي الله تعالى، فإن ذلك سوف يكون مسؤولا عن هذه التصرفات ويتحمل كل العواقب التي تترتب على فعله فهو يحاسب ويعاقب، رغم أنه ليس بأستطاعته دفع ذلك الأمر عن نفسه، ولكن لو كان هذا الشخص نفسه كان يقضا ومنتبها وسرعته محدود ضمن القانون.. ولو كان هذا الحادث من جراء فعل شخص آخر فسوف يحاسب الشخص المسبب وهو آثم،، واما المتضرر ليس عليه أثم لان كان الفعل خارج إرادته ومشيئته... ولهذا يحاسب الأنسان من جراء أفعاله وأعماله إن كان خيرأ فله كل الخير، وإن كان شراً والشر يعود عليه... لذا قال الرسول/ صلى الله عليه وسلم/ ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل آمرءٍ مانوى فمن كان هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كان هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر إليه ) فالأعمال بالنيات ويحاسب العبد مافي نيته ويُطَبَق على فعله وعمله ، ولذلك يجب ان نكون منتبهين وحذرين من وقوع احداث قد تأدي الى قتل نفس بريء أو ماشابه ذلك فعلى الأنسان الحذر وإذا وقع حادث ما، وهو بكامل وعيه وحذره وهو ملتزم بنظام العمل،فهو لايحاسب على الأفعال التي تقع عليه ولو من جراء فعله أو فعل شخص آخر وهذا يسمى قضاء الله تعالى، في الأشياء والأفعال، أي أن الله تعالى، قد أمر القلم بكتابة وكنية كل المخلوقات في اللوح المحفوظ، وهو يعلم ماكان، ومايكون، وما سوف يكون، الى ماشاء الله تعالى، إذا أراد شخص ما أن يقتل طيرا على بعد عنه، وهو يرى خلف الطير شخص يعرفه وله كراهية وعداوة معه فأطلق الرصاصة على الطير وهو بنيته وبداخله ليس قتل الطير وإنما قتل الشخص الذي له عداوة فقتله ؟ وهنا ينطبق عليه حديث ( إنما الأعمال بالنيات .....الخ) وأن الناس الذين حوله يعلمون ويرون أنه أطلق النار على الطير، ولكن الله تعالي، وحده يعلم والقاتل ايضا يعلم والناس الذين معه وبجانبه لا يعلمون ماذا كان نيته يقولون هذا قضاء الله تعالى، نعم صحيح هو قضاء الله تعالى، يعلم بعلمه أزلاً ، قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة،كتب القلم في اللوح المحفوظ بعلم الله تعالى ، أن فلان يقتل فلان بحجت إطلاق النار على الطير؟؟ والله تعالى يعلم السر وأخفى( عالم الغيب والشهادة وهذا القضاء يسمى القدر ؟؟أي علم الله تعالى المطلق ازلا بكل ماهو كائن الى يوم القيامة،ولو أطلق القاتل الرصاصة على الطير وهو بنيته قتل الطير؟ ولا يعلم أن هناك شخص خلف الطير وقتله، فهو لايحاسب على نفس النية التي كان يريد قتل الشخص بكراهية، وهو في هذا الحال يدفع الدية لكن حسابه يوم القيامة بيد الله تعالى. (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود... إن الله تعالى خلق الأنسان وجميع المخلوقات ووضع في الكون قانوناً ونظاماً وناموسأً ... والأنسان لا يستطيع خرق أي قانون وضعه الله تعالى، إلا بمعجزة، ويستطيع تغيرها إذا كان هناك قانون قد وضعه الله تعالى، للتغيير فالأنسان خاضع لنواميس الكون وأنظمة الوجود.. فهو لايستطيع أن يطير بجسمه الطبيعي في الهواء . ولايستطيع ان يسير على وجه الماء ، .ولايستطيع أن يمدد الحديد إلا بالحرارة، ولايستطيع أن يجعل الماء يغلي إلا بقانون الغليان، والأمثلة على ذلك كثير ،فالأنسان لايستطيع خرق قوانين وخاصية الأشياء وتغيرها حسب مايريد بل مجبر في ذلك وليس له أي إرادة وإختيار . وهذه القوانين موجدها الله تعالى، وليس الأنسان لأنه مكتشف لهذه القوانين.. قال الله عزه وجل .. (إناكل شيء خلقناه بقدر ٤٩ القمر) أي بنظام وبعلم وبحكمة في الأزل، وقال الله عزه وجل.. ( الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل ) أي جعل الخاصية في هذه الأشياء والوكالة أن الله تعالى، خلق في هذا الجود ووضع لكل شيء قانوناً ونظاماً وهذه هي الوكالة فبمعنى أنه أوكل إليه كل شيء بتقديره وقدرته . فالله تعالى، قدّر في الكون الحركة والجريان وفق محاور، وقدر في كل شجرة ثمرها ولونها وطعمها، وقدر في السكين القطع ، وقدر في الرصاصة الخرق،وقدر في الماء الغليان والتجمد والتبخر، ولا يمكن خرق قوانين الكون إلا ( بمعجزة) فالنار فيها خاصية الأحتراق والأحراق،فإذا وضع الأنسان يده فيها سيحترق، وقصة سيدنا أبراهيم ( عليه السلام) عندما كسر الأصنام وأراد جنود نمرود وقومه أن يلقوه في النار ويحرقوه، فالله تعالى، سلب خاصية الأحراق من النار ولم يحترق،، هذه ( معجزه) وكذلك سلب الله تعالى، خاصية القطع من السكين ولم تقطع ، في سيدنا إسماعيل ( عليه السلام ) وهذه( معجزة) أخرى.ولا يستطيع الأنسان خرقها، وإنه مجبر أن يتخذ القانون الفلاني للحصول على الخاصية الفلانية للمادة الفلانية، وهكذا فهذه الأمور الثلاثة (( أ)) الخلق ... (( ب)) القضاء ... (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود... لا قدرة للأنسان ولايستطيع أن يغيرها وهو مجبر إن يتخذ القانون الألاهي . هذا هو الطريق الذي يكون الأنسان فيه مجبر ولا يحاسب عليه. تابه بقية هل الأنسان مخير أو مسير 👇👇

[@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام]

