طه عبدالرحمن لا شك أنه فيلسوف وهو منتج فلسفة ومبدع متمكن يدرك ما يريد ويمضي في مشروعه بصورة منطقية متسقة. وإذا لم يكن طه عبدالرحمن فيلسوفا فكيف يكون الفيلسوف. ثم إن من يتخذون العرفان مطعنا لفلسفة طه أمرهم عجيب بل من قيمة فلسفته أنه استطاع أن يفلسف العرفان
@spopoable5 ай бұрын
بل قال اليوم شعر وغدا فكر.
@FaialAlasiri3 ай бұрын
طه عبدالرحمن عمل طويلاً وخرج بأفكار جميله في مجملها، لكنه بدلاً من أن يكون واضح في فكرته وفلسفته كان أكثر تعقيدا، ويبدوا ان اختراعه لمصطلحات ونظريات فلسفيه هو السبب في تعقيد "فلسفته"، كان يستطيع ان يركز اكثر في المفاهيم التي بحثها بدلا من تركيزه على استخراج معانٍ جديده لا تتقبلها الاجتماعية
@kareemalhelo-x8w5 ай бұрын
بعد آلاف السنين من التفكير في الفلسفة والروح والعقل .....وألفوا ملايين الكتب من النخبة وكل هذه الكتب أركنت في المكتبات ويعلوها الغبار وبقيت ثوابت الحياة مع تطور المادة فقط وهذا شيء طبيعي حيث حلقة تكملها حلقة أخرى وهذا قانون التطور المادي وقد شاركت كل الحضارات في هذا النمو ......والقرآن لم يذكر العقل وإنما إستخدم يعقلون وهذا دليل على إن الإنسان يفكر بما موجودٌ له من فكر لا يصنعه هو وإنما مصنوع له من الله سبحانه وتعالى ولعل في خاتمة القول أذكر قولين للقيلسوف الفرنسي ديكارت : ديكارت في كتابه "المقال عن المنهج" إنه ينبغي لنا أن لا نتقبل شيئا على إنه حق ما لم نتبين بداهة العقل إنه كذلك الفيلسوف ديكارت في كتابه "مبادئ الفلسفة" "إن من واجبنا أن نتخذ لنا قاعدة معصومة إن ما أوحى به الله أوثق بكثير من كل ما عداه" ﴿ والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون ﴾
@miloudzouhair608311 күн бұрын
العقل عند طه عبد الرحمن ليس ذاتا كماهو في الممارسة الفلسفية الغربية و مقلديها من فلاسفة الشرق و الغربية و إنما هو مجرد فعل ناتج عن القلب كما ينتج البصر عن العين و السمع عن الأذن و بالتالي فهو محدود و يعتوره الصواب و الخطأ و يميز طه عبد الرحمن في العقل بين مراتب و هي العقل المجرد العقل المسدد العقل المؤيد
@musism661311 ай бұрын
مسكين هذا المحاور عنده مشكل مع تمييز طه عبد الرحمان
@TahaYafout8 ай бұрын
و أين المشكل ؟ طه عبد الرحمن فيلسوف القرن بامتياز
@ahmedallaboo4 ай бұрын
يا اخوه لماذا هذا التيه العقل يعرف بانه الحكم على الواقع قد يكون الواقع مادي محسوس او غير محسوس ويسمى ايضا الفكر ولايحصل الفكر الا بوجود اربعة عوامل اثنان في جسم الانسان واثنان خارج الانسان،اما التي داخل الانسان فهي الدماغ او المخ وثانيها الحواس الخمسة كالسمع والبصر واللسان والشم واللمس والتي خارج الانسان عاملين ،هو الواقع المراد الحكم عليه والمعلومات السابقة،وما كان سيدنا أدم يحكم على الاشياء لولا الله علمه المعلومات السابقة فلو اردنا الحكم على الشيء مثلا قلم فالعين تنقل صورة هذا الشيء الى الدماغ مع وجود معلومات سابقة فالحكم يكون قلم،ولو اتينا بواقع غير محسوس مثل كلمة الوضيمة فلا احد يقدر ان يحكم على هذا الشيء غير المسوس ولكن لو قلت لك المعلومات السابقة ان الوضيمة هي الوليمة في الاحزان لكان بمقورك الحكم على الواقع عن طريق الاذن تنقل صورة الواقع بعملية معقدة لا يدركها احد فيكون الحكم عليها صحيح ،ولمن اراد المزيد يراجع كتاب الفكر للشيخ تقي الدين النبهاني والسلام
@_abdulrhman_hrbiq22323 күн бұрын
تراقع وتعالم من غسان زفت، اعان الله الضيف والمستمع
@MoSec94 ай бұрын
المثقفون العرب الدارسون للفلسفة جد منغمرون في الثقافة والفكر الغربي وتنقصهم الاستقلالية والحرية في تقييم و نقد الأفكار المختلفة لعقلية المثقف الغربي في وقتنا الحاضر اي لا يقبلون في فمر مخالف او جديد اذا كان صاحبه محسوبا على العرب و المسلمين. انا درست الفلسفة في المغرب و اعرف جيدا العقلية السائدة عند معظم المشتغلين بتدريس الفلسفة او الكتابة عنها وللاسف مثلهم مثل بقية العرب مرجعيتهم الثقافة والفكر الغربي يقبلون مايقبله الغربيون ويرفضون مايرفضونه. هناك فلاسفة كتبوا في الدين اي المسيحية و اشتغلوا كرهبان و اشاروا وربطوا فكرهم بالدين بصفة مباشرة لكنهم عندنا فلاسفة كبار و منهم كيركيكارد مثلا وهو اول من تحدث في الوحودين قبل سارتر.