منهج التعامل مع نصوص الصفات - أنحاء نصوص الصفات الثلاثة - هل تثبت صفة الجنب والساق؟

[@SaalimsuleimaankooshinWacays]

ما شاء الله جزاك الله خيرا على هذا البيان والتوضيح لا فض فوك ومتعك الله متاعا حسنا ❤

[@user-sy6gm7uc2s]

جزاك الله خيرا

[@user-zs6jn8rd6u]

الحمدلله على نعمة التوحيد والسنة السلفية هي الإسلام وهي الفرقة الناجية

[@user-oy8cd8rz8l]

جزاك الله خيرا يا شيخ أحمد

[@magdyalsmra6486]

تحيه لك ياشيخ أحمد صاحب الوجه المضىء

[@mourad-q1t]

يا الشيخ حفظك الله الرجاء منكم تسليط الضوء على عقيدة التفويض التي يحولون جاهدين نسبتها لسلف ، من حيث اسس التي بنى عليها المفوضة عقيدتهم و متى ظهرت و من اول من جمع بين عقيدة التاويل و التفويض و غيرها من المسائل

[@IsaacMAN2]

أجمل ما في المقطع أنه يؤكد على من مسائل العقيدة ما يسع فيها الاختلاف و يقبل الاجتهاد.. و هو قول لا يرتضيه بعض الغلاة الذين سيجوا العقيدة بتقريراتهم و اجتهاداتهم و عدّوا من سواهم في ضلال مبين. عندما سرد هذا المتكلم الخلاف عن سلف في تفسير الساق، و استساغه.. تذكرت خلاف القوم في مسألة التفويض و التأويل و الإثبات. و إذا كانت نصوص صريحة عن السلف في تفويض معاني الصفات الالهية ، و هي نصوص اجتهد بعضهم ممن يذم التأويل في تأويلها لتنطبق مع معتقدهم في تفويض الكيف و إثبات المعنى، فلماذا لا يعد مسلك من اجتهد في تفويض المعنى بناء على تلك النصوص التي يراها صريخة في ذلك مقبولا. و لا يخفى ورود ذلك عن أحمد و ابن عيينة و للشافعي العبارة الشهيرة ( آمنت.. على مراد الله...). ... ثم لماذا لم يلتزم من أثبت العلو الذاتي بأقوال السلف، و لا يوجد إجماع على علو الله تعالى بذاته. و معتمد المذهب الحنبلي إثبات علو المكانة و إثبات قدر زائد على علو المكانة مع تفويض كيفية العلو... و من لم يقل بقول السلف تخبط في هذه المسألة حتى اتوا بما يخالف الكتاب و السنة من تنزيه الله عن الخلول في المخلوقات و مشابهتها من كل وجه.....و هذا الضابط لم يركز عليه صاخب المقطع لاعتقاد سابق لديه غلب. فهاهنا أيضا ثلاث مذاهب أحدها أقرب للمجسمة و الآخر أقرب للتعطيل.. و الآخر توسطَ.. و لابن عقيل تقسيم اجتهادي للصفات لو سرى عليه القوم لسلموا ممن شان مذهبهم و ممن يطعن فيهم تارة عن حق و تارات عن هوى و تعصب.. .. و لا بد من ذكر ضابط للاحتجاج بخبر الآحاد عندكم. و من المعلوم أن جمهور العلماء على عدم الاختجاج به في العقائد فلا يفيد العلم.. و من قال غير ذلك جعل ضابط ( ليس كمثله شيء) أساسا للرد و إلا قُبل مع التأويل، و هو قول ابن عقيل. و الله أعلم. و المقصود أن كثيرا من المسائل في العقيدة اجتهادات و تقريرات بعضها سار مذهبا لشريحة واسعة من الناس كتقريرات ابن تيمية رحمه الله.. و هذا لا يمنع قبول احتهادات غيره من علماء الأمة قبل ابن تيمية و بعده. أما أصول العقيدة فلا خلاف فيها بين أهل السنة.. و الله الهادي للحق..

