ذاك حبي اذا الجمال رأها ذاب من فرط حسنها الفتانِ لورا.. تلك لورا فداء لوراء الغواني تتوارى عن العيون احتشاماً وحنانا بمهجة الفنانِ انت شادٍ ومثلها ينشد الرفق صواباً في لجةٍ من حناني وتوارت تحت الحنايا فكانت نابضاً في مشاعري وكياني لاتسلني يا شاعري عن هواها يرفض السر ان يزور لساني عندما تصبح القيود حناناً وتمر السنون مثل الثواني عندها تصبح القيود انعتاقاً وانطلاقاً الى عزيز الاماني 12:52 في منتصف الليل 2024/11/3