خلق الله الإنسان بطبيعة انسانية ثم أكرمه بتجسد الرب يسوع بطبيعة الهية وهكذا أصبح الإنسان ابن حقيقي لله❤
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
سفر دانيال ١٢ : ٣ ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) ربي يسوع المسيح يبارك خدمتكم لمجده في الناس كافة ويهديهم إلى محبته .
@MariamYousef-g7r12 сағат бұрын
من هذا الرجل الرائع. ❤. رائع رائع هذا المفكر ❤❤❤
@MeladFawzy-g5s14 сағат бұрын
الرب يسوع المسيح يباركم عايزين حلقات كتيره من نوعيه هذه الحلقات الجميله
@فيصلعميمر4 сағат бұрын
الرب يباركك ، دكتور اشرف ، شكرا على تعب ، تعاليمك المجانية ، ليكن نور ، الروح القدس ، معكم ،آمين
@NizarSoroShamon15 сағат бұрын
الفداء برهان كرم الخالق وحجته على البشرية جمعاء.
@rafahstepho259813 сағат бұрын
رغم ان الشرح صعب لكن ينبغي أن نعرف ونفهم ما نؤمن به. الله ظهر في الجسد
@Issa_10992 сағат бұрын
هو لو كتب لنا نص الكتاب ان الله ظهر في الجسد كان الأمور كانت سهله
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
سفر دانيال ١٢ : ٣ ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) . من بدل دينه اسألوه كيف كان إلهك وكيف هو إلهك بعد تغيير معتقدك؟ لأن البشر يتقلبون لكن الإله الحقيقي لا يتغير ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يهمل رسالته ولا يعمل ضد ذاته وعزته ، مزمور ٦٢ : ١١ ((إن العزة لله )) . إذا تريد تغيير قناعة أهل الكتاب ليؤمنوا مثلك، عليك ان تقدم البديل عن : ١- إله يحب البشر وبرهن على محبته بعمل التجسد والفداء . ٢- إله تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة. ٣- إله لا يتأثر بشيء مما خلق ، وامانته تامة لا تتوقف على سلوك البشر. ٤- إله لا يناقض ذاته بذاته، بل يسمو بتشريعه من قوانين موسى إلى مسك الختام بكلمته المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل. ٥- إله لا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء . ٦- إله رسالته مفهومة عند البشر إلى يوم الدينونة الأخيرة بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار والعمل . ٧- إله يعاقب شعبه المختار كما عاقب الشعوب الوثنية. ٨- إله منح الحرية للجميع في السؤال والفهم والتأويل منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء ، فهو لا يرغمك على الطاعة ولا يمنعك من إختيار المعصية ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان . ٩- إله صادق في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح كما هي بلا تلميع ولا غش، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين . ١٠- إله له وحده الفضل كله والدين كله ولا يبيع رضوانه بثمن بشري، إذ أتم العدل ومنح الغفران بدم الفادي عوضا عن عجز البشر . عندما لا تفهم رسالة الخالق فالعيب فيك لأن الكمال للخالق يحتم تمام حجته على البشر إلى يوم الدينونة الأخيرة. عندما لا تملك البديل فلا يحق لك الطعن في التوراة والإنجيل . حكمة الخالق جعلت معيار صواب الإنجيل أن يطابق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء كما تحققت في صليب يسوع المسيح وحده ، فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ولو توهم المشككون الغافلون .
