عندي إكتئاب ماذا علي أن أعمل ؟

Рет қаралды 4,833

Күн бұрын

Пікірлер: 19

@gsmjazira2159 Ай бұрын

احرص علىٰ تربية ابنتك تربية صالحة فقد تكون سببًا في دخولك الجنّة بصلاحها إن أحسنت نباتها، ربّها من الصغر علىٰ حبّ العفاف والحياء والاحترام، وحافظ على أنوثتها بأن تقيها شر الأماكن المختلطة التي ستفسد عليها فطرتها ودينها، واحرص علىٰ تعليق قلبها بالإسلام منذ نعومة الأظافر...🌸

@مليكةأمالمهدي Ай бұрын

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يكرمك الدنيا واخرة تباراك الرحمان الله يحفضك كتعجبيني ديما منورة الله يزيدك نور على نور

@gsmjazira2159 Ай бұрын

فنّ التربية... يقول قائل: ‏إذا طلب مني أبنائي الصغار طلب أو مشوار أقول لهم اسألوني بعد الصلاة أكون بمزاج جيد وسعيد، حتى أني أتعمد أن أناديهم بعد صلاتي مباشرةً وأوافق على طلب تم رفضه سابقًا، كي يلاحظوا التأثير الإيجابي للصلاة على مزاجي، ولترتبط عندهم بالسعادة والراحة وليس فقط واجب نؤديه.... 🌸

@fatihahadioui6418 Ай бұрын

الله يحفظك تمنعنا معك في هدا الفيديو ستفدنا و ضحكت معك 😂😂😂😂❤❤❤❤

@gsmjazira2159 Ай бұрын

ولِتعلم أنَّ الزواج لا يتعلق في جذورِ الرَّجل بل في طهارةِ خُلُقهِ وصُلحِ عقيدتهِ وإيمانهِ بالله، وإدراكه معنى "رِفقاً بالقوارير"« بكلِّ ماتحمل الجملةُ من معنى».🌸

@abdelfattahbiyah Ай бұрын

تبارك الله عليك والله يزيدك نور على نور، حبدا لو كانوا المغربيات كلهم متلك .

@fatihahadioui6418 Ай бұрын

سلام وعليكم استاذه حنان الله يحفظك ويسعدك ويوفقك و طول عمرك ❤❤❤

@khadijabakouri4468 Ай бұрын

الله ينورك أستاذة كلام جميل حفضك الله ❤❤

@gsmjazira2159 Ай бұрын

المِساس بمَن يُحبه الشّخص مِساسٌ لهُ...🌸 قالَ ﷺ: " لا تُؤذينِي فِي عائشَة ". جاءَ في تحفة الأحوذي: وهو أبلغُ من لَا تؤذي عائِشة، لمَا تفيدُ منْ أنّ ما آذاهَا فـ هُو يُؤذِيه.

@Omdouae-u9i Ай бұрын

والله يااختي حنان منورة ماشاء الله

@HgfNbv-m9r Ай бұрын

Allah homma amine yaa raab

@khadijaamran7919 Ай бұрын

❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉

@gsmjazira2159 Ай бұрын

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

@souadmouhib8141 Ай бұрын

❤❤

@SmsnMaroc-j2t 25 күн бұрын

السلام عليكم

@gsmjazira2159 Ай бұрын

عفةِ الزوجة ورُقيّ الزوج...🌸 كَذبوا عليكِ وقالوا أنّ المرأة المُنتقِبة تُصبِح أسِيرَة لَدي زوجِها ؟! بل هُوَ الذِي يُصبِحُ أسيراً لديهَا بعدمَا تخطَفُ مِنهُ فُؤادهُ بتَديّنِها وعِفّتها وأنُوثتها وأخلاقِها الرّفِيعة...