الاشارات تشير والله اعلى واعلم بان النفط لها مسميات كثيرة وضعها رب العالمين لها أسرارها مثل الروح فهي تنبض بالحياة في ملامسته الحديد بتقنيه الهيه مثل ملامسة الروح للجسد لسكان الارض فيتم تحريكه ... فالنفط موجود تحت أقدام الشعوب فهو مخازن أرضية يضع تمترسها باوامر الهيه في جغرافية كل شعب تمت تسميته شعبا واسما وجغرافية وحكومة ونظام عسكري هناك تجد النفط يوازي عدد شعوب سكان تلك الارض التي يتم داخل مساحاتهم مخازن الخام الارضيه فاجهزة السماء الموجودة بين سكان الارض باسماء مستعارة فتلك تصل تلك المخازن بمقدار مايتم لها الطلب لاستخراجه وتدوين الإنتاج والشعب لجغرافية الارض وتحويل الاموال الى صناديق شعوب تلك الارض وثم تقنين العمل والراتب الموصول من بوابات عديدة قد تكون تلك اليد موصولة بعمل النفط او موصولة بوضايف اخرى عنكبوتية العمل المتنوع في تلك الجغرافية الأرضية فمخروج ثروات سوى النفط وغيرها موصولة بشعوب تلك المناطق والاقليم فعند التلاعب بسياسات التصريف المالي المستفاد لغير تلك الشعوب تعمل السماء على تسمية التصريف بمسميات مختلفه منها المتأخرات والديون وغيرها تجعل احتجاز الاموال خلف مسميات بينما هي عقوبات كونيه اقتصادية لما يتم من تلاعب على شعوب الاقليم والرفض والتفنيش والتأخير والانتقاء لقبول شعوب الاقليم كما يحدث لدول الخليج فالمحجوز أرقام خياليه يمنع وصولها يد رجال الحكومات وهي عقوبات التجاهل القانوني السماوي فقد اصبحت حكومات شعوب جزيرة العرب قوقعية وعدم الالتفات الى شعوبها الاقليميه والمجاورة فهم يشكلون المد السكاني لذالك الاقليم فحكومات الخليج قوقعية حكوماتها جعلتها تتجاهل قوانين الاقليم الواحد والنهوض بشعوبها مابين تفنيش واقفال وتهجير لشعوب مناطقها المجاورة ومسؤليات حكومات الخليج هو الترابط الواحد لشعوبها وتوحيد سياساتهم الاقتصاديه الواحد وانتشار شعوبهم داخل مساحاتهم فحكومات الخليج تجهل المهمات وتطبق ماتراه رجال البيت الأبيض ورجال انجلترا واتباعهم من التقطيع والتفريق والاقفال والعمل في الباطن للتهجير والملاحقات فهناك دس خبيث داخل الحكومات لاتسير مسارات قوانين السماء وانما المخالفات في توحيد شعوبهم والحمل للاقليم الواحد كحمل الوعاء المتكامل حمله فجميع ايدي حكام الخليج يجب حمل وعاء جزيرة العرب ضمن حكومات بطن جزيرة العرب ذات الاقليم الواحد والوعاء للشعوب الواحده يتوجها الاسلام وسنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والعادات والتقاليد العربيه الواحدة في تقارب لهجاتها فهناك تخطيط السماء والظلام يتلاعب من خلال حكومات جزيرة العرب فتجعل مسميات فشلهم الاتحادي الى حكامها وجهلهم ورفضه العمل لتكون التقارير جميعها تصب عليهم والظلام ومؤسساته المدسوسه ليس عليها شيء منما يتم ذكره وقد نجح الظلام ومؤسساته نجاح منقطع النظير في تلك المخططات وهلم من مجرة وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم