دكتور الله عزه وجل قال وكررها في سورة البقرة وفي سورة غافر "إن الشيطان كان لكم عدو مبين" لا أضن هنا يقصد "العقل".
@ZzZzz-nx4tv5 ай бұрын
جزاك الله خير
@Kawtar-bouzid3695 ай бұрын
كل معلوماتك صحيحة
@ياربحققامنياتي-ت6ف4 ай бұрын
بارك الله فيك ..كيف نقدر نسيطر على هذا الوضع(القلق/التوتر)من جذورة ممكن تتحدث عن الغضب شكرا جزيلا استاذ.. متابعه جديده بقناة
@Milad-f7u5 ай бұрын
بجنن زي صورتك
@bouchraseter5 ай бұрын
فعلا
@Omarsabi5 ай бұрын
لا تصدقوا هيك كلام كونوا علمين في بحثكم الشعور هي كمياء دماغية و هي طبيعية الخوف موجود لانه يحميك كي تبقى حي اكثر و باقي مشاعر
@mariejoseph54155 ай бұрын
فعلا كلامو مزعج
@Omarsabi5 ай бұрын
@@mariejoseph5415 كلاموا يمكن يعمل مصايب لانه شعور ادا اخدته عدو رح تدمر حياتك شعور هو شيئ طبيعي في جسمنا
@timazahra35175 ай бұрын
الخوف في غير محله هو من الشياط فعلا !
@Omarsabi5 ай бұрын
@@timazahra3517 حتى شيطان هو على حسب تفسيرك له
@NevenShtaya5 ай бұрын
@@Omarsabiبالعكس كلامه جدا منطقي خصوصا للي عندهم حالات هلع او رهاب الخوف الطبيعي مقبول لانه نوع من انواع البقاء على الحياة اما لما يزيد بتحول فعليا ل كيان اقرب الشيطان يسيطر ع العقل ولفكر والوجدان
يبدو أنه غلط في التعبير (مع إحترامي لعلمه)لأن الله عزوجل مدح أصحاب العقول ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ [ سورة يوسف: 2]بالعقل نُميز الخير من الشر…الذي من الشيطان أو القرين هو الأفكار والخواطر السيئه،المحبطه،الخوف،القلق ،الغضب…عمل المعاصي …الحل هو المحافظه على الصلاة في وقتها فهذا غذا الروح …والإكثار من ذكر الله وخاصّه تاج الذكر (لأن فيه إعلان التوحيد)وهذا يُحرق الشيطان …فسمّاه الله الوسواس الخناس(أي الذي يصغر ويهبط عند ذكر الله)
@kondalina41565 ай бұрын
@@روزعبدالله-د8ز 👍
@fatmanajem1665 ай бұрын
هل هذه قناة شخضية للشخص اللي يتكلم
@FlowClarityease4 ай бұрын
ما فهمته: يعني اي شعور شيء هو الشيطان او احد اتباعه ... و كلمة المشاعر نقولها عادة للتعبير عن مشاعرنا (اي تلقائيا نحن وضعنا في عقلنا انها تخصنا و لنا ونحن و هي شيء واحد) ونصبح ندافع عنها و نبررها و نكررها بالشكوى هنا و هنا ونسميها اسماء ووو..... فبالتالي الشيطان يضمن طريقه بسهولة لك من خلال اختباءه بهذه الطريقة بخداع عقلك بهذه الفكرة.... وحلها ببساطة حلها ان نعرفها و نعرف من وراءها