ان الاوان ان نبدء بدراسه كتابنا المقدس والدين الخاتم للبشريه بعقلانيه وتفهم. ادهشت بعد قراءه كتب د. شحرور رحمه الله كم نحنا جهلاء بمفردات ديينا.هو ومع د. جودت سعيد أطال الله عمره النجاه لمن اراد ان يتدبر في امور دنياه ودينه
@salwa.merabti3 жыл бұрын
لقد توفي الشيخ المفكر جودت سعيد فجر يوم السبت 30 يناير2022 عن عمر يناهز 91 عاما وهو عالم سوري فاضل من أحب العلماء إلى قلبي، قضى حياته كلها وهو يدعو الناس إلى استعمال العقل وإقناع الآخرين بالحجة والدليل والابتعاد عن العنف الذي لن يؤدي بالأمة إلا إلى التمزق وخيبات الأمل.
@lokman45218 ай бұрын
رحمة الله عليه
@mohammadkhet27993 жыл бұрын
السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضى الله عنهم ورضوا عنه
@mostafadahan92834 жыл бұрын
هذه الأرض مللك إلى الله تعالى ونحن ضيوف فيها لقدرة الله على الإنسان لماذا نحن نتاشاجر على حدود الطاغين صنعوها بين الانسان كل الأرض لكل إنسان في هذا العالم ولا نملك اي زره منها وهي مللك الله الواحد الأحد والله يمتحن الإنسان فيها لدخوله في الجنة او في النار كفا يا أيها الإنسان عنف على الله فهو الحي القيوم واليه ترجعون العقل زينة الحياة الدنيا ونحن كل البشر وكل الديانات لا نعرف الا العنف وسفك الدماء توبوا إلى الله الواحد القهار الذي ليس مع اسمه شيء لا في السماوات والأرض وما بينهما وهو العزيز الجبار لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
@AlfataAlfaet9 ай бұрын
أحسنت اخي وليت تجار الدين وشيوخ الدين يفهموا كلامكم
@mouloudjkaddour25914 жыл бұрын
الله يحفظك ياأستاذ جودت سعيد
@safouhappesh4024 жыл бұрын
باختصار الشيخ جودت يطلب العودة الى القرآن الكريم والتحرر من اغلال النقل الذي عطل العقول و عطل القرآن. العودة إلى العقل والقرآن...وهو منتبه إلى الآية الكريمة: وقال الرسول يارب ان قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا..
هل كان السلف على مدى 1400سنه لا يفقهون بالدين وهل انزل الله القرآن لنعيش 1400سنه في ضلال ماشالله البعض معجب بشحرور علما أن شحرور لا يتقن قراءة ايه واحده من القرآن وغير متمكن من اللغه ولكنه يشرح ويفسر على هواه وبما يتوافق مع هوى الكثير
@mounirdiab26478 жыл бұрын
السلام عليكم يريد الشيخ ان يقول ان الديمقراطية لم تكن ضد القرءان الغرب لا يقيدون حرية الفرد والمجتمع وقال ان الفرد العربي عندما يهاجر الى الغرب يصبح لديه حق المواطن الغربي تماما ولا يتمردون عليه ولا يقيدو فكره ولا علمه يقول ما يشاء واتحدى اي مسلم يقول غير ذالك لكن مثل هذا الشيخ الفاضل عندما نطق بالحق سجن وسجن امثاله كثيرون وفقط في بلد اخر كما نقول عنه انه كافر يجد كل راحته للتعبير عن كل مكبوتاته واذا كانت الديمقراطية تخالف الشرع ما بال البلدان المسلمة تسجن