اما الطريق الثاني : الذي يكون الأنسان فيه حر الأرادة والمشيئة والأختيار.. وينقسم الى قسمين : أيضا اولاً : القرآن الكريم والسنة ومجموع ما فيهما من الأمر والنهي. أولاً : الأنسان ،حر، في أن يأتمر بأمرهما وينتهي عن نهيهما، فهو في هذا الطريق، حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره؟ لان الله تعالى، عندما خاطب الأنسان في القرآن والسنة النبوية وهي وحي من الله تعالى. ( وماينطق عن الهوى (٣) إن هو إلا وحي يوحى ٤ النجم ) فالأنسان يستطيع أن يطيع هذه الأوامر والنواهي أو عصيانها لأنه بمقدوره أن يعمل ويفعل بعمل (الخير،) أو أن يعمل ويفعل بعمل (الشر ) لأن الله تعالى خاطبه في مقدور قيامه بالفعل الخير أو عصيانها، ولايمكن لعاقل أن يتصور أن الله تعالى، خاطبه وأمره بأوامر، ونهاه عن نواه فوق قدرة الأنسان.. ... قال الله تعالى ... ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ماأكتسبت ،) ففي وسع الأنسان أن يتحمل التكاليف التي كلفه الله تعالى بها وهو مسؤول عن هذا التكليف لأنها في نطاق قدرة الأنسان فهو إن إتمر بأمر الله تعالى، وأنتهى عن نهيه فله (الثواب) من الله تعالى، وله حياة طيبة أبدية في الآخرة .. وإن كفر وأشرك وعصى أوامر الله تعالى، وفعل مانهى عنه فهو( آثم) وهو شقي في الدنيا والآخرة خالدا في النار أبدا ، إذاً ففي هذا الطريق يكون الأنسان حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره، لأعماله، وأفعاله، ولا يقال ان الله تعالى، هو يهدي الأنسان رغماً عنهُ .. أو يضله رغماً عنهُ ، لايجوز أن يقال هكذا.مثلا لو هدى شخصا ؟ وأضل شخصاً آخر هذا ظلم؟؟ لايليق بعظمة الله تعالى،الخالق الذي اوجد كل شيء من العدم،، ليس بحاجه. الى أن يهدي شخص ويضل الآخر؟ حاش لله تعالى،، ... ... قال الله تعالى ... ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا ٣ الانسان ) ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر....الخ) ٢٩الكهف ... ( قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن أهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل ١٠٨ يونس ) وفي مقدور الأنسان أن يأكل ويشرب من الحلال أو من الحرام. ويتكلم بأخلاق حسن أو سيء ، ويتصرف في حياتة كما يشاء ويختار ففي هذه الأمور الكثيرة لايمكن حصرها فهو حر الأرادة في فعلها او تركها، فهو مسؤول عن هذه الأفعال والأعمال التي يفعلها إما خيراً وإما شرً ، والذي يعين الخير والشر هو القانون الألاهي الموجود في الكتاب والسنة... ((ثانياً )):- إستعمال الإنسان لخواص الأشياء برضى الله عزه وجل .. إن الله تعالى عندما خلق الكون ووضع لهذا الكون،نواميس وقوانين، لايستطيع الأنسان أن يتدخل فيها، مثل قانون الجاذبية للأجرام والمدارات للكون والرياح واتجاهها وماشابه ذلك كثير، وقسم منها قد وضع الله تعالى،له قوانين ففي مقدور الأنسان أستعمال هذه الأشياء وإخضاعها لقوانين وضعت لها مثل قانون إحراق النار متى شاء، أو غليان الماء وتبخيرها متى شاء، أو الطيران متى شاء وفق الواسطة، أو إستعمال القطع بالسكين،أو بأي آلة أخرى متى شاء،، وأستعمال كل المعادن وتسخيرها كل حسب خاصيته متى شاء،، أو ما شابه ذلك،، فالأنسان حر، ومخير في استعمال هذه الأشياء التي سخرها الله تعالى،له ضمن اتخاذ القانون الألاهي، فإن كان أستعمال الأنسان لهذه الأشياء وفق ما يرضي الله تعالى، فهو ( مأجور) وإن أستعملها بغير وجهها الشرعي فهو( آثم) مثلاً ، أن الله تعالى، قدّر في السكين القطع فإذا إستعملها الأنسان لأغراض ينتفع منها وينفع الآخرين فهو ( مأجور) وإن أستعمل هذه الخاصية الموجودة في السكين لطعن الأبرياء وجرحهم وذبحهم ظلماً وعدواناً فهو ( آثم) وإن أستعمل النار للطبخ حتى يقيم أودَهُ هو وعياله فهو ( مأجور) وإن استعمل النار وما فيها من خواص لحرق بيوت الناس والأعتداء عليهم فهو ( آثم) وكثير من هذه الامور، ويسمى تقدير الخاصيات في الأشياء،فالأنسان حر، وله الأرادة والمشيئة، والأختيار لأستعماله هذه الخاصيات والأشياء، التي هي في مقدوره ،إما عن طريق الخير، وإما عن طريق الشر، وهو كما أسلفنا حر، في هذا الطريق وهو محاسب على أفعاله وأعماله في نطاق قدرته، وفي نطاق ما كلفه الله تعالى به، نحمد ونستعين بالله تعالى، بتوفيقنا على توضيح اول فصل من عقيدة ( الجبر والاختيار) أعتذر على الاطالة لان الموضوع يتطلب ذلك ... وفي الختام: نصلي ونسلم على معلم البشرية النبي الأمي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعلى آله وأخوانه من الانبياء والرسل، ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين ...

[@adilsuliman2124]

استغفر الله . ارتضينا بحكمك يا الله انت تأمر ونحن نفعل ونطيع امرك .

[@smaildolhim3072]

مادام الله لا يعجبه الشر فلماذا يسمح به ؟! و لدي سؤال : لماذا قتل الغلام (الذي نفترض أنه شرير) مع أن الشر في العالم لا يتوقف ..فهل تغير شيء بقتل الغلام ؟..لا طبعا .. يعني تناقض و لا منطقية ..حتى الإنسان يستطيع تأليف قصص رائعة و متناسقة الأحداث و ليس مثل جامع القرآن كأنه مسودة ..يكتب و يمحي و يجرب و يخربش و يكرر !!..

[@majedmohamad4662]

عقاب الله سبحانه وتعالى على الشر اكبر دليل على عدم سماحه به . الشر والخير موجودان في بني ادم واكبر دليل بانك انت المتحكم في الشر والخير اللي بداخلك انك لو ذهبت الى قرية بدون قوانين بامكانك ان تقتل وتغتصب وتنتهك حقوق الناس وبامكانك ايضا ان تكفل يتيم وتطعم المساكين وتساعد المحتاج . هذا مثال بسيط للخير والشر اللي داخل الانسان وانت في الاخير محاسب على ما تظهره من شر او من خير لان الله سبحانه اعطاك كامل الحريه في التصرف وخلقك في احسن تقويم واوجدك في هذه الارض حر في تصرفاتك اللتي ستحاسب عليها امامه سبحانه وتعالى وجعل لك اختبارات وامتحانات في هذه الدنيا وجعل لك المكافأآت ولكننا مختلفين جميعا عن بعضنا البعض كل شخص له اقدار وامتحانات ومكافأآت تختلف اختلاف تام عن اي بني ادم اخر في الدنيا لكننا نشترك في الايمان بالقدر خيره وشره. الخضر علمه الله الحكمه واختصه بعلم ليس للبشر والدليل انه في سورة الكهف ان الخضر كان يقول لموسى عليه السلام الم اقل لك انك لن تستطيع معي صبرا لان موسى قبل ان يكون رسول فهو انسان مثلك ومثلي عنده تساؤلات والدليل ان حتى موسى عليه السلام سأل نفس سؤالك وسؤالي واستغرب من الفعل الغريب نفس استغرابنا من فعلته ولكن داخل هذه الفعله كان خير للطفل وللوالدين ما لنا الا ان نؤمن بالقدر خيره وشره ونحسن الظن بالله سبحانه لان لا احد يحيط بعلمه شيء والاقدار هي من علوم الله اللتي اختص بها لنفسه واعطانا نبذه بمثال بسيط عن طريقتها في الدنيا بقصة الغلام ولك في القرآن امثله كثير لو قرأته بتمعن وفهم بتفهم ان القدر شيء استحاله فهمه حتى لو ظهر لك بانه شر او خير او حتى لو كان شرا ولكن باطنه خير ولكن لا تعلمه او العكس لان الله الطف مني ومنك بنا من اي احد ( الايمان بالقدر خيره وشره ) فقط للتنويه هذا كلامي انا ما اخذته من مشايخ ولا احد لذلك انا اقرأ القرآن وابحث بنفسي عن كل الاجوبه اللي احتاجها بنفسي تحياتي لك اخي ❤🌹