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
كل الاديان لها كتاب وعقائد وطقوس، وكلها تحت الفحص بمعيارين، الاول هل فيها كمال الإله ؟ والثاني((من ثمارهم تعرفونهم )) . الإله الحقيقي ينفرد بالكمال في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره : ١- طبيعته لاهوته واحد بذاته كامل وكلي الصفات ولا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب، وهذا الشرط يتحقق بكونه واحد بذاته وجمع باقانيمه ، أي يتكلم ويسمع ويحب بذاته في ذاته بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، فهو القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحي كلي الحياة بروح الحياة، العالم كلي العلم بروح العلم، العارف كلي المعرفة بروح المعرفة، القوي كلي القوة بروح القوة، .... ، وهذه هي عقيدة الوحدانية الجامعة. ٢- خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد كماله، بهذا نفهم سر التجسد والفداء، لأنه بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص من الموت الثاني والخسران بلا ثمن بشري، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري. ٣- يسمو بتشريعه من زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء، ومسك الختام بسيرة حياة وتعاليم ابنه الفادي يسوع المسيح الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . الهرطقة تفسير يخالف حقيقة ان الكمال للخالق في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره، والفيصل بين البشر رسالة الخالق في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، فمن شاء فليؤمن بان الإله الحقيقي هو المسؤول عن حفظ رسالته وتتميم وعده، ومن شاء فليكفر ويتحمل دينونة نفسه بنفسه في يوم الحساب . وقع آريوس في ضلالة تعدد الآلهة عندما قال ان الآب خلق الإبن إلها آخر ليخلق الكون، بينما سرمدية الكمال الإلهي تحتم أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية . بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال لأن الجوهر الإلهي اللاهوت واحد في الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة . نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة : نظرة إلى الإله من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله. نظرة إلى الإله من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس ، اسمه الآب لأن الإله هو أبو كل شيء أي خالق كل شيء، اسمه الابن لأن الإله الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه، اسمه الروح القدس لأن الإله الحي المحيي واهب الحياة هو القدوس من ذاته. سر التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها، بل جعل يسوع الإنسان اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت ليتجسد فيه لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . المسيح هو الإله الحقيقي من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت، وايضا هو ابن الإله الحقيقي من جهة اقنوميته المعلن عن الذات الإلهية في تجسده المعجزي .
@SuzanMahmood-ix3xz9 сағат бұрын
سؤال خالقنا يشكلنا بصورة سيئة بالحياه وعقاب بعد الموت من اللة
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
عندما لا تفهم ولا تعقل رسالة الخالق تذكر ان الكمال للخالق وليس للمخلوق، وهذا بحكم منطق الكمال لواحد فقط لا أكثر، فلا عين تعلو على حاجبها لكن العقول المشككة تكذب ربها ولا تقدم البديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل . كلام الخالق مفهوم بسبب : ١- مكتوب بلسان وثقافة كتبة الوحي الالهي من زمن موسى إلى يوحنا الحبيب . ٢- استخدم الرموز والامثال من واقع حياة البشر . ٣- مبرهن بنبوءات عند اليهود وتحققت بعد قرون تتراوح بين ١٤ و ٤ في صليب يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع، وهذه النبوءات تفرق بين الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد والكتب المنحولة . ٤- وحدة الموضوع من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا، علاقة الإنسان بربه الذي بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر بلا ثمن بشري . ٥- مؤيد بالآثار وشهادات مؤرخين غير مؤمنين وحياة مؤمنين رغم ظروف الاضطهاد والموت قبل صدور مرسوم ميلان ٣١٣م . ٦- عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه ، لأن مسك ختام رسالة الخالق في كلمته المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل .
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
حجة الخالق تامة على البشر لأنه المسؤول عن حجته إلى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار والعمل ، ومن اسباب حجته أنه استخدم لسان وثقافة كتبة الوحي الإلهي من موسى إلى يوحنا الحبيب ، فلا مبرر لتكذيب التوراة والإنجيل . من بدل دينه اسألوه : هل وجد عيبا في ربه حتى يتركه إلى دين آخر ؟ لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق، والواثق بربه لا تعثره شكوك بشر . لو كانت الأعمال والصلوات كافية لطلبها الله من آدم وحواء ليعودا الى رضوانه في الجنة الارضية وليس طردهما إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، بل بفضل كرمه نستحق رضوانه، ليكون الفضل كله للخالق الذي عمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر ، فصار الخلاص من الموت الثاني مجانا بلا ثمن بشري ، والخلاص تم في فكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟ ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة . ٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون . ٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . ٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين . ٥- التشريع الإلهي يسمو عبر تدابير هي : تدبير البراءة في زمن آدم وحواء وتدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء ثم تدبير الحكومات بعد الطوفان وتدبير سلطة آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب ، ثم تدبير الناموس المكتوب في التوراة ، وهو يكشف إحتياج المؤمن إلى تدخل الخالق لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، فكانت رموز العهد القديم تشير إلى التدبير السادس بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية ، وهو الذي تمم نبوءات العهد القديم وأبقى على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام ، لأن المحبة تغنيك عن لائحة قوانين لضبط سلوك البشر ، فصار مسك الختام بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا كونه الإله الحقيقي والحياة الابدية . ٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
@rafahstepho259813 сағат бұрын
صح الاعلان الالهي تبين في يسوع المسيح
@justicekf53510 сағат бұрын
🥰😍🤩😘
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
الحياة نعمة من رب الكل، نعيشها لمجده لنستحق نعمته، وأما الموت انفصال عن رضوانه، فمن شاء فليعش مصدقا ربه ومن شاء فليرفض مصداقية ربه في الوعد والوعيد ، فلا مظلوم في يوم الحساب . بنو اسرائيل في تأديب منذ ظنهم أن يسوع مجرد إنسان وليس المسيح ، بينما الذين آمنوا بأن يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم صاروا مسيحيين يحييون لمجد ربهم حبا لا خوفا من العقاب ولا طمعا في ملذات الدنيا . دخل الموت والمرض والتشوه في طبيعة البشر بسبب المعصية، لأن القدوس لا يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها بفضل محبته بلا ثمن بشري . نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء هي الفيصل بين الكتب الدينية كافة بعد ملاخي آخر أنبياء بني إسرائيل ، وهذا بحكم حقيقة أن الكمال نقيض النقص والإهمال فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل . صفات الخالق تفصل بين افكار البشر : بما ان الله هو الحفيظ الصادق الكامل الثابت المهيمن الفعال لما يريد فلا مبرر لتكذيب التوراة والإنجيل . بما ان الله اكبر من كل ما خلق، فكل مخلوق مغمور في الله حتما ووجوبا، فلا يتحدد بجسد يسوع ولا الكون كله . بما ان الله لا يتأثر بشيء مما خلق فلا يخلو مكان من وجود الله ، ولا تأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان . بما ان الله ليس مادة فهو أسمى من المادة ولا يخضع تحت قوانين الطبيعة، بل خرق قوانين الطبيعة بالمعجزات . بما ان الكمال نقيض النقص والإهمال فلا شك ان الله عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه، فالواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها. الواحد بذاته الحي الكليم يعني وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال بدليل وحدة القرار والإرادة والعمل (( فاجاب يسوع وقال لهم:(( الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الإبن ان يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك )) وايضا قال عن الروح القدس روح الحق المعزي الآخر : ((لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بامور آتية. ذاك يمجدني ، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم )) ، بينما لو أن اقانيم الجوهر الإلهي منفصلة لكانت مختلفة في القرار والإرادة والعمل. الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض، لأن الكمال للخالق ولا نظير له . س/ هل هناك تناقض او تعارض بين الجوهر والإقنوم ؟ ج/ لا يوجد تناقض ولا تعارض، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال عن جوهره . الاقنوم ليس غير طبيعة الجوهر ، بل يمثله بلا انفصال مع تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، بهذا التفسير نعرف كمال الواحد بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها . سرمدية الكمال الإلهي تجعل بنوة المسيح وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ، فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الوجود والحكمة والحياة وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء وعامل بصفاته الشخصية بعد خلقه كل شيء بفضل تمايز اقانيم لاهوته الآب والابن والروح القدس بلا انفصال . إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. إسمه الابن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، وارسله ليتجسد لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . إسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته هو واهب الحياة المحيي الغير مرئي . القدوس كلي القداسة بروح القدس الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة الحقاني كلي الحق بروح الحق العليم كلي العلم بروح العلم العارف كلي المعرفة بروح المعرفة الفاهم كلي الفهم بروح الفهم الحي كلي الحياة بروح الحياة القوي كلي القوة بروح القوة .
@Issa_10992 сағат бұрын
الله يعطيك العافيه كلام جميل حسب رايك لكن المشكله انه غير موجود في الكتاب المدعو مقدس لا اقنوم ولا لاهوت ولا ناسوت ولا ما يحزنون
@NizarSoroShamon2 сағат бұрын
@Issa_1099 لن تجد كلمتي ثالوث واقنوم في اسفار العهد القديم التي عند اليهود لكنك تفهم من كل آية تخص الله الحي القدوس الحكيم كليم.