وتقتل وتنفي وتقيد الحرية والعلم اذا كان كذالك من اذا البلد المسلم من اليسو هم المسلمون ونحن نملك فقط الاسم ولكن هم يملكون الاخلاق وهذا هو الاسلام والنبي الاكرم بعث ليتم الاخلاق ومن حقهم الخوف على مصالحهم ومصالح شعبهم من شعوب تستمد افكار القتل والتهميش من تراث قديم لم يغير الى يومنا هذا رغم جهود العلماء الكبار واعلمو ان المسلمون عبر العصور كانو يكفرون ويقتلون ويسجنون علمائهم اليس هذا دليل قاطع على ان التخلف ناتج عن هجر القرءان الكريم والتمسك بتراث بنو امية وغيرهم تمهيدا منهم على تقبل الحكام ولو كانو ظلمة فهذه المحنة قديمة قدم التراث فالفرد يجب عليه تغيير نفسه اولا كل فرد ملزم بترسيخ مبادئ القرءان لكي ينجو المجتمع من ظلم الحكام والله يقول لن يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم ونحن نعلم ان الحكم لله في الدنيا والاخرة والحمد لله على ذالك والقانون الذي يجب ان يسود الدولة المسلمة يكون تقييد الحلال واطلاقه اذا اقتضى الامريمنع ولا يحرم كما قال الدكتور محمد شحرور والسلام عليكم ورحمة الله
@allwabnet10 жыл бұрын
الديموقراطية نظاما يناقض شرع الله ، لان حق السيادة وتشريع القوانين ووضع الدستور لاتكون شرعا الا لله. وقد قرر الله في الكثير من الايات ان الحكم أي السيادة وحق التشريع انما هي لله وحده دون سواه وحرم على أي كان ان يشرعه للبشر . قال الله تعالى : " فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ " غافر/12 ، وقال تعالى : " إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ " يوسف/40
@forzamilan192410 жыл бұрын
بارك الله فيك اخي ...ياليت قومي يعلمون ان "حكم الشعب للشعب من خلال تحكيم العقل للتشريع " هو عين الاستعمار الغربي للحضارة الاسلامية التي يجب ان تستمد شرائعها من كلام خالقها المفصل في السنة الصحيحة المأثورة عن نبيها صلى الله عليه و سلم ... اعجب لقوم عندهم احكام الخالق و يحتكمون الى احكام المخلوقين مثلهم ؟
@NifDz10 жыл бұрын
في كلامك مغالطات: 1- الديموقراطية لا تشرع ولا تقنن .. في الواقع البشر هم الذين يكتبون القوانين والدساتير ... سواء كانوا مسلمين أم كانوا كفار. المسلم يكتب ما يوافق تعاليم ربه والكافر أو المسلم الجاهل يكتب ما يهوى له. 2- الديموقراطية نظام إداري يجعل ذلك (أي كتابة القوانين إلخ..) يقع بلا إكراه ولا سفك الدماء.. أم أنك تريد فرض آرائك الفقهية والعقدية بالقوة وعلى الأشلاء وجماجم الناس ؟ 3ـ هذا كله لا ينافس الله عز وجل في حقه إلا إذا كانت الأمة عازمة على محاربة الله ورسوله ... أو في الحالة الثانية أن أهل الحق والعلم والإيمان في حالة من الضعف والهوان والقلة لا تمكنهم من إقناع الناس بالحق... فمن باب أولى أنهم غير قادرين على فرضه بالقوة... وفي هذه الحالة تكون الديموقراطية من عدمها آخر ما يهتمون به.