[@majedmohamad4662]

في الاخير اقول لك لا تأخذ بكلامي ولا بكلام الشخص اللي بالفيديو ولا المشايخ ولا اي احد في الدنيا لان ربي ما اوجدك عشان تسمع للناس انت ابحث واقرأ القرآن بفهم وتمعن وبتلقى مرادك بآذن الله ❤

[@أبومؤمن-ه1ض]

لان الدنيا مجال اختبار و ليس مجال حساب و خلق الله الاعمال من خير و شر ليبتلي الناس و ينظر ما هم فاعلون، لله القدرة المطلقة ان لا يسمح بالشر أو بالكفر أبداً لكن بهكذا منطق لن يكون هناك اختبار و حساب، خلق الله المخلوقات الثلاث، الملائكة و الجن و الإنس، فالملائكة ليست لها إرادة و يفعلون ما يؤمرون لكن الإنس و الجن مخيرون و لهم إرادة في اختيار أعمالهم و معتقداتهم و لذلك سيحاسبون.

[@eng.mohammed1122]

@@أبومؤمن-ه1ض واذا كانت مجال اختبار لماذا الله لم يختبر الغلام او يهديه فهو قادر على هدايته ، بدلا من قتله وفي الاسلام لا يصح القتل بدون وجه حق !! فلماذا الخضر قتله

[@nadiaalzarie6134]

شكرا ئلك هلئ فهمت هالموضوع 🙏

[@Chriskrshnan14]

أعطيناك لايك ونشكرك جزيل الشكر على جهدك الجميل علمآ بأن كلامك أو مقاربتك للمسألة غير مقنعة. تمامآ. الله يسددك وينور عليك.

[@3aiban]

الله سبحانه وتعالى مدبر الكون وعالم الغيب له اسرار لا تستوعبها عقولنا الصغيرة المحدودة ، هذا الغلام تحديدا له سر يخفى علينا وعلمه عند الله تعالى وبعض الموت في عمر غير المكلف رحمه والله اعلم

[@tiromini6526]

هذا تبرير غير منطقي اين دقة في عدل وربك ليس بضلام للعبيد كيف تعاقبه قبل حسابه كف وكيف وكيف وقرء كل اسئلة التي تخرج من صدور البشر نحن بشر ضعفاء رغم ان الله قوى وامره بين كاف ونون فكان ان يتجنب هذه شبهات التي ستحدث في مستقبل كان من مفروض ان ينفيه او يغير قبلبه او تعليمه ووو ووو الف حجة وحجة غير قتل

[@yasmineyasmine14]

الله تعالى أعلم

[@Pho93i]

سؤالي لك عزيزي المتحدث اذا كنت موجود؟

[@rabihgeorge9922]

وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) any ideas brother farqad jazakallah

[@maendiab7529]

اخى العزيز تلك الحالتين الوالدين والطفل ربحنين لان الطفل لم يكلف لانه غلام وسيكون فى الجنه مرتاح والوالدين هم مومنين ولهم الجنه ايضا . والله اعلم

[@saidrochdi9056]

كلكم تقولون على انه عاق من اين جئتم هذا التفسير ؟ الغلام كان فتنة لابوية ربما لجماله ولبهائه او لمستقبل عنده لذا قال رب العزة فخشينا ان يرهقهما طغيانا وكفرا ..هل من عقه ولده يكون طاغيا انما يطغى من كان له مال او ولد زينة الحياة الدنيا ...لذلك قال فأبدلهما ربهما خير منه أزكى منه وأقرب رحما بمعنى ان الغلام كان زكيا فابدله ربه جارية ازكى منه افضل اكثر بصيغة البلاغة.

[@habiba4402]

رويبضة

[@AmrSalahHHafez]

تفسيرك صحيح على سبيل العموم و لكن إجابة سؤالك من أين جئتم باختيارك سبب العقوق فهو ما جاء في التفسير و هو راجح بسبب توافق الحكم على الغلام العاق في شريعة نبي الله موسى و قرينة هذا التفسير قوله فيما بعد مع الشرح لموسى "فأردنا" أي جمع بين إرادته و إرادة صاحبه في تنفيذ شريعته .❤

[@احمداحمد-ذ8و7ك]

كثير من علماء التفسير قالوا هذا مشكل في ظهاره اي من المتشابة

[@أبوزيدالعتابي-ع9م]

لماذا لم يقبض الله روح هذا الطفل لماذ أراد أن ينتهي المشهد بجريمة واراقة دماء هل الله متعطش للدماء الشريعة تقول لا عقاب قبل الجناية ما قام به الخضر لو وقع في أيامنا اليوم لعاقبه القانون بجريمة قتل طفل بريء

[@tiromini6526]

نعم نفس اسألة تطرح تفكير واحد بين بشر ولاكن اريد تعقيب على شيء مما قلته هل الله متعطش للدماء حسب الواقع وما اراه ان على تلفاز من حروب واطفال تحرق وتغتصب وتقطع ووووو وامام عيني في مستشفيات كوارث تحدث في واقع لا استطيع الى قول نعم مع اسف رغم وجود رحمة على بشر اخيرن الى انه هنالك قسوة على اخيرين دون حتة ان يفعلو ذلك دون ان يرهقو والديهم حتى

[@أبوزيدالعتابي-ع9م]

@@tiromini6526 يا عزيزي كثير من الأمور الغريبة بدون تفسير وسألت رجال الدين أنفسهم فكانت أجوبة ترقيعية بعيدة من الاقناع خذ مثلا ناقة صالح قتلها ثمانية أشخاص فاباد ربك مدينة بأكملها من أجل ناقة نسائهم وشيوخهم وأطفالهم تلك القصص إرهابية لا تدل على خالق رحيم واعتقدها من الأساطير مع العلم هناك أنبياء وأولياء قتلو ولم يفعل الله شيئا وهذا تناقض يبيد امة من أجل ناقة ولا يفعل شيئا لمن يقتل انبيائه

[@AmrSalahHHafez]

أحسنت و بوركت لهذا الشرح الماتع الحق . احبك في الله ( رغم عدم توافقي مع أطروحتك بشأن" الفيلم المعاد" في كليبك الآخر ) دعواتي الخالصة لك .