[@user-ho3kj2bx2v]

طبيعي أن لا تقبل بعض تلك الفهوم؛ لأنها باطلة، ويلزم منها الباطل. التفويض لا يمكن أن يكون للمعنى؛ وإلا كان هذياناً حشاكم والمسلمين من ذلك، يصير الرعيل الأول بل وسيدنا النبي عليه الصلاة والسلام يبلغون ألفاظاً وآيات النصوص بما لا يُفهم ولا يعلم معناه إلا الله سبحانه؛ فيصير كل واحد ينقل لمن بعده ما لا يفهمه!!، وهذا باطل وهذيان وقلة عقل وجهل ودعوة للتجهيل؛ والرب سبحانه وتعالى ما أنزل كلامه إلا لنفهمه ونتدبره، ورسول الله صل الله عليه وآله وسلم لن يتكلم حاشاه بما لا يفهمه؛ ولن يفهمه من يكلمهم من السادة الصحابة عليهم من الله التحية والرضوان، حاشا رسول الله صل الله عليه وآله وسلم من هذا الباطل والهذيان، ولذلك لا يمكن يقبل مسلم هذا الفهم لكلام السالفين. إذاً من فهم من نصوص السالفين أنهم يفوضون المعنى فقط غلط غلطاً عظيماً؛ ولن ندافع عن غلط فهم يطعن في السالفين من أئمة الدين وسادات الإسلام. فقول سادتنا آمنت بالله عز وجل على مراد الله عز وجل ونحو ذلك؛ أي على المعنى الذي جاء عن الله عز وجل وقاله تبارك وتعالى ، وليس معنى ذلك آمنت بما جاء عن الله بلا فهم ولا معنى!!؛ فهذا نقيض الإيمان بالله على مراده، مراده هو المعنى الذي قاله عز وجل. أما بالنسبة للعلو؛ فكل السالفين مجمعون على أنه عز وجل على العرش بائن من خلقه وينزل ويدنو في الثلث الأخير من الليل وعشية عرفة وليلة النصف من شعبان، وإن لم يكن فوق فلا معنى لنزوله، ثم أقوال السالفين على هذه أكثر من أن تعد ونقلهم الإجماع، إسحاق ابن راهوية قال له الجهمي في حضرة السلطان كيف ينزل الرب تبارك وتعالى؛ فقال له إسحاق أثبته فوق أولاً، وقال غيره يدورون على أنه ليس فوق العرش رب أو قال إله، وقال مالك هو على عرشه وعلمه في كل مكان، والكلام في هذا كثير معروف. أما بالنسبة للحنبلية فالعلو عندهم أي أنه عز وجل فوق العرش؛ حتى من يفهم منه خلاف في الصفات فإن العلو عندهم والفوق والجهة من الصفات المحكمة بالتالي لا تفويض فيها للمعنى. أما بالنسبة لقولك حلول واتحاد؛ فغلط محض، فإن الرب سبحانه وتعالى لا يحل في شيء ولا يتحد به بل هو بائن عن خلقه وهم بائنون عنه، إذا الخلق أنفسهم بائنون عن بعضهم فكيف بالرب سبحانه؛ فكل ذات لها حد في نفسها لا يتحد معها غيرها ولا يحل. أما ليس كمثله شيء فهو دليل الجميع؛ حتى الجهمية والنفاة والمعطلة، فمن أثبت أنه ذو يدين ووجه كريم وعين وقدم وأصابع؛ فهو يقول ليس كمثله في ذلك شيء، كما أنه ليس كمثله شيء في حياته ووجوده وقدرته وقوته وجماله وجميع ما ورد. أما الآحاد فإذا صح فيقبل ويعمل به ويحتج به؛ وإن كان يفيد الظن، وأما في الاعتقاد فهو مقبول باتفاق أهل الحديث والأثرية والحنبلية؛ لكن بضوابط كأن يتلقى بالقبول كالصحيحين ونحوهما، وكأن لا يعارض القطعي معارضة لا يمكن معها الجمع. أما من لا يقبل الآحاد مطلقاً في الاعتقاد هم الفلاسفة والمتكلمة ونحوهم؛ لكون الأحاديث الشريفة جاءت بما يعارضهم من الاعتقاد الذي يرونه باطلاً، ولذلك أسسوا قواعد لرد الأحاديث الشريفة؛ ومنه كونها آحاداً، كأن جميع طرق الأحاديث بلغتهم. فالعبرة ليس بكون النصوص أقرب لمذهب أهل التجسيم أو التعطيل؛ العبرة هل هذه النصوص حق؟!، إن كانت حق فما جاءت بها حق وما لزم منها حق؛ وإن كانت باطلة فما جاءت به الباطل وما لزم منها باطل، والحمدلله رب العالمين، فإذاً ما جاءت به النصوص هو الحق سواء كان جاءت بمذاهب المجسمة أو بمذاهب المعطلة.