@forzamilan192410 жыл бұрын
NifDz 1-اتفق معك ان البشر هم من يكتب القوانين و الدساتير وفق عقولهم و اهواءهم بالنسبة للكفار واما بالنسبة للمسلمون فيكتبونها وفق تعاليم ربهم [و هذا غير الواقع فلم اجد دستور بلد ديمقراطي واحد في العالم يستمد كل مواده من الشريعة الاسلامية مع تطبيق الحدود] ...لكن المشكل في الديمقراطية: حتى تكون القوانين و الدساتير ملزمة يجب ان يصادق عليها اغلبية الشعب[و لايهم البتة رأي الاقلية لانهم اقلية يجب ان لا ينظر الى رأيهم بغض النظر عن خطأه او صوابه] و حتى يصادقو عليها يجب ان يعرضونها على نواب الشعب في البرلمان فمنهم من يقبلها و منهم من يعارضها فإن كان عدد المعارضين اكثر من عدد الذين قبلوها لم تقبل و رفضت و غيرت بحكم آخر يتفق عليه رأي الاغلبية... فهنا أود ان اطرح عليك سؤال أيعقل ان تطرح شرائع الخالق على عقول و اهواء عباده في البرلمان ليزكوها او يرفضوها كما بدا لهم ووقت ما بدا لهم ؟!! ثم إن البرلمان يوجد فيه اشخاص انتخبهم الشعب ليمثلوه و هؤلاء الاشخاص منهم المسلم و المسيحي و الفاسق و تارك الصلاة و الملتزم و العلماني...إلخ فانتماؤهم سيؤثر حتما في التصويت ومن ثم على كتابة الدساتير و القوانين وفق تعاليم الشريعة الاسلامية لأن الديمقراطية تعترف فقط برأي الاغلبية بغض النظر عن صوابه او خطأه او حتى مضرته لأنه في الاخير كلمة اغلبية الشعب هي العليا وفق النظام الديمقراطي. 2- الديمقراطية ليست نظام اداري بل هي اكبر من ذلك ..الديمقراطية نظام حكم شامل يتحكم في كل اركان الحياة يتجسد في روح الدستور الذي يتحكم في الحياة السياسة و الاقتصادية [الرأسمالية] و العلاقات بين الافراد و المجتمع واما قولك بلا اكراه و سفك دماء فأحيلك على حروب الولايات المتحدة الامريكية بعد حادثة 2001 حيث خرجت على العالم لتفرض الديمقراطية على دول العالم فاجتاحت افغنستان ثم العراق فليبيا عن طريق النيتو فسوريا اليوم فكم سالت دماء ز كم تمزقت اشلاء و كم اصطكت جماجم؟ 3- بل ما رأيت نظام اجرأ على منافسة الله في حكمه من الديمقراطية التي يقول الله "إن الحكم إلا لله " و هي تقول "ان الحكم إلا لأغلبية الشعب" و الله يقول :"لتكون كلمة الله هي العليا" و الديمقراطية تقول "لتكون كلمة اغلبية الشعب هي العليا"... فالديمقراطية نظام مستبد قاهر لرأي الاقلية وان كان صواب فيكفيك منه انه يأتي للحكم بالرجل الاكثر شعبية و ان كان لايصلح و يترك الرجل الاقل شعبية وان كان الرجل المناسب و عيوبه كثيرة بغض النظر ان لا يصلح كنظام حكم للمسلمين و لو اعترفنا به لكذبنا نبينا محمد صلى الله عليه و سلم بأنه اتانا بنظام حكم اسلامي (شورى) اقل كفاءة من النظام الديمقراطي ...بالمناسبة نشأ النظام الديمقراطي قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه و سلم و بل وقبل نزول شريعة عيسى عليه السلام..فلو كانت الديمقراطية نظام حق لجاء به عيسى عليه السلام و لجاء به بعده محمد عليه الصلاة و السلام 4- سلام.