[@mamoonmamoon2227]

حكمة الله.

[@salhimohammed5586]

ثاني مشاهدة و تعليق

[@مهندبنيخلف]

شرح مبسط... ورائع.. اما الذين يرفضون كلامك فلم يأتو بجديد... فاغلب المسلمون الان يرفضون ان يتم اعادة قراءة كتاب الله باسلوب حديث ( هذا ما وجدنا عليه آبائنا....) استمر هناك خطأ

[@chatriabdelghani7906]

كي تفهم العقيدة والحكمة ليس هكذا وفقط أدرس العقيدة تجد هذا الزنديق لا يفهم الحكمة التي أرادها الله

[@rajaahashlamon4963]

ولكن لماذا لا يتدخل الله مع باقي البشر ليدخلو الفردوس

[@Haj290]

انت يبغالك اعادة تأهيل في معرفة مفهوم الوجود للانسان والحياة والاخرة. اقرا وتعلم ♥️

[@asbkx4734]

الغلام من الغلمه.وهي شدة الشهوه التي تحركه كما يغلم الجمل. معناه انه مراهق.وفي عمر 18 يتحمل الشخص المسؤوليه . لست ادافع لان الموضوع يحتاج تأمل. ففي قصه السفينه قال فخرقتها.وفي قصه الغلام قال فخشينا. وفي قصه الايتام قال فأراد ربك. فالسؤال هو مامعنى خشينا؟ هل يقصد نفسه مع الله او يقصد نفسه مع الملائكه؟.

[@MindandFaith]

نبشرك بغلام اسمه يحيي. أيضا قال الله عن عيسى عليه السلام أنه غلاما زكيا

[@eng.mohammed1122]

لا ترقع لا نعلم لماذا قتل طفل بحجة انه سيتعب ابويه !! الله قادر على هدايته اهله قادرين عالدعاء له فلماذا يقتل وهو بريء والحجة ان فالاسلام يقال لا يجوز القتل بدون جرم .

[@شاكرالبعوه]

هناك لابد من اختبار للحياه ولماذا نتسال عنقتل الغلام ونقول يهدي الغلام طيب هنا يهدي من يشاء اي من يشا ان يهتدي اذا ارتو ان اتوب با اتوب والله يعين ويوفق وكمان لماذا لو قلنا القتلا والحروب التى هيه موجوده نقول ان الله يمنعها او يهديهم اعتقد هذه بعسسه وفغسسه لاشيا والهدف التخريب والتشويش، لماذا لما ننظر لاخطا البشر الان المفتعله والمؤاخرات. ووننتقدها وهيه قابله لطرق والسحب نرجع خدخل بهولا من اجل التشويش والتشهير والجد والردود

[@fatimabergad]

احسنت النشر.

[@wissamazhakAlnasee]

عزيزي الكريم فرقد, أولا أنت تجتهد وغيرك يجتهد, فليس من اللائق أن نتهم فلانا بالإلحاد أو أنه يصفق له الملحدين من وراء اجتهاده لأن ليس هكذا تناقش الأمور أو تطرح, هذا أولاً, أما ثانياً فالله تعالى ليس عادل يا عزيزي لأنه لم يقل عن ذاته الإلهية بأنه عادل لأن العدل هو (المساواة) ونحن نعلم أن الذكر ليس كالأنثى فما بالك عن بقية الأشياء فهل يستوي الأعمى والأطرش مع صحيح الخلقة ؟ والله هو القائم بالقسط وهناك فرق شاسع بين القسط والعدل, أما ثالثاً فإنه في آيات سورة الكهف وقصة العبد الصالح لم يأت ولا لمرة واحدة ذكر أن ذلك الغلام أو الطفل صفة له غير أنه نفساً ذكية, وأنه سيرهق أبويه طغيانا وكفرا. والإرهاق هو نتيجة (التعب والوجل) وهذا ما سيؤدي بهما أي الأبوين الى (الطغيان والكفر) علماً أن صفتهما قد كانت صفة (الإيمان) أي بمعنىً آخر أن هذا الطفل لو ترك حياً بين يدي أبويه على حاله هذه سيؤدي بأبويه الى حد لا طاقة لهما بها فسيزداد تعبهم ووجلهم الى أن يزدادان طغيانا وكفرا, فأراد الله أن يبدل لهما هذا الطفل بطفل آخر بدلا منه وخيرا منه. ليس لأنه سيكون كفرعون, بل لأن فيه عطب فزيولوجي مثلاً (مريض بمرض خطير) سيزيد والديه إرهاقاً مما سيؤدي بهما الى الطغيان (السرقة أو الوقوع في المعاصي) من أجل انقاذه . فأراد الله أن يبدله بأفضل منه. Manage

[@habiba4402]

و الله احسن ما قرأت شكرا جزيلا. لكن لماذا من الاول بث فيه الروح و هو جنين مادام يشيد على الأبوين أنهما صالحين

[@Muslim-Citizen]

@@habiba4402 لا أعلم بصحة هذا التفسير. فقط أريد أن أجيبك، أنه من حكمة هذه القصة أن يختبر الله صبر الوالدين، إذا بصبرهما لهم أجر بغير حساب، وإذا لم يرضيا كان كعقوبة لهما وعقابا لهما في جهنم. الحكمة عموما أن وراء كل قدر سبب حكيم، علمناه أو جهلناه يجب علينا الصبر والرضا.

[@mahmuodalqnas7699]

لم يكن طفل بل كان غلام وارجعوا إلى اللغه العربية واعلموا ما الفرق بين الغلام و الطفل وفي القرآن الكريم إذا أراد الله بإن يصف طفل يقول الله صبي ومن قوله تعالى في سورة ( مريم كيف نكلم من كان في المهد صبيا ) أما معنى الغلام في القرآن الكريم فهي ترمز لجنس المخلوق الغلام مرادف ذكر و الذكر و الغلام تقال لمن هو كبير او صغير او كهل وهناك أمثلة غير القرآن الكريم و القرآن الكريم هو مرجعيتنا الأول طبعاً في اللغه العربيه وثاني مرجعية هي المعلقات الجاهلية ومن أشهر المعلقات هي معلقة عمر ابن كلثوم الذي يقول في مطلعها ألا هبي بصحنك فاصبحينا ولا تبقي خمور الأندرينا حتى يصل الشاعر إلى قوله إذا بلغ الفطام لنا صبيآ تخر له الجبابرة ساجدينا فكل من القرآن الكريم و المعلقات الجاهلية مع حفظ مقام القرآن ولا يقارن بالمعلقات فكل منهما يشير بأن الطفل هو الصبي أما الغلام تشير إلى جنس المخلوق لا عمره وإنا لله أن يأمر بقتل نفس بدون ذنب وايضا لو كان طفل معاذ الله ربي ارحم من ذلك واكرم . والله اعلم

[@pcgames3179]

المرقع ههه

[@abdifatahmohamed6882]

و الله انك فاهم

[@Muslim-Citizen]

لما تقول أن الله لا يستطيع وليس من حقه؟ أليس هذا تعجيزا لقدرة الله؟ الله سبحانه قادر على شيء، ويفعل ما يشاء، ولا يظلم أحدا. ترك لنا حرية الاختيار، لا يعني أنه ليس قادر على تغييرها. فهو مقلب القلوب يقلبها كيف يشاء. وطبعا وراء كل شيء حكمة، علمها من علمها وجهلها من جهلها. هذا والله أعلم

[@sssha650]

حكمة وحقيقة قتل الغلام سيعرفها البشر في زمن من الازمان ،وان عجزت المعرفة فهو عجز معرفي فقط وليس عجز حقائق. وستنكشف المعرفة في يوم من الايام. وشكرا لك على الشرح الجميل.