[@IsaacMAN2]

@@user-ho3kj2bx2v قال ابن قدامة في الروضة بعد أن عدّ من المتشابه قوله تعالى ( الرحمن على العرش استوى) و (بل يداه مبسوطتان) و ( لم خلقت بيدي) و ( تجري بأعيننا) و ( و يبقى وجه ربك) و نحوه... قال : "و هذا اتفق السلف رحمهم الله على الإقرار به و إمراره على وجهه و ترك تأويله........" و بعد أن بيّن أن الواو في قوله تعالى ( و الراسخون في العلم) استئنافية لا عاطفة و ان قوله تعالى ( آمنا به) يدل على نوع تفويض و تسليم لشيء لم يقفوا على معناه... ثم قال : " و إذ قد ثبت أنه غير معلوم التأويل لأحد فلا يجوز حمله على غير ما ذكرنا، لأن ما ذكر من الوجوه لا يعلم تأويله كثير من الناس. فإن قيل فكيف يخاطب الله الخلق بما لا يعقلون، و كيف ينزل على الرسول ما لا يطلع على تأويله، قلنا يجوز أن يكلفهم بالإيمان بما لا يطلعون على تاويله ليختبر طاعتهم كما قال تعالى (و لنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم و الصابرين) و قوله ( و ما جعلنا القبلة التي كنت عليها) و قوله ( و ما جعلنا الرؤية التي اريناك) و كما اختبرهم بالإيمان بالحروف المقطعة مع أنه لا يُعلم معناها". و للطوفي - و هو معاصر لابن تيمية - كلام قريب من هذا. و المقصود ان قول المثبتة ( يثبتون المعنى و يفوضون الكيف) و احتجاجهم بأن عدم اثبات المعنى فيه : 1 - تجهيل للرسول، و 2 - تكذيب للقرآن، 3 - فتح لباب التفلسف و التقول على الله.....و هي حجج ابن تيمية رحمه الله بالمناسبة و يرددها كثير من اتباعه، كما رددتها انت، غير مسلم بها كمل ترى، و قد رد عليها ابن قدامة و غيره... و قولنا ( بل يداه مبسوطتان) فيه تفويض للفظ اليد، و أن الله أعلم بمراده و ليس في ذلك تفويض لمعنى الآية.. و ابن تيمية نفسه في الجواب الصحيح فسر الآية رد على اليهود - القائلين بأن الله بخيل- بجود الله و كرمه و لم يتعرض للفظ اليد.. و لا يتعرض له المثتبة أصلا مع قولهم باثبات المعنى و عندنا يطالَبون بمعناها قالوا بالقدر المشترك و لا يعرف هذا القدر المشترك إلا من كيسهم فعاد الأمر إلى الخلاف حول أصل اللغة ( و لا تستطيع حسم ذلك) و عاد الأمر ايضا إلى القول بنقي المجاز و الكلام فيه طويل و حاصله أنه لا حسم أيضا للخلاف في ذلك. .. .. و إذن لا يلزم من إثبات اللفظ و تفويض معناه الجهل بتفسير الآيات و تشرب معناها.. ثم هل عند القائلين بإثبات المعنى و تفويض الكيف، هل عندهم آيات الصفات محكمة أم متشابه أم في ذلك تفصيل. و معتمد المذهب الحنبلي التفصيل و التقسيم الى محكم و متشابه و لهم منهج سليم و بضوابط... و قد خالفهم اليوم من يزعم اتباع السلف و الانتساب لأحمد... و الله اعلم.