@NifDz10 жыл бұрын
1- [ ... و هذا غير الواقع فلم اجد دستور بلد ديمقراطي واحد في العالم يستمد كل مواده من الشريعة الاسلامية مع تطبيق الحدود ...] لسبب بسيط : ليس هناك بلد مسلم يتعامل بالديموقراطية ... وبالمقابل وللأسف الدول التي تصف نفسها بالإسلامية كلها تمارس الاستبداد. وكل الذين يدّعون تطبيق الشريعة يختصر فهمه للشريعة على "تطبيق الحدود" يعني تطبيق ما فهموه من الشرع بالقهر والقوة. الذي يخشى رأي الأغلبية هو الذي يريد فرض رأي الأقلية بالقوة ... ما هو الأعدل والأصوب؟ أين هو حلك لهذه المعادلة؟ الإكراه والبطش؟ أم الإقناع والاتفاق؟ 2- الديموقراطية ديموقراطيات تختلف من مجتمع لآخر ولكن بالتأكيد هي ليست نظام حكم (ناهيك عن شامل) ... هي قاعدة لنظام سياسي يسمح بالتداول على السلطة بدون عنف وسفك الدماء (شريطة احترام قواعدها) ... أما السياسة فيصنعها الناس في إطارها : الكافر والمسلم الجاهل يختار ما يهوى له ..والمسلم يختار ما يوافق إسلامه. أمريكا تغزو الضعفاء وتطغى على الأمم الهزيلة ولكن لا يتقاتلون فيما بينهم على الكرسي ... النظام الديموقراطي والحرية عندهم مكنتهم من الاستقرار والنهوض والاستقواء علينا ... الاستبداد والإكراه على الرأي وقهر الناس جعلنا من أهزل وأظعف الأمم يدعسنا كل من هب ودب. 3- السؤال هنا ليس "لمن الحكم"، كل إنسان يعتقد ما يراه "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" (إلا للذي لا يعجبه كلام الله) ... مشكلتنا هي كيف نتفق وتحقق ونمارس حكمٍ ما ... بالإكراه أم بالتفاهم ؟ "الشورى" قضى عليها "الحكم العاض" (كما سمّاه النبي عليه الصلاة والسلام) بالسيف في القرن الأول من الإسلام، ومن ذلك الحين حيث نُقضت أول عروة من عرى الإسلام ألا وهي عروة الحكم (الحديث: "ينقض الإسلام عروة عروة...) لم يمارس المسلمون في السياسة إلا العنف والإكراه وحكم الغالب. حتى الشورى اختُلف فيها إن كانت ملزمة أم للاستاناس، هل تكون بين المسلمين جميعا أم بين أهل الحل والعقد فقط إلخ... ناهيك على أن الشورى ليست نظام حكم بل شرط لازم لشرعية التصرف في الحكم والسياسة ... وما الديموقراطية التي نريدها (والتصرف فيها مباح) إلا الهيكل الخارجي لآلية شورية لا تتنافى مع الشرع ولا مع فعل نبينا الكريم ولا فعل من خلفوه من الراشدين. 4- وعليكم السلام.
@misr0077 жыл бұрын
السلام عليكم جميعا ,الحد هو اخر الشيئ ويجب الالتزام وقض حدها الله للموحدين جميعا كي لا يبغوا ولا يعتدوا ,وامركم شوري بينكم وانتم اعلم بحال دنياكم ٠والديموقراطيه الغربيه هي بعض من الشوري اوزيل عنه وحي السماء وقائم علي المشاركه ٠وقانون المانيا قائم علي لا ضرر ولاضرار من والي الفرد والمجتمع علي اساس الصدق والعدل والمساواه داخل المجتمع ولا يهمهم الاخر ٠
@عہمرسوريا5 жыл бұрын
علماء الشام جودة سعيد ومحمد شحرور وفراس سواح غيرهم عباقرة لفتح عقولنا والتنوير أما كهنوت السلف احاديثهم تشريعهم تحس حالك محاصر ولا يقبله آلله
@هداج-ظ6د4 жыл бұрын
جودت سعيد فكره لايتعارض مع الكتاب والسنه بخلاف الخنزير الشحرور
@هداج-ظ6د4 жыл бұрын
الخنزير الشحرور لم يدرس على مشايخ ولم يتعلم لا في أزهر ولا غيره ولكن أعمل عقله هو وفهمه هو. وفسر القرءان على هواه هو. وأحل ماحرم الله وحرم ماأحل الله. أما جودت سعيد درس في الأزهر وتعلم من العلماء ولم يحرم ماأحل الله ولم يحل ما حرم الله. مقارنتك ووضعك للشيخ جودت في نفس الخانه مع الشحرور. هذااما جهل منك وعدم موازنه في عقلك .أو تعصب للشام وأنا من الشام ولا مجال للتعصب في سياق العلم. وإما زندقه ودس السم بالعسل.