[@intermilan3]

لماذا لم يقتل الله هتلر عندما كان غلام😮

[@samranour4366]

😘😘😘😘😘😘

[@TiziRi-p7c]

هناك من يفسر سيدنا الخضر انه قدر متحرك والله اعلم

[@adelelmahy1070]

اجتهاد طيب ولكن اتحفظ على قولك(ان الله لا يستطيع ان يهديه) وهو تعبير بعيد عن اللياقه تماما

[@adelelmahy1070]

وهذان المسءلتان تعرض لهما رشيد بالنقد اللاذع واصفا قضية الغلام بانها سببا لخروج الالاف من الاسلام وحسنا ما قلت الاخ عدنان مع التحفظ اعلاه

[@QATAAB]

نعم ربنا قضى وحكم ان لا يتدخل في قلب ارادتنا رغما عنا ، فقد اعطانا هو حرية التكليف وقال الان ارادتكم مستقله بشكل كامل عن ارادتي ولو تتدخل سيكون هذا إكراه وحرف ارادتنا عن خيارتنا الحره وسيسقط التكليف فورا ، نعم ارادتنا مستقله عن اراده الله لكننا ضمن مشيئته

[@mohamed13061]

هو نطقها بالعامية فلا يستطيع ليس يقصد عدم القدرة واتمنى لو وفق بعبارة أخرى وجهده مشكور ولكن المقدمة كان عليها ملاحظة في وصف المشهد وطريقة قتل الطفل هي مجهولة اما لماذا قتل ولم يهدا فهذا خراب لناموس الكون فلو هدي ولم يقتل فلماذا هنا اقوى لماذا الموت لاب وخلفه أطفال وكذا الام في كل حالات الموت ولماذا الجوع والعطش لماذا الفقر لماذا .....تلاحظ كيف أخرينا الكون بلماذا واستغفر الله العظيم ومن نكون حقيقة وهل بدل قولنا لماذا أن لنا القدرة على جعل حلول للناموس الكوني ونظام نسيره به اذا الحل هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة قال تعالى ( ما قدرت الله حق قدره)

[@mohamedabdelhamied4886]

@@mohamed13061 وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ

[@samuraispirits6368]

بس رب قادر يهديه واطفال احباب الله

[@zahra....3135]

تفسيرك غير مقنع سيدي. الله على كل شيء قدير. والله يهدي من يشاء. ما رأيك في طلب النبي صلى الله عليه وسلم من رب العالمين إن يهدي أحد العمرين عندما اشتد الأمر على المسلمين في بداية الدعوة. في الحقيقة تفسير والحكمة من هذه الآية لا يعلمها إلا الله سبحانه و تعالى.

[@hasandwain3700]

الله يهدي من يشاء معناها من يشاء من البشر أن يهتدي لله فاالله سيساعده في إعطاءه اسباب الهداية التي ذكرها الاستاذ في الفديو وأما دعاء النبي للعمرين فما هو إلا نفس التفسير بأعطاء الاسباب للهداية وقد حصل ذلك بأن الله جعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرأ القرآن وهو اجمل الأسباب التي تدعو للإيمان وقد دخل في قلب عمر فآمن

[@mohamedbabikir3105]

منطلق تفكيرك جميل ...واصل

[@hkobbara]

أحسنت ...شكرا على المضمون .. وإن كنت قد تأذيت منك بهفوة قول وأظن أن غيري تأذى منها (لكني أظن أنها غير مقصودة) قولك (الرب لا يستطيع) 8:14 في الدقيقة ففي عبارة "أن الرب لا يستطيع أن يؤثر ويغير إرادة الغلام من إرادة سيئة عاقة إلى إرادة خيرة" المعنى المقصود واضح (بالنسبة لي) وأفهم الدافع لقولك "لا يستطيع" ...وليتك هنا استدركت بالقول ..:"معاذ الله ..فالله تعالى قدار على كل شيئ " لكن و رغم أن الله تعالى (يستطيع) أن يفعل إي شيئ ..إلا أن حكمته اقتضت أن يمنح الانسان إرادة مستقلة يختار بها اختياره الحر ...وجعل ذلك مناط التكليف " .

[@waielbreens8311]

لماذا لم يكن ذلك مع فرعون او قارون او يزيد او ما شابه من ذلك بما ان تاكيدك للغلام على انه شرير على ان الكون صافي من الاشرار ولم يبقى سوى هذا الغلام الذي تتوقف عليه راحة الكون ، وهل الخشيه لان كما تعلم قال ( خشينا) وهي الخوف لا التاكيد على وقوع الشيء فهل الخشيه من الغلام هي حجه بأن يقتل ، هناك الكثير من الطرق التي يمكن لن تكون بدل هذه القضيه منها هداية الغلام ، عدم خلق الغلام ، القبض على روحه من دون قتله فهو امر أأڵــﷻــــﷻــہ ، لم تأتوا للاسف بكلام مقنع وتعمدون دائماً الى الفلسفه التي هي بمثابة صداع للراس عندك كلام مقنع وسهل گوله ما عندك لا تضل تتفلسف من كيفك .

[@habiba4402]

هو رويبضة و العنوان شدني لكن تفاجأت بالمحتوى دون الوسط للأسف الكل يبحث عن طريقة لحشد المشاهدات و أرباح اليوتوب

[@rafanadal2143]

احسنت

[@khalidqasbi2532]

القوم الفاسقين لاهداية لهم،

[@Abomhmmd-s4h]

كان ابويه صالحين

[@samranour4366]

احبك

[@sd.x.x7796]

بس انته قلت في حلقه ..ان النغوس قد طلفت قديما وان الام مجرد زميلة مسرح...اذا السؤال ماء مصير نفس الطفل قل قتلت قديما في عالم الذر ؟؟ لان من مات طفلا قبل التكليف يدخل الجنه اليس كذالك اذآ كيف تفسر نفوس الاطفال اليس من المفروض ان تكون قد انتهى التكليف قديما؟؟؟

[@habiba4402]

لا تجنن نفسك بعالم الذر هدا خرافات

[@QATAAB]

ارادة الانسان في الداخل مستقله بشكل كامل عن ارادة الرب ولكن مشئتنا المغدية في الخارج في عالم الاسباب هي ضمن مشئية الله

[@abady765]

فرقد المعمار وما قولك وما تشاوؤن الا ان يشاء الله ! مشية الانسان لا تحيد عن مشئة الله

[@habiba4402]

يا أستاذ فرقد إذا عندك علم تفضل به و قل لنا ما هو تخصصك و اذا تحط عناوين فقط لحشد المشاهدات و أرباح اليوتوب فعيب عليك تستغل الدين لهدا الغرض لان معظم الناس المسلمة تريد تفسير مقنع للقصة

[@PP199114]

المنظر يخوف انتبه لتقع 😊

[@waielbreens8311]

لماذا تصر على وضع شروط وقوانين بيننا وبين الرب وتلزم من ذاتك بالله عليها على انه لا يستطيع وعلى انها من العدل من نحن من أأڵــﷻــــﷻــہ يفعل ما يشاء وما يريد ولا تلزمنا معه اي قوانين حق عليه لو ادخل المؤمنين للنار والكافرين للجنه فلا احد يمكن ان يعترض ولا يمكن لفاه ان يتكلم المثال لتبيان الوحدانيه فقط.

[@Doctor_Raad]

الله سبحانه وضع على نفسه بعض الشروط القوانين وللمسؤليات في تعامله مع البشر مثلا كان على ربك حتما مقضيا لهم فيها ما يشاؤون خالدين كان على ربك وعدا مسؤولا. وكان حقا علينا نصر المؤمنين

[@الشيخرمضانعبدالكريمالمصري-ض6ه]

يااخي انتبه من الفاظك كيف الله لايستطيع التدخل هذا خطأ فادح الثاني تقول ان إرادتنا مستقلة تماما وهذا خطأ الله جعل الاختيار فعلا ومع ذلك لاتخرج إرادتنا عن إرادة الله مطلقا (وماتشاؤن الا ان يشاء الله رب العالمين) فجعل لنا اختيار نعم لكن هذا الاختيار لايخرج عن إرادة الله ابدا فانتبه من الألفاظ

[@habiba4402]

اضنه رويبضة

[@الشيخرمضانعبدالكريمالمصري-ض6ه]

@@habiba4402 أحسنت ومااكثرهم لاكثرهم الله له

[@bochra8266]

هل قتل الغلام لإنه كان عنده شخصية نرجسية

[@sambysure7553]

' انا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون '، فالذي وعد الله بحفظه، هو الذكر اي القرآن، وليس المصحف. فكل ما ليس من القرآن في شيء، ليس من الذكر. قصص العبد الصالح وذي القرنين اشبه بانها ليس من القرآن في شيء، ويظهر ان تلك القصص اضيفت في المصحف مؤخرا. ما لم تجد تفسير سليم لنص ما مكتوب في المصحف، كانك لا تؤمن بالنص، لأن الايمان الحقيقي يتماشى مع التفسير السليم.

[@medmoha2973]

واعرة هذي عندك هههههه

[@يحيىالشهاري-س1ذ]

انت تريد وانا اوريد والله يفعل مايريد

[@zobirbarman2693]

ليس ملكا انه رسول الله اعطا درسا لموسى لانه افتخر بعلمه

[@Eduq1960]

اذا كان هذا التاويل سليما فيكون السؤال لم لا يقتل الله كل الاطفال الذين يحملون بذرة الشر ويجعلهم من اهل الجنة اي لماذا هذا الطفل بالتحديد؟ هل التدخل لصالح هذا الطفل فقط دون الاطفال الاخرين تشكيك في العدل الالهي الذي بينن معناه في هذا الفيديو؟ ارى ان هناك تاويلا اخر للقصة يجب البحث عنه. تحياتي

[@google9991]

قال تعالى:ان الله يفعل ما يريد

[@-s-le3mk]

يعني الأنسان مُسير(:

[@hme1d]

ما اللذة من الحياة اذا كان مسير

[@habiba4402]

مليار بالمية مسير .حتى الاسباب الله هو الذي يخلقها و يسببها لأحد و يقطعها عن الاخر

[@pandaspandas3066]

حسب تفكيرك كان الله يهدي قوم نوح لا فيضان.كذالك قوم لوط كان يهديهم لا عاليها سافلها والاكبر يهدي اليهود على صلب السيد المسيح. نرجع للولد: النبي موسى قلب اليهود والله ذكره في القران واسرار وخفايا ليبين ان الرسول من وحي ولم يسرق وصغره في هذه الاية لان جاءت قبائل تريد ان تستسلم اليهود والمسيحين اسألوه عن فتية غابوا وشاب احتل العالم(ذو القرنين) فكانت اول الاية قالوا اتخذ الله ولدا كلمة تخرج من افواههم وقصة تصغير موسى بما ابوهما مؤمنين يعوضهم باحسن بعد الانتهاء من سورة الكهف واحد من اليهود قال للرسول(مثلك)انت قانع بالقتل قال الرسول لما موسى قتل رجل واراد الثاني هرب ولدى عودته الله اخبره ستكون رسولي القتل سبب النبوة

[@sameralmadhoun9884]

السلام عليكم لا يجوز القول ان الله عز و جل لا يقدر الله قادر على كل شيء حضرتك كررتها اكتر من مرة الرجاء اعادة صياغة موضوعك

[@saidrochdi9056]

يلخبطون خطأ خطأ لنقل لهؤلاء كلكم تقولون على انه عاق من اين جئتم هذا التفسير ؟ الغلام كان فتنة لابوية ربما لجماله ولبهائه او لمستقبل عنده لذا قال رب العزة فخشينا ان يرهقهما طغيانا وكفرا ..هل من عقه ولده يكون طاغيا انما يطغى من كان له مال او ولد زينة الحياة الدنيا ...لذلك قال فأبدلهما ربهما خير منه أزكى منه وأقرب رحما بمعنى ان الغلام كان زكيا فابدله ربه جارية ازكى منه افضل اكثر بصيغة الملاغة. فكان خير للغلام ان ادخل الجنة وهو الصغير وخير للأبوين ان عصم إيمانهما واكثر من ذلك ابدلهما خير منه.

[@مصطفىالياسري-س2ط]

أخينا العزيز الله يقول ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) من هولاء العباد الذين يرثون الأرض في آخر الزمان ) والاية الأخرى تقول ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين ) من هم هولاء هل هم المهدي وعيسى ابن مريم نرجوا تفحص الآيات والإجابة جزاكم الله خيرا الجزاء

[@abady765]

الحمدلله الذي أورثنا الارض نتبوأ من الجنة حيث نشاء سيتبدل الارض غير الارض ويقام عليها الجنه يرثها العباد الصالحون من الأنبياء والرسل ومن اسلم وامن هذا ما فهمته من احد المفكرين والله اعلم

[@habiba4402]

بل يتدخل و الدليل الدعاء اتقصد أن الوالدين الصالحين لم يدعوا للابن؟!