[@user-ho3kj2bx2v]

ابن قدامة رضي الله عنه إن أراد أننا لا نفهم معاني صفات الرب سبحانه؛ فهذا باطل، وإن أراد لا نعلم معنى كنه وحقيقة الذات والصفات فهذا يشمل الصفات كافة. ثم قوله رحمه الله اتفق السلف رحمهم الله على الإقرار به وإمراره على وجهه وترك تأويله؛ هو مذهب المومنين بالصفات كما جاءت. فذكر الله عز وجل صفاته فنحن نؤمن بها كما جاءت وعلى ما جاءت من المعاني؛ وإن سماها المعارضون لها والجاحدون تشبيهاً أو تجسيماً. أما الاستدلال بآية آل عمران على الصفات؛ فمصادرة على المطلوب!!، من قال إن المتشابه هنا الصفات!!، ثم كيف زعمتم أن المتشابه اليد وليس العلم؟!، مذهب باطل يكفي في بطلانه مجرد ذكره. ونحن ننزه العلماء أنهم أرادوا هذه المعاني الباطلة؛ وإن أرادوها فهذا لا يحيل بطلانها، فليسوا بمعصومين ولا نحن؛ ولكن الحق أحق أن يتبع، وما دام النصوص جاءت بهذه الصفات فنحن نؤمن بها على معانيها؛ ولو كان ذلك باطل لوجب الكفر بهذه النصوص، فمن يرى إثبات معاني الصفات باطل فليكفر بها؛ وإن زعم أن إثبات معانيها باطل ينكر علينا الإيمان بمعانيها كما جاءت بها النصوص فنطالبه بالبرهان على بطلان هذه المعاني التي جاءت بها النصوص الشريفة. أما قول شيخ الحنابلة بأن الله عز وجل قد يكلف المؤمنين الإيمان بما لا يطلعون على تأويله؛ فهذا حق إذا حُمل على معنى حق، كعلم الساعة وعلم ما في الأرحام ونزول الغيث ومن يعذب في النار والقبر ومن ينعم ومن يحل به عقاب الله في الدنيا ومن يهب له الله عز وجل الإناث ومن يهب له الذكور ونحو ذلك مما جاءت به النصوص ودلت؛ فهذه نؤمن بها ولا نعلم متى تؤول وتقع، ونقول آمنا بها؛ ولا نخوض في الكلام فيها أو تحديد متى مآلها، فهذا المتشابه المجمع أنه متشابه لا يعلم تأويله ومأله ومتى يؤول ويقع إلا الله عز وجل، وليس المتشابه صفاته التي بها نعرفه تبارك وتعالى. أما قولك أن هذا الهذيان في تقرير أن الرعيل الأول ومن بعده يبلغون النصوص في الصفات ولا يفهمون معناها؛ فهذه ليس حجج مولانا الشيخ الإمام تقي الدين أحمد بن تيمية قدس الله سره الشريف ونور ضريحه، هذا ألف باء عقل، طبيعي من يبلغ أمر ما أو يقوله يعلم معناه؛ إلا هاذي أو مجنون حاشا أئمة الدين وسادات الإسلام من ذلك، فإن كنت لا تسلم بأن ذلك هذيان؛ أن تقول ما لا تفهم معناه فشأنك، نحن عندنا هذا باطل وهذيان ننزه عنه السالفين رضي الله عنهم ومن تابعهم. أما قول الله عز وجل بل يداه مبسوطتان فأوضح من نار على علم؛ فكيف يقال الله أعلم بمراده!!، مراده عز وجل هو ما قاله؛ أنه ذو يدين كريمتين مبسوطتان بالجود والعطاء والخير. وقول الله عز وجل لما خلقت بيدي كذلك أوضح من نار على علم؛ أي أنه ذو يدين كريمتين خلق بهما سيدنا آدم عليه السلام، ألف باء عربية. فمراد الله عز وجل هو ما قاله تبارك وتعالى؛ فالله عز وجل قال أنه ذو علم ذو يدين ذو وجه ذو قدرة ذو جمال ذو جلال، إذاً هذا مراده؛ ولكن مراده أن نقول الله أعلم بمعنى هذه الألفاظ التي هي صفاته!!، ما هذا الهذيان حاشاك والمسلمون منه!!. إن حمل كلام هؤلاء الأجلاء على تفويض معنى حقيقة اليدين وكنه اليدين وماهيتهما وكيفيتهما والذات والصفات؛ فلا بأس، فهذا لا نعلمه قطعاً لانه من الغيب؛ لا كنه ذات الرب تبارك وتعالى نعلمها ولا كنه صفاته ولا ماهياتها وحقائقها، أما معنى ذاته المقدسة فيفهمها كل مؤمن؛ ويفهم معنى رضاه ورحمته وعلمه ويديه ووجه وجماله وجلاله وبركته وهداه وقدرته وقوته ونحو ذلك مما ورد في صفته عز وجل، ولذلك يدعو المؤمنون بها ويسألون بها ويتوسلون، ولا يوجد من يقول والله لا أفهم ما معنى اللهم إني أسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم، أو اللهم ابسط لنا يديك بالخير، أو اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام، نعم النفاة والمعطلة؛ يفهمون من هذا نقضيه، فيفهمون أنه لا وجه له ولا عين له ولا يد؛ فيفهمون نقيض ما جاء به الكلام، وكذلك في النصوص الشريفة يفهمون نقيض ما جاءت به؛ النصوص أتت بهذه الصفات وهم يفهمون نفيها!!، نعوذ بالله من الزيغ والخذلان. وأنتم حضراتكم تريدون أن نجعل رحمة الله ورضاه ووجه ويديه وعينه ونزوله واستوائه؛ ألفاظ كأنها حروف مقطعة لا نعلم معناها!!، الله يهديكم بس، حتى الحروف المقطعة تكلم العلماء في معناها على فكرة. الباطل يا أخي باطل وإن قال به بعض أجلة العلماء من المتأخرين؛ وإن كنا نحمل كلامهم على أحسن المقاصد ونعتذر لهم، لكن إن كنتم تصرون على هذه الفهوم السقيمة والباطلة؛ فنحن نغلط هذه الفهوم والمذاهب وإن قال بها المتأخرين سواء حنابلة أو أشاعرة أو سلفية أو باذنجانية، فالحق أحق أن يتبع، وتنزيه الشريعة والسادة من الرعيل الأول وتابعيهم من هذا الهذيان والباطل أولى وأحرى من الدفاع عت مذاهب المتأخرين التي كلها مصادرة على المطلوب ودعاوى فارغة. والله الموفق والهادي لسواء السبيل.

