المورمون والكاريزماتية المفرطة

هذا الفيديو جزء من كورس تيارات لاهوتية حديثة
ده رابط باقي السلسلة:
• كورس تيارات حديثة
ماتنساش تشترك في صفحتنا على الفيسبوك:
/ livingbreadlearning
وكمان تزور موقعنا الالكتروني:
www.livingbrea...
أضغط على الرابط دة للاشتراك في القناة وعشان تشوف باقي الفيديوهات
/ @livingbreadeg
وممكن كمان تتابعنا على الانستجرام من هنا:
/ livingbreadeg
اهلا بيك في خدمة الخبز الحي
#حق_وحقيقي #الكتاب_المقدس #360

[@magedsadek7409]

تعليم صحيح و كتابي الرب يبارك الخدمه و الخدام

[@magedsadek7409]

فين مكان الاجتماع يا اخوه

[@SituatedinusMouttasftyuiop]

بركة المسيح معكم .. نور وسط الظلام ربنا يبارك تعبكم انا عارف الموضوعات دي من قبل كدة بس لو حد ما سمعش عنهم هيحتاج يفهم اكتر.. شرح للفكر له احنا ككنيسة ارثوزكسية مصلحة شايفة الفكر ده غلط لو محتاج اعرف اكتر عن الموضوع دة ممكن اقري عنة فين

[@LivingBreadeg]

عن المورمون منتشر كتير .. لكن عن الكارزماتية مش هتلاقي كتير مع الأسف

[@magedsadek7409]

محتاج تقرا الكتاب المقدس ،، وكل ممارسه لم تذكر في الكتاب المقدس !!!تقع تحت إضافه نقطه / كلمه / تعليم / ممارسه او حذف نقطه / كلمه / تعليم / ممارسه يعني تقع تحت تحريف او تشويه او بدعه الكتاب هو المسطره التي يتم إستعدال عليه اي انحراف

[@magedsadek7409]