[@sura212]

ولكن طريقة الطرح خطا........الله يعلم ااغيب يعني بمفهومنا مطلع على هذا الغلام بالغا وراشدا لكون الماضي والحاضر والمستقبل واقع الان ولكننا غير مدركين هذه الحقيقة ...لهذا كان قتل الغلام صغيرا رحمة بوالديه.....لا يوجد شي اسمه طفل يموت يدخل الفردوس لا يوجد ذكر لهكذا شي في القران...اين دليلك ان الطفل يدخل الجنة؟؟؟؟الدنيا اختبار للجميع واذا كان هذا العاق يجازيه الله بقتله صغيرا وادخاله الجنة سيكون ظلما وليس عدلا.....الغلام قتل ..اعتقد سيعود الى الامتحان مرة اخرى لكونه اعطي فرصة اخرى..

[@sas9488]

لانه بالشريعة اليهوديه عقوق الوالدين عقوبته القتل

[@ahmadm1102]

أحداث العبد الصالح وموسى والفتى هي كشف غيبي,رؤيا, وليست واقعاً حقيقاً....

[@sambysure7553]

انصحك ان تعيد النظر الى فهم تلك النصوص المكتوبة في المصحف بشكل سليم وعقلاني، والا الافضل ان تبتعد عن تلك النصوص، لأن الايمان بتفاسير خاطئة، ليس بايمان. الايمان الصحيح ينطبق فقط على التفاسير السليمة الذي ليس فيه اي عيب او نقص في ما هو مذكور في النص.

[@QATAAB]

شكرا للنصيحة .. لكن ممكن تخبرنا حضرتك عن مفهومك لتلك النصوص

[@sambysure7553]

@@QATAAB انا ما لم اصل الى تفسير او مفهوم سليم لتلك للنصوص، افضل ان ابتعد عنها ولا اعدها من القرآن في شيء. اذا ما اضيف شيء في المصحف ما ليس من القرآن في شيء، لا يعني ان القرآن قد حرف. القرآن يصبح محرفا اذا كان هناك شيء ناقص من القرآن ولم تعد تستطيع ان تعيده الى مكانه كما كان. تحياتي.

[@tiromini6526]

اين قصاص الرباني في موضوع الوالدين حزينين على قتل طفلهما وسيطالبان بالقصاص في دنيا واخرة وايضا الولد المقتول سيطالب بحقه في قيامة وسيقتص على من قتله الخضر وهل سيدخل غلام الجنة ام نار فهوى لم يكفر ولم يطغى اصلا كان سيكفر في مستقبل فهوى مزال صغير وكيف وهل ستكون هنالك عدل عدل يومها او سترفع جلسة كل مرة 😑 وهل سيعاقب الخضر على ما اصاب الغلام وهل سيدخل النار فطفل بريئ مزال صغير ولم يفعل سياة بعد انا اشك في قصة من اساس لاصحة منها وان يهود هم من الفو هءن قصص فمغروف عنهم تزوير تاريخ وحتى لو كانت قصة صحيحة فاليهود يحرفونها وهكذا تناقلها قران ظنهم دون تحقيق ولا تمحيص فهل سمعها رسول من يهود هكذا ونقلها دون علمه بالحقيقة ام انه يصدق كل مايقوله يعود

[@habiba4402]

شكرا على الإجتهاد لكن جوابك غير مقنع لأنه في خطابات عدة يقول يهدي من يشاء. و من يرد الله يهدي صدره للاسلام و من لا يرد أن يهديه يضيق صدره و يجعله كمن يصعد إلى السماء ثم هل هناك أحد لا يريد أن يدخل الجنة.بدليل انه خلق أناس في عائلة مسلمة و اخر في عائلة ملحدة دون ارادة ولا واحد فيهم. و العجيب قال بعد قتله ليبدلهما و الله خيرا منه أي هو المتحكم. ؟!؟! خيرا منه ؟!

[@habiba4402]

لماذا بث فيه الروح من الاول و هو عارف ان والديه صالحين

[@hash7373]

تفسيرك مش مقنع وليش ترك الله فرعون و أي ظالم كان قتلهم وهم أطفال كان دخلوا الجنة و الناس ارتاحوا منهم على حسب تفسيرك انا اشوف تفسير محمد شحرور عن قصة الغلا ادق م

[@abood1915]

شحرور مدلس ويحرف فالدين وهو اصلا لايملك شهادة شرعية.

[@habiba4402]

تفسير غير مقنع اطلاقا

[@amirfethi2829]

عندما يقتل الغلام قبل التكليف ويدخل الفردوس كما قلت ،فأين هو الإختبار الدنوي له؟ الدي يستحق عليه الجنة؟،ولماذا لم يقتل الله الأطفال العاقيين وتركهم يكبروا؟ أنت تخرف فقط..

[@justtry1621]

الله اختار هذا الطفل ليكون آية للناس وكما قلنا الطفل هو الرابح وهذا الاختيار حالة فردية فالله يفعل ما يشاء. لو أردنا تطبيق منطقك لقلنا لماذا اختار الله محمد وليس كل الخلق ليكونوا أنبياء؟ فهمتني؟

[@homedigithomedigit8403]

شرحك غیر مقنع بتاتا ومطول جدا بدون لزمة ، الأمر لا علاقة له بارادة الطفل کما تزعم لأنه حسب الایة فأن هذا الطفل أو الغلام سیقوم ربما (لأن الآیة استخدمت لفظة فخشینا) مستقبلا بعق وایذاء والدیه ، کیف لغلام أن یأتیه الارادة أن یصبح عاقا بعد ٦ سنوات مثلا ! لو فرضنا أن هذا الغلام مصاب بعیب دماغي أو خلل نفسي فالاجدر بالخالق أن یشفیه لأن غالبیة الناس یولدون دون هذا العیب أو الخلل النفسي وعملیة الشفاء هذه أهون وأکثر حکمة للجمیع وللوالدین أیضا وعملیة الشفاء هذه لا علاقة لها مطلقا بتغیر الارادة الشخصیة کما تزعم أنت. طبعا هذه القصص خرافیة تم زجها في القرآن لاضفاء الدراما وأحیانا التراجیدیا لکي یحاکي ذوق ومخیلة أناس عاشوا قبل ١٤٠٠ سنـة. المصیبة أن الرجل الصالح یستخدم کلمة " خشینا" یعني أن الرجل غیر متأکد من مصیر الولد هل یصبح عاقا لوالدیه أم لا ! لا تقل لي أن " خشینا" لها معنا آخر لأن ذلك یعني ان اللغة العربیة التي تعلمناها کلها خطأ في خطأ

[@mohamedbabikir3105]

ارجع لتفسير الاية من اكثر من مفسر ...و استرجع كيف القران يستعمل كلمات مثل ...عسى ...لعل ...لتزداد قربا للفهم الصحيح...