[@ALabd.ALaabed]

انا اتابع الحلقة الآن وهي حلقة مهمة لمن أراد أن يتعلم ويفهم جزاك الله خيرا أن بينت للناس لا سيما أن هناك هجمة وطوشة في هذه الأيام وخلط طيب صفة العينين هل تثيت أم أنها تدخل في المنحى الثاني المشكل

[@Asad-yc5wz]

جزاك الله تعالى خيرا لو تذكر _ إن وجد _ من ذكر من العلماء هذه الانحاء الثلاثة ، فبها يكمل البحث .

[@AhmedAlazhary645]

لا تجد هذا الكلام - من حيث البحث النظري - في أي مكان فيما أعلم. وأما مِن حيث التطبيق العملي فهذا الذي عليه عمل أئمة السلف.

[@Descriptions_of_sedition]

بالنسبة للنوع الثاني الذي اختلف حوله الصحابة في كونه صفة أو ليس بصفة، مثل مثالك (يوم يكشف عن ساق) وقلت بان الترجيح هو الطريق في ذلك، واخالفك في هذا حيث ان الله تعهد بحفظ الذكر ، ومن حكمته ان يستمر الخلاف ان كان الجمع اولى، فقول ابن عباس رضي الله عنه بانه يوم تكشف القيامة عن شدتها صحيح بما بلغه من الادلة، وقول غيره بانه يكشف يوم القيامة عن ساقه صحيح بما بلغه من الادلة، وكوننا في زماننا وصلتنا الاحاديث الصحيحىة ان الله يكشف ساقه يوم القيامة كعلامة للمؤمنين فيكون الجمع اولى بحيث يصبح المعنى ان الله يكشف عن ساقه بعدما تكشف القيامة عن شدتها ، ومن يرد حديث الساق دون وجود ضعف فيه فالحجة قائمة عليه !!!!