تعليم الكتاب المقدس عن الرقص في العبادة الرقص يُعتبر جزءًا من تعبير العبادة في بعض مواضع الكتاب المقدس، حيث يظهر كتعبير عن الفرح والاحتفال بالله. ومع ذلك، يختلف استخدامه بين العهد القديم والعهد الجديد، حيث يحمل معاني ودلالات تعتمد على السياق. أولاً: الرقص في العبادة في العهد القديم 1. الرقص كتعبير عن الفرح والاحتفال • كان الرقص أحد أشكال التعبير عن الفرح أمام الله، وخاصةً في مناسبات النصر والاحتفال: • رقص مريم والنساء بعد عبور البحر الأحمر: • “فأخذت مريم النبية أخت هارون الدف بيدها، وخرجت جميع النساء وراءها بدفوف ورقص. وأجابتهم مريم: رنّموا للرب فإنه قد تعظم” (خروج 15: 20-21). • هذا الرقص كان تعبيرًا عن الشكر والتسبيح لله الذي خلّص شعبه. • داود يرقص أمام تابوت العهد: • “وكان داود يرقص بكل قوته أمام الرب… ولما دخل تابوت الرب مدينة داود” (2 صموئيل 6: 14-15). • داود رقص بكل قلبه فرحًا بحضور الله، وكان هذا الرقص مقبولًا أمام الرب، رغم انتقاد ميكال زوجته لذلك (2 صموئيل 6: 16-23). 2. الرقص كجزء من الاحتفال الجماعي • في الأعياد والمناسبات المقدسة، كان الرقص يُستخدم كجزء من العبادة الجماعية: • “ليفرح إسرائيل بخالقه. ليرنم بنو صهيون بملكهم. ليمدحوا اسمه برقص. بدف وعود يرنمون له” (مزمور 149: 2-3). • “سبحوه بدفوف ورقص. سبحوه بأوتار ومزمار” (مزمور 150: 4). 3. الرقص في الحياة اليومية والتقاليد • الرقص كان جزءًا طبيعيًا من حياة الشعب في الاحتفالات: • “حينئذ تفرح العذراء بالرقص، والشبان والشيوخ معًا. وأحوّل نوحهم إلى طرب، وأعزيهم وأفرحهم من حزنهم” (إرميا 31: 13). ثانيًا: الرقص في العبادة في العهد الجديد 1. غياب ذكر مباشر للرقص في العبادة • في العهد الجديد، لا يُذكر الرقص كجزء من العبادة في الكنيسة الأولى. • التركيز الأكبر كان على العبادة بالروح والحق: • “الله روح. والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا” (يوحنا 4: 24). • لا توجد إشارة واضحة إلى الرقص كعنصر من عناصر العبادة المسيحية الجماعية. 2. استخدام الفرح الروحي بدلاً من الرقص الجسدي • العبادة في العهد الجديد تتجه نحو تعبيرات روحية داخلية مثل الصلاة، التسبيح، والتأمل، مع التركيز على بناء العلاقة الشخصية مع الله: • “مكلمين بعضكم بعضًا بمزامير وتسابيح وأغاني روحية، مترنمين ومرتلين في قلوبكم للرب” (أفسس 5: 19). 3. عدم منع الرقص • رغم غياب الرقص في النصوص المتعلقة بالعبادة المسيحية، فإنه لا يُمنع إذا كان يعكس فرحًا حقيقيًا بالله ويتم بطريقة لائقة تُمجّد اسمه دون أن تتحول العبادة إلى استعراض. ثالثًا: ضوابط الرقص في العبادة 1. أن يكون لله وحده: • يجب أن يكون الرقص تعبيرًا نقيًا عن العبادة لله، وليس محاولة لجذب الانتباه أو استعراض الذات. 2. الالتزام بروح القداسة: • أي فعل في العبادة، بما في ذلك الرقص، يجب أن يعكس القداسة، ويبتعد عن أي شكل من الفوضى أو الإغراء. 3. أن يكون لائقًا ثقافيًا: • بعض الثقافات تقبل الرقص كتعبير عن العبادة، بينما يعتبره البعض الآخر غير مناسب. لذلك، يجب مراعاة الخلفية الثقافية للكنيسة والمجتمع. 4. أن يكون منظمًا وجماعيًا: • إذا كان الرقص جزءًا من العبادة الجماعية، فيجب أن يتم بتنظيم وتوافق مع روح الجماعة. رابعًا: أمثلة سلبية عن الرقص 1. رقص العبادة الوثنية: • الرقص في عبادة العجل الذهبي: • “فلما اقترب إلى المحلّة أبصر العجل والرقص. فحمي غضب موسى، وطرح اللوحين من يديه وكسرهما في أسفل الجبل” (خروج 32: 19). • هذا النوع من الرقص كان جزءًا من عبادة وثنية واستُخدم في التعدي على وصايا الله. 2. الرقص في سياقات غير مقدسة: • رقص ابنة هيروديا أمام هيرودس: • “لما جاءت ابنة هيروديا ورقصت، سرّت هيرودس والمتكئين معه” (مرقس 6: 22). • هذا الرقص أدى إلى طلب رأس يوحنا المعمدان، ويُظهر كيف يمكن أن يُستخدم الرقص بطريقة خاطئة وغير مقدسة. خامسًا: نتائج الرقص المقدس 1. تعبير عن الفرح الحقيقي: • الرقص المقدس يُظهر فرح المؤمن بعلاقة الله معه. 2. الشركة الجماعية: • يعزز روح الاحتفال الجماعي والتوحد في العبادة. 3. تمجيد الله: • إذا كان الرقص تعبيرًا صادقًا، فإنه يُمجد الله من خلال فرح المؤمنين. الخلاصة • الكتاب المقدس يعترف بالرقص كتعبير عن الفرح والاحتفال بالله في العهد القديم، لكنه يضع ضوابط لقداسته. • في العهد الجديد، التركيز أكبر على العبادة بالروح والحق، دون منع الرقص إذا كان يتم بطريقة لائقة تُمجّد الله. • يجب أن يكون الرقص تعبيرًا نقيًا وصادقًا عن الفرح بالله، بعيدًا عن الاستعراض أو الإغراء، مع مراعاة السياق الثقافي والجماعي للعبادة.