[@homedigithomedigit8403]

@@mohamedbabikir3105 أنا بصدد کلمة خشي ولیست " عسی" و " لعل" ، عندك توضیح أو شرح لکلمة " خشي " غیر المعنی الذي أنا ذکرته هاته

[@esamalmulla4452]

@@homedigithomedigit8403 اخي ابحث قصة موسى و العبد الصالح لمحمد شحرور ستفهمها تمام

[@haithamalbassam4340]

(( وليخشَ الذين لو تَرَكُوا من خلفهم ذريةً ضعافاً خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولاً سديداً)) ماذا يتوحي اليك يخشى ويخاف ثم الجواب فاليتقي الله ....

[@haithamalbassam4340]

بحث الآيات هنا في موضع محدد وهو تناقض إصدار الحكم على واقع أمور ظاهرها لا يستوجب ذلك الحكم

[@samerjrrh]

السلام عليكم اخ فرقد .... في حاله العبد العاق قلت انه تدلخل الله بطريقه جعلت جميع الاطراف مستفيده .... سؤالي هو الا تارا يا صديقي ان هذه الحاله ايضا يوجد فيها لَبس من نوع معين وهو ان في هذه الحاله ايضا ينتفي العدل اي ان الله تدخل في حاله الغلام العاق لكي ينقضه واهله من الطغيان والكفر فبعث لهو ملكا ليقتله .... اذا وحسب منطوق كلامك يجب على الله ان يتدخل في هذه الحاله بنفس الطريقه في جميع الحالات المشابهه لحاله العبد العاق فهل هذا موجود في الواقع حاليا؟ ان كان الله فعلا من باب العدل يتدخل في جميع الحالات المشابهه للغلام العاق وينقض الموقف .... فسؤالي الاخر هنا هل كان الله يتدخل ايضا من قبل حادثه الغلام في حال تكررت نفس الضروف ؟ ودمتم سالمين.

[@ساهرالليل-ظ2غ]

ما فهمت شي

[@abdennacerkhaldi627]

تقبض نفسه لا روحه....

[@ahmadalbya3135]

ومن خلق الارادة ومن خلق الشر ان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء كلامك متناقض رأي شخصي كلامك لا يعدو ان يكون تحليل شخصي ينم عن قدرة عقلك على الادراك والفهم وليس من الضرورة ان يكون صحيح

[@sabamezouar1672]

كلام فيه ما يؤخذ ويرد هناك اشياء تحتاج لبعض التنقيح خصوصا عند حديثك عن الاستطاعة الالهية حيث تم وصفها بالعجز في بعض المواطن وهذا يناقض العقيدة الاسلامية كما انك عند حذيثك عن علاقة الانسان بالله اشرت الى وجود اتفاق وعقد علما بان هذه العلاقة هي علاقة خالق بمخلوق سيد بعبد ارجو التدقيق والتصحيح

[@shaheenalamary6149]

هل تقصد بالتكليف..اي اختياراتنا

[@kitanacindel1734]

المشكلة عند المفكرين الجدد انكم تخرجون بفكرة وتبدأون تطوعون الآيات والنصوص لفكرتكم ما هذا الرب الذي أرسل رسلا لأناس هو يعلمهم مفسدين في علمه الكاشف كما تدعي... وما هذا الرب الذي أرسل خاتم النبيين الى قوم انقلبوا على أعقابهم إلى يوم القيامة كما تدعي أيضا... كفاكم شططا وخداعا للناس ، ولو كنتم جادين لكنتم خرجتم لأهل علم وتناقشتم بما تقولون لكنكم اتخذتم من منصات الرويبضة طريقا سهلا لخداع الناس

[@almed1963]

من أين أتيت أن العبد الصالح هو ملك ؟ أنت تخرف . أعتقد ان بك مس ، فسارع لعلاج نفسك . من هب ودب أصبح يتكلم في الدين . خسئت ياأهبل. ليكن في علمك أن قولك الخضر ملك ولم تستدل على ذالك تأكدت أنك من الرويبضة فلم أكمل الفيديو . سؤال لا اريدك ان تجيبني عنه لأني لن اسمعك . لماذا لا تتكلمو ن في الديانات الأخرى انت وأمثالك الرويبضة ؟ الجواب : انتم علامات آخر الزمان أنتم جنود المسيخ الدجال.

[@habiba4402]

انا سالغي اشتراكي فعلا ر ويبضة

[@samranour4366]

😠😠😠😠😠

[@studiotwo9763]

كلامك غير مقنع

[@أسرارالحكاية]

اذن هذا الطفل عاق بالفطرة !!!!عجيب تفكيرك لم تجب علي شيء عزيزي

[@abdelfettahbousslama3765]

يبدوا انك لم تفهم كلام الرجل....الطفل ليس عاقا بالفطرة بل الله تعالى يعلم مسبقا ان هذا الغلام إذا كبر سيختار بإرادته المستقلة الطغيان والكفر وعقوق الوالدين..ولذلك اختار الله افضل الاحتمالات التي تكون خيرا لكل الأطراف في الدنيا ويوم القيامة (الغلام والابوين والمجتمع)

[@princealabdali]

الفلسفة رائعة اللي طرحتها، و لكن بالنسبة لقصة العبد الصالح مع الغلام أنت خبصتها و تخربطت كثير، و عجزت انك تفهمها، مع انها سهله للغاية، ولا يرادلها كل هذا الصُداع، لأن أحداث القصة لا تزال تُطبق و تتكرر حتى يومنا هذا ضمن الحياة الطبيعية للناس، الله أخبرنا بالقصة لِيُفهمنا أنه لا يجوز لنا ان ندعي العلم الصحيح و الحكم بِنُبل الأخلاق لِمجرد اننا نأخذ بظواهر الأمور و نتجاهل عن ما يخفى عننا من حقائق، لا أكثر من ذلك، الموضوع ما به فلسفة طويلة و عريضة كما تدعي أنك فككت لُغزها يا دكتور، و إذا استعصى بالفعل عليك إيجاد التفسير السليم للآية و اضطريت معها تطلع لنا فلسفات في النهاية تناقضت مع روح و مقاصد الشريعة السمحة، نحن بنعطيك التفسير الذي لا يسعهُ إلآ أن تجده مُتوافق مع الفطرة من كل النواحي.

[@zobirbarman2693]

لاول مرة ستقول كلام جميل الله يهديك يجب عليك ان تدرس كتب اهل السنة وابتعد عن كتب الشيعة وستجد الحقيقة والله العطيم كل يوم النصارى يدخلون في الاسلام والمسلمين يطعنون في الدين وفي العلماء ويرتدون

[@hafidcherif7086]

انت تتفلسف بدون تدبر لآيات القرآن، لا تضن أن الغلام الدي قتله الرجل الصالح كان طفلا صغيرا، ان كلمة الغلام في اللغة العربية لا تعني طفل بل أن هذا الغلام كان بالغا و عاقا لوالديه و الرجل الصالح طبق شريعة اليهود حيث كانت عقوبة عقوق الوالدين هي القتل.

[@intermilan3]

و لماذا لم يقتل الله هتلر عندما كان غلام 😊

[@Buusaleh]

برافو عليك فعلا معظم تفسير وتأويلات هذه القصة سطحية ولم تصل مستوى التفسير. وربما انت اعمق من فسرها