[@ALabd.ALaabed]

طبعا هناك من ينفي صفات ويتهم الآخر أنه يثبت الجنب وهو في الحقيقة لا يثبته

[@user-ho3kj2bx2v]

جزاكم الله خيراً؛ لكن لم يختلف السلف في الساق أو ينكروا من آمن بذلك، فتقرير أنهم اختلفوا اختلاف تضاد غلط، كيف وفي الساق آية وحديث؛ إنما قرأ سيدنا ابن عباس يوم تكشف عن ساق أي القيامة، وغيره قرأ يوم يكشف عن ساق أي الرب سبحانه؛ وفيه أحاديث الصحاح. فهذه المسألة لا يرجح فيها؛ ولكن يجمع بينها، فالقيامة تكشف عن شدة، والرب سبحانه يكشف عن ساقه فيسجد له المؤمنون إلا المنافقين كما في الآية والحديث. وأما الجنب؛ فالتفريط في جناب الله سبحانه أي في حقه ومقامه وطاعته، فالتفريط لا يكون في صفة ما، فالجنب من الجناب والمقام. فإذا ورد نص في الجنب يدل على الصفة نثبته وإلا فلا. أما الضعيف فيقبل إذا قبله السلف وتلقوه بالقبول؛ وما ذاك إلا لصحة طرقه عندهم وإن لم تبلغنا غير الطرق الضعيفة، فإن الأحاديث ليس كل طرقها بلغتنا؛ ولذلك تصحيح السالفين مهم وتركهم العمل ببعض الحديث لكونه منسوخ مثلاً.

[@ALabd.ALaabed]

ولكن يا شيخ لا يكفي أن ننظر في كلام الصحابة لا بد أن نتابع تلاميذهم وتلاميذ تلاميذهم لكي نعرف على ما استقر عليه القول

[@user-mh5mf4ui7e]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا شيخ أحمد أرسل رقمك ثم حذفه إن شئت

[@AhmedAlazhary645]

966564804160

[@khalidalshammari8136]

@@AhmedAlazhary645الحمد لله ، يشهد الله ياشيخ احمد اني أحببتك فالله وكنت اتمنى رقمك لكن خفت ان أحرجك بالسوال لكن الأخ السائل جزاه الله خير كان محضر خير واختصر عني عناء هذا الموضوع .

[@moslehalotibi]

فعلاً جزاه الله كل خير ​@@khalidalshammari8136

[@IsaacMAN2]

عجيب. كيف اعتقدت أن لله تعالى صفة اليد، و أنت كما تقول كنت خالي الذهن عن كونها كذلك. و طبعا أنت لا تقول ان لفظ اليد صوت ينعق لا تملك عنه في ذهنك سياقات (ذهنية) توجهك لمعنى محدد.. و إلا طالبناك ببيان معنى اليد حتى تقول أنك اعتقدت أنها صفة لله. و إذا كان العرب يطلقون اليد على القدرة و اللقوة و الإنعام و و و هي جارية في لغتهم و أشعارهم فهل يعاب على من اعتقد في ذهنه و هو خال أول الأمر عن اعتبار صفة ام لا أن يفهم ( ستقولون أن يؤول) اليد على ما تقول به العرب.. فلا يكون هذا تأويلا على من عرفه بأنه صرف للظاهر (اللغوي) إلى معنى آخر مجازي بقرينة، لأن المجاز اصطلاح حادث يعرض للالفاظ... فيكون فهمه مقبولا..

[@user-ho3kj2bx2v]

طبعاً النصوص هي التي جاءت بذلك؛ وإن العرب تطلق اليد في بعض التراكيب أحياناً بمعانٍ غير اليد فهذا لا يعني نفي اليد!!، المشكلة مع النفاة والمعطلة الذي يعارضون ما جاءت به النصوص ودلت عليه وينفون ما دلت عليه وجاءت به. ثانياً طبعاً كل من عارض ما جاءت به النصوص يعاب؛ أما من يقرأ بغير تدبر فمر على ما يدل على أن الرب سبحانه ذو علم وذو وجه وذو قدرة وذو يد وذو كرم وجود وجمال وكمال وجلال وود وحب ورحمة ورضا ولطف ونحو ذلك فيُعلم. فعندما يقول الله عز وجل لما خلقت بيدي؛ أي عربي يفهم أنه ذو يدين كريمتين خلق بهما سيدنا آدم عليه السلام. وعندما يقول عز وجل وهو السميع العليم؛ أي عربي يفهم أنه ذو علم وذو سمع. وعندما يقول عز وجل لسيدنا موسى عليه السلام ولتصنع على عيني؛ يفهم أنه عز وجل ذو عين صنع عليها سيدنا موسى عليه السلام. هذا الفهم الطبيعي لكل عربي عاقل؛ لن يفهم أحد أنه ليس ذو يدين خلق بهما سيدنا آدم عليه السلام، أو أنه ليس ذو عين صنع عليها سيدنا موسى عليه السلام، أو أنه ذو سمع أي أنه ذو علم والسمع يرجع للعلم كما يقوله المعتزلة. إذاً كل هذه فهوم هي نقيض لما جاءت به النصوص ودلت عليه ونصت؛ وهذا العيب والغلط والمنكر، والأخبث منه وألعن أن يقال عن من آمن بالنصوص والصفات كما جاءت وبما جاءت به؛ مبتدع أو مشبه أو ممثل أو يخرج من الملة رغم أنه مذهب المومنين كافة، الإيمان بالنصوص والصفات كما جاءت.