@motiongraphics35314 жыл бұрын
حرام ان تكون هناك مقارنه بين فكر العبقري الدكتور جودت سعيد وطرحه وفكره و ما يقوله الشحرور فهذا فيه ظلم الشحرور اجتهد وله اجتهاده ولكن هناك نقاط كثيره ليست من شريعتنا ولا عاداتنا ومثال على ذلك فهو لا يحرم لبس المرأ ة للمايوه ويراه امرا عاديا وكثير من الاشياء الاخررى التى لا تمت لديننا بصله ويقول ايضا والفجر وليال عشر الفجر مقصود بها الانفجار الكبير وماذا عن ان قرءان الفجر كان مشهودا والله اعلم اما الدكتور جودت منطقي في طرحه وعلمه وممن استقى علمه
@allwabnet10 жыл бұрын
الحكم الراشد، شعار جميل .... لكن حين تبدأ تفاصيله وتنتهي بنظام الحكم الديمقراطي ... لابد أن نبعد عنه صفة الرشد، لأن صفة الرشد خاصة بنظام الحكم الاسلامي (الخلافة) (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين ) علماء السوء هم من لبسوا الامور على الامة. الديموقراطية نظاما يناقض شرع الله ، لان حق السيادة وتشريع القوانين ووضع الدستور لاتكون شرعا الا لله. وقد قرر الله في الكثير من الايات ان الحكم أي السيادة وحق التشريع انما هي لله وحده دون سواه وحرم على أي كان ان بشره للبشر . قال الله تعالى : " فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ " غافر/12 ، وقال تعالى : " إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ " يوسف/40
@forzamilan192410 жыл бұрын
لو لم يكن من نظام الديمقراطية إلا أنه أتاني من عند أعدائي و اعداء أبائي من قبلي لأنفت ان اقبله ... فما بالك و هو يدعو الى امر يناقض و يصادم أساس اعتقادي ان الحكم لله وحده لا شريك له و ان الشعب لا يحق له ان يحكم نفسه من خلال تشريعات عقله القاصر وان كانت عقول اذكياء بعضهم لبعض ظهيرا ... المشكل اخي بارك الله فيك اظنه انهم لوثو عقول العامة بكلمة الديمقراطية و جعلوها فكرة نبيلة للغاية و زخرفوها بالحرية و التفتح بل و جعلوها غاية تطلب ...اصبح العامة يطلبونها حتى بدمائهم و لا حول و لا قوة إلا بالله ..فألهو عقول العامة بطلب الديمقراطية حتى يشغلوهم بالسؤال الذي يجب ان يطرحوه...ماهي الديمقراطية (ترجمه حرفية خبيثة حتى لا يقال حكم الشعب للشعب فينتبه بعضهم الى قوله تعالى إن الحكم إلا لله) ثم ماذا بعد الديمقراطية.
@elhadikayoua2505 жыл бұрын
حين تكون الشعوب خارج التاريخ يسهل عليها أن تعتبر الحنين الى الدولة الثيوقراطية تفكيرا!!
@dadicool5285 жыл бұрын
هل تعجيل دفن الميت من السنة ،لماذا بقي الرسول(ص)ثلاثة ايام بدون دفن، لماذا لم يسمح له بكتابة ما لا نظل بعده،لماذا سلب خق ابنته،لماذا حرم علي من الخلافة ،اين سنته من كل هذا،لا تزكي احد فالتاريخ الاسلامي اسود من يوم وفاة نبينا(ص).
@rateebjamalmagsuod66593 жыл бұрын
كلامه باطل في عدم الجهاد الاسلامي في الدفاع عن النفس يريد ان يسهل للضغات نهب ماتبقى من الفكر الاسلامي الصحيح وتغير المنهج فهذا تحريف مباشر لكلام الله