@NizarSoroShamon2 сағат бұрын
@Issa_1099 هات البديل لتفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية.
@Issa_10992 сағат бұрын
@@NizarSoroShamon ما اقصده يا عزيزي هو أن اي كتاب يدعو إلى شيئ لا بد أن يكون واضح جلي محكم مفهوم بنص الكتاب وعنوانه ولا يدع مجال للفهم لأكثر من وجه فالاسلام في قرائه واضح بما دعى له واي انسان مهما اختلف في تعليمه او درجه فهمه فلن يجد صعوبه لفهم عنوان الإسلام وما يدعوا له اما الكتاب المدعو مقدس فلا زال الاختلاف موجود ليومنا هذا في طبيعه المسيح وهو اصل من أصول الإيمان المسيحي
@NizarSoroShamon2 сағат бұрын
@Issa_1099 إذا فاهم معتقدك هات من القرآن كيفية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية.
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
س/ الكتب الدينية كافة تخبرك عن إله ، فما الفيصل بينها ؟ ج/ الفيصل يخص الخالق وليس المخلوق لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق ، لهذا السبب نتخذ من حقيقة ان الكمال نقيض النقص والإهمال حجة على كل مشكك في التوراة والإنجيل . ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٤ و ٤ رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، من رآني فقد رأى الآب، أنا في الآب والآب في، ...)) وعمل معجزات مشار إليها في اسفار العهد القديم ، مثال تفتيح عيون العمي وشفاء الابرص ومنح الغفران، وهي لم يفعلها انبياء بني إسرائيل قبله ، هكذا هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية . بحكم مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل نرفض أي كتاب يخالف نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود ، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق .
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
س/ لماذا صليب يسوع المسيح ؟ ج/ ١- لأنه تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتمم وعد الله لآدم وحواء بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ . ٢- برهن على محبة الخالق للبشر، فالتضحية برهان المحبة، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والجود والإحسان . ٣- صار فضل عودة البشر إلى رضوان الخالق للخالق وحده بلا ثمن بشري ، لأن دم الفادي اكرم من الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . يسوع الإنسان هو اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت يختاره الله ليظهر فيه لاهوت كلمته المسيح لعمل الفداء ، وليس اضافة إلى الذات الإلهية كما ليس الكون كله اضافة إلى الذات الإلهية. ٤- صار حجة الديان العادل على كل إنسان عرف بحادثة الصلب، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والجود والإحسان ، ولا عذر لمن يشكك في مصداقية الخالق في حفظ رسالته وتتميم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية، فلا مظلوم امام الديان العادل ولا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الأثيم . ٥- جمع العدل والغفران معا بلا تعارض ، مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) الفداء تمارسه البشرية فعليا : ١- كل طعام كان كائنا حيا فقد حياته ليكون طعاما يقيت الجسد ليبقى حيا. ٢- كل جندي يموت في سبيل حماية الوطن يقدم حياته طوعا وحبا للوطن. ٣- تضحيات الأب والام لتربية الاولاد برهان محبة لهم . لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. بما ان الله لا يتأثر بشيء مما خلق ولا يحده شيء مما خلق، فلا مبرر لتكذيب سر التجسد وعمل الفداء.