[@IsaacMAN2]

@@user-ho3kj2bx2v لا حول و لا قوة إلا بالله. هل تعقل ما تكتب يا رجل.؟ راجع تعليقك و انظر اين الخلل. و قد اجبتك في تعليقك على تعليقي الآخر هنا. و لا أجادل في هذه الأمور. و السلام عليكم

[@user-ho3kj2bx2v]

@@IsaacMAN2 إذا لا تجادل فلا تعلق من البداية وتلبس؛ كيف اعتقدت أن لله سبحانه صفة اليد!!، الله سبحانه وتعالى هو الذي قال ذلك ورسوله صل الله عليه وآله وسلم، لا خير في الجدال؛ ولذلك لا تعلق فيما لا ينفع ويلبس على الناس واشتغل فيما ينفعك. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

[@IsaacMAN2]

@@user-ho3kj2bx2v ربما صاحب المقطع يكون فهم المراد من تعليقي الذي كان عن عدم اتساق قوله : أن يكون خالي الذهن، و ربط ذلك بفهمه لليد انها صفة.. فسألته كيف فهمت ذلك.ليبين لي ما وجه الانتقال من الاول للثاني. هذا ما في الأمر. هل تستطيع الجواب عن ذلك.

[@IsaacMAN2]

@@user-ho3kj2bx2v و قولي لا أجادل لاقتناعي أن كثيرا من هذه المسائل خلافية.. و سنسقط في الجدل الذي ينقضه جدل غيره و لن ننتهي. لذلك قلت ما قلت. و ايضا أرى في تعقيباتك تشبثا بقول واحد للعلامة ابن تيمية و بالمناسبة فصاحب المقطع متأثر به أيضا. و لا ارى الصواب في قراءة كتب عالم واحد بل المكتبة الاسلامية زاخرة بالردود و الردود الأخرة و بالكتب التاصيلية لشتى العلوم و لكل ادلته يجب الالمام بها حتى تتسع دائرة الفهم.. و لعلي ازعم اني قرأت لشيخ الإسلام ابن تيمية أكثر مما قرأ له من تأثر به (ممن اعرفهم شخصيا) و مع ذلك لا ازعم الالمام و لا ادعي أنني في كل مرة اعيد قراءة نفس الكتاب لابن تيمية اجدني غير متفق معه في هذه الجزيية او تلك و قد كنت سابقا أتفق معه... و أقول في نفسي ( الحمد لله أنه اتضحت لي هذه الفكرة) و أسأل الله ان يرزقني علما نافعا و رزقا واسعا و شفاء من كل داء.. و ان يزرع في قلبي احترام علمائنا جميعا... و ألا يجعل في قلبي غلا للذين آمنوا.. و الله الهادي للصواب. أسالك الدعاء لي يا أخي..

[@user-jp1ur3se2f]

الجنب والساق ليست صفات أصلا حتى نثبتها لله تعالى الواجب إثبات صفات الكمال فقط

[@user-ho3kj2bx2v]

كيف ليس صفات وأنت تصف بها وتوصف بها؟!، هذا مثل أن تقول لا يوصف موصوف بما بأنه ذو ساق أو ذو كرم أو ذو يد أو علم!!، وهذا غلط؛ بل كل ذلك صفات تقوم بموصوف ويوصف بها.

[@user-jp1ur3se2f]

@@user-ho3kj2bx2v والله تعالى عند مشائخك له ذات وله علم فهل ذاته صفة له؟؟