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
لا يوجد إله يهمل رسالته ، لا يوجد إله يصحح المكتوب في رسالته، لهذا السبب لا نؤمن بأي كتاب يكذب نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح . لاحظ ان القرآن لم يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس رغم انهم يعبدون الروح القدس ودافعوا عن لاهوته في مجمع القسطنطينية ٣٨١م، وايضا لم يذكر القرآن الآب والابن بل رفض ان يكون لله صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون الله ثالث ثلاثة معهما ، وبهذا لم يتطرق إلى عقيدة الثالوث . سنكون مشركين بالله إذا الآب خلق الابن إلها آخر ليخلق الكون أو إن الملاك جبرائيل قدوس من ذاته مثل الله، وهذا مستحيل ، لهذا السبب رفضا هرطقتي آريوس ومقدونيوس . الصخرة التي تحطم كل الشبهات أن الكمال نقيض النقص والإهمال فلا مجال للجدال على مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ، فهو المسؤول عن حجته إلى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار كما هو المسؤول عن حفظ ذاته وعزته ، لهذا السبب نصدقه ونتكل عليه وعلى نعمته في الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، لأن الفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد . ما يميز الإله ؟ ينفرد الإله بالكمال بذاته قبل وبعد خلقه أي شيء ، والكمال للخالق يعني : ١- كامل في ذاته عامل بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء ، وهذا يعني أنه كليم سميع محب حبيب قبل خلقه أي مخلوق، ويتحقق هذا الشرط بفضل جمعه التفرد والجمع معا بلا تناقض ، أي وحدانية الجوهر الإلهي اللاهوت قائما على ثالوث اقانيمه الآب والابن والروح القدس، لأن كل اقنوم شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا تفاوت ولا انفصال . ٢- كامل في تدابيره ، أي بدأ علاقته مع الخليقة ناجحا ويستمر ناجحا ولا يفشل في مقاصده وأعماله ، فلا مبرر لتكذيب كلامه الذي في التوراة والإنجيل . ٣- كامل في أمانته ولا تعرقله افكار البشر وسلوكياتهم ولا مكر إبليس صانع الخديعة، أي يتمم وعده ولو توهم المشككون . ٤- لم يخلقنا عبثا، بل ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . لهذا السبب وضع صورته في آدم ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ....، ولن يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها، ولن يعطي رضوانه لمن يكذبه ، ولا رضوانه بثمن بشري بل بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر . ٥- كامل في حكمته فلا يقف أمامه مظلوم في يوم الحساب، لأن رسالته مفهومة وفوق شبهات البشر ، إذ ربط مصداقية اسفار العهد الجديد بتحقق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، والقبر الفارغ يبطل الكلام الفارغ . ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح حيرت اليهود فظنوا أن يسوع مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو)) بالمعنى الذي سمعه موسى من ربه ويفهمه كل يهودي ، فهل يصح تقليد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م ؟ حتمية الاقنومية تفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلق أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟
@SuzanMahmood-ix3xz9 сағат бұрын
التشكيل من اللة لنا بالحياع بصورة سيئة ليس هذة الصورة للكافرين والالحاد وليس عقاب بعد الموت للكقر الا العزاب
@menazakaria8128 сағат бұрын
ماذا يستفيد الله بتعذيبي للأبد أصلا الله لا يملك مشاعر التمتع والتلذذ والاستمتاع
@mahabeshai86547 сағат бұрын
يسوع المسيح هو الله
@Issa_10992 сағат бұрын
من اين اتيت بهذا الكلام لا تتبع كلام الكنيسه يا عزيزي اتبع كلام السيد المسيح الذي قال انا انسان جئت لانقل الحق الذي سمعه من الله
@NizarSoroShamon17 сағат бұрын
لا بديل عن يسوع الإنسان الذي تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن مصداقية وأمانة الخالق مبرهنة في تتميم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح . نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ تخص الولادة العذراوية. نبوءة اشعياء ٩ : ٦و٧ تخص لاهوت المسيح . نبوءة ميخا ٥ : ٢ تخص مكان ولادة الفادي. نبوءات مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ تخص صليب الفادي. نبوءة اشعياء ٣٥ : ٥ ومزمور ١٤٦ : ٨ تخص معجزة تفتيح عيون العمي التي لم يفعلها غير يسوع المسيح. نبوءة دانيال ٧ : ١٣و١٤ تخص التعبد لابن انسان . نبوءة دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ تخص زمن الصلب . تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :((انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية. هذا هو حجر الزاوية الذي رفضه كهنة الهيكل، هذا هو الحجر المقطوع بغير يد وحكم روما الوثنية ، هذا هو المخلص من الموت الثاني ، هذا هو متمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع الناصري هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم .
@SUS123414 сағат бұрын
سلام الرب يسوع المسيح له كل المجد... سلام الرب يسوع المسيح يبارك حياتك وخدمتك ويستثمرها لخلاص الكثيرين ٱمين شكراً جزيلاً